تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
جاسيندا أرديرن
جاسيندا أرديرن | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
جاسيندا كيت لوريل أرديرن أو جَسِنْدة كَيت لورِل أردِرن (بالإنجليزية: Jacinda Kate Laurell Ardern) وُلدت في 26 تموز/يوليو 1980، هي سياسية نيوزلندية، ورئيسة وزراء نيوزلندا الأربعين منذ توليها المنصب بتاريخ 26 أكتوبر عام 2017. تولت جَسِندة زعامة حزب العمال النيوزيلندي اليساري المعتدل منذ 1 آب/أغسطس 2017، وكانت عضوًا في البرلمان إذ انتخبت لعضويته لأول مرة في الانتخابات العامة لعام 2008.[1] أرديرن هي أصغر رئيسة حكومة في العالم بعد أن تولت منصبها كرئيسة وزراء لنيوزلندا في سن السابعة والثلاثين.[2]
بدأت جَسِندة حياتها المهنية بعد تخرجها من جامعة وايكاتو في عام 2001 بالعمل كباحثة في مكتب رئيسة الوزراء هيلين كلارك. عملت لاحقاً في المملكة المتحدة كمستشارة سياسية لرئيس الوزراء البريطاني توني بلير.[3] تم انتخابها رئيسة للاتحاد الدولي للشباب الاشتراكي في عام 2008،[4] وشغلت المنصب لما يقارب العشر سنوات.
الحياة المُبكّرة والتعليم
وُلدت جَسِندة في هاملتون بنيوزيلندا،[5] لكنّها نشأت في مدينة مورنسفيل رُفقة أسرتها الصغيرة بما في ذلك والدها الذي كانَ يشغلُ منصب ضابط شرطة، [6] فيما كانت تعملُ والدتها كمساعدة مُدرسة.[7] درست جَسِندة في كليّة مورنسفيل،[8][9] ثم حضرت في وقتٍ لاحقٍ جامعة وايكاتو وتخرجت منها في عام 2001 مع درجة البكالوريوس في السياسة والعلاقات العامة.[10]
دخلت أرديرن عالم السياسة بفضلِ خالتها ماري أرديرن التي شغلت منصبَ عضوٍ في حزب العمل لمدة طويلة. ماري كانت قد دفعت ابنة أختها وهي في سنّ المراهقة للمُشاركة في حملة النائب هاري ديونهيفن خلال إعادة انتخابه في الانتخابات العامة في عام 1999.[11] انضمّت جَسِندة إلى حزب العمل في وقتٍ لاحقٍ وصارت شخصيّة بارزة داخلَ الحزب في فترة وجيزة. بعد تخرجها من الجامعة؛ أمضت بعضَ الوقت في العمل في مكتب فيل غوف كما عملت معَ هيلين كلارك ثمّ تطوعت للعمل في مدينة نيويورك،[12] قبل أن تنتقلَ إلى لندن للعملِ كمستشارة سياسيّة في مكتب رئيس الوزراء البريطاني توني بلير هذا فضلًا عن نشاطها السياسي في ويلز.[13] في أوائل عام 2008؛ انتُخبت أرديرن كرئيسة للاتحاد الدولي للشباب الاشتراكي وهو المنصب الذي مكّنها من تقاسم تجربتها معَ عديد البلدان بما في ذلك الأردن، الجزائر، الصين وإسرائيل.
