بوابة:نسوية/شخصية مختارة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 0.

الشخصيات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت   سيمون-إرنستين، لوسي ماري برتراند دي بوفوار، تدعى سيمون دي بوفوار (باريس, 9 كانون الثاني 1908 - 14 نيسان 1986) كاتبة ومفكرة فرنسية، وفيلسوفة وجودية، وناشطة سياسية ونسوية إضافة إلى أنها منظرة اجتماعية. ورغم أنها لا تعتبر نفسها فيلسوفة إلا أن لها تأثير ملحوظ في النسوية والوجودية النسوية. كتبت دي بوفوار العديد من الروايات والمقالات والسير الذاتية ودراسات حول الفلسفة والسياسة وأيضاً عن القضايا الاجتماعية. اشتهرت سيمون دي بوفوار برواياتها -والتي من ضمنها "المدعوة" و"المثقفون" كما اشتهرت كذلك بكتابها "الجنس الآخر" والذي كان عبارة عن تحليل مفصل حول اضطهاد المرأة وبمثابة نص تأسيسي للنسوية المعاصرة.


المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

أسماء محفوظ هي ناشطة سياسية مصرية لمع نجمها إبان ثورة الخامس والعشرين من يناير، و هي عضو مؤسس في حركة 6 أبريل الشبابية وإحدى الداعيات لمظاهرات 25 يناير. كما أنها أحد أعضاء حزب التيار المصري. ينسب إليها وعددًا من زملاؤها أمثال الصحفية منى الطحاوي، الفضل في الدعوة لثورة الخامس والعشرين من يناير، بنشر فيديو يدعو للتظاهر قبل الثورة بأسبوع. ويشار إلى نشاطها البارز في ائتلاف شباب الثورة، وتأثيرها في مسيرة الثورة المصرية 2011. في ال 27 من أكتوبر من العام 2011، جاءت أسماء محفوظ ضمن خمسة من ناشطي الثورات العربية الذين فازوا بجائزة ساخاروف التي يمنحها الاتحاد الأوروبي؛ إذ أنها إحدى ناشطات الثورة المصرية التي لمع اسمها واكتسبت شهرة في وسائل الإعلام بعد أن أسست حركة 6 ابريل التي كان لها دور كبير في قيام الثورة المصرية. حصلت أسماء محفوظ مؤخرا على المرتبة 381 في أقوى 500 شخصية عربية طبقاً لمجلة أرابيان بزنس عن دورها خلال أحداث الثورة والأحداث التي أعقبتها.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت   مارغريت آن جونسون وشهرتها مايا أنجيلو (بالإنجليزية: Maya Angelou، وتنطق /ˈmaɪ.ə ˈændʒəloʊ/) (سانت لويس 4 أبريل 1928 - 28 مايو 2014)، شاعرة وكاتبة أمريكية أصدرت سبع سير ذاتية وخمسة كتب في فن المقال والعديد من المجموعات الشعرية. تنسب إليها قائمة من المسرحيات والأفلام والبرامج التليفزيونية التي امتدت نحو أكثر من خمسين عام. وحصلت أنجيلو على عشرات الجوائز ذلك بالإضافة إلى حصولها على أكثر من ثلاثين شهادة دكتوراة فخرية. تشتهر بسلسلة التراجم الذاتية التي تنصب على مرحلة طفولتها وتجاربها الأُوَل في مرحلة المراهقة. وتناولت سيرتها الذاتية الأولى" أعرف لماذا يغرد الطائر الحبيس" حياتها منذ لحظة الميلاد وحتى سن السابعة عشر. ومن الجدير بالذكر أن هذه السيرة منحتها اعترافًا وإطراءً عالميًا وشهرة واسعة.


المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

يسرا (10 مارس 1955 -)، ممثلة مصرية. قدمت عدداً كبير من الأعمال في السينما المصرية والدراما التلفزيونية، وهي سفيرة نوايا حسنة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. عرفت بين ذويها باسم «يسرا»، وهو اسم يكتب على شكل «يسرى»، لكنها استبدلت الألف المعتادة (ا) بالألف المقصورة (ى) حتى لا يحدث التباس مع اسم «يسري» الشائع بين الرجال في مصر، عمها هو ضابط المخابرات العامة المصرية السابق وعضو تنظيم الضباط الأحرار المصريين محمد نسيم حاصلة علي شهادة.G.C.E، متزوجة من «خالد سليم» الأخ الأكبر للممثل هشام سليم، وابن لاعب النادي الأهلي المصري صالح سليم.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

