بكتل

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بكتل
معلومات عامة
التأسيس
1898
النوع
المقر الرئيسي
المنظومة الاقتصادية
الصناعة
إنشاء، هندسة تطبيقية، إدارة المشاريع
مناطق الخدمة
جميع أنحاء العالم
أهم الشخصيات
الموظفون
53,000 (2012)[1]
الإيرادات والعائدات
العائدات
21.8 مليار دولار (2019)[2]
25.5 مليار دولار (2018)[3]
37.9 مليار دولار (2012)[1]

شركة بكتل (بالإنجليزية: Bechtel Corporation (Bechtel Group))‏، هي أكبر شركة بناء وهندسة في الولايات المتحدة، [4] تأسَّست في 1898. صَنَّفت بأنَّها أكبر خامس شركة مَملُوكَة للقطاع الخاص في الولايات المتَّحدة.[5] ويَقع مَقَرها الرئيسيّ في الحي الماليّ من سان فرانسيسكو كاليفورنيا.[6] واعتباراً من 2012، حقَّقت بكتل 37.9 مِليار دُولَار في الإيرادات ويعمل بها حوالي 53,000 مُوَظَّف، يعملون على مشاريع في نَحْو 50 بلدا.[7]

التَّاريخ

التأسيس والسنوات الأولى

بدأت أنشطة بكتل التجاريَّة في 1898 عندما انتقل مزارع الماشية «وارن آي بكتل» من بيبودي، كانساس، إلى إقليم أوكلاهوما للعمل في خطوط السكك الحديديَّة مع فريقه من البغال، [8] وتنقُّل بكتل مع عائلته بشكلٍ متكرر بين مواقع البناء في جميع أنحاءِ غرب الولايات المتَّحدة على مدى عدَّة سنوات، وانتقل في النهاية إلى أوكلاند، كاليفورنيا، وفي عام 1904 عمل كمشرف على خط سكة حديد غرب المحيط الهادئ، وفي عام 1906 فاز وارن بكتل بأول «عقد من الباطن» لَهُ لبناء جزء من قسم «أوروفيل إلى أوكلاند» من سكة حديد غرب المحيط الهادئ. وفي ذلك العام اشترى مجرفة بخار [English] وأصبَحَ رائدًا في التِكنولوجيا الجديدة.[9][10] وقام برسم شعار شركة «وارن بكتل» على جانب مجرفة البخار، وهنا كانت بداية شركة وارن بكتل، [11] في أوائل القرن العِشرين أكملت شركة بكتل العمل في سلسلة من عقود السكك الحديديَّة، وبلغت ذروتها في تمديد خط سكك حديد شمال غرب المحيط الهادئ الذي انتهى عام 1914.

غامر بكتل في أعمال أُخرى غير بناءً السكك الحديديَّة، بدءًا من إِنشاء طريق نهر كلاماث السريع في كاليفورنيا في عام 1919، وقامت الشركة ببناء الطرق والجسور والطرق السريعة في جميع أنحاءِ غرب الولايات المتَّحدة، وعملت في أولى مشاريعها الكهرومائية في عشرينيّات القرن الماضي لصالح شركة «باسيفيك للغاز والكهرباء» في كاليفورنيا.[9][10][12]

في 1925 انضم إليه أبناؤه وارين جونيور وستيفن وكينيث وشقيقه آرثر لتأسيس شركة «وارن بكتل»، [13] وَالتي كانت بحلول ذلك الوقت شركة البناء الرائدة في غرب الولايات المتَّحدة.[8][14] وفي 1929 حث نجل وارن «ستيفن» والده على الشروع في أول مَشْرُوع خط أنابيب للشركة، وبدأت بكتل العمل مع شركة كاليفورنيا ستاندرد أويل لبناء خطوط الأنابيب والمصافي.[12][15][16]

في يناير 1931 انضمت شركة بكتل إلى مقاولين آخرين في الغرب لتشكيل شركة «سيكس كومبانيس» وهي ائتلاف تجاري أُنشئت لتقديم عطاءات للحصول على عقد من الحُكومة الأمريكيَّة لبناء سد هوفر، وفازت الشركة بالمزايدة في مارس وبدأت في أعمال البناء في صيف عام 1931.[9][11]

الحرب العالميَّة الثانيةُ والتوسع الخارجي والعصر النوويّ

تُوفيَّ وارن بكتل بشكلٍ غير متوقع في 1933 أثناء وجوده في رحلة عمل في مدينة موسكو، وخلفه ابنه ستيفن بيشتل سينيور وأصبَحَ رئيسًا لِشَرِكَة بكتل والرئيس التنفيذيّ لمشروع سد هوفر، وأكملت بكتل سد هوفر في عام 1935 تحت قيادته، وكان المَشْرُوع هو الأكبر من نوعه في تاريخ الولايات المتَّحدة في ذلك الوقت وأول مشروع عملاق لِشَرِكَة بكتل.[10][16][17]

خِلال الحرب العالمية الثانية دعت اللجنة البحريَّة الأمريكيَّة شركة بكتل لتقديم عطاءاتها للحصول على عقد بناء نصف طلباتها المكونة من 60 سفينة شحن، ولم يكن لدى بكتل أي خبرة سابقة في بناء السفن ولكنَّها قدمت عرضًا لشراء 60 سفينة بأكملها.[16][18] وبين عاميّ 1941 و1945 بنت أحواض السفن التابعة لبكتل ببناء 560 سفينة في زمن الحرب، وعملت على إِنشاء خط أنابيب من يوكون إلى ألاسكا يسمى «كانول» لوزارة الحرب الأمريكيَّة.[19]

نوعت الشركة مشاريعها ووسعت نطاق عملها إلى بلدان أُخرى تحت قيادة «ستيفن بكتل الأب»، وركزت على «المشاريع الجاهزة» وهو مفهوم ابتكره ستيفن بكتل الأب حيثُ تعاملت بكتل مع المشاريع من التخطيط والتصميم إلى البناء والتسليم.[16][19][20]

كانَ أول عمل لِشَرِكَة بكتل خارج الولايات المتَّحدة هو بناء «خط أنابيب مين غراندي» في فنزويلا في عام 1940، وفي عام 1947 بدأت بكتل بناء خط أنابيب تابلاين وهو أطول خط أنابيب نفط فِي الْعَالم في ذلك الوقت، يبدأ في السعودية ويمُر عبر الأردن وسوريا وينتهي في لبنان.[16][18][21] وتوّسعت أعمال الشركة عالميًا خِلال الأربعينيَّات وخاصة في الشرق الأوسط.[14]

في عام 1949 بدأت بكتل العمل في الطاقة النوويَّة وكان أول عمل لها في هذا المجال هو بناء المفاعل النووي التجريبي الأول في ولاية أيداهو، وفي 1957 بنت محطة دريسدن النووية لكومنولث إديسون في إلينوي وهي أول محطّة طاقة نووية تجاريَّة ممولة من القطاع الخاص في الولايات المتَّحدة.[12][22][23]

شملت مشاريعها الرئيسيَّة في الخَمسينِيَّات «خط أنابيب ترانس ماونتن» في 1952، وخط أنابيب نفط في كندا، ودراسة أولية للقناة الإنجليزيَّة في 1959.[12][19][24] وبدأت بكتل أيضًا العمل الهندسي في نِظَام النقل السريع لمنطقة الخليج في 1959.[17]

عصر المشاريع العملاقة

تولَّى ستيفن دي بكتل الابن مَنصِب والده كرئيس للشركة بعدَ تقاعد ستيفن بكتل في 1960، [17][20][25] وخِلال الستينيّات والسبعينات من القرن العِشرين، شاركت بكتل في بناء 40 بالمائة من المحطات النوويَّة في الولايات المتَّحدة، حيثُ أنجزت في 1968 محطة سان أونوفري للطاقة النووية في كاليفورنيا وهي أكبر محطّة نووية أمريكيَّة في ذلك الوقت، [26][27] وشاركت بكتل في بناء نَحْو 20 بالمائة من إجمالي القدرة الجديدة لتوليد الطاقة في الولايات المتَّحدة في 1972، وبحلول نهاية السبعينات انتقلت الشركة إلى مشاريع التنظيف النوويَّة حيثُ نظفت جزيرة ثري مايل في 1979.[12]

إنشاء محطة سان أونوفر لتوليد الطاقة النووية في 1968

أكملت بكتل العمل في مشاريع عملاقة أُخرى خِلال السبعينات، بما في ذلك المطارات الرئيسيَّة في المملكة العربيَّة السُعوديَّة وقطار المترو في واشنطن العاصِمَة، [12][19] وفي 1976 بدأت الشركة العمل في مدينة الجبيل الصناعيّة في المملكة العربيَّة السُعوديَّة، حيثُ ساهمت في تحويل اَلمِنطَقَة من قرية صغيرة إلى مدينة يزيد عدد سُكَّانها عن ربع ملْيُون نسمة.[14][25]

في الثمانينات تولت بكتل إدارة مَشْرُوع دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في لوس أنجلوس، [28] وانشأت بكتل «طريق أنقرة-جيريد السريع» في تركيا كجزء من شبكة الطرق التي تربط أوروبا وآسيا في 1986.[29]

في عام 1987 حصلت بكتل على عقد إدارة مَشْرُوع نفق تحت البحر يربط بين المملكة المتحدة وفرنسا يسمى نفق المانش.[8]

زيادة الأعمال

حول ركود الثمانينات تَركِيزَ الشَّرِكَة نَحو مَجَالَات جديدة للنمو مِنهَا تنظيف البيئة ومشاريع الطاقة البديلة، [25][30] وَفِي 1989 عُين رايلي بي بيشتل رئيسًا لِلشَّرِكَة. [17]

