تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
تفجيرات إيران 2020
وقعت عدة انفجارات في إيران عام 2020 لأسباب غير محددة. حدث أولها في 25 يونيو 2020، وتضمنت مواقع الانفجارات منشأة تجميع أجهزة طرد مركزي متطورة،[1] ومواقع صواريخ،[2][3][4] ومراكز بتروكيماوية[5] ومحطات طاقة[6] وعيادات طبية.[7] ونفت الحكومة تقارير عن وقوع انفجارات في مواقع صواريخها بينما أقرت بأضرار لحقت بأكبر منشأة تخصيب نووي في نطنز.[8]
بعض المسؤولين الغربيين والإيرانيين ذكر أن سبب الانفجارات هو هجمات قراصنة الكمبيوتر من قِبل إسرائيل والولايات المتحدة.[9][10] وتعهدت الحكومة بالرد إذا تأكد وقوع أعمال تخريب في منشأة نطنز النووية.[11]
الخط الزمني
انفجار بارشين وانقطاع التيار الكهربائي في شيراز
في ظهر يوم 25 يونيو 2020 وقع انفجار في مجمع بارشين العسكري على بعد 30 كيلومترا جنوب شرقي العاصمة طهران. وفي نفس الساعة أثر انقطاع التيار الكهربائي على نصف مدينة شيراز الجنوبية، التي تضم منشآت عسكرية كبرى. وأعلن مسؤولون أن الانفجار كان بسبب حادث تخزين غاز، وقالوا إن انفجارا أصاب محطة الكهرباء في شيراز، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي.[12][13] ذكر محلل غربي أن الانفجار في بارشين حدث في منشأة تخزين صواريخ، تجري فيها أعمال تقنية نووية خفية.[14][15][16][17]
زعم محلل غربي أن الانفجار في بارشين نتج عن هجوم إلكتروني إسرائيلي، بينما قال قائد إيراني كبير إنه لا يمكنه التعليق على ما إذا كان الانفجار هجومًا إلكترونيًا حتى يتم التوصل إلى نتيجة بشأن هذه القضية.[18][19] نقلت صحيفة الجريدة الكويتية عن مصدر رفيع لم تسمه، أن المنشأة دمرت في غارة جوية شنتها مقاتلات إسرائيلية من طراز F-35 الشبح.[20]
في 30 يونيو 2020، تحدث مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إلى صحيفة نيويورك تايمز وقالوا إنهم «لا علاقة لهم» بالانفجار الذي وقع في بارشين.[21]
انفجار عيادة طهران
في 30 يونيو 2020، وقع انفجار في مركز سينا أطهار الصحي بالعاصمة طهران، مما أسفر عن مقتل 19 شخصًا بينهم 15 امرأة و 4 رجال. وبحسب نائب رئيس بلدية طهران، نتج الانفجار عن تسرب من خزانات الغاز الطبي في المبنى.[22][23]
انفجار منشأة تجميع أجهزة الطرد المركزي في نظنز
في 2 يوليو 2020، وقع انفجار في منشأة تجميع للطرد المركزي بالقرب من مدينة نطنز.[24] وقد تضررت ثلاثة أرباع الأجزاء الموجودة فوق سطح الأرض من المنشأة حيث كان يجري تجميع أجهزة الطرد المركزي المتقدمة.[25] واعترفت إيران بأضرار جسيمة لحقت بمنشآتها بينما قال محللون غربيون إن الانفجار تسبب في انتكاسة للبرنامج النووي الإيراني من عام إلى عامين.[26]
وفي اليوم نفسه، ذكرت إذاعة فاردا ومقرها الولايات المتحدة، أن مجموعة تطلق على نفسها اسم «فهود الوطن» ((بالفارسية: یوزپلنگان وطن) yuzpalangan vatan) أعلنت مسؤوليتها عن الانفجار في منشأة التخصيب النووي في نطنز.[27] وزعمت صحيفة نيويورك تايمز أن مصدرا وصفته بأنه «مسؤول استخبارات شرق أوسطي على علم بالحادث» قال للصحيفة إن إسرائيل هي المسؤولة عن الهجوم، وأنه جرى استخدام قنبلة قوية. بالإضافة إلى ذلك، نقلت عن عضو في الحرس الثوري الإيراني إطلاعه على الموضوع وتحدث للصحيفة دون الكشف عن هويته ادعى فيه استخدام عبوة ناسفة.[28] ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت لاحق أن مسؤولين على دراية ذكروا أن الانفجار كان على الأرجح نتيجة قنبلة، ربما في خط غاز استراتيجي، لكن الهجوم السيبراني لم يكن واردًا.[24][29] وذكرت صحيفة الجريدة الكويتية أن إسرائيل هي من تسببت في الانفجار بهجوم إلكتروني.[30]
