بوابة:تجمعات سكانية/مدينة سابقة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مدن وقرى سابقة
ـ مقالات ذات محتوى مميز في الموسوعة لمدن وقرى سابقة ـ

أضف مقالة جديدةحدّث محتوى الصفحة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 1.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

مدائن صالح وكانت تعرف قديماً بمدينة الحِجْر، عبارة عن موقع أثري يقع في شمال غرب المملكة العربية السعودية وتحديداً في محافظة العُلا التابعة لمنطقة المدينة المنورة. يحتل المكان موقعاً إستراتيجياً على الطريق الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية ببلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر، كما أن للمكان شهرته التاريخية التي استمدّها من موقعه على طريق التجارة القديم الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية والشام، والحجر اسم ديار ثمود بوادي القرى بين المدينة المنورة وتبوك. ورد ذكر الحجر في القرآن على أنها موطن قوم ثمود، اللذين استجابوا لدعوة نبي الله صالح، ثم ارتدوا عن دينهم وعقروا الناقة التي أرسلها الله لهم آية فأهلكهم بالصيحة. تعد مدائن صالح من أهم حواضر الأنباط بعد عاصمتهم البتراء، إذ تحتوي على أكبر مستوطنة جنوبية لمملكة الأنباط بعد البتراء في الأردن، والتي تفصلها عنها مسافة 500 كم، ويعود أبرز أدوارها الحضارية إلى القرنين الأول قبل الميلاد والأول الميلادي، وذلك خلال فترة ازدهار الدولة النبطية وقبل سقوطها على يد الإمبراطورية الرومانية عام 106م، ويُعتقد أن الحِجْر استمرت في حضارتها حتى القرن الرابع الميلادي، وكانت عاصمة مملكة لحيان في شمال شبه الجزيرة العربية. .. تابع القراءة

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

خربة الأمباشي أو الأنباشي هي خربة أثرية تقع في محافظة السويداء جنوب سوريا، على مسافة 36 كيلومتراً شرق مدينة شهبا. تقع خربة الأمباشي ضمن ناحية الصورة الصغرى، التابعة إدرياً لمنطقة شهبا في محافظة السويداء، وتحدُّها من جهة الجنوب الشرقي أرض الكراع ومن الشمال والشرق تلول الصفا، وهُما صبَّتان بركانيَّتان تقعان شرق جبل العرب، فيما يَحدُّها من جهة الغرب وادي مسعد. يبلغ ارتفاع الخربة عن مستوى سطح البحر 670 متراً، وتبلغ مساحتها الإجمالية أكثر من 100 هكتار. والمنطقة قابلةٌ للاستثمار في مجال السياحة البيئية إن حصلت على الاعتناء المناسب. أسّست الخربة في عصري البرونز القديم والوسيط خلال الألف الرابع قبل الميلاد، وقد شهدت استيطاناً بشرياً مكثفاً بين الألف الرابع ومنتصف الألف الثاني، إلا أنّها هُجِرت أخيراً مع منتصف الألف الثاني، لأسبابٍ لا زالت غير معروفة. الخربة هي واحدة من ثلاث مواقع متجاورة بالمنطقة تنتمي إلى نفس الحقبة التاريخية، والموقعان الآخران هما خربة الهبارية وخربة الدبب. .. تابع القراءة

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

البتراء أو البترا مدينة أثرية وتاريخية تقع في محافظة معان في جنوب المملكة الأردنية الهاشمية. تشتهر بعمارتها المنحوتة بالصخور ونظام قنوات جر المياه القديمة. اُطلق عليها قديما اسم "سلع". كذلك سُميت بـالمدينة الوردية نسبة لألوان صخورها الملتوية. أُسست البتراء تقريبا في سنة 312 ق.م كعاصمة لمملكة الأنباط. وقد تبوأت مكانة مرموقة لسنوات طويلة، حيث كان لموقعها على طريق الحرير، والمتوسط لحضارات بلاد ما بين النهرين وفلسطين ومصر، دورا كبيرا جعل من دولة الأنباط تمسك بزمام التجارة بين حضارات هذه المناطق وسكانها. بقي موقع البتراء غير مكتشف للغرب طيلة الفترة العثمانية، حتى أعاد اكتشافها المستشرق السويسري يوهان لودفيغ بركهارت سنة 1812. وقد أُدرجت مدينة البتراء على لائحة التراث العالمي التابعة لليونسكو في سنة 1985، كما تم إختيارها كواحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة سنة 2007. .. تابع القراءة