في 1991 وضعت بكتل حجر الأَسَاسِ لمشروع مُشتَرَك مَعَ «بارسونز برينكرهوف» لمشروع «النفق المركزي في بوسطن» أو مَا يُعرف بِاِسمِ «بيغ ديغ»، وهُوَ مَشرُوع كَانَت بكتل مَسؤُولَة عَنه مُنذُ عام 1986، [31] ويُعتبر المَشرُوع في ذَلِك الوَقتِ أكبر مَشرُوع نَقل حضري وأكثره تعقيدًا على الإِطلاق في الوَلاَياتِ المتَّحدة، حيثُ استمر العَمَل فِيه 20 عامًا وأصبَحَ بيغ ديغ أَكثَرَ تعقيدًا ممَّا كَانَ متوقعًا، وتزايدت انتقادات المَشرُوع في 2005 بَعدَ تسرب في أحد الأنفاق الجَدِيدَةِ، وَفِي صيف 2006 انهارت لوحة سقف نفق وأسفرت الحادثة عَن مقتل سائق سيارة.[32][33]

شَارَكتِ بكتل في مهمة إطفاء حرائق آبار النفط في الكويت عام 1991، بَعدَ حرب الخليج الثانية، وكَانَت المهمة جُزءًا مِن إعادة بِنَاءِ البِنية التَّحتيَّة في الكويت. [17][25]

في 1994 بَدَأتِ بكتل العَمَل في مطار هونج كونج بتَكلِفَة 20 مِليار دُولَار أمريكي، حيثُ شملت الصفقة بِنَاءِ مطار جَدِيد وإِنشاءِ تسعة مشاريع أُخرى للبنية التحتية، [34][35] وعملت بكتل في التسعينات في مشاريع أُخرى مِنهَا نِظَام مترو أثينا، [16] وَالمُحِيط الأطلسيّ للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال في ترينيداد، [29] والطريق السَّرِيعِ الكرواتي، [36] وامتداد خط اليوبيل لمترو أنفاق لندن، ومحطة كويزون للطاقة في الفلبين، [37] ومصنع أشباه المُوصِلات في الصين.[38][39] كما أدارت بكتل عَمَلِيّاتِ تصميم وبِنَاءِ مُرَافِقِ الأَلعَابَ الأولمبية في أولمبياد برشلونة 1992، [28] والأَلعَابَ الشَّتوِيَّة في ناغانو اليابانيّة في عام 1998، [40] وقدمت خِدماتِ التخطيط والإِدَارَةِ لدورة الأَلعَابَ الأولمبية الشَّتوِيَّة لعام 2002 في مَدِينَة سولت ليك.[41]

أثارت العديد مِن مشاريع بكتل في عقد 2000 الجدل، [42] حيثُ أندلعت في بوليفيا مظاهرات تحتج على قِيَامِ مرفق مملوك جزئيًا لِشَرِكَة بكتل برفع أسعار المياه، وانسحبت الشَّرِكَة مِن البلاد ورفعت دَعوَى قضائيَّة ضدَّ بوليفيا تطالبها بدَفعِ خسائر بقِيمَة 25 مليُون دُولَار، وتمَّت تسوية القضية في عام 2006 بدَفعِ "0.30" دُولَار.[43]

بَدَأتِ بكتل العَمَل في عام 2001 في محطّة «هانفورد تانك» لمعالجة النفايات وتثبيتها في موقع هانفورد في ولاية واشنطن، [44] وتضمّن المَشرُوع إِنشاءِ محطّة معقَّدة للغاية لمعالجة النفايات السائلة المشعة، حيثُ استخدمت تقنيات بِنَاءِ جديدة هي الأولى مِن نوعها، ويُعتبر المَشرُوع الأكثر تعقيدًا في الوَلاَياتِ المتَّحدة في 2013.[45]

وَكَانَ المَشرُوع محل جدل تقاريرِ المفتش العَامِ في وزارة الطاقة، ودراسات مكتب محاسبة الحكومة بِشَأنِ ارتفاع التكاليف، والسلامة والجودة النوويَّة، ومزاعم المخالفات، حيثُ وجد المفتش العَامِ لوزارة الطاقة في عام 2013 أن «بكتل قرَّرت وُجُودِ مشكلة منهجية وانهيار في الضوابط المتعلّقة بمراجعة تغييرات التصميم»، ولكنَّها اتخذت خطوات لتصحيحها.[46][47]

في عام 2003 فازت بكتل بِعَقدِ قيمته 680 مليُون دُولَار لإعادة بِنَاءِ البِنية التَّحتيَّة في العراق مِن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وتُتهم بكتل بالمناقصة غير التنافسية، [42] وفازت بالعقد التنافسي الثاني في يناير 2004، [48] وأكملت 97 مِن أصل 99 مهمة تضمنها العقد، وأوقفت المشروعين المتبقيين بسببِ الاضطرابات الأمنيَّة المُتصاعدة في البلاد.[49]

كَانَت بكتل واحدة مِن أربع شركات استأجرتها الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ لبناء مساكن مؤقتة بَعدَ إعصار كاترينا في عام 2005، [32] حيثُ بنت بكتل أَكثَرَ مِن 35 ألف مقطورة في أقل مِن عام للمقيمين النازحين في مسيسيبي، وتعرَّضت لانتقادات بسببِ تَكلِفَة وجودة العَمَل.[50]

في عام 2007 بَدَأتِ بكتل العَمَل في الطريق السَّرِيعِ الرومانيّ إيه 3 «أوتوسترادا ترانسيلفانيا» وَفِي الطرق السريعة الألبانيَّة، ولاحقًا اِتَّفَقتِ بكتل مَعَ الهيئة الوطنيَّة للطرق الرومانيَّة على تسوية لإنهاء الأشغال في «أوتوسترادا ترانسيلفانيا» في عام 2013، واِفتَتَحَت بكتل اِفتِتاح الطريق السَّرِيعِ الألباني في عام 2010.[51][52]

وشملت مشاريعها الأُخرى جسر تكوما ناروس في ولاية واشنطن، [53] وتوسعة مصفاة جمناجار في الهند، [54] وإِنشاءِ «محطّة غينيا الاستوائيَّة للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال»، [55] وإِنشاءِ «محطّة أوك كريك للطاقة» في ويسكونسن.[56]

المواقع والأنشطة

مواقع العمليَّات الرئيسيَّة لِشَرِكَة بكتل في مدينة بريزبان الأستراليَّة، [57] ومدينة كالغاري الكنديَّة، [58] ومدينة دبي الإماراتيَّة، [59][60] ومدينة هيوستن الأمريكيَّة، [61] والعاصِمَة البريطانيَّة لندن، [62] والعاصِمَة الهنديَّة نيودلهي، [63] ومدينتي رستون [64] وسان فرانسيسكو الأمريكيّتين، [65] والعاصِمَة التشيليَّة سانتياغو، [66] ومدينة شانغهاي الصينيَّة، والعاصِمَة الكينيَّة نيروبي، وعاصمة تايوان تايبيه، [1] والعاصِمَة الأمريكيَّة واشنطن.[67]

يقع مَقَر بكتل الرئيسيّ في مدينة رستون، [68] حيثُ يُضمُّ مَقَر العمليَّات العالميَّة للشركة، [69] والمقر الرئيسيّ لوحدة الأعمال العالميَّة للطاقة النوويَّة والأمن والبيئة ومكاتب الأمريكتين لوحدة الأعمال العالميَّة للبنية التحتية.[70][71] ومقر وَحدة النفط والغازُ والكِيمَاوِيّات التابعة للشركة، [72] وللشركة مكتب في واشنطن وهو مَقَر فَرِيق الشؤون الحكوميَّة ولجنة العمل السياسيّ.[73]

كما يوجد لها مقرَّات خارج أمريكا الشماليَّة، ومنها المقر الرئيسيّ لوحدة البِنية التَّحتيَّة في مكتب الشركة في لندن، [74] ومقرات «وَحدة التَعدِين والمعادن» في العاصِمَة التشيليَّة سانتياغو ومدينة بريزبن الأستراليَّة.[75] في عام 2013 أنشأت الشركة «المركز العالميّ للتميز الهندسي» في دبي للتركيز على مشاريع السكك الحديديَّة والمشاريع البحريَّة.[60][76] وأنشأت «مراكز ابتكار» في هيوستن ولندن في 2015 وسانتياغو في 2018 لاختبار التِكنولوجيا الجديدة.[77][78]

تعمل بكتل في المشاريع العالميَّة العملاقة من خِلال وحدات أعمالها الأربع، وَحدة البِنية التَّحتيَّة، ووَحدة التَعدِين والمعادن، ووَحدة النفط والغازُ والكِيمَاوِيّات، والوحدة النوويَّة والأمنيَّة والبيئيَّة، [79] وغالبًا ما تقوم الشركة بالعمل في المشاريع من مَرحَلَة التصميم إلى مراحل البناء، [80][81][82] وتشمل قيمها المؤسسية السلامة والجودة والأخلاق.[65][83]

كانت بكتل الراعي التقديمي للفيلم الوثائقي "حلم كبير:هندسة عالمنا (بالإنجليزية: Dream Big: Engineering Our World)‏" الذي أنتجته شركة أفلام «ماكجليفراي فريمان» بالشراكة مع «الجمعيَّة الأمريكيَّة للمهندسين المدنيين»، ويهدف الفيلم الوثائقي لإِلْهام الشباب لمُمَارَسَة المهن الهندسيَّة.[84][85][86]

افتتحت بكتل «مركز اللحام والتِكنولوجيا التطبيقية» في 2017 في منطقة «ممر هيوستن للطاقة» لتدريب عمَّال اللحام وعمال البناء، كما يوفر المركز التدريب الاِفتِراضِيّ والواقع المُعَزَّز لتدريب العاملين.[87]

البِنية التَّحتيَّة

تتولى «وَحدة البِنية التَّحتيَّة» مشاريع النقل والطاقة والمُنشآت الكهرومائية بشكلٍ رئيسي، [88][89] وتشمل مشاريع النقل الطرق السريعة والجسور والسكك الحديديَّة ومرافق الطيران حيثُ عبدت بكتل أكثر من 17,200 ميل (27,700 كـم) من الطرق وأنشأت 390 محطّة طاقة و50 محطّة كهرومائية، [90] وبنت 20 بلدة ومدينة على مستوى العالم.[79] وعملت في 300 مَشْرُوع مترو أنفاق وسكك حديدية، وفي 80 مشروعًا للموانئ والمرافئ، وفي 96 مَشْرُوع مطار رئيسي.[91]