المسيرة المهنيّة
عضويّة البرلمان
البرلمان النيوزيلندي | ||||
الفترة | الدورة | الناخبين | القائمة | الحزب |
2008–11 | 49 | قائمة | 20 | العمل |
2011–14 | 50 | قائمة | 13 | العمل |
2014–17 | 51 | قائمة | 5 | العمل |
2017 | 51 | مونت ألبرت | العمل | |
2017–الحاضر | 52 | مونت ألبرت | 1 | العمل |
قُبيل انتخابات عام 2008؛ كانت أرديرن في المرتبة 20 ضمنَ قائمة حزب العمل المُنافس في الانتخابات وكان من الصعبِ عليها في هذا المركز الحصول على مقعدٍ في البرلمان.[14] فشلت جَسِندة في الانتخابات لكنّ حزبها رشحها لتنوب عنهُ في البرلمان خلفًا لزميلها دارين هيوز لتكونَ بذلك أصغر نائبة في تاريخ البلاد حتى 11 شباط/فبراير 2010 حينما نجحَ غاريث هيوز الأصغر منها بأقل من سنة في الحصولِ على مقعدٍ في البرلمان.[15][16]
انتخابات مونت ألبرت
أعلنتَ جَسِندة نيتها الترشح لتمثيل ضاحيّة مونت ألبرت في الانتخابات التي كان من المقرر عقدها في شباط/فبراير عام 2017،[17] وساعدها في ذلك استقالة زعيم حزب العمل السابق في الضاحيّة ديفيد شيرر في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2016 ما مكّنها من الفوز بزعامة الحزب بالتزكية بعدما كانت المُرشحة الوحيدة في تلكَ الدائرة الانتخابيّة. في 21 كانون الثاني/يناير 2017؛ شاركت جَسِندة في الحراك النسائي ضدّ دونالد ترامب الرئيس الحديث للولايات المتحدة وقد زادَ هذا من شهرتها وساعدها على الأرجح في حملتها الانتخابيّة.[18][19][20] فازت أرديرن فوزًا ساحقًا بعدما حصلت على 77% من الأصوات الأولية.[21][22]
نائبة زعيم حزب العمل
بعد فوزها في الانتخابات في مونت ألبرت؛ انتُخبت جَسِندة أرديرن بالإجماع لمنصبِ نائبة زعيم حزب العمل في 7 آذار/مارس 2017 عقب استقالة أنيت كينغ الذي كان ينوي التقاعد في الانتخابات المقبلة،[23] فيما شغلَ ريمون هود المقعد الذي تركتهُ جَسِندة شاغرًا في زعامة الحزب في منطقة مونت ألبرت.[24]
زعامة المعارضة
في الأول من آب/أغسطس عام 2017 وقبل سبعة أسابيع من تاريخ إجراء الانتخابات العامة؛ قدّم زعيم حزب العمل – الذي كان ضمن أحزاب المُعارضة في تلكَ الفترة – أندرو ليتل استقالتهُ وطالب بتنظيمِ اجتماع في نفس اليوم لاختيار خليفةٍ له.[25][26] بعد الاجتماع؛ قُرّر بالإجماع اختيار جَسِندة التي أصبحت بذلك أصغر (37 سنة) زعيمة للحزبِ في تاريخهِ،[27] كما تُعدّ ثاني سيّدة تشغلُ هذا المنصبَ داخلَ الحزب بعد هيلين كلارك.[28] جديرٌ بالذكرِ هنا أنّ جَسِندة كانت قد اعترفت في لقاءٍ صحفي لها أنّ ليتل كانَ عازمًا على الاستقالة من رئاسة الحزب وكانَ يُفضل أن تخلفهُ هيَ وحينما اقترحَ عليها الفكرة رفضتها مبدئيًا قبل أن يختارها من حضر الاجتماع في نهاية المطاف.[29]
في أول مؤتمر صحفي لها عقبَ انتخابها كزعيمة للحزب؛ قالت جَسِندة أرديرن أنّ الحملة الانتخابية المقبلة ستكون حملة ناجحة جدًا وبلا هوادة.[30] وَمُباشرة بعد تعيينها؛ حصل الحزب على مبالغ مالية طائلة من التبرعات وحسب بعض التقديرات فقد كان يُتبرّع للحزب بما قيمتهُ 700 دولار نيوزيلندي في كلّ دقيقة.[31] نجحت حملة جَسِندة الانتخابيّة لعدّة أسباب كما لعبت التغطيّة الإعلامية الإيجابية دورًا هامًا في هذا النجاح وخاصّة تغطية وسائل الإعلام الدوليّة على غِرار شبكة سي إن إن.[32][33][34]
