الحصار الشامل على غزة (2023 - 2024)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الحصار الشامل على غزة
معلومات عامة
التاريخ 9 أكتوبر 2023 - حتى الآن
من أسبابها عملية طوفان الأقصى
الموقع قطاع غزة
الحالة مستمر
 

في 7 أكتوبر 2023، استطاع مقاتلون من فصائل المقاومة الفلسطينية، اجتياز حاجز إسرائيل-غزة إلى منطقة غلاف غزة، بالإضافة إلى إطلاق الصواريخ على إسرائيل.[1] وأعلنت إسرائيل بعد ذلك الحرب على حماس،[2] واستدعت 300 ألف جندي احتياطي لتنفيذ العملية العسكرية الإسرائيلية.[3] إثر ذلك، فرضت إسرائيل "حصارًا شاملًا" على قطاع غزة في 9 أكتوبر 2023، وفي أعقاب يومين من بداية عملية طوفان الأقصى التي شنَّتها فصائل المقاومة الفلسطينيَّة، وقد شمل منع دخول الغذاء والماء والدواء والوقود والكهرباء.[4][5][6][7] وقالت إسرائيل إن رفع الحصار عن غزة لن يتم إلا بعد عودة الرهائن الذين اختطفتهم حماس بسلام إلى وطنهم.[8]

أعلن الأردن عبر بيان صدر عن الدّيوان الملكيّ الهاشميّ يفضي بالتنسيق مع مصر، بغية إيصال مساعدات إلى غزة عن طريق معبر رفح الحدودي. في حين حذّرت مصادر أمنية مصرية من وجود نوايا لتصفية الأراضي الفلسطينية من سكانها، عقب تصريحات لمسؤول إسرائيلي هدد فيها النازحين من القطاع وأمرهم بالتّوجّه إلى مصر.[7]

الخلفية

يُعدّ قطلع غزّة بموجب القانون الدولي تحت الاحتلال الإسرائيلي بالرغم من الانسحاب أحادي الجانب من القطاع عام 2005. إذ احتفظت إسرائيل بالسيطرة الكاملة على المنافذ البرية والبحرية والجوية. كذلك، يسيطر السّلطات الاسرائيليّة على السجل السكاني في غزة وشبكات الاتصالات سواء كانت شركات المحمول أو الاتصال بالانترنت. عدا عن السّيطرة على العديد من الجوانب الأخرى للحياة اليومية والبنية التحتية. بالتّالي كان لدى إسرائيل القدرة على السّيطرة على عدّة مناحٍ من حياة السكان في قطاع غزة، في عقاب جماعيّ غير مسبوق. يعدّ هذا انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.[9]

في أعقاب فــوز حركــة حمــاس فــي الانتخابات التشــريعية في كانون ثانٍ عـام 2006. سيطرت حماس عسكريًّا على القطاع في حزيران 2007 وأُعلن عن غزة "كيانًا معاديًّا"؛ ففرضت عقوبــات إضافيــة مسّت بالحقوق الأساسية لسكان القطاع.

فرضت وفقًا لهذا، قيود مشددة على دخـــول المسلزمات الأساسيّة للمدنيين، مثل: الوقـــود والبضائع والتّضييق على حركـــة الأفراد مـــن وإلـــى القطـــاع. عملـت السـلطات الإسرائيلية على مرّ السّنوات علـى عـزل قطـاع غـزة، وفصلـه عـن باقي الأراضي الفلسطينية سواء أكان هذا في الضفـة الغربيـة والقدس أو الأراضي المحتلّة.

كذلك، تحكمت السذلطات الإسرائيليّة في كمية ونوعية البضائع والمواد التي تدخل إلى قطاع غزة، كما حظرت المئات من المنتجات. الأمر الّذي أضرّ بالقطاع الاقتصاديّ والرّكود الشّامل في القطاع. كما أدّى إلى ارتفاع حاد في معدلات الفقر والبطالة. تعدّت تبعات هذا الحصار إلى العديد من الجوانب كالقطاع الصحي. فلا يتوفر تنوّع في الأصناف واللوازم الطبية الأساسية. ويزيد من المرضى على قائمة الانتظار لأشهر بغرض تلقّي العلاج وإجراء العمليات الجراحية.