تقود وَحدة البِنية التَّحتيَّة تحالفًا في أعمال الهندسة والمشتريات والبناء للخط الأول والثاني لمترو الرياض مُنذُ أبريل 2014، [92][93] وفي يوليو 2014 وقَّعت عقد لبناء طريق سريع بطول 37 ميلاً يربط بين عاصمة كوسوفو بريشتينا ومقدونيا الشمالية.[94]

تشارك بكتل في بناء مَشْرُوع «كروس ريل» في لندن، بتكلفة 24 مِليار دُولَار يهدف للربط بين مُدن شرق وغرب لندن وإلى خِدْمَة 200 ملْيُون شخص سنويًا، [95][96] وأكتمل المَشْرُوع بنِسبَة 65& في يونيو 2015.[97]

في 2016 بدأت بكتل أعمال البناء في المَرحَلَة الأولى من مَشْرُوع سكة حديد خفيفة في ألبرتا في كندا، وهي أول أعمالها شراكة بين القطاعين العام والخاص، [98] كما تشارك في العديد من المشاريع الجارية ومنها بناء البِنية التَّحتيَّة الوطنيَّة في الغابون في 2016.[99]

تدعم يكتل التطوير المستمر لمدينة الجبيل الصناعيّة في المملكة العربيَّة السُعوديَّة، [100] حيثُ عمِلَت فيها لأكثر من 40 عامًا، [101] وحصلت على عقد في 2017 لإنشاء وتشغيل «المكتب الوطنيّ لإدارة المشاريع» في السُعوديَّة.[102] في مايو 2017 كانت بكتل شريك في إدارة وحفر الأنفاق والمحطات للمرحلة الثانيةُ من مَشْرُوع مترو سيدني، [103] الذي يُعتبر أكبر مَشْرُوع للبنية التحتية العامَّة في أُستراليا، ويشمل العمل إِنشاء أنفاق سكة حديد مزدوجة تحت ميناء سيدني، وفازت بكتل بعقد في أغسطس 2017 لتصميم وبناء طريق سريع بطول 473 كيلومتر يربط العاصِمَة الكينيَّة نيروبي بمدينة مومباسا الميناء الرئيسيّ في كينيا.[104][105][106] وفي عام 2018 أكملت بكتل إِنشاء محطّة هيومل لتوليد الطاقة التابعة لِشَرِكَة «باندا باور فندز» في ولاية بنسلفانيا.[107][108] وتعمل بكتل أيضًا على مَشْرُوع «أدفانسد باور» في نيويورك، [109] وتبنِي «محطّة كيياسك جنراتينغ» لتوليد الطاقة الكهرومائية في مدينة مانيتوبا الكنديَّة.[110] وعملت وَحدة البِنية التَّحتيَّة أيضًا على مشروعات جوجل فايبر في العديد من المناطق في جنوب شرق الولايات المتحدة.[111][112][113]

من بين المشاريع المنجزة، أنهت بكتل طريق سريع بطول 10.8 ميل (17.4 كـم) مكون من أربعة حارات في كوسوفو قبل عام من الموعد المحدد في نوفمبر 2013، [114] وأكملت منشأة كاتالينا سولار لتوليد الطاقة الكهروضوئية وبناء مزرعة كاليفورنيا فالي للطاقة الشمسيَّة في عام 2013، [115][116] وأكملت أيضًا تَطوِير مَشْرُوع لنقل الطاقة في كندا تضمن إِنشاء 1200 برج نقل جديد وخط نقل كهرباء بطول 85 ميل (137 كـم) في 2013، [117] وأكملت المَرحَلَة الأولى من تمديد «ممر دالاس متروريل» في شمال فيرجينيا، [82][118] وأكملت مطار حمد الدولي في العاصِمَة القطريَّة الدوحة في 2014.[59][119] وأكملت بكتل محطة ايفانباه للطاقة الشمسية في كاليفورنيا، وهي أكبر مَشْرُوع للطاقة الشمسيَّة الحراريّة فِي الْعَالم، وقد بدأَ في إنتاج الطاقة في فبراير 2014.[120][121]

في 2015 بدأت بكتل توسعة «مترو أنفاق تورنتو يورك سبدينا»، [122] وأكملته في 2017، [123] وأكملت بكتل بناء «منشأة ستونوول للطاقة» التي تعمل بالغاز الطَّبيعِيّ بقدرة 778 ميجاوات في مايو 2017، حيثُ توفر المحطّة الكهرباء لعدد 778 ألف منزل في شمال فيرجينيا ومنطقة واشنطن العاصِمَة.[124][125] وفي عام 2018 أكملت الوحدة مبنى ركاب جوي جديد في العاصِمَة العُمانية مسقط.[126]

التَعدِين والمعادن

تعمل «وَحدة التَعدِين والمعادن» في المشاريع المتعلّقة بالتَعدِين وإنتاج المعادن مثل الألمنيوم والفحم والنحاس وخام الحديد وأكسيد الألومنيوم وغيرها من المعادن، وتعمل الوحدة في ست قارات وأكملت المئات من مشاريع التَعدِين الكبرى، وعملت أكثر من ألف دراسة تعدين.[127][128] كما أنهت 42 مشروعًا رئيسيًا للنحاس و30 مصاهرًا للألمنيوم و15 مشروعًا رئيسيًا للفحم وثمانية مشاريع لتكرير الألومينا.[90]

في عام 2013 أكملت الوحدة بناء أول مصهر ألمنيوم في المملكة العربيَّة السُعوديَّة في منطقة رأس الخير، [127] و«منجم داونيا للفحم» في كوينزلاند في أُستراليا، [129] ووسعت «محطّة كوراجانج للفحم» في ميناء واراتا في أُستراليا لزيادة الطاقة الإنتاجيَّة إلى 145 ملْيُون طن سنويًا.[130]

في عام 2014 أكملت وَحدة التَعدِين والمعادن منجم كافال ريدج للفحم في كوينزلاند، [131] وبدأت العمليَّات فِي مَشْرُوع الكاثود النحاسي «أولاب» التابع لِشَرِكَة إسكونديدا، والذّي يتكون من وسادة ترشيح ديناميكية جديدة ونِظَام مناولة المعادن.[132]

في عام 2015 أكملت الوحدة مكثف النحاس «لاس لامباس» في بيرو لِشَرِكَة «إم إم جي ليمتد»، [133] ومصهر «كيتيمات للألمنيوم» في كندا لمجموعة مجموعة ريو تينتو، [127][134] وأكملت «وَحدة التَعدِين والمعادن» أيضًا رصيفًا ثالثًا لِشَرِكَة «تحالف بي اتش بي بيليتون ميتسوبيشي» في «محطّة هاي بوينت للفحم» في كوينزلاند في أُستراليا، ورفعت قدرتها التصديرية من 44 إلى 55 ملْيُون طن سنويًا.[135]

بدأت بكتل بناء مصفاة الطويلة للألومينا في أبو ظبي لصالح شركة الإمارات العالميَّة للألمنيوم في 2015، [136][137] وفي أبريل 2016 أَعلَنَت شركة ألومنيوم البحرين تعيين بكتل كمقاول للهندسة والمشتريات وإدارة البناء لمشروع توسعة الخط السادس للشركة، [138] وفي نفس الشهر أَعلَنَت «شركة ريو تينتو» أن «مصهر كيتيمات» وصل إلى مستويات الإنتاج الكاملة البالغة 420.000 طن سنويًا، [139] بينما حقَّقَ مكثف النحاس «لاس لامباس» الإنتاج التجاري في يوليو 2016.[140] وتعمل بكتل على تَطوِير مبادرة امرون بوكسيت لِشَرِكَة مجموعة ريو تينتو في أُستراليا.[141]

أكملت بكتل هندسة وشراء وبناء نِظَام محطّة تحلية المياه لمنجم النحاس إسكونديدا في تشيلي، [127][142] في عام 2018.[143] وقام فَرِيق المَشْرُوع المشترك «بكتل-تيكينت» ببناء خط أنابيب مزدوج بطول 112 ميل (180 كـم) لنقل المياه المحلاة من ساحل المحيط الهادئ عبر صحراء أتاكاما إلى منجم إسكونديدا على ارتفاع 10,000 قدم (3,000 م) تقريبًا فوق مستوى سطح البحر في جبال الأنديز.[144]

النفط والغازُ والكِيمَاوِيّات

تعمل «وَحدة النفط والغازُ والكِيمَاوِيّات» على تصميم وبناء مرافق الغازُ الطَّبيعِيّ المُسَال والنفط وخطوط الأنابيب والبِترُوكِيماويات والغازُ الطَّبيعِيّ ومرافق معالجة المياه، [1][145][146][147] وتقومُ الوحدة أيضًا ببناء واختبار صهاريج تخزين الغازُ الطَّبيعِيّ المُسَال.[148] ومُنذُ تأسيسها بنت بكتل أَنظِمَة خطوط الأنابيب بطول 50,000 ميل (80,000 كـم)، وأنشأت أكثر من 50 مشروعًا رئيسيًا لحقول النفط والغازُ، وأكملت 380 مشروعًا للكيماويات والبِترُوكِيماويات.[90] قامت بكتل ببناء ثلث قدرة إسالة الغازُ الطَّبيعِيّ المُسَال فِي الْعَالم.[149]