بعدَ تزعمها للحزب؛ أظهرت استطلاعات رأي إقبال الشعب النيوزلندي عليهِ بنسبة أكثر مقارنة بما كانَ الحالُ عليهِ في فترة رئاسة أندرو ليتل فعلى سبيل المثال لا الحصر؛ بلغت نسبة قبول الحزب في الوسط الشعبي 43% مُقابلَ 24% فقط في عهدِ ليتل. في منتصف أغسطس عام 2017؛ ذكرت جَسِندة أنّه وفي حالة ما فازت في الانتخابات فستُشكّل لجنة ضريبة لدراسةِ إمكانية فرض ضريبة على الشركات الكُبرى واستبعدت في الوقتِ ذاته فرض هذه الضريبة على المواطنين.[35][36] تصريحها هذا استُغلّ بشكل سلبي من قِبل باقي الأحزاب المُنافسة في الانتخابات فاضطرت للتراجع عنهُ في وقتٍ لاحق.[37][38][39][40]
انتخابات 2017
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة حصول الحزب على 35.79% من إجمالي الأصوات كما اكتسبَ 14 مقعدًا جديدًا فزادَ تمثيلهُ البرلماني إلى 45 مقعدًا وتُعدّ هذه النتيجة هي الأفضل للحزب منذ خسر في انتخابات عام 2008.[41][42] في أعقاب الانتخابات؛ دخلت جَسِندة في مفاوضات مع زعماء باقي الأحزاب بهدفِ تشكيل حكومة ائتلافية في ظل عدم حصول أي حزب على العدد الكافي منَ الأصوات حتى يتمكّن من تشكيل الحكومة لوحدهِ.[43][44]
انتخابات 2020
رئاسة الوزراء
بحلول 19 تشرين الأول/أكتوبر عام 2017؛ وافقَ وينستون بيترز على تشكيلِ حكومة ائتلافيّة بزعامة جَسِندة أرديرن التي سيؤول لها منصب رئاسة الوزراء.[45][46] لقيَ هذا التحالف ثقة حزب الخضر؛[47] بعدما وافقت جَسِندة نفسها على تتويجِ بيترز في منصبِ نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الخارجية جنبًا إلى جنب معَ خمسة مناصب وزارية مهمة في الحكومة فضلًا عن شغلِ ثلاثة وزراء آخرين من حزب الخضر لمناصبَ في مجلس الوزراء.[48][49]
أكّدت جَسِندة في 20 تشرين الأول/أكتوبر منحها لعدّة حقائب وزارية لحزب الخضر بما في ذلكَ الأمن الوطني والمخابرات، الفنون، الثقافة والتراث.[50][51] أدت أرديرن اليمين الدستوريّة رسميًا أمامَ الحاكم العام باتسي ريدي في 26 تشرين الأول/أكتوبر بحضور أعضاء مجلس الوزراء.[52] بعدَ توليها المنصب؛ ذكرت جَسِندة أنّ حكومتها ستكونُ قويّة ومركزية.[53]
تُعدّ جَسِندة ثالث سيّدة تشغلُ منصبَ رئاسة الوزراء بعدَ جيني شيبلي (1997-1999) وهيلين كلارك (1999-2008)،[54][55] كما تُعدّ أول شخصية في هذا المنصب وهي عضو في مجلس القيادات النسائية العالمية؛[56] فضلًا عن أنّ تسلمها المنصب وهي في عمر السابعة والثلاثين يجعلُ منها أصغرَ رئيسة وزراء منذُ إدوارد ستافورد الذي كان قد توّج بهذا المنصب في عام 1856.[57]
في 5 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2017؛ قامت جَسِندة بأوّل رحلة خارجيّة لها حيثُ ذهبت لأستراليا والتقت برئيس الوزراء مالكولم تورنبول ثمّ تناقشَ الثنائي حول العلاقات بين البلدين والتي كانت قد توترت في الأشهر السابقة بسبب رفضِ أستراليا علاجَ النيوزيلنديين الذين يُقيمون على أراضيها وتحدثت عن الحاجة إلى تصحيح هذا الوضع فضلًا عن عملها على تطوير علاقة عمل أفضل مع الحكومة الأسترالية،[58] فيما وصفَ تورنبول الاجتماع بالودي وقال: «نحنُ نثق في بعضنا البعض وسنعمل معًا من أجلِ الأفضل لبلدينا.[59]» ثاني رحلة لجَسِندة منذ توليها لرئاسة الوزراء كانت لفيتنام في 9 نوفمبر/تشرين الثاني وذلك خِلالَ أطوار قمّة أبيك.[60]
في 19 كانون الثاني/يناير عام 2018؛ أعلنت أرديرن أنها حامل وكلّفت وينستون بيترز بدور رئيس الوزراء بالنيابة وذلكَ لمدة ستة أسابيع بعد الولادة.[61] بعد ولادة ابنتها؛ أخذت جَسِندة إجازة الأمومة من 21 حزيران/يونيو إلى 2 آب/ أغسطس 2018.[62][63][64] سافرت في الثاني من شباط/فبراير إلى وايتانغي ومكثت هناك لمدة خمسة أيام،[65] حيثُ لقيت استقبالًا كبيرًا وحافلًا هناك.[66]
