تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
عطا أحمد الزير
عطا أحمد الزير | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد عطا أحمد الزير في مدينة الخليل بفلسطين عام 1895. عمل في عدة مهن يدوية واشتغل في الزراعة وعرف عنه منذ الصغر جرأته وقوته الجسدية. كانت له مشاركة فعالة في مدينته بالمقاومة وخاصة في ثورة البراق سنة 1929 وكان فاعلا في مقاومة سلطات الانتداب البريطاني ، فأقرت حكومة الانتداب حكم الإعدام عليه مع كل من: فؤاد حسن حجازي ومحمد خليل جمجوم. أعدمته سلطات الانتداب البريطاني على فلسطين في يوم 17 يونيو 1930 في سجن القلعة بمدينة عكا على الرغم من الاستنكارات والاحتجاجات العربية، وكان عطا الزير أكبر المحكومين الثلاثة سنا. قدم الشاعر الشعبي نوح إبراهيم مع الفرقة الشعبية فرقة العاشقين مرثية للمحكومين الثلاثة ما زالت مشهورة لدى الفلسطينيين.
رسالة
سمح له أن يكتب لأهله رسالة في اليوم السابق لموعد الأعدام وقد جاء في رسالته التي كتبها لوالدته باللهجة الفلاحية:[1]
مراجع
- ^ عبابنة، سليم (2014). المسافر. دار الكتاب الثقافي للنشر والتوزيع والدعاية والإعلان. ص. 18. ISBN:978-9957-592-08-0. مؤرشف من الأصل في 2021-05-11.