شنّت إسرائيل أربعة هجمات عسكرية مدمّرة على القطاع خلال سنوات الحصار. أسفرت عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير عشرات آلاف المنازل والمنشآت المدنية، وأحدثت دمارًا ضخمًا في مرافق البنى التحتية.[9]

في أعقاب الحرب الفلسطينيّة الإسرائيلية 2023 فُرِض حصار أكبر وأضيق وأكثر شمولًا في 9 أكتوبر 2023 المرة الأولى التي يُفرض فيها مثل هذا الحصار.[1] إذ تقع المعابر الحدودية في غزة على طول الحدود بين إسرائيل ومصر منذ 2005، تحت سيطرة إسرائيل بالإساس مع مصر.[10]

اسماء المعابر والقيود المفروضة عليها

هناك ستة معابر في غزّة، ينتقل عبرها الأفراد والبضائـع مـن وإلـى القطـاع، وهـي بيت حانون- إيـرز، كارنـي، ناحـل عـوز، كـرم أبـو سـالم، ومعبر صوفـا علـى الحـدود مـع إسـرائيل، بالإضافة إلـى معبـر رفـح علـى الحـدود مـع مصـر. أغلقت جميع المعابر -بعد السّيطرة على في 2005- ما عدا معبري رفح وإيرز اللذان خصصا لتنقل الأفراد، ومعبر كرم أبو سالم الذي خصص لنقل البضائع.

شه\ عام 2022 تحسنًا في حركة المسافرين عبر معبر رفح – نحو 23 ألف مسافر شهريًا، مقارنة بعام بنحو 15 ألف مسافر شهريًا عام 2021. إلا أنّه ما يزال بعيدًا عن المعدل الذي سُجل عام 2005 قبل الحصار، والذي وصل إلى 40 ألف مسافر شهريًا. استمرّت السلطات المصرية بفرض قيود على عدد وطبيعة الأشخاص المسموح لهم بالسفر. ولهذا، يضطر كثير من الفلسطينيين في غزة إلى دفع "رسوم تنسيق" بطريقة غير رسمية باهظة، حتى يتمكنوا من العبور عبر المعبر وتجنب المشاكل مثل: المنع الأمني أو التأخير. أضافة إلى ذلك، فإنّ الأمن المصري يتعامل مع الفلسطينيين بطريقة غير إنسانيّة، من ضمنها التفتيش المتكرر. ممّا يؤدّي إلى إطالة مدة التّنقّل بين معبر رفح ومطار القاهرة حتى 72 ساعة -في بعض الحالات-، الّتي لا تستغرق أكثر من 6 ساعات في الوضع الطبيعي.[9]

تدهور الوضع الاقتصادي

دخل اقتصاد قطاع غزة ركودًا عام منذ فرض الحصار الإسرائيلي، ما أدى إلى إغلاق شبه كامل للمعابر التجارية وقيود شديدة على حركة التجارة. كما فاقمت الهجمات الإسرائيلية الثلاث الكبرى من تدهور الأوضاع الاقتصاديّة، وشلّت كتفّة المرافق الاقتصادية خلال الهجمات. آثار الهجمات – تمثل معظمها في تدمير المصانع والشركات وفقدان الوظائف - استمرت لفترة طويلة بعد إعلان وقف إطلاق النار. أما على مستوى الاقتصاد الكلي، فقد بلغت مساهمة قطاع غزة في الناتج المحلي الإجمالي لفلسطين أقل من 18% مع نهاية عام 2020.

ضاعفت جائحة فيروس كورونا (كوفيـد 19) والتي بدأت بالتفشي داخل القطاع في آب 2020 ممّا فاقم من الأزمات التي يعاني منها اقتصاد القطاع. إذ تسببت إجراءات الإغلاق لدواعي وقائيّة بزيادة معاناة العمال الذين يعملون بنظام المياومة. بحسب اتحاد نقابات العمال فــي قطاع غزة، فقد أصبح حوالي 160 ألف عامل عاطلًا عن العمل، أو أوقفوا مؤقتًا عن العمل بسبب الاغلاقات الوقائيّة. كما أنّ الأجور اليومية التـي يتحصّل عليها العمال منخفضة جدًّا، تجعلهم عاجزين عن إدارة شؤونهم الماليّة في فترة الإغلاقات. سيّما، أنّ متوسط الأجر اليومي للعامل يعادل 3 $، وهو ما لا يتناسب مع الظروف المعيشية الإنسانيّة وغلاء الأسعار.