حضرت أرديرن في 20 نيسان/أبريل اجتماعَ رؤساء حكومات الكومنولث في لندن وتمّ اختيارها رسميًا لتقديم نخب الكومنولث في مأدبة رسمية ضمتّ عددًا من قادة العالم كما قابلت لأول ملكة المملكة المتحدة.[67] سافرت في الخامس من أيلول/سبتمبر 2018 إلى ناورو حيثُ حضرت منتدى جزر المحيط الهادئ لكنّ الإعلام والمعارضين السياسيين انتقدوا قرارها هذا باعتبارِ أنّ المنتدى ليسَ ذو أهميّة وهو ما كلّف الدولة مبالغ مالية كانَ بالإمكان استعمالها في أشياء أخرى أهمّ فضلًا عن كونها والدة وتحتاجُ ابنتها لرعايتها.[68][69][70]
بحلولِ 24 أيلول/سبتمبر صارت جَسِندة أرديرن أول رئيسة وزراء تحضرُ الجمعية العامة للأمم المتحدة مع طفلتها الرضيعة،[71][72] كما تحظى باحترام وتقدير الكثيرين داخلَ الجمعية العامة وخارجها لجهودها في دعم شباب العالم والدعوة إلى الاهتمام بالمناخ وآثارهِ إلى جانبِ حرصها على تحقيق المساواة بين المرأة والرجل.[73]
هجوم كرايستشيرش
قُتلَ في 15 آذار/مارس عام 2019 خمسينَ شخصًا على الأقل بعدما هاجمَ إرهابي مسلح مسجدين في كرايستشيرش. في بيانٍ بُثّ على التلفزيون؛ قدّمت جَسِندة التعازي لعائلات الضحايا وذكرت أنّ هذا الهجوم الإرهابي قد نُفذَ من قبل مشتبه بهِ متطرف ولا مكان للتطرف في نيوزيلندا أو في أي مكان آخر في العالم.[74] ردًا على إطلاق النار؛ أعلنت جَسِندة أرديرن عزمَ حكومتها على مراجعة قانون حيازة الأسلحة النارية والذي قالت أنّ لعب دورًا في ما حصل.[75] أعلنت كذلك عن حداد وطني،[76] ثمّ سافرت إلى كرايستشيرش لمعاينة مكان أو موقع الهجوم ومؤازرة أسر وعائلات الضحايا.[77][78][79][80]
استقالتها من رئاسة الوزراء
قدمت جَسِندة استقالتها من رئاسة الوزراء في مؤتمر صحفي بتاريخ 19 يناير 2023، معلنة أن آخر أيام عملها في رئاسة الوزراء هو 7 فبراير 2023 معللةاستقالتها بعدم قدرتها على قيادة الحكومة.[81][82]
وجهات النظر السياسية
تصفُ جَسِندة أرديرن نفسها بأنها ديمقراطية اشتراكية تقدمية[83] ونسوية،[84] كما تعتبرُ هيلين كلارك بطلتها في عالم السيّاسة.[85] ترى جَسِندة أنّ الرأسمالية قد فشلت «فشلًا ذريعًا» بسببِ عدمِ قدرتها على الحد من التشرد في نيوزيلندا،[86] وَلا مشكلة لها معَ قضايا الهجرة بل كانت قد صرحت في وقتٍ سابق بالقول أن بلادها قد ترغبُ في استقبالِ المزيد منَ اللاجئين في المُستقبل القريب لكنّها ترى في الوقتِ ذاته فشلَ الدولة في التعامل معَ النمو السكاني السريع وعدم تجهيزها للبنى التحتيّة اللازمة.[87][88]
تُؤيد أرديرن الحفاظ على اللّغة الماوريّة،[89] بل تدعم إلزامية تدريسها في المدارس على غِرار باقي اللغات التي تُدرس بشكلٍ رسمي في البلد. على مستوى القضايا الاجتماعية؛ فسبقَ لجَسِندة وأن صوّتت لصالح سنّ مشروع قرار زواج المثليين[90] كما ترى ضرورة حذف الإجهاض من قانون الجرائم.[91] يبقى رأيها بخصوص تجريمِ المرجوانا متغيرًا وقد تعهدت بإجراء استفتاء شعبي لتقرير تقنينِ المخدرات.[92][93] بحلول آذار/مارس من عام 2018؛ أصبحت جَسِندة أول رئيسة وزراء نيوزيلنديّة تُشارك في مسيرة فخر المثليين.[94] على الجانبِ المُقابل؛ تدعمُ أرديرن دولة خالية من الأسلحة النووية كما تعملُ جاهدةً على اتخاد قرارات للحد من التغيّر المناخي في العالم.[95]
الحياة الشخصية
تربت جَسِندة كمورمون (عضو في كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة)، وغادرت الكنيسة في عام 2005 لأنها، كما قالت، تتعارض مع آرائها الشخصية؛ على وجه الخصوص دعمها لحقوق المثليين.[96][97] في يناير 2017، اعتبرت أرديرن نفسها «لاأدرية».