بنت الوحدة مجمع يحتوي على ثلاثة مصانع للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال في جزيرة كورتيس في كوينزلاند في أستراليا (2011 إلى 2016)، [144][150] وأكملت أول قاطرة من أصل ستة قاطرات في ديسمبر 2014، [151][152] وحصل المجمع على جائزةً أفضل مَشْرُوع عالمي لعام 2016 من قبل «سجل الأخبار الهندسية» في فئة «الطاقة والصناعة»، [153] وصنف «مَشْرُوع البناء في العام» من قبل «إس آند بي جلوبال بلاتس».[154] وبنت الوحدة أيضًا «مَشْرُوع ويتستون» للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال المكون من قطارين وهو أحد أكبر جهود موارد الطاقة في أُستراليا.[81][155] بعدَ الانتهاء من القطار الأول في أواخر عام 2017، بدأَ الإنتاج من القطار الثاني في المنشأة في مُنتَصَف عام 2018.[156][157]

بنت بكتل خمسة قطارات لإنتاج الغازُ الطَّبيعِيّ المُسَال لصالح شركة تشينير إنيرجي بارتنر باسمِ «مَشْرُوع تسييل سابين باس» في مقاطعة كاميرون في ولاية لويزيانا، [158] وسلمت أول شحنة في 2016، [159][160] وفي نوفمبر 2018 أكملت الوحدة أول قطار في «مَشْرُوع تسييل كوربوس كريستي» في تكساس، [161] حيثُ يتكون «مَشْرُوع كوربوس كريستي» من ثلاثة قطارات للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال، وثلاثة صهاريج لتخزين الغازُ ورصيفين.[162][163] وفي عام 2016 أكملت بكتل خزاني مصنع تسييل في كوربوس كريستي في ولاية تكساس لصالح شركة تشينير.[144]

حصلت الوحدة على عقد لتصميم هندسي أمامي لمحطة باسيفيك نورث ويست للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال في فانكوفر في كولومبيا البريطانية في مايو 2013.[164] وحصلت على عقد لبناء مرافق لحقل شاه دنيز للغاز في أذربيجان.[146] وفي أغسطس 2015 تعاقدت «شركة دلفين للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال» مع بكتل لإنشاء وتصميم سفينة عاز طَّبيعِيّ مُسَال عائمة في ميناء دلفين قبالة ساحل لويزيانا، وَالتي ستكون الأولى في الولايات المتَّحدة.[165] وفي 2015 حصلت على عقد لبناء 12 خط أنابيب غاز طَّبيعِيّ في تايلاند.[166]

كانت الشركة جُزءًا من ائتلاف تجاري في عام 2015 لإنشاء مجمع بِترُوكِيماويات في مقاطعة بلمونت في ولاية أوهايو.[167] وهي المقاول الرئيسيّ لمصنع رويال داتش شل للبتروكيماويات في مقاطعة بيفر.[168]

عمِلَت بكتل على تحديث منشأة في مصفاة رييكا في كرواتيا في فبراير 2014، [169] وتعاقدت مع الهيئة المصرية العامة للبترول لتصميم ترقية لوحدة الفحم في مصفاة أسيوط بِاستخدام تقنية ثروبلاس.[170] وحصلت على عقد في 2016 لترقية مصفاة في بومونت بِاستخدام تقنية «سكان فاينينج» المملوكة لِشَرِكَة إكسون موبيل.[171]

في أواخر 2017 حصلت على عقد لتصميم وبناء «مَشْرُوع دريفتوود للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال» في لويزيانا، [172] وفي يناير 2018 حصلت على عقد تصميم هندسي لمشروع الغاز فائق الحموضة الذي تخطط لَهُ شركة بترول أبو ظبي الوطنية في اَلمِنطَقَة الشماليَّة الغَربيَّة من أبوظبي.[173][174][175]

في يونيو 2019 تعاقدت بكتل مع «أمريكا الكيميائيّة العالميَّة» و«داليم» لبناء مُفَاعِل إيثان على نهر أوهايو في مقاطعة بلمونت بتكلفة 6 مِليار دُولَار.[176][177]

النوويَّة والأمنيَّة والبيئيَّة

تتولى الوحدة النوويَّة والأمنيَّة والبيئيَّة الأعمل الحكوميّة للشركة والأعمال النوويَّة التجاريَّة، [88] وتدعم الوحدة المنظَّمات الدوليَّة والمنظَّمات الحكوميَّة الأمريكيَّة بما فيها وزارتي الدفاع والطاقة، [178][179] حيثُ عمِلَت بكتل في 80 بالمائة من المحطات النوويَّة في الولايات المتَّحدة مُنذُ خمسينيّات القرن الماضي، إمَّا بتصميمها أو صيانتها أو إنشائها.[90]

وهي عضوًا في اتِحاد يدير مختبرًا وطنيًا وعددًا من المرافق المتعلّقة بالأمن القومي الأمريكيّ وأهمها مختبر لورانس ليفرمور الوطني والعمليَّات المُشتركة لمجمع الأمن القومي Y-12 ومصنع بانتكس.[179][180][181]

وقَّعت بكتل عقد لإدارة مرافق أبحاث الدفع النوويّ للبحرية الأمريكيَّة مُنذُ عام 2011، [179] وفي يونيو 2013 أكملت الوحدة تصميم وبناء مَشْرُوع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكيَّة في فورت غريلي في ألاسكا، والذّي تضمن ثلاثة حقول صواريخ وأربعين صومعة.[182] وفي عام 2014 اختارتها وزارة الدفاع البريطانيَّة شركة لدعم البحريَّة الملكيّة والقوات الجوية في المشتريات وخدمات الدعم المُدارة.[183] وبدأت بكتل في تقديم الاختبارات والعمليَّات لمجمع أرنولد للتنمية الهندسيَّة في قاعدة أرنولد الجوية في تينيسي مُنذُ 2016.[184]

تشمل أعمال بكتل الحكوميَّة الأُخرى بناء منشآت لمعالجة النفايات المشعة السائلة المخزنة تحت الأرض في موقع هانفورد للنفايات النوويَّة التابع لوزارة الطاقة في واشنطن، [67][185][186] واتفقت بكتل مع إيكوم في عام 2016 على دفع 125 ملْيُون دُولَار لتسوية مطالبات وزارة العدل الأمريكيَّة التي تتهمها بأعمال غير مناسبة عند بناء منشأة موقع هانفورد في محمية هانفورد النوويَّة، واستخدام الأموال العامَّة للضغط، لكنّ بكتل قَالَت أنَّها قرَّرت تسوية المطالبات لتجنب التقاضي الطويل والمكلف، ولم تعترف بتلك الاتهامات.[187][188][189] وفي أواخر 2017 أكملت بكتل تجميع مصهرين للنفايات النوويَّة سعة كلّ مِنهُمَا 300 طن، وتُعد المصاهر الأكبر من نوعها في الولايات المتَّحدة.[190]

تدير الوحدة عقود وزارة الدفاع الأمريكيَّة لتفكيك الأسلحة الكيميائيّة المخزنة والتخلص منها، بما في ذلك غاز الخردل وغاز الأعصاب، [67][185][186] وبحلول عام 2019 دمر مصنع بويبلو التجريبي في كولورادو ما يقرب من 100 ألف عبوة سلاح كيميائي.[191] وأكملت بكتل بناء «المصنع التجريبي لتدمير العوامل الكيميائيّة للعشب الأزرق» في عام 2015.[192] ومُنذُ مايو 2012 أصبَحَت بكتل جُزءًا من اتِحاد لإنشاء هيكل حاجز تشيرنوبيل الآمن الجديد لحصر مُفَاعِل تشيرنوبيل النوويّ التالف رقم 4 بأمان.[193] وتواصل بكتل الإشراف على العملية. وفي نوفمبر 2016 أزاح الفَرِيق قوس احتواء ضخم لتغطية المُفَاعِل النوويّ المتضرر واحتواء المادة المشعة.[144]

في 2016 أكملت بكتل العمل في "مُفَاعِل واتس بار 2 النوويّ التابع لسلطة وادي تينيسي.[194][195] وفي مايو 2016 فاز مَشْرُوع مُشْتَرَك - بكتل أحد أطرافه - بعقد لتصميم الواجهة الأماميّة لبناء محطّة الطاقة النوويَّة "ويلفا نوكليار باور استيشن" في ويلز لصالح "شركة هورايزن نيوكلير باور".[196]

في أغسطس 2017 تولت بكتل أعمال البناء في «مصنع جورجيا للطاقة فوغتل» بعدَ أن تقدمت شركة كهرباء ويستينغهاوس القائمة عليهِ بطلب الإفلاس.[197]

تبني بكتل مُنذُ 2018 منشأة معالجة اليورانيوم في مجمع الأمن القومي Y-12 في ولاية تينيسي، بتكلفة 6.5 مِليار دُولَار، وهو جزء من بَرنامَج الإدارة الوطنيَّة للأمن النوويّ الذي يهدف لاستبدال المُنشآت القديمة مُنذُ حقبة الحرب الباردة.[198][199]

الإدارة

أعضاء مجلس إدارة بكتل:

شغل العديد من المديرين التنفيذيين رفيعي المستوى في شركة بكتل أحيانًا مناصب مهمة في حكومة الولايات المتَّحدة، وكان في «حكومة ريغان» اثنان من المدراء التنفيذيين السَّابقين في شركة بكتل وهما وزير الدفاع كاسبار واينبرغر، ووزير الخارجيَّة جورج شولتز.[203]

الماليَّة والتصنيفات

احتَّلت بكتل المرتبة الثامنة في قائمة فوربس لأكبر الشَّرِكَاتِ الخاصّة في أمريكا من حيثُ الإيرادات لعام 2017، [204] والمرتبة السابعة في قائمة فورتشن لأهم 25 شركة خاصة.[205] وأختارتها "Engineering News-Record" كأفضل مقاول أمريكيّ من حيثُ الإيرادات لعشرين عامًا على التوالي، [206][207] واحتلت المرتبة 12 في قائمة أفضل 250 مقاول دولي من حيثُ الإيرادات لعام 2018.[208]