بحسب تقرير "الأونكتاد" الصادر في تشرين الثاني 2020، قُدّرت الخسائر الاقتصادية الّتي تكبّدتها غزّة جراء الحصار الإسرائيلي للقطاع خلال العقد الماضي زهاء بـ 16.7 مليار دولار، وهو ما يعني أن نصيب الفرد الواحد من الخسائر الاقتصادية بفعل الحصار بلغ نحو 9 آلاف دولار. وهذا بسبب الإغلاق الطّويل والحروب على غزّة خلال فترة الحصار.[9]

المنطقة العازلة

الحدود لهذه المنطقة الأمنية ليست واضحة، وكذلك الحال في البحر حيث يعمل الصيادون، فهي تتغيّر بشكل دائم، فحتى عام 2008، كان يُسمح بمرور المشاة لمسافة تصل إلى 300 متر من السياج، ويمكن للمزارعين الاقتراب من مسافة 100 متر أثناء عملهم. ومع ذلك، ومع شن إسرائيلي لأول هجوم في ديسمبر 2008، أجبرت إسرائيل الفلسطينيين الابتعاد عن السياج لمسافة تصل إلى 1000-1500. وتشكّل تلك المنطقة حوالي 35% من أراضي غزة الصالحة للزراعة. كما دمرت القوات الإسرائيلية ولوثت الكثير من تلك المساحة. بعد هجومها العسكري عام 2012. خففت إسرائيل هذه القيود مؤقّتًا. تستهدف دائمًا القوات الإسرائيلية المزارعين الذين يعملون في المناطق المسموح بها. كما، ترشّ إسرائيل بشكل متكرر خلال العام مبيدات من الطائرات على الأراضي الفلسطينية لتتلف المحاصيل الزراعية، بصرف النّظر عن موقعها. ممّا يشكّل تهديد لمصدر الرزق الوحيد للمزارعين الفلسطينيين.[9]

القطاع البحري

وفق اتفاقيـة أوسـلو التـي وقـعت عليهـا كل مـن منظمـة التحرير الفلسـطينية وإســرائيل عــام  1994 باتاحة الملاحة الفلسطينيّة حتــى مســافة 20 ميــل بحـري -حوالي 37 كيلـو متـر- مقابـل شـواطئ قطـاع غـزة. بالرّغم من هذا، فإنـه يمنـع الإسرائيليّون الفلسـطينيين مـن الوصـول لتلـك المسـافة. وتقلّص مسافة الملاحة والصيد بشكل تعسفي لمسافة لا تتجاوز في أفضل الأحوال 12 ميلًا بحريًا.[9]

الحصار

أُعلن عن الحصار الشامل على غزة في 9 أكتوبر 2023 من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت حيث أعلن قائلاً: «إننا نفرض حصاراً كاملاً على غزة .. لا كهرباء ولا طعام ولا ماء ولا غاز .. كل شيء مغلق».[11][12] وأضاف «نحن نقاتل حيوانات بشرية ونتصرف وفقًا لذلك،»[13][14][15]، وقال المتحدث باسم وزير الطاقة الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن كاتس أمر بقطع إمدادات المياه عن غزة، على أن يسري ذلك على الفور.[16] كُلفت الدبابات والمسيرات الإسرائيلية بحراسة الفتحات في السياج الحدودي بين غزة وإسرائيل لفرض الحصار.[11] ونتيجة للحصار، نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة بتاريخ 11 أكتوبر عند الساعة الثانية بعد الظهر.[17][18] وأدى ذلك إلى انقطاع التيار الكهربائي عن غزة.[18]

