هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

حسين سالم باصديق

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
حسين سالم باصديق

معلومات شخصية
اسم الولادة عحسين سالم باصديق
مكان الميلاد عدن
مكان الوفاة دولة الإمارات العربية المتحدة
الجنسية اليمن
الحياة العملية
الاسم الأدبي حسين سالم باصديق
النوع رواية
المهنة قاص و روائي
الجوائز
جائزة الدولة للفنون والآداب عام 1978م عن رواية (طريق الغيوم).
بوابة الأدب

حسين سالم باصديق كاتب وقاص وروائي وباحث يمني، وعضو مؤسس في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، ولد في 9 ديسمبر 1928 م في مدينة عدن ،درس باصديق المرحلة الابتدائية في مدينة عدن ونال شهادة كامبريدج العليا بعدن عام 1948،بعد انهاء الثانوية عمل كاتبا في الأرصاد الجوي (1948- 1950م) ثم مدرسا في مدرسة بازرعة الخيرية الإسلامية (1951- 1956م) كما عمل كضابط سلوك في الشؤن الاجتماعية ومحامي أطفال(1956- 1958م)..حصل على دبلوم في الاقتصاد التعاوني من كلية القبرة بجامعة نوتنجهام بانجلترا عام 1962.وكان أول نقيب للمعلمين في عدن عام 1950م

أعمال أخرى

  • عمل كأحد خبراء التعاون العرب وعضو هيئة خبراء التعاون العرب بجامعة الدول العربية خلال 1968 - 1971م.
  • عمل في التعاون والتسويق حتى صار مدير عام (58 - 1969م).
  • عمل في سكرتارية مجلس الوزراء مترجما ثم مديرا لإدارة المتابعة والتنسيق ثم مدير عام لسكرتارية مجلس الوزراء بالوكالة (72 - 1980م) ثم عين بقرار من رئيس الوزراء نائبا لمدير عام المركز اليمني للأبحاث الثقافية والأثار والمتاحف بعدن (80 - 1983م).
  • عمل مدير لدائرة التأليف والترجمة والنشر بوزارة الثقافة والسياحة معارا (1983م).
  • عمل مشاركا في الحركة الكشفية عام (45 - 1956م) ، كماشارك في تأسيس الحركة الرياضية المختلفة (54 - 1974م) ، وأنتخب في إدارة نادي التلال الرياضي رئيسا ومشرفا للنادي مع آخرين (1990م).
  • آخر عمل لهقبل وفاته باحثا ثقافيا بالمركز اليمني .

أعماله الأدبية

بدأ باصديق الكتابة الادبية في صحف عدن في الأربعينيات من القرن الماضي وقد كتب أكثر من 44 مسرحية بدء من مسرحية (بائع البطيخ) فبراير 1956م وحتى مسرحية الأخيرة «تحت ظل الشجرة» كما قدم للتلفزيون في 1976م مسلسل (حب خلف الآفاق البعيدة) سبع حلقات ومسلسلا إذاعيا بعنوان (الصفقة الجديدة) في 1983م. صدرت أول مجموعة قصصية لباصديق تحت عنوان ( الإبحار على متن حسناء) 1989م، فيما صدرت آخر كتبه «الإبحار في عينيها» وهو على فراش المرض في دولة الإمارات العربية عام 1996م. وقد طبعت له عدد من الأعمال الأدبية منها: «طريق الغيوم» رواية، «من أجلها يجازفون» مسرحية، «اشعة حريرية» قصص، «الجرة الفضية» قصص، «الإبحار على متن حسناء» رواية، و«مطر في الخريف» مسرحيات، «عذراء الجبل رواية»، و «عند رحيل القمر» قصص.[1] [2] [3]

مصادر