هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.

روحية القليني

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
روحية القليني
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 1915
تاريخ الوفاة 1980

روحيّة القلّيني(1334 هـ - 1401 هـ / 1915 - 1980م)، شاعرة مصرية معاصرة. أنشأت صالونًا أدبيًا في بيتها بضاحية مصر الجديدة بدءًا من عام 1965 - يحمل اسمها.أطلقت محافظة القاهرة اسمها على أحد شوارع ضاحية مصر الجديدة.

سيرة الشاعرة

ولدت في مدينة دسوق (محافظة كفر الشيخ) وتوفيت في القاهرة. عاشت في مصر، وزارت عدة عواصم عربية وأجنبية.

تلقت تعليمها الابتدائي والثانوي بمدارس كفر الشيخ، ثم التحقت بجامعة القاهرة و حصلت على الليسانس من كلية الآداب - قسم اللغة العربية. وكان من أساتذتها طه حسين، وأحمد أمين، وأمين الخولي، ومن تلامذة عباس محمود العقاد.

عملت مدرّسة بمدارس وزارة المعارف، ثم أعيرت للعراق فعملت مديرة لمدرسة الموصل الثانوية ببغداد. بعد عودتها عملت بديوان الوزارة بالقاهرة، ثم نقلت خدماتها إلى وزارة الثقافة، فعملت مديرًا لإدارة التفرغ (1966) ورعاية الموهوبين من الناشئين (1967) ومديرًا عامًا للتفرغ والمراكز الفنية (1974).

كانت عضو لجنة الشعر، وعضو مجلس الإدارة بجمعية الأدباء بالقاهرة. شاركت في مهرجان الأدباء بتونس (1973).

الإنتاج الشعري

لها تسعة دواوين هي:

  • «الحب والوفاء» - دار المعارف - القاهرة 1960،
  • «همسة الروح» - دار المعارف - القاهرة 1960،
  • «أنغام حالمة» - وزارة الثقافة والإرشاد القومي- القاهرة 1964،
  • «عبير قلب» - وزارة الثقافة والإرشاد القومي - القاهرة 1967،
  • «ابتهالات قلب» - المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - القاهرة 1969،
  • «لك أنت» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1970،
  • «عطر الإيمان» - المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية - القاهرة 1975،
  • «حنين إلى» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1975،
  • «رحيق الذكريات» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1980،

ولها قصيدة: «لحظة عمر» - مجلة الثقافة - العدد 41 - فبراير 1977 - القاهرة، وأخرى في «رثاء صالح جودت» - مجلة الثقافة - العدد 45 - يونيو 1977 - القاهرة.

الأعمال الأخرى

  • لها دراسة بعنوان: «شاعرات عربيات».

غزيرة الإنتاج، أغلب شعرها وجداني خالص، وإن قاربت النهج الواقعي في بعض قصائدها، كما أسهمت في المناسبات الوطنية والقومية، وقد اتجهت إلى الشعر الديني بخاصة في دواوينها المتأخرة، ملتزمة بعمود الشعر العربي، الذي لم تخالفه إلاّ في تنويع القوافي أحيانًا، كما اعتمدت بعض قصائدها على الطابع القصصي والحكائي.

مصادر الدراسة

  • عبد الله شرف: شعراء مصر - المطبعة العربية الحديثة - القاهرة 1993.
  • فؤاد دوارة: شعر وشعراء - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1994.
  • بنك معلومات الأهرام - ملف روحية القليني رقم 5199.

مراجع للاستزادة

  • اعتماد معوض عوض: الشعر النسائي في مصر في النصف الثاني من القرن العشرين - أطروحة دكتوراه - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة 2000.