مجاعة

هناك عدد من الأشخاص ماتوا جوعًا في شمال غزّة عقب نقص المواد الغذائية، مع استمرار الجيش الإسرائيليّ في منع دخول المساعدات، ممّا أدّى إلى عدم قدرة العائلات تأمين وجبة يومية. أشار المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة:" إن الوضع الإنساني شمال قطاع غزة فاق الكارثيّ. هناك بعض العائلات تحصل خلال 48 ساعة على نصف وجبة غذائية فقط، حيث لا يجد المواطنون الفلسطينيون حتى الأعلاف والحبوب في ظل سياسة التجويع والتعطيش والحصار التي تتبعها إسرائيل".[19]

حراك استيطاني لعرقلة المساعدات

بعد صدور أمر عسكري إسرائيلي بإغلاق معبري كرم أبو سالم ونيتسانا، يقوم العديد من المستوطنين بعرقلة إدخال شاحنات الإغاثة لغزة عن طريق ميناء أسدود بمظاهرات تجمع العديد من الحراكات "مسيرة أمهات مناضلات" (تسيعيدات إيمهوت لوحاميم) و"عقيدة القتال" (تورات لحيماه). بشير المستوطنون أن "المئات من شاحنات حماس التي تمر عبر معبر كيرم شاليم تغادر يوميا من ميناء أشدود، لذلك تقرر الوصول إلى هذه الوجهة". وقالت منظمة تورات ليحيما، التي تعمل مع مسيرة الأمهات، إن "مئات الشاحنات تنطلق يوميا من ميناء أشدود مباشرة إلى أحضان حماس، وتعطي القوة للعدو في أوقات الحرب، وهذا يضر بشكل خطير". مقاتلو جيش الدفاع الأبطال وإخوتنا وأخواتنا المخطوفين!". وقالت إحدى المستوطنات: "سنواصل النضال ضد إدخال المساعدات لحماس، في ظل البرد والمطر في الجنوب، وإذا اضطررنا لذلك ففي الشمال أيضًا. ليلا ونهارا، سنواصل الصراخ ضد حماس". "المساعدة التي تقدمها حكومة الحرب لحماس. لقد حان الوقت لوقف هذا الجنون".[20]

وقف عمل الاونورا

صدّقت لجنة الدستور والقضاء في الكنيست الإسرائيلي على مشروع قانون يفضي بوقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القدس المحتلة.[21]

تسلسل الأحداث:

في 12 أكتوبر 2023، صرح وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن رفع الحصار عن غزة لن يتم إلا بعد عودة الأسرى الذين اخذتهم حركة حماس بأمان إلى وطنهم.[8]

في 21 أكتوبر 2023، تم السماح بدخول 20 شاحنة فقط من المساعدات طبية عبر معبر رفح دون السماح حتى اللحظة بدخول الوقود والماء للقطاع.[21][22]

في 24 أكتوبر 2023، تم الاتفاق على هدنة إنسانية[23] لمدة 4 أيام قابلة للتمديد يتم فيها تبادل أسرى بين فلسطين وإسرائيل والسماح بدخول المساعدات.[24]

في 7 ديسمبر 2023، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الضحايا جراء القصف الإسرائيلي إلى 17177 ضحية نحو 70% منهم من النساء والأطفال دون 18 عاما.[25]

وفي 10 ديسمبر 2023، شدد الجيش الإسرائيلي، قبضته على جنوب غزة، وشقت الدبابات الإسرائيلية طريقها إلى وسط خان يونس في توغل جديد كبير في قلب أكبر مدن القطاع.[26][27]

وفي 11 ديسمبر 2023، قالت وزارة الصحة بغزة إن ما لا يقل عن 18205 أشخاص قتلوا وأصيب 49645 آخرون في الغارات الإسرائيلية على القطاع.[28]

وفي 13 ديسمبر 2023، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، نفاد تطعيمات الأطفال في كافة أنحاء القطاع.[29]

وفي 28 ديسمبر 2023، قالت (الأونروا) إن إسرائيل تتسبب في تهجير قسري مستمر لأكثر من 150 ألف شخص من غزة جراء أمر إخلاء من وسط قطاع غزة.[30]