المشاريع الكبرى

الاسم الصورة الوصف
سد هوفر قادت بكتل أعمال البناء في السد من عام 1931 حتَّى اكتمالها في عام 1935.[11] وكان أول مشروع عملاق لِشَرِكَة بكتل.[17]
مدينة الجبيل الصناعية أكبر مدينة صناعية في الشرق الأوسط وأكبر مَشْرُوع هندسي إنشائي فِي الْعَالم.[179][209] أشرفت بكتل على أعمال البناء مُنذُ بداية المَشْرُوع في مُنتَصَف السبعينات.
ترميم حقل نفط الكويت قادت بكتل فَرِيق لإصلاح 749 بئر نفط منها 650 بئر مشتعل.[210]
حاجز تشيرنوبيل الآمن الجديد وهو هيكل أُقيمَ لحصر محطّة تشيرنوبيل للطاقة النوويَّة في أوكرانيا، التي انفجرت في 1986 في أسوأ حادث نووي في التَّاريخ.[179] تم تصميم هذا الهيكل ليدوم 100 عام وليحل محل "التابوت الحجريّ" الأصليّ الذي أُقيمَ لاحتواء الإشعاع في أعقاب الكارثة، [211] وقد بدأت بكتل الإصلاحات في عام 1998 وهي جزء من الفَرِيق المشرف على بناء القوس المقرر تركيبه على الوحدة الرابعة من المُفَاعِل في عام 2017.[212]
محطّة هانفورد لمعالجة النفايات قادت بكتل فَرِيق تصميم وبناء وتشغيل الموقع الأكبر من نوعه، وبدأت في العمل في 2001، وشهد الموقع عدَّة تأخيرات، [213] ومن المقرر بدء معالجة النفايات "منخفضة النشاط" في 2022.[214]
سابين باس للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال هو مرفق للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال قيد التطوير في لويزيانا، تعمل بكتل على المَشْرُوع لصالح "تشينير إنيرجي بارتنر" وبنت بكتل بين عاميّ 2005 و2009 محطّة إعادة تحويل الغاز.[215]
مختبر لوس ألاموس الوطني مختبر البحث الأمريكيّ الذي يركز على الأسلحة النوويَّة، أدارت بكتل كلًا المختبرين فِي مَشْرُوع مُشْتَرَك مع جامعة كاليفورنيا ومنظَّمات أُخرى مُنذُ عام 2006 بموجب عقود مع وزارة الطاقة.[179]
محطة واتس بار النووية أكملت بكتل محطّة الطاقة النوويَّة في ولاية تينيسي المكونة من مفاعلين لتوليد الطاقة الكهربائيّة، وفي عام 2007 اختارت سلطة وادي تينيسي بكتل لِاستكمال الوحدة الثانيةُ التي توقفت عن البناء في عام 1985، وأكملتها في 2015.[216]
البِنية التَّحتيَّة الوطنيَّة في الغابون وضعت بكتل مع الرئيس علي بونغو أونديمبا خطة رئيسيَّة لتطوير البِنية التَّحتيَّة في 2010، وتهدف الخطة لاستثمار 25 مِليار دُولَار في البِنية التَّحتيَّة الجديدة بحلول 2025، [217] وأنشأت بكتل الوكالة الوطنيَّة للبنية التحتية في البلاد للإشراف على جميع مشاريع الأشغال العامَّة في الدولة حتَّى عام 2016، بما في ذلك مجالات التَّعليم والإسكان والنقل.[218]
محطة ايفانباه للطاقة الشمسية بنت بكتل المحطّة المخصصة للطاقة الشمسيَّة الحراريّة تَقع في صحراء موهافي في ولاية كاليفورنيا.[179][219]
جزيرة كورتيس للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال انشأت بكتل ثلاثة مصانع للغاز الطَّبيعِيّ المُسَال في جزيرة كورتيس في كوينزلاند الاسترالية.[179]

مشاريع النقل

الاسم الصورة الوصف
النقل السريع لمنطقة الخليج بدأت بكتل أعمال البناء في نِظَام النقل العام لمنطقة منطقة خليج سان فرانسيسكو فِي مَشْرُوع مُشْتَرَك يسمى "بارسونز-برينكرهوف-تيودور-بكتل" في 1964 واكتمل المَشْرُوع في 1976.[179][220]
نفق المانش هو نفق تحت البحر يبلغ طوله 32 ميلاً يربط بين المملكة المتحدة وفرنسا، وتعتبره الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين أحد "عجائب الدنيا السبع فِي الْعَالم الحديث".[221] استمر البناء فيهِ من 1988 إلى 1994.[222]
نفق بوسطن المركزي أشرفت بكتل و"بارسونز برينكرهوف" بشكلٍ مُشْتَرَك على تخطيط وبناء قسم من الطريق السريع 93 الذي يمر عبر وسط مدينة بوسطن، بدأت أعمال التخطيط في 1982 وتمَّ بنائه خِلال الفترة من 1991 إلى 2006.[223] وتضمّن المَشْرُوع بناء جسر "ليونارد ب. زاكيم بونكر هيل" التذكاري، وهو أكبر جسر معلق بالكابلات فِي الْعَالم، [224] وإنشاء نفق تحت الماء يمر عبر ميناء بوسطن ويربط وسط المدينة مع مطار لوجان الدولي، وكان يُعتبر أكثر مشاريع الطرق السريعة تعقيدًا وتكلفة في تاريخ الولايات المتَّحدة.[225]
سكة حديد نفق القنال هي سكة حديدية عالية السرعة تربط لندن بنفق القنال، قادت بكتل اتِحاد شركات السكك الحديديَّة في لندن وكونتيننتال لتصميم وإدارة المَشْرُوع وبناء السكة الحديديَّة، وتَجدِيد محطة قطار سانت بانكراس.[12][222]
مترو أثينا قادت "بكتل" اتِحاد لبناء خطين جديدين في نِظَام النقل السريع في أثينا، وإنشاء 17 ميل من توسيع السكك الحديديَّة ومحطتين قبل دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2004.[12] وعملت الشركة أيضًا مع وزارة الثقافة والرياضة اليونانيّة لضمان الحفاظ على القطع الأثرية المُكتشفة.[179]
جسر تكوما ناروس هو جسر معلق يعبر بيوجت ساوند في تاكوما بواشنطن، أختارت وزارة النقل بولاية واشنطن شركة بكتل و"بيتر كيويت وأولاده" لبناء جسر ثانٍ موازٍ لاستيعاب حركة المرور المُتزايدة.[226] وقد بدأَ البناء في عام 2002 واكتمل في 2007، ويُعد أكبر جسر أمريكيّ بعدَ جسر فيرازانو - ناروز الذي بني في 1964.[227]
كروس ريل السكك الحديديَّة للركاب التي تربط مطار لندن هيثرو بوسط لندن وتُوفر وصلات إلى المدينة والضواحي.[179] شاكت بكتل في فَرِيق للإشراف على الأعمال الانشائية، وقد بدأت أعمال التطوير في 2009 وأكتملت في 2015، ويُعدُّ "كروس ريل" أكبر مَشْرُوع للبنية التحتية في أوروبا.[228]
مترو الرياض نِظَام النقل السريع في العاصِمَة السُعوديَّة الرياض، تم التعاقد مع بكتل في 2013 لقيادة فَرِيق لتطوير ستة خطوط، وفي عام 2016 صرحت بكتل بأنَّ المَشْرُوع أكبر مَشْرُوع هندسة مدنية قامت به الشركة في تاريخها.[179][229]
طريق رومانيا A3 السريع بنت بكتل 54 كيلومتر من طريق ترانسيلفانيا السريع مقابل 1.25 مِليار يورو، ويُعدُّ أحد أغلى الطرق السريعة فِي الْعَالم.[179][230]