ماري وولستونكرافت (بالإنكليزية Mary Wollstonecraft) ـ (27 أبريل 1759 إلى 10 سبتمبر 1797)، كاتبة بريطانية من القرن الثامن عشر، فيلسوفة، ومناصرة لحقوق المرأة. خلال حياتها المهنية القصيرة، كتبت ماري روايات، واطروحات، وقصص رحالة، كما أنها كتبت عن تاريخ الثورة الفرنسية، وعن قواعد السلوك، وأدب الأطفال.[1] اشتهرت وولستونكرافت بدفاعها عن حقوق المرأة، فقد كانت تقول أن النساء لسن أقل شأنا من الرجال، ولكنهن يبدون كذلك فقط لأنهن يفتقِرن إلى التعليم. كما اقترحت وجوب مُعامَلة كلاً من الرجل والمرأة على أنهما مخلوقان رشيدان، يصنعان نظام إجتماعي يقوم على العقل. حتى وقت متأخر من القرن العشرين، جذبت حياة وولستونكرافت الشخصية الاهتمام أكثر من كتاباتها. وبعد علاقتها غير الشرعية بكلاً من هنري فوسيلي وجربلت املاي التي أنجبت منه إبنتها فاني املاي. تزوجت وولستونكرافت من الفيلسوف ويليام غودوين الذي كان من الأشخاص المؤثرين بشدة في الحركة اللاسلطوية. وتوفيت في الثامنة والثلاثين من عمرها، بعد عشرة أيام فقط من إنجاب ابنتها الثانية ماري شيلي التي أصبحت فيما بعد كاتبة مبدعة. تركت وولستونكرافت خلفها مسودات للعديد من الكتب غير المنتهية. وبعد وفاة وولستونكرافت قام زوجها ويليام غودوين عام 1798 بنشر قصة حياتها، كاشفاً تفاصيل حياتها التي كانت تعتبر آنذاك غير مقبولة إجتماعياً، مما أدى دون قصد إلى تدمير سمعتها لقرن من الزمان.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  

يونسي جيزيل نولز-كارتر (من مواليد 4 سبتمبر، 1981)، المعروفة باسم بيونسي. هي مغنية وممثلة أميركية حائزة على عشرون جائزة غرامي. ولدت ونشأت في ولاية هيوستن، تكساس، غنت في مسابقات غناء ورقص مختلفة عندما كانت طفلة، أصبحت مشهورة في أواخر التسعينات كمغنية آر أند بي (رئيسية) للفرقة الغنائية النسائية دستنيز تشايلد. والتي تدار من قبل والدها ماثيو نولز، وأصبحت الفرقة واحدة من الأكثر مبيعاً في العالم من الفرق النسائية على الإطلاق. وقد شهد انفصال الفرقة المؤقت صدور ألبوم بيونسي الأول Dangerously in Love دانجيروسلي إن لوف (2003)، والذي أنشأها بأن تكون فنان منفرد ناجح في العالم؛ بيعت منه 11 مليون نسخة، حصل على خمسة جوائز غرامي وتضمن الأغاني التي وصلت إلى قمة الرسم البياني الأمريكي بيلبورد هوت 100 "كريزي إن لوف" و"بيبي بوي".

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

منى الطحاوي (ولدت في 1 أغسطس 1967) هي صحفية وناشطة حقوق المرأة مصرية-أمريكية مقيمة بنيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية. تكتب مقالات رأي في صحف بارزة من بينها نيويورك تايمز وواشنطن بوست وجيروزليم بوست. يذكر أنها ضٌربت وكسرت يدها في أحداث محمد محمود بعد الثورة المصرية بعدة أشهر. كتبت الطحاوي العديد من المقالات والنشرات عن مصر والعالم الإسلامي، بما في ذلك قضايا المرأة وقضايا المجتمع. هى "بطلة الثورة" كما أسمتها صحيفة «إندبندنت» البريطانية، وهى واحدة من أقوى 150 امرأة في العالم للعام الحالي 2012 حسب تصنيف نيوزويك الأمريكية، وليس هذا فحسب بل هى أيضاً ضمن أقوى 100 امرأة عربية للعام 2011 و 2012 حسب قائمة أريبيان بزنس. تحمل الطحاوي الجنسيتين المصرية والأمريكية. وفي العامين ذاتهما جاء اسم منى الطحاوي ضمن قائمة أقوى 500 شخصية عربية. كما حصلت على جائزة خاصة بالمساهمة المتميزة في الصحافة من مؤسسة "آناليندا" عام 2011، ومُنحت ايضاً جائزة "سمير قصير لحرية الصحافة" عن فئة أفضل مقال رأي للعام 2009، كما فازت أيضًا بجائزة "الياف سرتاوي" لصحافة الشرق الأوسط، والتي تُمنح للمقالات التي تهدف لزيادة التفاهم بين العرب والإسرائيليين. كما قدم مركز الصحافة والإعلام الجديد في جامعة دنفر لها السندان المتمثلة في جائزة الحرية. وتحب الطحاوي أن تقدم نفسها بأنها مسلمة مصرية ليبرالية علمانية. وقد حصلت على الجنسية الأمريكية عام 2011.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