وفي 2 يناير 2024، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، أن الجيش الإسرائيلي "سيبقى في غزة فترة من الزمن إذا اقتضت الحاجة"، وقال إن "الحرب ستنتهي عندما لا تصبح حماس هي الحاكم في غزة".[31]

في 21 يناير 2024، صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر على خطة تجميد أموال المقاصة المخصصة لغزة، والتي يفترض تحويلها للسلطة الوطنية الفلسطينية. وأضاف البيان أنه "سيسمح أي إخلال بهذا الاتفاق لوزير المالية بالتجميد الفوري لكافة أموال المقاصة الخاصة بالفلسطينيين".[32]

في 1 فبراير 2024، قام مستوطنون بالتّظاهر في ميناء أسدود لمنع المساعدات الإنسانيّة الّتي ستدخل غزّة. قاد هذه المظاهرات العديد من الحركات مثل:" حركة الأمر 9"، و"حراك أمهات مناضلات" و"عقيدة القتال".[33]

وفي 4 فبراير 2024: تظاهر مستوطنون من سكان مستوطنة كريات أربع إلى ميناء أسدود، رافعين الأعلام الإسرائيلية، وقاموا بعرقلة مرور الشاحنات من الميناء إلى الخارج. وقال المتظاهرون الذين وصلوا إلى مكان الحادث: "نحن في ميناء أسدود، وهناك شاحنات قادمة سنوقفها في منتصف الطّريق ولن تذهب إلى أي مكان".[34]

وفي 6 فبراير 2024، أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن أي تحرك من إسرائيل لتوسيع عمليتها البرية في غزة لتشمل مدينة رفح المكتظة في جنوب القطاع قد يفضي إلى "جرائم حرب يجب منعها بأي ثمن".[35]

وفي 6 فبراير 2024: كما تظاهر مستوطنون من حركة "الأمر 9"، ومن بينهم جنود احتياط تم تسريحهم من الخدمة، بإغلاق الطريق على شاحنات الإغاثة الّتي ستدخل لغزة عبر معبر كرم أبو سالم. ممّا أدّى إلى تراجع الشاحنات إلى الوراء. وجاء في الرسالة "لن تمر أي مساعدات حتى يعود آخر المختطفين".[36][37]

وفي 7 فبراير 2024: تداول ناشطون صورًا لتعزيز السلطات المصرية لسياجها الحدودي مع قطاع غزة. ممّا يعقد عمليات مساعدة العالقين في مدينة رفح. أمّا مصر تعدُّ أنّ هذا دفاع عن أمنها بعد إعلان الجيش الإسرائيلي نيته توسيع عملياته العسكريّة إلى رفح بعد خان يونس. وسط مطالبة جماهيريّة بفتح المعابر من الجهة المصريّة.[38]