انفجارات خوزستان
في 4 يوليو 2020 وقع انفجار في محطة كهرباء الشهيد مدهاج زرغان في مدينة الأهواز. وفي نفس الوقت أصيب 70 شخصًا إثر تسرب غاز الكلور في مركز كارون للبتروكيماويات في مدينة ماهشهر بالقرب من الأهواز.[31][32]
انفجار باقرشهر
في 7 يوليو 2020، توفي شخصان وأصيب 3 آخرون إثر انفجار داخل مصنع أكسجين في بلدة بندر ماهشهر جنوب العاصمة طهران. وذكرت إذاعة الجمهورية الإسلامية إن «خطأ بشري» هو سبب الانفجار.[33]
وفقًا لمحللين غربيين، كان المصنع بالقرب من المستودع الذي سُرق منه أرشيف معلومات عن البرنامج النووي الإيراني في عملية قام بها عملاء المخابرات الإسرائيلية في عام 2018. بينما ادعى بعض المحللين أن المصنع تابع لشركة إيرانية لصناعة السيارات تتعاون بشكل وثيق مع وزارة الدفاع الإيرانية وكذلك الحرس الثوري الإيراني.[34]
انفجارات طهران
في 9 يوليو 2020، جرى الإبلاغ عن انفجار غربي طهران. ونفى المسؤولون وقوع انفجار لكنهم اعترفوا بانقطاع التيار الكهربائي في المنطقة.[35]
وأفاد محللون غربيون أن الانفجار أصاب منشأة / مستودع صواريخ تابع للحرس الثوري. وقال محللون تحدثوا لصحيفة نيويورك تايمز إن الانفجار أصاب منطقة بها منشآت تحت الأرض مرتبطة بأبحاث الأسلحة الكيماوية وموقع إنتاج عسكري مجهول. وقال مسؤول استخباراتي لصحيفة نيويورك تايمز إن إسرائيل ربما كانت وراء الانفجار.[36][37]
في 11 يوليو 2020، هز انفجار غاز مبنى سكني في طهران، مما أدى إلى إصابة شخص.[38]
انفجار معمل ماهشهر للبتروكيماويات
في 12 يوليو 2020، شب حريق تلاه انفجار في مصنع توندجويان للبتروكيماويات في الجنوب الغربي. وقال متحدث باسم شركة البتروكيماويات إن الحريق والانفجار حدثا بسبب «مشاكل فنية» وأن «الطقس الحار» هو السبب أيضًا.[39]
انفجار مشهد
في 13 يوليو 2020، وقع انفجار في مجمع صناعي بالقرب من مدينة مشهد شمال شرقي البلاد. وذكرت وكالة مهر للأنباء إن الانفجار وقع عندما انفجر صهريج لتخزين مكثفات الغاز وإن الشرطة تحقق في سبب الانفجار.[40]
انفجار خط أنابيب الأهواز
في 18 يوليو 2020، جرى الإبلاغ عن انفجار في خط أنابيب نفط في جنوب غرب مدينة الأهواز.[41]
انفجار محطة كهرباء أصفهان
في 19 يوليو 2020، وقع انفجار في محطة كهرباء في محافظة أصفهان. ولم يصب أحد.[42]
الأهداف الإسرائيلية المزعومة
وفقًا لتقرير صادر عن موقع بيزنس إنسايدر، نقلاً عن مسؤول إسرائيلي سابق لم يذكر اسمه ومسؤول استخبارات في الاتحاد الأوروبي، فإن إسرائيل وراء بعض الهجمات، حيث «يخشى» المصدر الأوروبي أن يكون هدف الحكومة الإسرائيلية إثارة مواجهة عسكرية مع إيران، حين كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا زال في منصبه.[43] وفقًا لمسؤول الاتحاد الأوروبي، «ستكون هناك رغبة أقل بكثير للمغامرات والبعثات السرية لتفجير المنشآت النووية في ظل إدارة جو بايدن».