شريك آرديرن هو مقدم البرامج التلفزيونية كلارك جيفورد.[98][99] التقى الزوجان لأول مرة في عام 2012 عندما قدمهما صديقهما المشترك كولين ماثورا-جيفري، وهو مقدم برامج وعارض في نيوزيلندا،[100] لكنهما لم يمضيا وقتًا معًا حتى اتصل جيفورد بأرديرن بخصوص مشروع قانون مثير للجدل يتعلق باتصالات أمن الحكومة.[101]
في 19 يناير من عام 2018، كشفت أرديرن أنها كانت تتوقع طفلها الأول في يونيو، مما يجعل أول رئيس وزراء لنيوزيلندا حامل أثناء توليه المنصب.[102]
روابط خارجية
في كومنز صور وملفات عن: جاسيندا أرديرن |
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
مراجع
- ^ "New Zealand Election Results". مؤرشف من الأصل في 2016-09-22.
- ^ the economist نسخة محفوظة 12 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ People | New Zealand Labour Party
- ^ Jacinda Ardern: No newbie to Parliament | Stuff.co.nz نسخة محفوظة 21 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Candidate profile: Jacinda Ardern". 3 News. 19 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-20.
- ^ Cumming، Geoff (24 سبتمبر 2011). "Battle for Beehive hot seat". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30.
- ^ Bertrand, Kelly (30 يونيو 2014). "Jacinda Ardern's country childhood". Now to Love. مؤرشف من الأصل في 2017-10-21.
- ^ "Jacinda Ardern visits Morrinsville College". The New Zealand Herald. 10 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
- ^ "Ardern, Jacinda: Maiden Statement". نيوزيلندا Parliament. 16 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-06.
- ^ "Waikato BCS grad Jacinda Ardern becomes leader of the NZ Labour Party". جامعة وايكاتو. 2 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ Cooke, Henry (16 سبتمبر 2017). "How Marie Ardern got her niece Jacinda into politics". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2019-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-17.
- ^ "Kiwi PM Jacinda Ardern will be world's youngest female leader". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
- ^ Dudding, Dam (17 أغسطس 2017). "Jacinda Ardern: I didn't want to work for Tony Blair". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2018-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-25.
- ^ "Labour Party list for 2008 election announced | Scoop News". Scoop. 31 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-16.
- ^ "Official Count Results – Waikato". electionresults.govt.nz. 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-16.
- ^ Trevett, Claire (29 Jan 2010). "Greens' newest MP trains his sights on the bogan vote". نيوزيلاند هيرالد (بen-NZ). Archived from the original on 2018-11-19. Retrieved 2018-04-22.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Sam Sachdeva (19 ديسمبر 2016). "Labour MP Jacinda Ardern to run for selection in Mt Albert by-election". stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2018-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-19.
- ^ Roy، Eleanor Ainge (15 سبتمبر 2017). "'I've got what it takes': will Jacinda Ardern be New Zealand's next prime minister?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-16.
