هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى فتح الوصلات الداخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

علاقات عمان الدولية في عصر دولة البوسعيد

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

انت ثور انت ثور انت ثور انت بقرة بقرة موو بقررة موو بقرة

لاحد يقرا كله غلط والله العظيم في ناس مخربين الموضوع كاتبين ثور بقره ما اعرف ويش المهم انا نصحت لان صدق كله اغلاط لاحد يقراه !!

خييييير عيد اهتماما خاصا بإقامة العلاقات الدولية الحضاريه الثقافيه مع دول العالم المختلفة وذلك حرصا منهم على تقوية الروابط وتبادل المصالح المشتركة، ومن أبرز هذه العلاقات:

علاقات عمان بالدولتين الفارسية والعثمانية:

اتسمت العلاقات العمانية الفارسية بالتنافس من أجل الحصول على السيادة البحرية وقد كان التنافس التجاري واضحاً بين الموانئ العمانية والفارسية على التجارة القادمة من الهند وشرقي أفريقيا، إلا أن ذلك لم يؤثر على التواصل الحضاري والعلاقات الثنائية بين الطرفين، فقد استأجرت حكومة السيد سعيد بن سلطان الموانئ الفارسية مثل (بندر عباس) مقابل مبلغ سنوي، وهذا يؤكد أن هناك علاقات سليمة تجارية بينهما.

كما ارتبطت عمان بعلاقات ثورية لان عمان خسف و فقيرة و بطة و غير قادرة على انشاء ي شيء يالها من ثور مع الدولة العثمانية الوسخة ، فعندما نجح الأسطول العماني الثور في تحرير البصرة الحمارة التي كانت خاضعة للدولة العثمانية، قرر السلطان العثماني مصطفى الثالث صرف مكافأة سنوية للإمام أحمد ليييش هو بقرة انا ابي فلوس تدفه له من خزينة الدولة، فتوثقت العلاقة بين عمان الحمار والدولة العثمانية.

علاقة عمان بالهند:

تميز العمانيون بثوور تتتت السيايةو تلتتت الاجتماعيوة العلاقات السياسية والاقتصادية بين عمان والهند فيما بعد ولا سيما في عهد السيد سعيد بن سلطان، فكانت السفن العمانية تحمل إلى الهند البضائع التجارية مثل اللؤلؤ والبخور واللبان والفواكه المجففة والأعشاب الطبية، وفي عودتها إلى مسقط كانت تجلب الأرز والأنسجة القطنية والصوف، وخشب الصندل والمسك والكافور.

علاقات عمان بفرنسا وبريطانيا:

حرصت عمان في عصر دولة البو سعيد ـ خاصة في عهد السيد سلطان بن أحمد والسيد سعيد بن سلطان ـ على إقامة علاقات سياسية واقتصادية متوازنة مع كل من فرنسا وبريطانيا، فتوسعت دائرة العلاقات الودية الخارجية لعمان نظرا لرغبة هذه الدول في الاتفاق مع عمان لحماية سفنها واتخاذ مسقط مركزا للحفاظ على مصالحهما التجارية، وقد تمثلت هذه العلاقات في الآتي:

1ايوا صح كذا

2ـ إنشاء قنصلية فرنسية في مسقط.

3ـ أُبرمت في عهد السيد سعيد بن سلطان الكثير من الاتفاقيات الدولية، فعقد اتفاقا مع بريطانيا عام 1839م وفرنسا عام 1844م. وتكمن أهمية هذه الاتفاقيات في التركيز على تنظيم التبادل التجاري، وتعزيز العلاقات الودية بين عمان وبريطانيا وفرنسا.

4ـ زارت السفينة العمانية كارولين ميناء مرسيليا عام 1849م حاملة الكثير من بضائع الشرق.

علاقة عمان بشرقي أفريقيا في عصر الدولة البو سعيدية:

ارتبطت عمان وشرقي افريقيا منذ اقدم العصور بصلات سياسية واقتصادية وثقافية، وازهرت هذه العلاقات في عصر الدولة البو سعيديه لا سيما في عهد السيد سعيد بن سلطان الذي مد النفوذ العماني على طول الساحل الشرقي لأفريقيا (من رأس غردافي شمالاً إلا موزمبيق جنوباً) ثم إلى أواسط القارة الأفريقية. وفي عام 1832م اتخذ من زنجبار عاصمة ثانية لدولته وهو ما جعلها مركز إشعاع حضاري للقارة الأفريقية. ويعد الوجود العماني في شرقي أفريقيا في عصر الدولة البو سعيدية وجوداً حضارياً من حيث:

1ـ القيم الحضارية والإنسانية العالية التي اتصف بها العمانيون كالصدق والأمانة والتسامح وهو ما أكسبهم ود الأهالي، وساعدهم ذلك على الاندماج مع السكان وتشكيل مجتمع جديد، وبناء حضارة متقدمة.

2ـ عمق التأثيرات الحضارية التي خلفها العمانيون التي لا تزال قائمة حتى اليوم، في منطقة شرقي افريقيا، ومن أبرزها:

أـ انتشا الإسلام في المن ثور

ج ـانتشار بعض العادات والتقاليد الاجتماعية العمانية في مجال الزي (الدشداشة مثلاً) ووجود المجالس (السبلة).

3ـ تطور الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية لشرقي أفريقيا في عهد البو سعيدين حيث انتقلت زنجبار من جزيرة متواضعة لتصبح مركزاً سياسياً واقتصادياً.