أنيتا سركيسيان Anita Sarkeesian هي ناشطة نسوية إنترنيتية كندية أمريكية ،تعتبر حالياً من أكثر النسويات (أنثويات) المثيرات للجدل بعد أن أطلقت حملة إنتقادات لاذعة ضد ألعاب فيديو، ولدت في 1983 أو 1984 من أبويين من أرمن العراق هاجروا إلى كندا في عقد السبعينات، نشأت في تورنتو، ثم إنتقلت للعيش في كاليفورنيا في الولايات المتحدة وأصبحت تعرف نفسها بكندية أمريكية، نالت شهادة شهادة درجة البكالوريوس في دراسة الإتصالات من جامعة ولاية كاليفورنيا، وثم نالت درجة ماجستير في السياسة والإجتماع من جامعة يورك في كندا في 2010 ، وعنوان بحثها كان :سأجعلك رجلاً:النساء في الخيال العلمي و الخيال التلفزيوني، في إنتقاداتها لألعاب الفيديو ، أطلقت سركيسيان عدة فيديوهات على موقع يوتيوب، تدعي سركيسيان فيها أن ألعاب الفيديو طابعها ذكوري وتبرز النساء بأنها كشخصيات مثيرة جنسياً ، وتزيد في الأولاد كراهية النساء ، في أول 3 فيديوهات لها تكلمت عن ثقافة الفتاة في خطر في ألعاب الفيديو وأن هذه الفتاة دائماً ينقذها بطل ذكر، وأشارت إلى أن هذا الشئ خاطئ في ألعاب الفيديو، بسبب هذه الفيديوهات أطلق عدة أشخاص حملات إنترنيت ضدها ، لدرجة أن أحد الأشخاص إبتكر لعبة فيديو خاصة تقوم بضرب وجه أنيتا سركيسيان وهناك من هددها بالقتل بعد تلقيها عدة جوائز لإطروحاتها.

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت  

روزا لويس باركس (بالإنجليزية: Rosa Louise Parks) والتي ولدت تحت اسم روزا لويس ماكولي (بالإنجليزية: Rosa Louise McCouley") (عاشت بين 4 فبراير 1913-24 أكتوبر 2005) كانت ناشطة من أصول إفريقية أمريكية، طالبت بالحقوق المدنية للأمريكان الأفارقة. اشتهرت روزا باركس عندما رفضت التخلي عن مقعدها في باص عمومي لشخص أبيض، عاصية بذلك أوامر سائق الباص. فأطلق ذلك حركة مقاطعة الباصات في مونتغمري، والتي شكلت بداية عملية إلغاء التمييز العنصري الذي كان سائداً في ذلك الوقت، لتكون إحدى أهم الأحداث في تاريخ الأمريكان الأفارقة.

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت  

روزا لكسمبورغ (بالإنجليزية: Rosa Luxemburg) (ولدت في 5 مارس1871 - 15 يناير 1919) هي منظّرة ماركسية وفيلسوفة وإقتصادية وإشتراكية ثورية من أصول بولندية يهودية عملت بالتجارة وأصبحت مواطنة ألمانية. كانت عضوا في كل من الديمقراطي الإشتراكي لمملكة بولندا وليتوانيا، الحزب الإشتراكي الديمقراطي الألماني والحزب الإشتراكي الديمقراطي المستقل والحزب الشيوعي الألماني .