- ^ "Jacinda Ardern Labour's sole nominee for Mt Albert by-election". مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-12.
- ^ Jones, Nicholas (12 يناير 2017). "Jacinda Ardern to contest Mt Albert byelection". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-12.
- ^ "Jacinda Ardern wins landslide victory Mt Albert by-election". نيوزيلاند هيرالد. 25 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
- ^ "Mt Albert – Preliminary Count". Electoral Commission . مؤرشف من الأصل في 2017-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Jacinda Ardern confirmed as Labour's new deputy leader". مؤرشف من الأصل في 2018-11-19.
- ^ "Labour's Raymond Huo set to return to Parliament after Maryan Street steps aside". نيوزيلاند هيرالد. 21 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-21.
- ^ "Andrew Little's full statement on resignation". NZ Herald (بen-NZ). 31 Jul 2017. ISSN:1170-0777. Archived from the original on 2018-11-19. Retrieved 2018-05-24.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Jacinda Ardern is Labour's new leader, Kelvin Davis as deputy leader". 7 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-05-13.
- ^ Kwai، Isabella (4 سبتمبر 2017). "New Zealand's Election Had Been Predictable. Then 'Jacindamania' Hit". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2017-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-13.
- ^ Roy، Eleanor Ainge (31 يوليو 2017). "Jacinda Ardern becomes youngest New Zealand Labour leader after Andrew Little quits". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-22.
- ^ "Little asked Ardern to lead six days before he resigned". نيوزيلاند هيرالد. 14 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03.
- ^ "Jacinda Ardern becomes youngest New Zealand Labour leader after Andrew Little quits". 7 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12.
- ^ "Donations to Labour surge as Jacinda Ardern named new leader". The New Zealand Herald. 2 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-07.
- ^ "'All bets are off' in New Zealand vote as 'Jacindamania' boosts Labour". CNN. 1 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-01.
- ^ Peacock، Colin (3 أغسطس 2017). "'Jacinda effect' in full effect in the media". Radio New Zealand. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-16.
- ^ Roy، Eleanor Ainge (10 أغسطس 2017). "New Zealand gripped by 'Jacindamania' as new Labour leader soars in polls". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2017-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-13.
- ^ "Video: Jacinda Ardern won't rule out capital gains tax". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 22 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ Tarrant، Alex (15 أغسطس 2017). "Labour leader maintains 'right and ability' to introduce capital gains tax if working group suggests it next term; Would exempt family home". Interest.co.nz. Interest.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ Kirk، Stacey (1 سبتمبر 2017). "Jacinda Ardern tells Kelvin Davis off over capital gains tax comments". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2018-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ Hickey، Bernard (24 سبتمبر 2017). "Jacinda stumbled into a $520bn minefield". Newsroom. Newsroom. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ Cooke، Henry (14 سبتمبر 2017). "Election: Labour backs down on tax, will not introduce anything from working group until after 2020 election". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2019-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ "Steven Joyce still backing Labour's alleged $11.7b fiscal hole". Newshub. Newshub. 19 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ "Preliminary results for the 2017 General Election". Electoral Commission . مؤرشف من الأصل في 2017-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "'Jacindamania' fails to run wild in New Zealand poll". آيرش تايمز [English]. رويترز. 23 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ "Ardern and Davis to lead Labour negotiating team". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 26 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ "NZ First talks with National, Labour begin". Stuff.co.nz. Stuff.co.nz. 5 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
- ^ Haynes، Jessica. "Jacinda Ardern: Who is New Zealand's next prime minister?". Australian Broadcasting Corporation. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
- ^ "New PM Jacinda Ardern joins an elite few among world, NZ leaders". Newshub. مؤرشف من الأصل في 2017-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
- ^ "Green Party ratifies confidence and supply deal with Labour". The New Zealand Herald. 19 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-19.
- ^ "Jacinda Ardern reveals ministers of new government". The New Zealand Herald. 26 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
- ^ "New government ministers revealed". Radio New Zealand. Radio New Zealand. 25 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
- ^ "Predictable lineup of ministers as Ardern ministry starts to take shape". Stuff.co.nz. 20 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-21.
- ^ "Ministerial List". Ministerial List. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
- ^ "Jacinda Ardern sworn in as new Prime Minister". The New Zealand Herald. 26 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-26.