ردود الفعل

  •  الأمم المتحدة
    • مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان: «إن إجراءات الحصار التي تعرض حياة المواطنين للخطر من خلال قطع الوصول إلى السلع الأساسية محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي؛ وإذا كان أي تقييد غير مبرر من وجهة نظر الضرورة العسكرية، فهو مثال على العقاب الجماعي».[39]
    • أعربت المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز عن قلقها من أن «الإجراءات المتخذة، بما في ذلك قصف معبر رفح، تشير إلى نية لتجويع وقتل الأبرياء داخل قطاع غزة»، قائلة إن هناك خوف بين الفلسطينيين في غزة من «نكبة ثانية».[40]
    • صرح الأمين العام للأمم المتحدة بأن «المواطنون في قطاع غزة بحاجة ماسة للمعدات الطبية والغذاء" وطالب كافة الأطراف المعنية بتوفير الظروف اللازمة لتسهيل إيصال مواد الإغاثة والإمدادات الضرورية إلى المنطقة».[41]
  • صرح يان إيغلاند، الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، أن «العقاب الجماعي يشكل انتهاكًا للقانون الدولي. وإذا أدى ذلك إلى وفاة أطفال جرحى في المستشفيات بسبب نقص الطاقة والكهرباء والإمدادات، فقد يصل إلى حد جريمة حرب.»[41]
  •  الاتحاد الأوروبي في 10 أكتوبر 2023، قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل إن «قطع المياه، وقطع الكهرباء، وقطع الغذاء عن كتلة من السكان المدنيين، هو أمر مخالف للقانون الدولي».[42]
  • في 13 ديسمبر 2023 صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، لصالح مشروع قرار يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع لأسباب إنسانية.[43]
  • وفي 15 ديسمبر 2023، أكد أمين عام الأمم المتحدة،، أن حجم الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، ونطاق الموت والدمار "لم يسبق له مثيل".[44]
  • وفي 17 ديسمبر 2023، قال برنامج الأغذية العالمي إنه مع تزايد يأس سكان غزة، وعدم وجود مكان يذهبون إليه وانعدام الغذاء، فإن الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار باتت ملحة.[45]
  • وفي 19 ديسمبر 2023، قال الصليب الأحمر الدولي إن الصراع في غزة يمثل "فشلاً أخلاقياً" للمجتمع الدولي، وحثت جميع الأطراف على التوصل إلى اتفاق جديد لوقف القتال.[46]
  • في 21 ديسمبر 2023، وصف مدير عام منظمة الصحة العالمية، مقتل نحو 20 ألفا وإصابة أكثر من 52 ألفا آخرين في غزة خلال 3 أشهر بأنه "أمر مروع"، وطالب بإيقاف ما وصفها بالمذبحة ووقف إطلاق النار فورًا.[47]
  • وفي 24 ديسمبر 2023، قال مفوض اللاجئين بالأمم المتحدة: "لكي تصل المساعدات إلى المحتاجين، ويتم إطلاق سراح الرهائن وتجنب المزيد من النزوح، وقبل كل شيء، إيقاف الخسائر الفادحة في الأرواح، فإن وقف إطلاق النار الإنساني في غزة هو السبيل الوحيد للمضي قدمًا".[48][49]
  • وفي 27 ديسمبر2023، حذرت الأمم المتحدة، من أن مهمة تزويد القطاع بالمساعدات أصبحت صعبة بشكل متزايد مع استمرار القصف الإسرائيلي والاشتباكات في القطاع.[50]
  • وفي 5 يناير 2024، قال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إن غزة أصبحت مكاناً للموت واليأس، مؤكدا أن الوقت قد حان لكي تضع الحرب أوزارها.[51] كما أشار إلى أن القطاع المحاصر بات "بكل بساطة غير صالح للسكن".[52] كما حذرت (اليونيسف)، من أن اشتداد الحرب وسوء التغذية والأمراض في قطاع غزة يخلق حلقة مميتة تهدد أكثر من 1.1 مليون طفل.[53]
  • وفي 13 يناير 2024، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث إن الهجوم الإسرائيلي على غزة، حرب تم شنها دون أي اعتبار يذكر لتأثيرها على المدنيين.[54]
  • وفي 14 يناير 2024، شدد مفوض الأونروا العام فيليب لازاريني، على أن الوضع في غزة صعب للغاية وكارثي وغير محتمل، مضيفًا أن 100 يوم من الحرب على قطاع غزة مرت على سكان القطاع كأنها 100 عام.[55]
  • وفي 15 يناير 2024، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى "وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية"، وقال إن الشعب الفلسطيني يتعرض لعقاب جماعي.[56]
  • وفي 20 يناير 2024، قالت وكالة الأمم المتحدة المعنية بتعزيز المساواة بين الجنسين إن النساء والأطفال هم الضحايا الرئيسيون في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، حيث قُتل أكثر من 25 ألف شخص، ويقتل ما يقدر باثنتين من الأمهات كل ساعة منذ هجوم 7 أكتوبر.[57]
  • وفي 21 يناير 2024، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن العمليات العسكرية التي تنفذها إسرائيل تؤدي إلى دمار واسع النطاق وإلى قتل البشر على نطاق غير مسبوق منذ توليه منصبه.[58]
  • وفي 23 يناير 2024، شدد عضو المكتب السياسي لحماس، غازي حمد على أن الحركة ترفض المقترح الإسرائيلي بإيقاف القتال لمدة شهرين في إطار صفقة متعددة المراحل تشمل إطلاق سراح جميع المحتجزين، وكرر تأكيده على إصرار حماس وقف الحرب بشل كامل وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة قبل الحديث عن أي تفاصيل تتعلق بالأسرى.[59][60]