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

القنيطرة مدينة سورية وعاصمة محافظة القنيطرة المدمرة الواقعة في جنوب غربي البلاد. تقع القنيطرة في وادي مرتفع في هضبة الجولان على ارتفاع 1,010م فوق مستوى سطح البحر. أُنشأت القنيطرة في الحقبة العثمانية كمحطة على طريق القوافل إلى دمشق، ثم أصبحت بلدة تأوي 20,000 شخص. تقع القنيطرة بشكل استراتيجي قرب خط إطلاق النار مع إسرائيل، واسمها يعني "الجسر الصغير". في 10 يونيو 1967، اليوم الأخير من حرب 1967، أصبحت القنيطرة تحت السيطرة الإسرائيلية. أصبحت المدينة تحت السيطرة السورية لوقت قصير في حرب أكتوبر، لكن سرعان ما استعادت إسرائيل السيطرة عليها بهجومها المضاد. تدمرت المدينة بأكملها تقريبًا قبل الانسحاب الإسرائيلي في يونيو 1974. تقع المدينة الآن تحت قوات الأندوف بين سوريا وإسرائيل على مسافة قريبة من الحدود بين الدولتين، ويسكنها فقط عدد قليل من العائلات. لم ترض سوريا بإعادة بناء المدينة وشجعت على عدم السكن فيها. انتقدت الأمم المتحدة بشدة إسرائيل على هدمها للمدينة، بينما انتقدت إسرائيل سوريا على عدم إعادة إعمارها. .. تابع القراءة

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

المنصورية أو صبرة أو صبرة المنصورية هي موقع أثري في تونس يقع على بُعد يُقدّر بأقل من كيلومترين جنوب القيروان لمدينةٍ كانت عاصمة خلافة الدولة الفاطمية لمائة عامٍ تقريبا في عهديّ المنصور بنصر الله (946م-953م) والمعز لدين الله (953م-975م)، وآثارها موجودة اليوم بالقرب من مدينة القيروان في تونس. بنيت المدينة بأمر من المنصور بنصر الله بين عامي 946 و972م، وهي محصنةٌ ومحاطةٌ بسورٍ له أربعة أبواب ملبسة بالحديد وهي: باب قبلي وباب شرقي أطلق عليهما باب زويلة، وباب جوفي وباب غربي يسمى باب الفتوح، وباب القصارين، وبنيت فيها قصور محاطة بالحدائق والغرس وجلبت إليها المياه من المناطق المجاورة لها، ومن بين هذه القصور: مجلس الكافور وحجرة التاج ومجلس الريحان وحجرة الفضة وقصر الخلافة. كانت المدينة لفترة قصيرة مركزاً إدارياً قوياً للدولة الفاطمية، التي كان الجزء الأكبر منها يمتد في شمال أفريقيا وصقلية، وظلت بمثابة عاصمة للدولة أثناء حكم الزيريين إلى حين سنة 448 هـ الموافقة لـ 1057م، حيث دمرت بعدما غزتها قبائل بني هلال وبني سليم. ونهبت كل آثارها وبقاياها خلال القرون التي تلت ذلك، حيث لم يبق منها حالياً سوى أطلال طمرتها الرمال كما نُهبت حجارتها ومواردها. كانت المدينة في المقام الأول مُخصَّصة للإقامة الملكية. فهي تحتوي على القصور والحدائق، كما كانت بها حديقة حيوان تحتوي على الأسود، إضافة إلى الثكنات والإسطبلات الملكية. وقد نقل إليها المنصور حوالي 14,000 أسرة من كتامة، وبنى بها سوقا. وفقا لابن المهذب، قال: «أمر المعز تجار القيروان أن يأتوا إلى محلاتهم وورش العمل في المنصورية في الصباح، والعودة إلى ديارهم وأسرهم في المساء». وقد كان يتم جمع مبلغ 26،000 درهما فضيا يوميا على دخول البضائع إلى المدينة من خلال أبوابها الأربعة، كما نقل إليها المنصور مختلف المصالح الإدارية من المهدية، فمنها كانت تصدر الأوامر، وتخرج الجيوش الفاتحة. في عام 2009، كانت المدينة في حالة مزرية، فقد اكتسحها البناء الفوضوي والزحف العمراني والتعدي على المواقع الأثرية التي قدرت مساحتها بحوالي 50 هكتار، إذ أصبحت هذه الأخيرة حيا سكنيا به حوالي 300 مسكن، كما أصبحت أجزاء كبيرة من المدينة خاصة بعد الثورة التونسية في خطر، وقد اختفى بعض ما كانت تتميز به المدينة على مر التاريخ، حيث لم يتبق منها سوى بعض من الحفريات والمآثر التاريخية، وقد ساهمت دوائر مسؤولة بتونس في انتشار هذا الوضع، وذلك بسبب ما تم توفيره من مساكن اجتماعية لذوي الدخل الضعيف، كما أنها لم تتمكن من حسم الإشكال العقاري بالمدينة. .. تابع القراءة

