حركة الجهاد الإسلامي في بنغلاديش

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
حركة الجهاد الإسلامي في بنغلاديش

حركة الجهاد الإسلامي بنغلاديش هي الفرع البنغالي لحركة الجهاد الإسلامي، وهي محظورة في بنغلاديش،[1] وفي المملكة المتحدة.[2]

قيادة الحركة

مؤسس الحركة هو مولانا عبد السلام، كما شارك في التأسيس شيخ الحديث عزيز الحق الذي كان رئيسًا للحزب السياسي إسلامي أويكا جوت أو "الجبهة الإسلامية المتحدة"، ومحمد حبيب الرحمن زعيم "مجلس الخلافة"، ومفتي أزهر الإسلام تشودري قائد جماعة العدل والمساواة.[3]

مفتي عبد الحنان هو القائد السابق للحركة، حكم عليه بالإعدام، وأُعدم في 12 أبريل 2017.[4][5]

تاريخ الحركة

تأسست حركة الجهاد الإسلامي في عام 1984 خلال الحرب السوفيتية - الأفغانية،[6] وتأسست فرعها في بنغلاديش في 30 أبريل 1992 في نادي بنغلادش الوطني للصحفيين من قبل قدامى المجاهدين البنغالين في الحرب السوفيتية الأفغانية.[3]

ومنذ تأسيسها قامت الحركة بالعديد من الهجمات في بنغلاديش،[7] كما دعمت مسلمي الروهينجا في غرب ميانمار،[8] وقالت أن لها علاقات مع منظمة تضامن الروهينجا ومنظمة أراكان روهينجا الوطنية.[6]

مراجع

  1. ^ "Court starts hearing death reference defence plea in Ramna Batamul bombing case". bdnews24.com. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
  2. ^ Schedule 2، قانون الإرهاب 2000، Act No. 11 of 2000
  3. ^ أ ب "Ferocious HujiB now on the wane". Dhaka Tribune. 21 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
  4. ^ "Mufti Hannan files review petition on death penalty". Dhaka Tribune. 23 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
  5. ^ "2004 attack on UK envoy: Mufti Hannan files review plea". The Daily Star (بEnglish). 23 Feb 2017. Archived from the original on 2019-08-06. Retrieved 2017-02-25.
  6. ^ أ ب "Huji men used as mercenaries". The Daily Star (بEnglish). 22 Aug 2016. Archived from the original on 2019-08-06. Retrieved 2017-02-25.
  7. ^ Akand، Raihanul Islam (7 فبراير 2017). "Death warrant read out to Mufti Hannan, execution soon". dhakatribune.com. Dhaka Tribune. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
  8. ^ "Wider support for Rohingya terrorists hints at further attacks". Dhaka Tribune. 17 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.