  • وفي 24 يناير 2024، وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، رفض إسرائيل حل الدولتين بأنه "غير مقبول" ومن شأنه أن يطيل أمد النزاع في قطاع غزة.[61]
  • وفي 25 يناير 2024، قالت حركة حماس، إنها ستلتزم بوقف إطلاق النار إذا أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا بذلك في الدعوى المقدمة من جنوب إفريقيا، ونفذته إسرائيل.[62]
  • وفي 26 يناير 2024، أكدت القاهرة وواشنطن مجدداً موقفهما الثابت برفض أية محاولات لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، مع التوافق على حل الدولتين باعتباره أساس دعم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.[63]
  • وفي 29 يناير 2024، قالت حركة "حماس" إن إطلاق من تحتجزهم سيتطلب تنفيذ إنهاء مضمون للحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، وسحب جميع قوات الاجتياح.[64]
  • وفي 30 يناير 2024، هدد وزير الأمن القومي في الحكومة الإسرائيلية إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بتفكيك الحكومة والانسحاب منها، في حال أعلن عن التوصل لوقف إطلاق نار نهائي في قطاع غزة.[65]
  • في 1 فبراير 2024، قام مستوطنون بالتّظاهر في ميناء أسدود لمنع المساعدات الإنسانيّة الّتي ستدخل غزّة. قاد هذه المظاهرات العديد من الحركات مثل:" حركة الأمر 9"، و"حراك أمهات مناضلات" و"عقيدة القتال".[33]
  • وفي 8 فبراير 2024، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إنه يشعر بقلق شديد إزاء التقارير التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي يعتزم التركيز على رفح في جنوب غزة في المرحلة التالية من هجومه على القطاع الفلسطيني مضيفًا أن"مثل هذا الإجراء من شأنه أن يفاقم ما هو بالفعل كابوس إنساني، كما أن له عواقب إقليمية لا توصف".[66]
  • وفي 10 فبراير 2024، قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح، ومحاولة تهجير المواطنين الفلسطينيين، لا يعفيان الإدارة الأميركية من المسؤولية، مضيفًا أن المطلوب من الإدارة الأميركية هو "إجبار الاحتلال على وقف مجازر الإبادة التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، وآخرها ما حصل اليوم في مدينة رفح، وذهب ضحيتها 25 قتيلا وعشرات الجرحى، والتي ستدفع الأمور إلى حافة الهاوية".[67]
  • وفي 11 فبراير 2024، حذرت مصر إسرائيل، من تنفيذ عملية عسكرية في مدينة رفح، مؤكدة أن عواقب ذلك ستكون وخيمة، وطالبت بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون استهداف رفح.[68][69]
  • وفي 12 فبراير 2024، اعتبر المفوض السامي لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة فولكر تورك أن احتمال التوغل الإسرائيلي الكامل في رفح أمر "مرعب"، وأضاف "يمكن أن نتصور ما ينتظرنا".[70] كما قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الأمم المتحدة لن تشارك في عملية "التهجير القسري للسكان" في رفح، مكرراً أنه لا يوجد "مكان آمن" في قطاع غزة لنقلهم إليه.[71][72][73]
  • وفي 14 فبراير 2024، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بعملية "قوية" في رفح "بعد" السماح للسكان المدنيين بمغادرة المدينة الواقعة في الطرف الجنوبي من قطاع غزة المحاصر.[74]
  • وفي 15 فبراير 2024، حذر قادة أستراليا وكندا ونيوزيلندا، إسرائيل من النتائج "الكارثية" المحتملة لشن عملية عسكرية برية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.[75]
  • وفي 17 فبراير 2024، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن سكان شمال غزة على حافة المجاعة ولا ملاذ لأحد.[76]
  • وفي 18 فبراير 2024، أعلن رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان أن مصر تقدمت بمذكرة لمحكمة العدل الدولية، حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.[77][78][79]
  • وفي 19 فبراير 2024، قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى "هدنة إنسانية فورية" تفضي إلى "وقف مستدام لإطلاق النار" في غزة.[80][81][82]
  • وفي 27 فبراير 2024، نفذت القوات الجوية للأردن ومصر والإمارات وقطر عملية إنزال جوية مشتركة للمساعدات فوق غزة، في إطار جهود دولية مشتركة لتخفيف المعاناة على أهالي القطاع.[83]
  • وفي 29 فبراير 2024، دانت الرئاسة الفلسطينية، "المجزرة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي، بحق المواطنين الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات المساعدات عند دوار النابلسي قرب شارع الرشيد بمدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة المئات".[84]
  • وفي 2 مارس 2024، انتقد وزير الخارجية الفرنسي السلطات الإسرائيلية، معتبراً أنها مسؤولة عن منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الوضع الإنساني الكارثي يؤدي إلى أوضاع لا يمكن الدفاع عنها ولا يمكن تبريرها يتحمّل الإسرائيليون مسؤوليتها.[85]