وصلات خارجية


مراجع

  1. ^ أ ب ت ث "Annual Report". بكتل. 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-17.
  2. ^ "Bechtel since 2006". ستاتيستا. مؤرشف من الأصل في 2020-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-08.
  3. ^ "America's Largest Private Companies". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  4. ^ ENR Top 400 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Forbes 2011 - America's Largest Private Companies نسخة محفوظة 04 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ David Streitfield; Mark Fineman. "Bechtel Corporation Receives Iraqi Reconstruction Contract". The Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) posted in "The Tech ‏". vol. 123, Issue 20. Friday, April 18, 2003. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2010.
  7. ^ "Annual Report". بكتل. 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-09.
  8. ^ أ ب ت Donald E. Wolf (2010). Big Dams and Other Dreams: The Six Companies Story. مطبعة جامعة أوكلاهوما. ISBN:978-0806141626. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-11.
  9. ^ أ ب ت Reinhardt Krause (14 سبتمبر 2004). "He Built It -- And They Came; Be Diligent: Bechtel's hard work powered his drive to build the frontier". Investor's Business Daily. مؤرشف من الأصل في 2019-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  10. ^ أ ب ت Robert Wright (3 أكتوبر 1973). "Company, 75, Still Is Family-Owned; Director of Companies Corporate Profile: Family-Owned Bechtel Is a World Builder at the Age of 75 Steamshovel Pioneer". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  11. ^ أ ب ت Michael Hiltzik (2011). Colossus: The Turbulent, Thrilling Saga of the Building of Hoover Dam. Free Press. ISBN:978-1416532170. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  12. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Jason Henderson (2011). "Chapter 45: Bechtel: The Global Corporation". في Stanley D. Brunn (المحرر). Engineering Earth: The Impacts of Megaengineering Projects. Springer. ص. 783–801. ISBN:978-9048199198.
  13. ^ "http://peabody.advantage-preservation.com". peabody.advantage-preservation.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  14. ^ أ ب ت Julie Pitta (1 أغسطس 2003). "Building a new world: Behind the scenes with Bechtel". World Trade. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  15. ^ David Streitfeld (3 أبريل 2003). "Finalists for Rebuilding Down to 2 Firms". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  16. ^ أ ب ت ث ج ح George J. Church (7 ديسمبر 1998). "Stephen Bechtel: Global Builder". تايم. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  17. ^ أ ب ت ث ج ح Seth Lubove (31 مايو 1999). "Modern pharaohs". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  18. ^ أ ب David R. Baker (4 مايو 2003). "Bechtel's roots in Mideast / Lucrative projects date back to WWII". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  19. ^ أ ب ت ث Andrew Pollack (15 مارس 1989). "Stephen D. Bechtel Is Dead at 88; Led Major Construction Concern". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  20. ^ أ ب "Bechtel Corp., Industry Partnership Award". Mining Engineering. 1 نوفمبر 1998. مؤرشف من الأصل في 2014-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  21. ^ M. S. Vassiliou (2009). The A to Z of the Petroleum Industry. Rowman & Littlefield. ISBN:9780810870666. مؤرشف من الأصل في 2021-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  22. ^ Paul Menser (4 يونيو 1999). "Bechtel, New Contractor at Idaho Lab, Has Strong Ties to Nuclear Industry". Knight Ridder. مؤرشف من الأصل في 2015-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  23. ^ Neill Wilson؛ Frank Taylor (1957). The Earth Changers. دابلداي. ص. 290.
  24. ^ Alexander L. Taylor III (12 يوليو 1982). "The Master Builders from Bechtel". تايم. مؤرشف من الأصل في 2020-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  25. ^ أ ب ت ث Matt Rothman (1 أبريل 1991). "The rebuilding of Bechtel: Riley Bechtel has made peace with his past and taken on the family job of doing the undoable". California Business. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  26. ^ Donald E. Wolf (2010). Big Dams and Other Dreams: The Six Companies Story. مطبعة جامعة أوكلاهوما. ISBN:978-0806141626. مؤرشف من الأصل في 2021-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-11.
  27. ^ Leon Lindsay (7 يوليو 1982). "Bechtel Group: training ground for Reagan Cabinet?". كريستشن ساينس مونيتور. مؤرشف من الأصل في 2019-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-15.
  28. ^ أ ب "Bechtel team arrives to review Games plans". Deseret News. 11 ديسمبر 1997. مؤرشف من الأصل في 2021-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  29. ^ أ ب Angus Hindley (20 مارس 1998). "Continuity and change at the family firm". MEED. مؤرشف من الأصل في 2019-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-05.
  30. ^ Thomas C. Hayes (28 يوليو 1985). "Big Builders Learn to Think Small". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  31. ^ Scott Bernard Nelson (21 فبراير 2003). "Bechtel says report on overruns was unfair". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-25.
  32. ^ أ ب David R. Baker (19 يوليو 2006). "Big Dig tragedy could stain Bechtel's name / Delays, cost overruns, leaks and now a death in Boston puts spotlight on S.F. construction giant -- and some of its other mammoth projects". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  33. ^ David R. Baker (24 يناير 2008). "Bechtel, partner settle Big Dig lawsuit". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-09.
  34. ^ Maggie Farley (2 ديسمبر 1994). "Asia : Hong Kong's New Airport Finally Gets Off Ground". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-09.
  35. ^ Peter G Rowe (2011). Emergent Architectural Territories in East Asian Cities. Walter de Gruyter. ص. 84. ISBN:978-3034610599. مؤرشف من الأصل في 2021-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-09.
  36. ^ John J. Kosowatz (26 أغسطس 2002). "Croatia Tries to Unlock Economy With Multibillion-Dollar Motorway". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  37. ^ "Quezon power plant soon to be operational". The Philippine Star. 14 يناير 2000. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  38. ^ Randolph E. Schmid (1 يونيو 1998). "Massive public works projects featured at new exhibit". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2015-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  39. ^ Richard Anderson (26 أبريل 2011). "The private companies that drive the global economy". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  40. ^ David Armstrong (26 يوليو 2001). "Firms Vie For Olympic Gold / U.S. companies see opportunities as Beijing prepares for 2008 games". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-08.
  41. ^ "CSPC Petrochemical Complex، الصين". Chemicals-Technology. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  42. ^ أ ب Aaron Davis and Dana Hull (28 مارس 2003). "Bechtel Target of Anti-War Protesters". Knight Ridder. مؤرشف من الأصل في 2015-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  43. ^ "BOLIVIA: Bechtel Drops $50 Million Claim to Settle Bolivian Water Dispute". Environment News Service. 19 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2021-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-09.
  44. ^ Annette Cary (25 نوفمبر 2011). "Building technologies developed at Hanford vit plant". Tri-City Herald. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-17.
  45. ^ Scott Learn (16 مارس 2013). "Sealed 'black cells' stall radioactive waste cleanup at Hanford nuclear reservation". ذا أوريجونيان. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-25.
  46. ^ Mufson، Steven (3 أكتوبر 2013). "Bechtel failed to do safety checks at nuclear waste plant, Energy Department report says". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-19.
  47. ^ LaFlure، Rebecca (18 نوفمبر 2013). "Hanford nuclear site clean-up: The mess gets worse". The Center for Public Integrity/NBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-24.
  48. ^ Michael Janofsky (7 يناير 2004). "Bechtel Wins Its Second Big Contract for Iraq". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  49. ^ Tom Sawyer and Andrew G. Wright (30 أكتوبر 2006). "Bechtel Speaks About Work in a War Zone". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  50. ^ Jefferey Kaye (9 أبريل 2007). "Controversy Continues over Post-Katrina Spending on Trailers". بي بي إس. مؤرشف من الأصل في 2016-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-14.
  51. ^ David Rogers (6 يونيو 2014). "Romania offers $450m to the contractor who'll finish its road to nowhere". Global Construction Review. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  52. ^ Benet Koleka (28 يونيو 2007). "Highway set to bring Albania and Kosovo closer". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  53. ^ Rob Carson (15 يوليو 2007). "At last, it's good to go". The News Tribune. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-05.
  54. ^ "Sohar Aluminium pours first hot metal". Gulf Industry Online. 1 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  55. ^ "Equatorial Guinea LNG Project, Bioko Island, Punta Europa، غينيا الاستوائية". Hydrocarbons-Technology. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  56. ^ Angela Neville, JD (1 أكتوبر 2010). "Top Plant: Oak Creek Power Plant, Elm Road Units 1 and 2, Milwaukee and Racine Counties, Wisconsin". Power Magazine. مؤرشف من الأصل في 2021-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-21.
  57. ^ Bartsch، Phil (18 مارس 2011). "Life in the valley a gas for Bechtel". The Courier-Mail. مؤرشف من الأصل في 2021-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  58. ^ "William Dudley". World Generation Magazine. 2003. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  59. ^ أ ب Fahy، Michael (22 سبتمبر 2013). "Doha's Hamad airport 'virtually complete'". ConstructionWeekOnline. مؤرشف من الأصل في 2018-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-19.
  60. ^ أ ب Neuhof، Florian (11 سبتمبر 2013). "Bechtel joining in Gulf metals and mining boom". ذا ناشيونال. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  61. ^ Patrick، Jennifer (13 يونيو 2012). "Bechtel is Hiring for 170 Positions in Houston". هيوستن كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2020-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  62. ^ MacGregor، Kirsty (12 نوفمبر 2013). "Bechtel set to take up 75,000 sq ft of London office space at FC200". DeVono. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  63. ^ "15% Of Bechtel Turnover To Come From India". Business Standard. 6 فبراير 1998. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  64. ^ "Bechtel moving 625 jobs from Frederick to Reston". Frederick News-Post. 8 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  65. ^ أ ب Dipietro، Ben (15 يناير 2014). "Bechtel's Higgins Stresses Ethics". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  66. ^ "The bigger picture: Peter Dawson interview". New Civil Engineer. 13 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-17.
  67. ^ أ ب ت Jones، Andy (16 أبريل 2010). "Bechtel Makes It Official for New Head of Washington Office". ALM (company). مؤرشف من الأصل في 2021-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  68. ^ Gregg، Aaron (7 يونيو 2018). "Bechtel to move headquarters to Reston after more than a century in San Francisco, bringing 150 jobs". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  69. ^ Anita Kumar and Fredrick Kunkle (7 نوفمبر 2011). "Bechtel to move some jobs from Maryland to Virginia". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-09.
  70. ^ Ed Waters Jr. (14 أكتوبر 2014). "Bechtel to move 'substantial' number of employees to Virginia". Frederick News-Post. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  71. ^ "Bechtel Streamlines Organization, Announces Leadership Changes" (Press release). بكتل. 29 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-09.
  72. ^ "Company Overview of Bechtel Oil, Gas and Chemicals, Inc". بلومبيرغ بيزنس ويك. مؤرشف من الأصل في 2021-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  73. ^ "Bechtel Group". Center for Responsive Politics. مؤرشف من الأصل في 2018-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  74. ^ Jay Clemens (6 أكتوبر 2014). "Toby Seay Named President of Bechtel's Newly Formed Infrastructure Business". ExecutiveBiz. مؤرشف من الأصل في 2020-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  75. ^ Dey، Paromita (20 مارس 2016). "Face to Face: David Welch, Bechtel". Construction Week Online. مؤرشف من الأصل في 2018-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  76. ^ Himendra Mohan Kumar (13 مايو 2013). "Bechtel eyes wider role for itself in region". غلف نيوز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  77. ^ "The Top 400". Engineering News-Record. 25 مايو 2015.