ردود الفعل
في أكتوبر 2020، أكد رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لوكالة أسوشييتد برس، أن إيران بدأت في بناء مصنع لتجميع أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض بعد الانفجارات، وأضاف أن إيران تواصل أيضًا تخزين كميات أكبر من اليورانيوم منخفض التخصيب. لكن لا يبدو أنه يمتلك ما يكفي لإنتاج سلاح.[44]
انظر أيضًا
المراجع
- ^ "Iran nuclear: Natanz fire caused 'significant' damage". BBC News. 5 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Sanger، David E.؛ Bergman، Ronen؛ Fassihi، Farnaz (29 يوليو 2020). "After Iranian Missile Facility Blows Up, Conspiracy Theories Abound in Tehran". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Iran Reports Explosion At Gas-Storage Tank Near Sensitive Military Site". Radio Free Europe/Radio Liberty. 26 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Frantzman، Seth J. (28 يونيو 2020). "Iran 'mystery' explosion may have been at a secret ballistic missile site". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2021-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Chlorine gas leak at plant sickens 70 in southeast Iran". CTV News. The Associated Press. 4 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Staff، Toi (4 يوليو 2020). "Explosion reportedly damages power plant in Iran, the latest in series of blasts". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Gas explosion at Iran medical clinic kills 19". The Guardian. Associated Press. ع. 1 July 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Explosion at Iran gas storage facility, no casualties: State TV". 26 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Fassihi، Farnaz؛ Pérez-Peña، Richard؛ Bergman، Ronen (5 يوليو 2020). "Iran Admits Serious Damage to Natanz Nuclear Site, Setting Back Program". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Sanger، David E.؛ Schmitt، Eric؛ Bergman، Ronen (10 يوليو 2020). "Long-Planned and Bigger Than Thought: Strike on Iran's Nuclear Program". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Teibel، Amy (13 يوليو 2020). "Iran Vows Retaliation If Sabotage Confirmed at Nuclear Facility". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2020-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Kursun، Muhammet؛ Dursun، Ahmet (26 يونيو 2020). "Massive explosion reported east of Iran's capital". Anadolu Agency. مؤرشف من الأصل في 2020-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ "Explosion at Iran gas storage facility, no casualties: State TV". 26 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13."Explosion at Iran gas storage facility, no casualties: State TV". 26 July 2020. Retrieved 13 July 2020.
- ^ Sanger، David E.؛ Bergman، Ronen؛ Fassihi، Farnaz (29 يوليو 2020). "After Iranian Missile Facility Blows Up, Conspiracy Theories Abound in Tehran". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.Sanger, David E.; Bergman, Ronen; Fassihi, Farnaz (29 July 2020). "After Iranian Missile Facility Blows Up, Conspiracy Theories Abound in Tehran". The New York Times. Retrieved 13 July 2020.
- ^ Erdbrink، Thomas؛ Sanger، David E. (21 سبتمبر 2015). "Atomic Agency Defends How Iran Collected Evidence at Secret Base". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Iran Reports Explosion At Gas-Storage Tank Near Sensitive Military Site". Radio Free Europe/Radio Liberty. 26 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13."Iran Reports Explosion At Gas-Storage Tank Near Sensitive Military Site". Radio Free Europe/Radio Liberty. 26 June 2020. Retrieved 13 July 2020.
