هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

عروق الصباغين

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

عروق الصباغين


عروق الصباغين
زهور وأوراق عروق الصباغين

عُرُوق الصَبّاغِين[1][2][3][4][5][6] أو العروق الصُفْر[6][7][8] أو شجرة الخطاطيف[2][7] أو بَقْلَة الخَطَاطِيف[1][2][6][9] أو المِمِران[7] (الاسم العلمي: )

الوصف النباتي

نبات ثنائي الحول أزهاره الصفر الصغيرة مجتمعة في خصلات غير مكتظة، وأوراقه الكبيرة مستديرة أو مفصصة لونها في النصف الأعلى أخضر فاتح وفي النصف الأسفل أخضر أزرق ويبلغ ارتفاع النبات نحو 70 سم ساقه جوفاء والساق والأوراق يحويان سائلا ساما يكون برتقاليا أو أصفر، ويسهل التعرف على هذا النبات وتمييزه من رائحة سائله الذي يشبه رائحة سمك الرنجة، وتوجد بعصارته الصفراء بعض القلوانيات.

الموطن والانتشار

موطنه أوروبا وحوض البحر الأبيض المتوسط، ثم انتشر أيضا في أمريكا الشمالية.

الاستعمال

زهرة نبات عُرُوق الصَبّاغِين، شرق بوهيميا، جمهورية التشيك

تستعمل نبتة في الطب لمعالجة ضعف الشهية للطعام ومرارة الفم الناتجة عن اضطراب في إفرازات غدد الهضم ويشترط في ذلك أن لا تكون الأقدام غزيرة العرق وتعالج الآفات الجلدية المزمنة والجافة المصحوبة بقشور كقسور السمك بمرهم عصير الأوراق الغضة مع الحرص على غسل الأيدي جيدا بعد انتهاء العمل ويستعمل مرهم الأوراق أو عصيرها في معالجة أمراض الكبد والمرارة وما يرافقها من أعراض ومعالجة القرحات المعوية في الاثنى عشر وسرطان الكبد والمعدة. وقد أجمعت الأبحاث الطبية كلها على تقدير كبير لنبات عروق الصباغين في معالجة السرطان بجميع أنواعه وعلى الأخص سرطان الوجه.[10]

المراجع

  1. ^ أ ب Q115858366، ص. 127، QID:Q115858366
  2. ^ أ ب ت Q113440369، ص. 47، QID:Q113440369
  3. ^ Q117464906، ص. 168، QID:Q117464906
  4. ^ Q117357050، ص. 31، QID:Q117357050
  5. ^ Q115858366، ص. 661، QID:Q115858366
  6. ^ أ ب ت ابن البيطار، تفسير كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة.
  7. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع :0
  8. ^ Q118724964، ج. 1، ص. 107، QID:Q118724964
  9. ^ Q114972534، ص. 172، QID:Q114972534
  10. ^ كتاب التداوي بالأعشاب / أمين رويحة، بيروت: دار القلم، 1978، ص 213 - 214.