  78. ^ "Bechtel opens mining innovation center in Chile". Mining.com. 20 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  79. ^ أ ب Davis، Aaron (28 مارس 2003). "Bechtel Target of Anti-War Protesters". Knight Ridder. مؤرشف من الأصل في 2015-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  80. ^ "Bechtel Corp., Industry Partnership Award". Mining Engineering (magazine). 1 نوفمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  81. ^ أ ب Reddall، Braden (30 يوليو 2009). "Bechtel to design Australia's Wheatstone 1st phase". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  82. ^ أ ب Dickinson، Virgil (1 أكتوبر 2013). "Newsmaker: Charlene Wheeless, Bechtel". PRWeek. مؤرشف من الأصل في 2016-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  83. ^ Smith، Sandy (12 سبتمبر 2013). "Bechtel: Striving to be the Best". EHS Today. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  84. ^ Sandie Angulo Chen. "Dream Big: Engineering Our World". Common Sense Media. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  85. ^ Tuchman، Janice L. (1 مارس 2017). "Engineering careers IMAX film, education program are dream come true". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  86. ^ Schager، Nick (16 فبراير 2017). "Film review: 'Dream Big: Engineering Our World'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  87. ^ Peiffer، Emily (19 أبريل 2017). "Bechtel opens welding tech innovation, training center". Construction Dive. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  88. ^ أ ب "Bechtel reorganizes company into new nuclear, global business units". Power Engineering (magazine). 7 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  89. ^ "People". Engineering News-Record. 25 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2015-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  90. ^ أ ب ت ث "Annual Report". بكتل. 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-21.
  91. ^ "Khalifa Port bears Bechtel stamp". Gulf Industry. أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  92. ^ "Bechtel busy on eight-month Riyadh Metro design". Construction Week Online. 7 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  93. ^ "Construction work on $22.5bn Riyadh metro begins". Construction Week Online. 6 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  94. ^ Joe Quirke (4 يوليو 2014). "Bechtel to build Kosovo to Macedonia motorway". Global Construction Review. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  95. ^ Reina، Peter (20 يناير 2014). "At Halfway Mark, $24-Billion U.K. Crossrail Project Back on Track". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-19.
  96. ^ William Lyons (5 نوفمبر 2010). "Bechtel's Adams Explains the Virtues of Engineering". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2016-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  97. ^ "PM meets the team who tunnelled crossrail". Construction Manager. 5 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-24.
  98. ^ Kim Slowey (27 أبريل 2016). "Bechtel-led team kicks off construction on $1.8B Canadian P3 light rail". Construction Dive. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-27.
  99. ^ Zandile Mavuso (15 يوليو 2016). "Company strengthens ties with African country". Engineering News]. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-23.
  100. ^ Slowey، Kim (7 يونيو 2016). "Bechtel signs 5-year extension for world's largest industrial development project". Construction Dive. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-23.
  101. ^ Rubin، Debra K. (8 يونيو 2016). "Bechtel gets five-year extension on Jubail project". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
  102. ^ "Bechtel wins contract to run Saudi project management office". رويترز. 21 فبراير 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
  103. ^ Rowell، Catherine (6 مايو 2017). "Bechtel joins the Sydney Metro project in new management role". Construction Global. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  104. ^ "Kenyan key contract being built by Bechtel". WorldHighways.com. 11 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
  105. ^ Oirere، Shem (18 أغسطس 2017). "Bechtel to construct Kenya's first expressway". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
  106. ^ Amadala، Victor (9 أغسطس 2017). "Nairobi-Mombasa expressway work starts in January". The Star. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-06.
  107. ^ "Bechtel completes 1.1GW power plant in Pennsylvania، الولايات المتحدة". Power Technology. 19 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  108. ^ Scicchitano، Eric (29 مارس 2018). "Panda powering-up Hummel Station plant". The Daily Item (Sunbury). مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-14.
  109. ^ Joe Quirke (15 أكتوبر 2015). "Bechtel to deliver 1GW gas power station in New York State". Global Construction Review. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-23.
  110. ^ Michael Harris (25 مارس 2014). "Manitoba Hydro selects consortium to construct 695-MW Keeyask hydropower plant". HydroWorld. مؤرشف من الأصل في 2018-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-08.
  111. ^ Sam Hardiman (23 يونيو 2015). "Google starts construction on Charlotte 'Fiber' network". مؤرشف من الأصل في 2020-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  112. ^ Jamie McGee (9 يونيو 2015). "Google Fiber construction to begin in Nashville". The Tennessean. مؤرشف من الأصل في 2023-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  113. ^ Jeff Moore (26 يونيو 2015). "Google uses Bechtel to deploy fiber in Atlanta, Charlotte and Raleigh-Durham". Fierce Installer. مؤرشف من الأصل في 2016-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  114. ^ Wright، Helen (26 نوفمبر 2013). "Kosovo motorway opens ahead of schedule". Construction Europe. مؤرشف من الأصل في 2016-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-19.
  115. ^ "Bechtel Completes 143 MW Catalina Utility-Scale Solar Power Project". Solar Industry Magazine. 23 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  116. ^ Wang، Ucilia (31 أكتوبر 2013). "The Rise Of A Giant Solar Power Plant In California's Central Plain". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-22.
  117. ^ "Bechtel Completes Major Power Transmission Project in Canada". Transmission & Distribution World. 7 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  118. ^ Paul Duggan (23 يونيو 2014). "The Silver Line story: A new route is born after decades of faulty planning, political paralysis". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-15.
  119. ^ Kim Kemp (24 أبريل 2015). "CWQ 2015 Leaders summit hailed as a success". ConstructionWeekOnline. مؤرشف من الأصل في 2018-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-15.
  120. ^ "Feature:Alasdair Cathcart". World Generation Magazine. يناير–فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  121. ^ Trabish، Herman K. (13 فبراير 2014). "Ivanpah: World's Biggest Solar Power Tower Project Goes On-Line". GreenTech Media. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  122. ^ Sean Wetselaar (13 أبريل 2015). "Bechtel awarded contract to manage completion of Spadina subway extension". تورونتو ستار. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-15.
  123. ^ Chris Bateman (18 ديسمبر 2017). "The Ambitious Design and Low Density of Toronto's Newest Subway Stations". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-04.
  124. ^ "Stonewall Power Project, Loudoun County, Virginia". Power Technology. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-07.
  125. ^ "Carroll County Energy plant making power". The Independent (Massillon). 10 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-14.
  126. ^ Dominic Ellis (25 فبراير 2018). "First look: Muscat Airport's new terminal". Business Traveller. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-04.
  127. ^ أ ب ت ث Moore، Paul (يناير 2014). "Building on foundations". International Mining.
  128. ^ Sambidge، Andy (13 سبتمبر 2013). "Bechtel sets up mining, metals HQ for GCC growth". أريبيان بزنس. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  129. ^ "Daunia". Mining Link. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-15.
  130. ^ Lyubomirova Traykova، Zdravka (13 سبتمبر 2013). "Bechtel completes Port Waratah's Kooragang Coal Terminal expansion". SeeNews. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  131. ^ Simon Walker (5 مارس 2015). "Las Bambas on track". Engineering and Mining Journal. مؤرشف من الأصل في 2016-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  132. ^ "Oxide Leach Area Project". bnamericas.com. Business News Americas. مؤرشف من الأصل في 2018-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  133. ^ Tracy Hancock (1 يوليو 2016). "The EPCM Perspective". Mining Weekly. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  134. ^ "Kitimat Rio Tinto aluminum smelter re-opens". CBC News. 7 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-28.
  135. ^ Jessica Ferlaino. "Seeing Things Differently". Business In Focus. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  136. ^ "Bechtel's David Welch predicts UAE construction growth". Technical Review Middle East. 5 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  137. ^ Michael Fahy (3 سبتمبر 2015). "US construction company Bechtel to train Emirati engineers". ذا ناشيونال. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-23.
  138. ^ Nadine Firth (18 أبريل 2016). "Alba appoints Bechtel as EPCM Contractor for Line 6 Expansion Project". Aluminum Today. مؤرشف من الأصل في 2018-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  139. ^ Derek Penner (6 أبريل 2016). "Rio Tinto's rebuilt Kitimat aluminum smelter ramped up to full production". The Vancouver Sun. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  140. ^ "Las Bambas Reaches Commercial Production". Engineering & Mining Journal. 7 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  141. ^ Mike Dooley (27 نوفمبر 2015). "Rio Tinto approves $1.9bn expansion of Amrun bauxite project in Australia". Lidtime. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-08.
  142. ^ "Agua y energía: Los proyectos críticos de BHP Billiton". Mineria Chilen. نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-10.
  143. ^ "Escondida identifies a new desalination plant as the center of its water strategy 2018–2030". Mineria Chilena. 9 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-14.
  144. ^ أ ب ت ث "2017 Annual Report" (PDF). بكتل. 2017. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  145. ^ "World's 10 largest oil and gas contractors". Arabian Oil and Gas. 29 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2018-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
  146. ^ أ ب Margarita Antidze (19 مارس 2014). "BP-led consortium awards $841 million contracts for Shah Deniz project". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-22.
  147. ^ "Los Pelambres Copper Mine". Compelo.com. 29 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  148. ^ "Workers take a raft around LNG tank filled with water". Central Queensland News. 11 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-22.
  149. ^ Blair Price (7 مايو 2015). "More contracts ahead: Bechtel". Energy News Bulletin. مؤرشف من الأصل في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-30.
  150. ^ Validakis، Vicky (3 يونيو 2013). "Bechtel hiring 500 workers for Curtis Island LNG". Australian Mining. مؤرشف من الأصل في 2021-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  151. ^ "BG prepares first LNG shipment from QCLNG". The Australian Financial Review. 30 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  152. ^ Matt Chambers (30 يوليو 2016). "APLNG on track but analysts warn on oil price". The Australian. مؤرشف من الأصل في 2021-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  153. ^ Scott Blair (6 يوليو 2016). "ENR Announces 2016 Global Best Projects Winners". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  154. ^ Cooley، Declan (5 يناير 2017). "Gladstone 'mega-project' named the world's best". The Observer (Gladstone). مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  155. ^ Almeida، Rob (24 ديسمبر 2013). "Dockwise Awarded Largest Contract Ever by Bechtel". gCaptain.
