5 (عدد)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من خمسة)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
← 4 5 6 →
كمي خمسة
ترتيبي 5
(خامس)
التحليل 5
أرقام رومانية V
نظام العد
ثنائي 1012
ثلاثي 123
رباعي 114
خماسي 105
سداسي 56
ثماني 58
ثنائي عشر 512
سداسي عشر 516
عشريني 520
سداسي مربع 536
لغات

0 1 2 3 4 5 6 7 8 9

العدد 5
خمسة

ترتيبي الخامس
يونيكود ♣ = Alt+5

5 = Alt+5+3

التحليل عدد أولي
عدد أولي الثالث
عوامل 1، 5
ثنائي 101
ثماني 5
سداسي عشر 5
روماني V
بادئة إغريقية -penta-/ pent-/ pentakis
بادئة لاتينية -quinque-/quinqu-/quint
عربي شرقي ٥
فارسي ۵
جعزي
بنغالي
كندي
بنجابي
صينية 五,伍
كورية 다섯,오
ديوناكري
هندوسي ה
خميرية
هندي
هندي

5 (خمسة) هو عدد صحيح يلي العدد 4 ويسبق العدد 6 وهو عدد طبيعي موجب.

العرض البصري: + + + + =

لغة إشارة:

في الرياضيات

هندسة

  • عدد المجسمات الأفلاطونية المنتظمة هو 5:

  • للرقم 5 علاقة بالنسبة الذهبية (φ) فالنسبة بين ضلع مخمس و البعد بين رأسين غير متتاليين فيه يساوي النسبة الذهبية, كما أن النسبة الذهبية تساوي φ=1+52

الرمز

تطور الرمز[3]

تاريخ تطور الرمز (5) الحديث لا يمكن تعقبه بدقة كبيرة لأنه لم يكن مشابها في البداية للمتتالية المستخدمة في الأرقام من 1 إلى 4 في عهد الهنود. بعد ذلك فيإمبراطورية كوشان وإمبراطورية جوبتا في الهند تعددت رموز العدد 5 و لم تشابه الرمز القديم. في اللغة البنجابيةو اللغة الديوَناكَرية استخدموا بعض الرموز المشابهة للرمز (પ). ثم طوره العرب ليجعلوه مشابها بين (4) و (3). و من خلال جميع تلك الرموز جائوا برمز 5 الحديث.

في العلم

عدد الزوائد عند نجم البحر هو 5
أصابع يد الإنسان خمسة.

في الدين

الإسلام

ذكر الرقم خمسة في القرآن بلفظ خمسة مرتين في حين ذكر بالصفة الترتيبية الخامسة مرتين أيضاً، ومجموع مرات الذكر أربع مرات، كما ذكر مقلوبه الخُمس (1/5) مرة واحدة.[4]

ملاحظات

  1. ^ 110n=15n12n
  2. ^ solid with 5 sides - Wolfram|Alpha نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ 5
  4. ^ لا تشمل ذكر الرقم خمسة في الآية القرآنية ﴿بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ۝١٢٥ [آل عمران:125]. أُعدّ بناءً على "المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم" المعد من قبل محمد فؤاد عبد الباقي، دار الفكر، الطبعة الثانية، 1981.