- ^ Steafel، Eleanor (26 أكتوبر 2017). "Who is New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern – the world's youngest female leader?". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2017-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-29.
- ^ "Premiers and Prime Ministers". Ministry for Culture and Heritage. 12 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-22.
- ^ "It's Labour! Jacinda Ardern will be next PM after Winston Peters and NZ First swing left". The New Zealand Herald. 19 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-29.
- ^ "Members – PRESIDENT OF THE COUNCIL OF WOMEN WORLD LEADERS". www.lrp.lt. مؤرشف من الأصل في 2019-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
- ^ Atkinson، Neill. "Jacinda Ardern Biography". Ministry for Culture and Heritage. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-20.
- ^ "Jacinda Ardern makes first state visit to Australia to strengthen ties". Stuff.co.nz. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-11.
- ^ Claire Trevett (5 نوفمبر 2017). "Key bromance haunts Jacinda Ardern's first Australia visit". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-11.
- ^ "PM heads to talks hoping to win TPP concessions". 9 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-10.
- ^ "Jacinda Ardern on baby news: 'I'll be Prime Minister and a mum'". RNZ. RNZ. 19 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
- ^ "Winston Peters is in charge: His duties explained". Radio New Zealand. 21 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-22.
- ^ "Winston Peters is now officially Acting Prime Minister". New Zealand Herald. 21 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ "'Throw fatty out': Winston Peters fires insults on last day as PM". NZ Herald (بen-NZ). 1 Aug 2018. ISSN:1170-0777. Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-08-01.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Ainge-Roy, Eleanor (6 Feb 2018). "Jacinda Ardern defuses tensions on New Zealand's sacred Waitangi Day". The Guardian (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-06-16.
- ^ Sachdeva, Sam (6 Feb 2018). "Jacinda Ardern ends five-day stay in Waitangi". Newsroom (بen-AU). Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-06-16.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ McCulloch, Craig (20 Apr 2018). "CHOGM: Ardern to toast Commonwealth at leaders' banquet". Radio New Zealand (بen-nz). Archived from the original on 2019-04-28. Retrieved 2018-04-21.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Bracewell-Worrall, Anna (5 Sep 2018). "'I am Prime Minister – I have a job to do': Jacinda Ardern defends separate Nauru flight" (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-09-08.
- ^ Cooke, Henry (3 Sep 2018). "Jacinda Ardern defends travelling separately to Nauru for Pacific Islands Forum". Stuff.co.nz (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2018-09-08.
- ^ Edwards, Bryce (6 Sep 2018). "Political Roundup: Has Jacinda Ardern let down the Nauru refugees?". New Zealand Herald (بen-NZ). Archived from the original on 2019-04-02. Retrieved 2018-09-08.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Roy, Eleanor Ainge (24 Sep 2018). "Jacinda Ardern makes history with baby Neve at UN general assembly". الغارديان (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-28. Retrieved 2018-09-27.
- ^ Cole، Brendan. "Jacinda Ardern: New Zealand Prime Minister Makes History By Becoming First Woman to Bring Baby into U.N.Assembly". Newsweek.com. مؤرشف من الأصل في 2018-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-28.
- ^ "Full speech: 'Me too must become we too' – Jacinda Ardern calls for gender equality, kindness at UN". تلفزيون نيوزيلندا (بen-NZ). Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2018-09-29.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Britton، Bianca (15 مارس 2019). "New Zealand PM full speech: 'This can only be described as a terrorist attack'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-16.
- ^ "Jacinda Ardern says cabinet agrees New Zealand gun reform 'in principle'". الغارديان. 19 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-19.
- ^ Greenfield، Charlotte؛ Westbrook، Tom. "New gun laws to make NZ safer after mosque shootings, says PM Ardern". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-18.
- ^ "New Zealand mosque terror attacks". سي إن إن. 19 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-19.
- ^ "People around the world are praising New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern for her compassionate response to the Christchurch mosque shootings". 19 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-03-21.
- ^ "Christchurch terror attack: Jacinda Ardern praised for being 'compassionate leader'". 18 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01.
- ^ "New Zealand's prime minister receives worldwide praise for her response to the mosque shootings". 19 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-02.
