تعود جذور ثقافة إسرائيل إلى ما قبل احتلال فلسطين وإنشاء دولتهم في فلسطين التاريخية في عام 1948، وتمثل انعكاس لتاريخ اليهود في الشتات وفي الثقافة كما في ايدلوجية الحركة الصهيونية التي تطورت في آواخر القرن التاسع عشر. كما تاثرت هذه الثقافة بالإسرائيليين من أصول عربية أو ما يعرفون بعرب إسرائيل والأقليات العرقية والدينية الأخرى مثل الدروزوالشركسوالأرمن وغيرهم. تشكل القدسوتل أبيب أكبر التكتلات أو المحاور الثقافية في البلاد. وصفت النيويورك تايمز مدينة تل أبيب بمدينة البحر المتوسط المليئة بالحياة، كما رتبها موقع لونلي بلانيت كافضل مدينة حياة ليلية، جنباً لجنب مع إلى ما قالته ناشونال جيوغرافي عنها وهو انها أحد أفضل العشر شواطئ في العالم.[1] بأكثر من مئتي متحف، إسرائيل لديها أكبر معدل للمتاحف لكل فرد في العالم حيث تزار هذه المتاحف من الملايين كل عام.[2]