روزا لكسمبورغ 1895 تبنت الاشتراكية وانتسبت للحزب الماركسي البروليتاري منذ حداثتها. غادرت بولندا الروسية سنة 1889 لتنضم إلى الثوريين المنفيين الروس بزعامة بليخانوف في زوريخ حيث درست العلوم ونالت شهادة الدكتوراة. هاجرت إلى ألمانيا وتزوجت عاملا ألمانيا واكتسبت بذلك الجنسية الألمانية لكي تتاح لها فرصة العمل في صفوف أكبر الأحزاب الديمقراطية الاشتراكية في أوروبا. وعندما اندلعت الثورة الروسية لعام 1905 عادت إلى وارسو لكي تشارك بها فقبض عليها وأفرج عنها في العام التالي. عادت إلى برلين حيث كتبت "تراكم رأس المال" سنة 1913 الذي يعتبر مساهمة فكرية ماركسية رئيسية.

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت  

هاريت توبمان (1820 أو 1821 - مارس 1913) ناشطة في مجال إلغاء الرق وحقوق الإنسان وجاسوسة لصالح الإتحاد خلال الحرب الأمريكية الأهلية. قامت هاريت توبمان بعد أن هربت من العبودية التي ولدت فيها بثلاثة عشر مهمة لإنقاذ أكثر من سبعين شخصاً من العبودية، وذلك بمساعدة شبكة من الناشطين في إلغاء الرق، وباستخدام بيوت آمنه وطرق سرية كانت تعرف بنفق سكة الحديد. وناضلت توبمان في فترة ما بعد الحرب من أجل حق المرأة في التصويت. تعرضت توبمان في صغرها للضرب على يد الكثير من أسيادها في مقاطعة دورشيستر، ماريلاند. وتعرضت في وقت مبكر من حياتها إلى جرح كبير في الرأس عندما ضربت بمعدن ثقيل ألقاه مراقب غاضب في اتجاهها قاصداً أن يضرب به عبد آخر. تسببت الاصابة لتوبمان بصداع ونوبات وتخيلات ورأى، ونوبات من فرط النوم التي لازمتها طوال حياتها. كانت تصف الرؤى والأحلام كمسيحية متدينة بأنها إلهام من الخالق. هربت توبمان في عام 1849 إلى فيلادلفيا، لكنها سرعان ما عادت إلى ماريلاند لإنقاذ عائلتها. أخرجت عائلتها من الولاية ببطء على مجموعات، وقادت العشرات من العبيد إلى الحرية. كانت توبان أو موسى كما كانت تدعى تسافر ليلاً وبتكتم وسرية ولم تفقد أياً من المسافرين معها كما وضحت يوماً في اجتماع لمنح المرأة حق التصويت.

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت  

سارة مارغريت فولر أوسولي والتي عرفت باسم مارغريت فولر ناقدة أدبية وصحفية، وُلدت في 23 مايو عام 1810. وتوفيت في 19 يوليو عام 1850. كانت فولر ناقدة أدبية وصحفية أمريكية ومدافعة عن حقوق المرأة والذي أَقترن بحركات المرأة الأمريكية. كما كانت أول امرأة أمريكية تشتغل بالنقد الأدبي في مجال الصحافة. يعتبر كتابها المرأة في القرن التاسع عشر من أهم أوائل الأعمال في مجال النسوية في الولايات المتحدة الأمريكية. لقد كانت مارغريت فولر مدافعة عن حقوق المرأة وبشكل خاص عن حق المرأة في التعليم والعمل. كما أنها عملت على تشجيع العديد من الإصلاحات في المجتمع منها اصلاح السجون و تحرير العبيد في الولايات المتحدة. اعتبر العديد من المدافعات عن حقوق المرأة والنسوية فولر كمصدر للالهام ومنهم سوزان ب. أنثونى. ومع ذلك لم يساندها العديد من معاصريها ومن ضمنهم صديقتها السابقة هارييت مارتينيوحيث قالت عن فولر أنها متحدثة بدلا من ان تكون ناشطة. ولدت في كامبريدج ماستشوتس حيث تلقت قدرا لا بأس به من التعليم على يد والدها تيموثى فولر.وقد تلقت فيما بعد تعليما رسميا وأصبحت تعمل كمدرسة في عام 1839,ثم بعد ذلك عملت كمشرفة أو مراقبة لما قد اسمته ب المحادثات وهي عبارة عن منقاشات وحوارات تدور بين النساء الغرض منها التعويض عن حرمانهن من التعليم العالى.

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   نزيهة جودت الدليمي (1923-2007م) ناشطة عراقية في حقوق المرأة، إحدى رائدات الحركة النسوية العراقية وأول وزيرة عراقية كما أنها أول امرأة تستلم منصب الوزارة في العالم العربي[1]. كما أنها ساهمت في جهود إصدار قانون الأحوال الشخصية في العراق العام 1959 والذي اعتبر القانون الأكثر تقدما في الشرق الأوسط من حيث الحقوق التي منحها للمرأة.