- ^ "New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern resigns ahead of election". 19 يناير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-02-20.
- ^ "New Zealand leader Jacinda Ardern announces shock resignation before upcoming election". 19 يناير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-02-04.
- ^ Lagan، Bernard (7 سبتمبر 2017). "Jacinda Ardern, New Zealand's contender for PM, says: let's lose the Queen". ذي تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-08.
- ^ Ardern، Jacinda (20 مايو 2015). "Jacinda Ardern: I am a feminist". Villainesse. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ "Ardern confirmed as new Labour leader". Otago Daily Times. 1 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ Satherley، Dan؛ Owen، Lisa (21 أكتوبر 2017). "Homelessness proves capitalism is a 'blatant failure' – Jacinda Ardern". Newshub. مؤرشف من الأصل في 2017-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-24.
- ^ "Video: Ardern committed to cutting immigration numbers". Radio New Zealand. 15 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ "Labour's new leader shakes up New Zealand's election". ذي إيكونوميست. 14 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-15.
- ^ "Labour's leadership duo talk tax, Maori prisons and who'll be deputy leader in a coalition". Stuff. 5 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ "Marriage equality bill: How MPs voted". Waikato Times. 18 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22.
- ^ "English, Little, Ardern on abortion laws". Your NZ. 13 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-08-11.
- ^ "New Zealand to hold cannabis referendum". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-21.
- ^ "We could see legalised marijuana and free university under New Zealand's new PM". Australian Broadcasting Corporation. Australian Broadcasting Corporation. 21 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-21.
- ^ Eleanor Ainge Roy (17 فبراير 2018). "Jacinda Ardern becomes first New Zealand PM to march in gay pride parade". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-21.
- ^ "Jacinda Ardern's rallying cry: Climate change the nuclear-free moment of her generation". The New Zealand Herald. 20 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19.
- ^ Knight، Kim (29 يناير 2017). "The politics of life: The truth about Jacinda Ardern". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
- ^ 15 November, Benjamin Park | For The Tribune · Published: 14 November Updated:; 2018. "Commentary: What the two 'Mormon' senators tell us about the LDS battle over sexuality". The Salt Lake Tribune (بen-US). Archived from the original on 2019-05-18. Retrieved 2018-12-13.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Knight، Kim (16 يوليو 2016). "Clarke Gayford: Jacinda Ardern is the best thing that's ever happened to me". The New Zealand Herald. ISSN:1170-0777. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-15.
- ^ "Clarke Gayford". NZ On Screen. مؤرشف من الأصل في 2017-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
- ^ "Jacinda Ardern was on a date with another man when she first met Clarke Gayford". Stuff.co.nz. 1 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-01.
- ^ Knight، Kim (18 يوليو 2016). "Clarke Gayford: Jacinda Ardern is the best thing that's ever happened to me". The New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-16.
- ^ "Prime Minister Jacinda Ardern announces pregnancy". The New Zealand Herald. 19 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
- جاسيندا أرديرن
- مرشحون في الانتخابات العامة النيوزيلندية 2011
- مرشحون في الانتخابات العامة النيوزيلندية 2014
- اشتراكيون ديمقراطيون
- أشخاص من هاميلتون (نيوزيلندا)
- أعضاء مجلس نواب نيوزيلندا
- جمهوريون نيوزيلنديون
- خريجو جامعة وايكاتو
- رؤساء حكومات
- رئيسات حكومات
- رؤساء وزراء نيوزيلندا
- رئيسات دول
- رئيسات وزراء
- سياسيات نيوزيلنديات
- سياسيات نيوزيلنديات في القرن 21
- سياسيون نيوزيلنديون في القرن 21
- عضوات مجلس النواب النيوزيلندي
- قادة حاليون على سدة الحكم
- لاأدريون نيوزيلنديون
- مرشحون في الانتخابات العامة النيوزيلندية 2017
- مرشحون في الانتخابات العامة النيوزيلندية 2020
- نسويات اشتراكيات
- نسويون نيوزيلنديون
- نسوية
- نيوزيلنديات في القرن 20
- نيوزيلنديات في القرن 21
- نيوزيلنديون من أصل إسكتلندي
- نيوزيلنديون من أصل إنجليزي
- وزيرات نيوزيلندا