- ^ Frantzman، Seth J. (28 يونيو 2020). "Iran 'mystery' explosion may have been at a secret ballistic missile site". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2021-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.Frantzman, Seth J. (28 June 2020). "Iran 'mystery' explosion may have been at a secret ballistic missile site". The Jerusalem Post. Retrieved 13 July 2020.
- ^ Bar، Neta (29 يونيو 2020). "Was Israel behind Friday's mysterious blast near Tehran?". Israel Hayom. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "No conclusion on Parchin gas explosion's link with cyber-attack: Jalali". MEHR News. 28 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ Gross، Judah Ari. "Report: Israeli cyberattack caused Iran nuclear site fire, F35s hit missile base". www.timesofisrael.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02.
- ^ "American, Israeli Officials Deny Sabotage of Iranian Missile Site, Report Says". Haaretz. 30 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Explosion in Iran Kills 19, State TV Says". The New York Times. The Associated Press. 30 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "19 Killed in Gas Explosion at Clinic in Iranian Capital". Voice of America. Agence France-Presse. 30 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ أ ب "Iran nuclear: Natanz fire caused 'significant' damage". BBC News. 5 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13."Iran nuclear: Natanz fire caused 'significant' damage". BBC News. 5 July 2020. Retrieved 13 July 2020.
- ^ "Three-quarters of Natanz centrifuge assembly hall destroyed - nuke experts". The Jerusalem Post. 10 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-20.
- ^ Harel، Amos (8 يوليو 2020). "Experts: Natanz Explosion Set Back Iran's Nuclear Program by More Than a Year". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2021-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Mystery Group Claims Responsibility For 'Operation' Against Iran Nuclear Facility". Radio Farda. 2 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-13.
- ^ "Iran Admits Serious Damage to Natanz Nuclear Site, Setting Back Program". The New York Times. 5 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-28.
- ^ "Israel's alleged Natanz strike 'as complex as Stuxnet,' a major blow to Iran". The Times of Israel. 10 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-26.
- ^ Gross، Judah Ari. "Report: Israeli cyberattack caused Iran nuclear site fire, F35s hit missile base". www.timesofisrael.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02.Gross, Judah Ari. "Report: Israeli cyberattack caused Iran nuclear site fire, F35s hit missile base". www.timesofisrael.com.
- ^ "Fire at power plant, chlorine leak at petrochemical plant in Iran". The Jerusalem post. 5 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ "Chlorine gas leak at plant sickens 70 in southeast Iran". CTV News. The Associated Press. 4 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ "Factory blast near Iran's capital kills two in latest explosion". Al Jazeera. 7 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Joffre، Tzvi (8 يوليو 2020). "Explosion near Iran's capital kills two, damages factory - IRNA". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2021-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Dehghanpisheh، Babak (10 يوليو 2020). "Explosion reported in west Tehran, denied by officials". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ "Iran state media says explosion heard in Tehran". Deutsche Welle. 9 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Fasihi، Farnaz (9 يوليو 2020). "Major Explosion Rocks Iran Again, the 3rd Blast in 3 Weeks". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ "Gas explosion shakes building in Iranian capital: fire department". Reuters. 11 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Julian، Hana Levi (13 يوليو 2020). "Explosion Causes Fire at Petrochemical Company in Southwestern Iran". Jewish Press. مؤرشف من الأصل في 2020-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Dehghanpisheh، Babak (13 يوليو 2020). "Explosion as fire breaks out at Iranian industrial complex". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
- ^ Staff، Toi (18 يوليو 2020). "In latest in series of blasts, explosion reported at Iranian oil pipeline". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-18.
- ^ staff، T. O. I. (19 يوليو 2020). "In yet another blast in Iran, explosion hits power plant in Isfahan". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2021-01-14.
- ^ Business Insider, 16 July 2020, "Israel Keeps Blowing up Military Targets in Iran, Hoping to Force a Confrontation before Trump Can Be Voted out in November, Sources Say" نسخة محفوظة 2021-01-14 على موقع واي باك مشين.
- ^ UN watchdog: Iran building at underground nuclear facility. October 27 2020. The Washington Post. Retrieved October 28 2020. نسخة محفوظة 2020-11-06 على موقع واي باك مشين.