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  

البِرْوَة هي قرية فلسطينية هُجرت ودُمرت أثناء حرب 1948. كانت تقع شمالي فلسطين على بعد 10.5 كيلومتر (6.5 ميل) شرق عكا، وكانت تابعة لقضاء عكا. بلغ عدد سكانها في عام 1945 حوالي 1,460 نسمة، وكان معظمهم من المسلمين وأقلية من المسيحيين. بلغت مساحة أراضيها نحو 13,542 دونم أي ما يعادل (13.5 كم²). ووُرد ذكرها في مُنتصف القرن الحادي عشر للميلاد على لسان الجغرافي الفارسي ناصر خسرو، وقد عُرفت القرية عند الصليبيين باسم (Broet: برويت). خضعت القرية في أواخر القرن الثالث عشر للحكم المملوكي، وفي مطلع القرن السادس عشر انتزع العثمانيون الحكم وبقيت بأيديهم مدة أربعة قرون. أشارت تقارير الرحالة من أواخر القرن التاسع عشر إلى أن البروة كان بها مسجد، وكنيسة، ومدرسة ابتدائية للبنين (مدرسة البنات تم بنائها في عام 1942). في فترة الانتداب البريطاني على فلسطين كانت البروة موطنًا لأصحاب النفوذ المحليين الذين كانوا يتوسطون في حل النزاعات بين أهالي القرى المجاورة. خلال ثورة 1936-1939 أصبحت البروة مركزًا للثوار الفلسطينيين ضد الحكم البريطاني. وبحلول أربعينات القرن الماضي فقد العديد من الفلاحين في القرية أراضيهم بسبب الديون التي تفاقمت عليهم، فانتقلوا إلى العمل في المدن المجاورة، مثل حيفا. إلا أن غالبية السكان من الرجال والنساء استمروا في عملهم بالزراعة وبيع الزيتون والحبوب وغيرها من المحاصيل في أسواق عكا. .. تابع القراءة

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

بيت جبرين كانت قرية عربية فلسطينية، تقع على بُعد 21 كيلومتر (13 ميل) شمال غرب مدينة الخليل. بلغت مساحتها الإجمالية نحو 56,185 دونم، أي ما يُعادل 56.2 كـم2 (13,900 أكر)، منها 287 دونم أي 0.28 كـم2 (69 أكر) كانت مساحة مبنية، وما تبقى أراضٍ زراعية. خلال القرن الثامن قبل الميلاد، كانت القرية جزءًا من مملكة يهوذا. وفي عهد الملك اليهودي هيرودس كانت مركزًا إداريًا لمنطقة «إدوم». بعد اندلاع الثورة اليهودية الكبرى وثورة بار كوخبا أصبحت بيت جبرين مستعمرةً رومانية مزدهرة ومركزًا إداريًا رئيسيًا تحت اسم «إليوثيروبوليس». في أوائل القرن السابع الميلادي، خضعت بيت جبرين للحكم الإسلامي بقيادة عمرو بن العاص. في القرن الثاني عشر خلال الحكم الصليبي عُرفت القرية باسم «بيث غيبلين»، وكان عدد سكانها نحو 1,500 نسمة، حيث كانت تعد قرية كبيرة مقارنة مع القرى الأخرى التي كان يتراوح عدد سكانها ما بين 100 و150 نسمة. خضعت بيت جبرين لحكم المماليك والأتراك العثمانيين. في القرن التاسع عشر، سيطرت عشيرة «العزة» على بيت جبرين مُحاوِلةً دون جدوى التمرد على العثمانيين، فانتهى بها المطاف بالمنفى وإعدام قادتها المحليين. في عهد الانتداب البريطاني على فلسطين، كانت بيت جبرين مركزًا للقرى المُحيطة بها. وفي حرب 1948 استولت القوات الإسرائيلية عليها مما تسبب بفرار أهلها. .. تابع القراءة

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع


مدائن صالح وكانت تعرف قديماً بمدينة الحِجْر، عبارة عن موقع أثري يقع في شمال غرب المملكة العربية السعودية وتحديداً في محافظة العُلا التابعة لمنطقة المدينة المنورة. يحتل المكان موقعاً إستراتيجياً على الطريق الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية ببلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر، كما أن للمكان شهرته التاريخية التي استمدّها من موقعه على طريق التجارة القديم الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية والشام، والحجر اسم ديار ثمود بوادي القرى بين المدينة المنورة وتبوك. ورد ذكر الحجر في القرآن على أنها موطن قوم ثمود، اللذين استجابوا لدعوة نبي الله صالح، ثم ارتدوا عن دينهم وعقروا الناقة التي أرسلها الله لهم آية فأهلكهم بالصيحة. تعد مدائن صالح من أهم حواضر الأنباط بعد عاصمتهم البتراء، إذ تحتوي على أكبر مستوطنة جنوبية لمملكة الأنباط بعد البتراء في الأردن، والتي تفصلها عنها مسافة 500 كم، ويعود أبرز أدوارها الحضارية إلى القرنين الأول قبل الميلاد والأول الميلادي، وذلك خلال فترة ازدهار الدولة النبطية وقبل سقوطها على يد الإمبراطورية الرومانية عام 106م، ويُعتقد أن الحِجْر استمرت في حضارتها حتى القرن الرابع الميلادي، وكانت عاصمة مملكة لحيان في شمال شبه الجزيرة العربية. .. تابع القراءة