وفي العام 2009 أصدر مجلس الوزراء العراقي توجيها لأمانة العاصمة العراقية بغداد باقامة تمثال لنزيهة الدليمي لتعتبر أول شخصية نسوية يقام لها تمثال في العراق.

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت  

نزار بن توفيق القباني (1342 - 1419 هـ / 1923 - 1998 م) ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عربية عريقة إذ يعتبر جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي. درس الحقوق في الجامعة السورية وفور تخرجه منها عام 1945 إنخرط في السلك الدبلوماسي متنقلًا بين عواصم مختلفة حتى قدّم استقالته عام 1966؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لي السمراء" وتابع عملية التأليف والنشر التي بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات"،[2] وقد أسس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني" وكان لدمشق وبيروت حيِّزٌ خاصٌّ في أشعاره لعلَّ أبرزهما "القصيدة الدمشقية" و"يا ست الدنيا يا بيروت". أحدثت حرب 1967 والتي أسماها العرب "النكسة" مفترقًا حاسمًا في تجربته الشعرية والأدبية، إذ أخرجته من نمطه التقليدي بوصفه "شاعر الحب والمرأة" لتدخله معترك السياسة، وقد أثارت قصيدته "هوامش على دفتر النكسة" عاصفة في الوطن العربي وصلت إلى حد منع أشعاره في وسائل الإعلام. قال عنه الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة : (نزار كما عرفته في بيروت هو أكثر الشعراء تهذيبًا ولطفًا).

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت  

هوارد زين (بالإنجليزية: Howard Zinn) (24 أغسطس 1922 - 27 يناير 2010) مؤرخ أمريكي، ناقد اجتماعي وسياسي عالمي. ولد لأبوين كانا يعتنقان الديانة اليهودية. تدمج فلسفة زين ما بين الفكر الماركسي والاشتراكية والديمقراطية الاجتماعية. وكان حتى وفاته من أبرز المدافعين عن الحقوق المدنية والحركات المناهضة للحرب منذ الستينيات. ألف ما يزيد عن 20 كتاباً من أكثرها انتشاراً كتاب تاريخ الولايات المتحدة، وهو كتاب ما زال يطبع منذ عقود وقد بيع منه أكثر من مليون نسخة. هوارد زين أستاذ فخري في قسم العلوم السياسية في جامعة بوسطن. ويقيم في حي أوبورندالي نيوتن في ماساشوستس. زوجته روزلين كانت فنانة وقد توفيت في 14 مابو 2008. بالإضافة إلى الفن, اشتغلت كمحررة وقامت بتحرير جميع كتب زوجها والعديد من مقالاته. وقد أنجبا مايلا وجيف، ولهما منهما خمسة أحفاد.

المقالة رقم 16

 ع - ن - ت  

ملالا يوسف زي (بشتو: ملاله يوسفزۍ، مواليد، 12 يوليو 1997) ناشطة حقوق إنسان من باكستان، والفائزة بجائزة نوبل للسلام لعام 2014 مناصفة مع الهندي كايلاش ساتيارثي وقد اشتهرت بتنديدها عبر تدويناتها بانتهاك حركة طالبان باكستان لحقوق الفتيات وحرمانهن من التعليم، وقتلهم لمعارضيهم، نالت "الجائزة الوطنية الأولى للسلام" في باكستان، وحصلت على جائزة السلام الدولية للأطفال التي تمنحها مؤسسة "كيدس رايتس الهولندية". نالت جائزة آنا بوليتكوفسكايا التي تمنحها منظمة راو إن ور البريطانية غير الحكومية في 4 أكتوبر 2013. وتعتبر ملالا أصغر شخص يفوز بجائزة نوبل منذ إنشائها حيث بلغ عمرها 17 سنة فقط.