  156. ^ "Chevron starts second production unit at Wheatstone LNG in Australia". رويترز. 15 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  157. ^ "Wheatstone LNG's second train 90 pct done". LNG World News. 18 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  158. ^ "Cheniere, Bechtel Sign Sabine Pass Contract (USA)". LNG World News. 21 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  159. ^ David Rowlands (26 فبراير 2016). "First LNG commissioning cargo exported from Sabine Pass". LNG Industry. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  160. ^ "Cheniere reaches near completion of Sabine Pass Train 4". Oil&Gas Journal. 13 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  161. ^ "Corpus Christi LNG Project, Texas". Compelo.com. 12 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  162. ^ Mason، Everdeen (9 ديسمبر 2013). "Cheniere Energy, Bechtel Agree to Two Contracts Worth $9.5 Billion". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  163. ^ Callum O'Reilly (26 يوليو 2016). "Corpus Christi Liquefaction June 2016 construction report". LNG Industry. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  164. ^ Shaun Thomas (21 مايو 2013). "Pacific NorthWest LNG awards design and engineering contract". Black Press. مؤرشف من الأصل في 2016-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
  165. ^ "Bechtel, Delfin sign FEED contract". Offshore Engineer. 5 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-14.
  166. ^ Pam Russell (8 سبتمبر 2015). "Bechtel Gets Contract for 12 Natural-Gas Pipelines in Thailand". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-22.
  167. ^ Jamison Cocklin (9 سبتمبر 2015). "Consortium With Global Footprint to Lead Ohio Cracker Engineering". Natural Gas Intel. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-15.
  168. ^ David Conti (23 يوليو 2016). "Union leaders expect membership boost with Shell's Beaver County plant". Pittsburgh Tribune-Review. مؤرشف من الأصل في 2018-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  169. ^ Stephan، Dominik (25 مارس 2014). "Bechtel Supplies Coker Technology for Croatian Refinery". Process Worldwide. مؤرشف من الأصل في 2014-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-19.
  170. ^ Robert Brelsford (20 مايو 2016). "Egyptian refiner lets contract for revamp project". Oil & Gas Journal. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  171. ^ "BRIEF-Bechtel to upgrade Texas refinery for ExxonMobil". رويترز. 26 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-29.
  172. ^ "Tellurian issues $100 million worth of stock to pay for LNG facility's engineering costs". The Advocate (Louisiana). 8 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  173. ^ "FEED Contracts For Hail, Gasha And Dalma Ultra Sour Gas Offshore Project Awarded". Middleeastevents.com. 9 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  174. ^ Ekaterina Kravtsova (10 يناير 2018). "UAE bets on alternative energy, local gas production". ICIS. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  175. ^ "Bechtel, TechnipFMC win ADNOC sour gas contracts". Offshore Engineer. 10 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-15.
  176. ^ "Bechtel gets construction contract for Ohio ethane cracker » Kallanish Energy News". Kallanish Energy News (بen-US). 24 Jun 2019. Archived from the original on 2019-08-03. Retrieved 2019-06-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  177. ^ "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  178. ^ "Top 20 Defense Contractors in 2014". Professional Overseas Contractors. 10 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  179. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش Shawn Tully (17 مايو 2016). "Meet the Private Company That Has Changed the Face of the World". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  180. ^ Rocco، Matthew (9 أغسطس 2017). "Nuclear weapons: These companies manage America's stockpile". فوكس بيزنس. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  181. ^ "Y-12 contractor executive shares his philosophy". Knoxville News Sentinel. 6 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-30.
  182. ^ "Bechtel completes work on US MDA's ground-based midcourse defence programme". Army-Technology.com. 12 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2021-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  183. ^ Andrew Chuter (18 أغسطس 2014). "Bechtel, CH2M Hill Win UK Service Provider Contracts". Defense News. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-23.
  184. ^ Kelly Lapczynski (3 يوليو 2016). "NAS begins contract operation at AEDC". The Tullahoma News. مؤرشف من الأصل في 2016-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  185. ^ أ ب Weisse، Karen (11 سبتمبر 2013). "The Risky Business of Destroying Chemical Weapons". بلومبيرغ بيزنس ويك. مؤرشف من الأصل في 2014-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-20.
  186. ^ أ ب Valerie Brown (9 مايو 2013). "Hanford Nuclear Waste Cleanup Plant May Be Too Dangerous". ساينتفك أمريكان. مؤرشف من الأصل في 2021-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-17.
  187. ^ Slowey، Kim (28 نوفمبر 2016). "Bechtel, AECOM pay $125M to settle claims of subpar work at WA nuclear site". Constructive Dive. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  188. ^ Emshwiller، John R. (23 نوفمبر 2016). "Contracts settle case over cleanup effort at Hanford Nuclear site". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  189. ^ "Feds: Hanford contractors to pay $125 million settlement". أسوشيتد برس. 23 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  190. ^ Tim Newcomb (13 أكتوبر 2017). "Two Nuclear Waste Melters Now Installed at Hanford Site". ENR North West. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-24.
  191. ^ Nichols، Greg (7 فبراير 2019). "Robots dismantle and neutralize 100,000 mustard agent chemical weapons". ZDNet. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-13.
  192. ^ Ryan Maass (28 أكتوبر 2015). "Bechtel and partners move toward destroying U.S. chemical weapons". يونايتد برس إنترناشيونال. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  193. ^ "Enormous Chernobyl Confinement Shelter to be Completed in 2015". Nuclear Street News. 25 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-17.
  194. ^ "TVA Orders Replacement Steam Generators for Watts Bar 2". Breakbulk. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-21.
  195. ^ "First criticality for Watts Bar 2". World Nuclear News. 24 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  196. ^ Kedar Grandhi (21 مايو 2016). "Hitachi, Bechtel and JGC aiming to build £10bn nuclear power station in Wales". مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  197. ^ Proctor، Darrell (31 أغسطس 2017). "Bechtel in, Fluor out as Vogtle construction continues". Power. مؤرشف من الأصل في 2018-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-27.
  198. ^ "DOE Authorizes Construction Start on Keystone Next-Gen Uranium Plant". Exchange Monitor. 26 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-24.
  199. ^ "Bechtel Finishes Another UPF Subproject". Exchange Monitor. 9 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-24.
  200. ^ "Brendan becomes fifth generation Bechtel to take company chair". Global Construction Review. 28 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-01.
  201. ^ "Jack Futcher". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-01.
  202. ^ Proctor، Catolyn M. (21 سبتمبر 2018). "Bechtel brings it – meet the new private company goliath in town". Washington Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  203. ^ Denton، Sally (2017). The Profiteers: Bechtel and the Men Who Built the World.
  204. ^ "America's Largest Private Companies". فوربس. 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-21.
  205. ^ Kim Slowey (19 مايو 2016). "Bechtel ranks 7th on Fortune list of 25 most important private companies". ConstructionDive. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-21.
  206. ^ "ENR 2018 Top 400 Contractors 1-100". Engineering News-Record. مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-25.
  207. ^ Slowey، Kim. "No surprise: Bechtel No. 1 on ENR 2018 Top 400 contractors list". Construction Dive. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-25.
  208. ^ "ENR's 2018 Top 250 International Contractors". Engineering News-Record. أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  209. ^ Michael Fahy (14 ديسمبر 2013). "Site visit: Jubail Industrial City". Construction Week Online. مؤرشف من الأصل في 2017-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  210. ^ Matthew L. Wald (7 نوفمبر 1991). "Amid Ceremony and Ingenuity, Kuwait's Oil-Well Fires Are Declared Out". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  211. ^ John Wendle (25 أبريل 2016). "Chernobyl's Radioactive Ruins Get a New Tomb". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  212. ^ "Raising the roof over Chernobyl". Nuclear Engineering International. 1 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  213. ^ Matthew L Wald (2 أبريل 2013). "Treatment Plant for Waste in Nuclear Cleanup Has Design Flaws, Panel Says". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  214. ^ Tim Newcomb (26 سبتمبر 2016). "Hanford Vit Plant Takes Big Step". Engineering News-Record. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-04.
  215. ^ "Bechtel hands over Sabine Pass LNG Train 2 Control to Cheniere". LNG World News. 16 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-04.
  216. ^ Chris Mooney (17 يونيو 2016). "It's the first new U.S. nuclear reactor in decades. And climate change has made that a very big deal". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  217. ^ Raj Kumar (29 أكتوبر 2014). "What Bechtel partnership in Gabon could mean for development organizations". Devex. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  218. ^ John Reed (5 يونيو 2012). "Infrastructure: Projects all in hands of Bechtel". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  219. ^ Katie Fehrenbacher (13 فبراير 2014). "The Hoover Dam of solar is now live in the desert of California. Here's why it's so important". Gigaom. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  220. ^ "A History of BART: The Project Begins". bart.gov. النقل السريع لمنطقة الخليج. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-26.
  221. ^ Oliver Smith (1 ديسمبر 2015). "The Channel Tunnel: 20 fascinating facts". Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 2019-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  222. ^ أ ب "Managing a project with many masters". Railway Gazette. 1 مايو 1999. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-01.
  223. ^ Anthony Flint (29 ديسمبر 2015). "10 years later, did the Big Dig deliver?". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2020-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  224. ^ James P. McCarthy and Kate Driscoll Derickson (2011). "Chapter 40: Manufacturing Consent for Engineering Earth". في Stanley D. Brunn (المحرر). Engineering Earth: The Impacts of Megaengineering Projects. Springer. ص. 697–712. ISBN:978-9048199198.
  225. ^ Tom Aciteli (5 يناير 2016). "Boston's Big Dig Construction: a Look Back 10 Years Later". Curbed. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  226. ^ Rob Carson (15 يوليو 2007). "At last, it's good to go". The News Tribune. مؤرشف من الأصل في 2020-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  227. ^ "History in the making...again". Civil + Structural Engineer. مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  228. ^ "Boring job done: London's Crossrail team completes final tunnel". Global Construction Review. 6 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  229. ^ Deena Kamel Yousef, Deema Almashabi and Alaa Shahine (29 يوليو 2013). "Saudi Spends $22 Billion on Riyadh Metro Line Construction". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-12.
  230. ^ "Bechtel built 54 km of Transylvania Motorway for EUR 1.25 billion, but agreed to renegotiate contract". Business Review. 4 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-05.