تحتاج هذه المقالة إلى مصادر أكثر.

بطيخ أحمر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

البِطِّيخ الأحمر

ثمرة البِطِّيخ الأحمر

حالة الحفظ

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: النباتات
الفرقة العليا: نباتات الأرض
القسم: النباتات الوعائية
الشعبة: حقيقيات الأوراق
الشعيبة: البذريات
الطائفة: ثنائيات الفلقة
الفصيلة: القرعية
الجنس: الحنظل Citrullus
الاسم العلمي
Citrullus lanatus
إنتاج البطيخ في عام 2005

البِطِّيخ الأحمر[1][2][3] أو البطيخ الهندي[2][4] أو البطيخ الأخضر[4] أو البطيخ الشامي[4] أو الدُّلَّاعُ[2][3][4][5] أو الخِرْبِز[2][4] أو الرَّقِيّ[2] أو الحَبْحَب[4] أو الجبس[3] (بالإنجليزية: Watermelon)‏ (الاسم العلمي: Citrullus lanatus) هو صنف من أصناف البطيخ يتبع عائلة القرعية وهو نبات صيفي متسلق، يُنتج ثمارًا كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، ذات لب حلو المذاق أحمر اللون، ويُنتج منه أصناف أخرى بألوان لبّ مختلفة، مثل الأصفر والبرتقالي والأبيض، تنتشر فيه بذور سوداء اللون لها لب أبيض.

مكوناته

بتحليل البِطِّيخ الأحمر وجد أن المائة غرام منه تحتوي على: 90 غرام ماء و10 غرامات سكر وحوالي نصف غرام بروتين و7 مليغرام دهون وحوالي 9 مليغرام كالسيوم و5 مليغرام من فيتامين A و 10 مليغرام من فيتامين C وحوالي 30 مليغرام حديد و3 مليغرام صوديوم و20 مليغرام مغنيسيوم و15 مليغرام فسفور وحوالي 15 مليغرام بوتاسيوم كما أن المائة غرام تعطي للجسم حوالي 50 سعرًا حراريًا كما أنّ بذور البطيخ غنيةٌ بالبروتينات عالية الفائدة إذ تبلغ 30 مليغرام في الـ(10 غرام) من البذور على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة والجيدة الفائدة غذائيًا وخصوصًا المسمى (أوميجا) المساعد في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم. يستخدم ثمر البِطِّيخ الأحمر كطعام منشط ومروي، تصنع منه مربيات مختلفة.

تنضج ثمار البِطِّيخ الأحمر خلال (3-4) أشهر من بدء زراعة البذور، تصدر الثمرة الناضجة عند القرع عليها صوتًا مكتومًا ويكون الصوت رنّانا عندما تكون غير ناضجة.

الاقتصاد

أكبر منتجي البطيخ في العالم عام 2016
(بملايين الأطنان)[6]
79.2
3.9
3.8
2.0
العالم
111.0

يُقدَّر الإنتاج العالمي من البِطِّيخ الأحمر ب:26.7 مليون طن. أما أهم الدول المنتجة فهي الصين التي تنتج وحدها نسبة 71% من الإنتاج العالمي (طبقا لإحصائيات منظمة التغذية والزراعة لعام 2004، وتأتي تركيا في المرتبة الثانية ب4% فإيران والبرازيل ثم الولايات المتحدة.

الإنتاج العالمي للبطيخ عام 2016 بلغ 117 مليون طن، ومثل إنتاج الصين وحده نسبة 68% من مجموع الإنتاج العالمي.[6] ومن المنتجين الثانويين الذين فاقت نسبتهم من المجموع العالمي عتبة 1% فمنهم تركيا والبرازيل وإيران وأوزبكستان والجزائر والولايات المتحدة ومصر والمكسيك وروسيا وكازاخستان.[6]

فوائد البطيخ

أثبتت الدراسات الحديثة فوائد صحية عديدة لفاكهة البطيخ، خصوصاً فيما يتعلق بسلامة الأمعاء والكِلى. فقد أظهرت الدراسات أن البطيخ لا يطفئ العطش، ويرطب الجلد، وينعش الجسم فحسب، بل قد يفيد كمُليّن قوى للأمعاء، ومادة تساعد على الهضم، ومقوّي للدم، ومفتت لحصوات الكلي. ووجد الباحثون أن المركبات الطبيعية الموجودة فيه تساعد في تخفيف شدة الأمراض الجلدية، كما تفيد بذوره في تخفيض ضغط الدم المرتفع، ويمكن استخدام جذوره في وقف النزف الدموي.

  • البطيخ مفيد للكِلى: حيث يُقلّل من ترسيب حامض البوليك في الدم
بطيخ مقطع
  • الوقاية من السرطان: الليكوبين الموجود في البطيخ هو أحد مضادات الأكسدة التي تعمل على الوقاية من السرطان
  • تنظيم ضغط الدم: حيث يحتوي على البوتاسيوم والمانجنيز وهي عناصر تؤدي إلى خفض الضغط
  • زيادة إنتاج الطاقة: فهو غني بالماغنيسيوم والبوتاسيوم مما يساهم في زيادة النشاط
  • ترطيب البشرة
  • زيادة العملية الجنسية
  • تقوية العين: وذلك بسبب محتواه من فيتامين أ
  • يفيد في الرجيم والتخسيس
  • مفيد لصحة الحامل: لاحتوائه على فوائد كثيرة
  • تنظيم مستوى السكر في الدم .

عرض صور

مراجع

  1. ^ Q98547939، ص. 179، QID:Q98547939
  2. ^ أ ب ت ث ج Q113297966، ج. 1، ص. 204، QID:Q113297966
  3. ^ أ ب ت Q117357050، ص. 33، QID:Q117357050
  4. ^ أ ب ت ث ج ح Q115858366، ص. 787، QID:Q115858366
  5. ^ ابن ميمون القرطبي (تحقيق: ماكس مايرهوف). شرح أسماء العقار. المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، القاهرة (مصر1940. مادتي «بطيخ» و«دلاع».
  6. ^ أ ب ت "Watermelon production in 2016; Crops/Regions (World list)/Production quantity (from pick lists)". Food and Agriculture Organization of the United Nations, Statistics Division (FAOSTAT). 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-10.