المقالة رقم 17

 ع - ن - ت  

شيرين عبادي (21 يونيو 1947 - الآن)، محامية إيرانية وفائزة بجائزة نوبل للسلام. ولدت في مدينة همدان لأب بروفسور في القانون التجاري. تخرجت بعام 1969 حاملة شهادة في القانون من جامعة طهران واجتازت بنجاح امتحان القضاة. تحصلت بعام 1971 على بكالورويس في القانون من جامعة طهران، بعام 1975 ترأست محكمة تشريعية لتصبح أول قاضية في إيران قبل الثورة ولكنها أجبرت على الاستقالة بعد ثورة عام 1979. لم تتمكن من معاودة ممارسة مهنة المحاماة إلا في عام 1993. كتبت بين تلك الفترتين مقالات في عدة صحف إيرانية. دافعت عن عدة معارضين سياسيين كعائلة داریوش فروهر وزوجته الذان تعرضا للضرب حتى الموت. في عام 2000 اتهمت بتوزيع شرائط تظهر أحد المتطرفين الدينيين يفصح عن تورط المحافظين في قضايا تعذيب، في عام 2002 قامت بكتابة مسودة قانون ضد الاعتداء الجسدي التي صوت لها البرلمان الإيراني.

المقالة رقم 18

 ع - ن - ت  

سلمى لاغرلوف (بالسويدية: Selma Lagerlöf) (20 نوفمبر 1858 - 16 مارس 1940) روائية سويدية حائزة على جائزة نوبل في الأدب سنة 1909، وهي أول كاتبة سويدية تفوز بجائزة نوبل التي بدأت بمنح جوائزها منذ سنة 1901، ثم أصبحت سلمى في سنة 1914 من ضمن أعضاء الأكاديمية التي تمنح جوائز نوبل التي يتبناها بلدها السويد. كانت سلمى الطفلة الخامسة في عائلتها المكونة من سته أطفال، ولدت سنة 1858 في إقليم مارباكا الجبلي في قرية تابعة لمقاطعة فارملاند (على الحدود السويدية-النرويجية) بشمال السويد البارد. بدأت حياتها كمدرسة لمدة تصل لعشر سنوات في بلدة لاند سكرونا بين 1885 و1895، ولمع اسمها في عالم الأدب لأول مرة بعد أن نشرت روايتها الأولى "ملحمة غوستا برلنغ" عام 1891 التي بشرت بالنهضة الرومنطيقية في الأدب السويدي. وبحلول عام 1895 قررت سلمى لايرلوف ترك مهنة التدريس لتكرس نفسها للأدب. قامت برحلة إلى فلسطين في مطلع القرن العشرين وأقامت في القدس وعند عودتها لبلادها اصدرت كتاب تضمن انطباعاتها عن هذه البقعة الفريدة من العالم. من أشهر مؤلفاتها "رحلة نيلز هولغرسونز الرائعة عبر السويد" 1906 - 1907، "القدس" 1901 - 1902، "الروابط الغير مرئية" 1894، "عجائب المسيح الدجال" 1897، "ملك البرتغال" و"البيت العتيق".

المقالة رقم 19

 ع - ن - ت  

توكل عبد السلام كرمان (7 فبراير 1979) هي صحفية يمنية وعضو في حزب التجمع اليمني للإصلاح. مُنحت جائزة نوبل للسلام عام 2011 بالتقاسم مع إلين جونسون سيرليف وليما غبوي لـ"نضالهم السلمي لحماية المرأة وحقها في المشاركة في صنع السلام". كانت قيادية بارزة في الاحتجاجات اليمنية 2011.واثرت في ذلك. تم إعتقالها مساء السبت 23 يناير 2011 من قبل افراد يلبسون لباس مدني القوات الأمنية، وهي عائدة إلى منزلها، ومن ثم إيداعها سجن النساء، بتهمة إقامة تجمعات ومسيرات غير مرخصة لها قانونا والتحريض على ارتكاب أعمال فوضى وشغب وتقويض السلم الاجتماعي العام.أفرجت السلطات اليمنية عنها 24 من يناير2011 بعد أن أثار القبض عليها موجة احتجاجات جديدة في العاصمة صنعاء. وفقا للـ"صحوة نت" التابع لحزب التجمع اليمني للإصلاح، بعد خروجها من السجن استمرت توكل كرمان في تنظيم المظاهرات المنادية بإسقاط نظام صالح، تلقت تهديداً بالقتل عبر اتصال هاتفي من رئيس الجمهورية علي عبد الله صالح إلى أخيها الشاعر طارق كرمان يطلب منه ضبطها وجعلها رهن الإقامة الجبرية مستشهدا بحديث «من شق عصا الطاعة فاقتلوه».

المقالة رقم 20

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 21

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 22

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 23

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 24

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 25

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 26

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 27

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 28

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 29

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 30

 ع - ن - ت   استحدث المقطع
أضف مقالة جديدةحدّث محتوى الصفحة

لا مقالات !! أضف مقالة