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ أ ب "Timeline of conflict between Israel and Palestinians in Gaza". Reuters (بEnglish). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  2. ^ Hu, Hadas Gold,Shirin Faqiri,Helen Regan,Jessie Yeung,Caitlin (8 Oct 2023). "Israel formally declares war against Hamas as it battles to push militants off its soil". CNN (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ "Israel drafts 300,000 reservists as it goes on the offensive". Reuters (بEnglish). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  4. ^ "إسرائيل تعلن فرض حصار شامل على غزة: منع الكهرباء والطعام والوقود". العربي الجديد. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  5. ^ "إسرائيل تعلن فرض "حصار كامل" على غزة يشمل حظر دخول الغذاء والوقود". فرانس 24 . 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  6. ^ عربي، سبوتنيك (2023/10/09). "وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن فرض حصار كامل على قطاع غزة". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ أ ب "حصار غزة: ما تداعيات الحصار الإسرائيلي الشامل على القطاع؟". BBC News عربي. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  8. ^ أ ب Iordache, Amanda Macias,Ruxandra. "Israel calls for evacuation of 1.1 million Palestinians in Gaza; at least 27 Americans killed". CNBC (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-16. Retrieved 2023-10-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ أ ب ت ث ج ح الإنسان, المرصد الأورومتوسطي لحقوق. "- خنقٌ وعزلة 17 سنة من الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (بar-EG). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2024-02-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  10. ^ "Explainer: Gaza - One Of The Most Densely Populated Places On Earth Scarred By War". NDTV.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  11. ^ أ ب "Israel announces 'total' blockade on Gaza". www.aljazeera.com (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  12. ^ "Israel Gaza live news: Israel orders 'siege' of Gaza with 'no electricity, food, or fuel'". BBC News (بBritish English). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-09.
  13. ^ Fabian, Emanuel (9 Oct 2023). "Defense minister announces 'complete siege' of Gaza: No power, food or fuel". The Times of Israel (بen-US). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  14. ^ Harel, Amos (10 Oct 2023). "The Rising Threat of a Second Front in Israel's North". Haaretz (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  15. ^ "IDF Spokesperson: Israel regained full control of Gaza border villages". i24NEWS. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  16. ^ Regencia, Ted; Pietromarchi, Virginia; Uras, Umut; Mohamed, Edna; Hatuqa, Dalia (9 Oct 2023). "Israel to impose 'total Gaza blockade', dozens killed in refugee camp hit". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  17. ^ Federman, Josef; Adwan, Issam (11 Oct 2023). "Palestinians scramble for safety as Israel pounds sealed-off Gaza Strip to punish Hamas". Associated Press (بEnglish). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  18. ^ أ ب "Electricity in Gaza goes out as sole power station stops working | Al Arabiya English". مؤرشف من الأصل في 2023-10-15.
  19. ^ "أبرز تطورات اليوم الـ128 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-02-12. Retrieved 2024-02-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  20. ^ "היעד הבא במחאה נגד כניסת המשאיות לעזה: חסימת נמל אשדוד - מקור ראשון". www.makorrishon.co.il. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  21. ^ أ ب "دخول أولى شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". فرانس 24 / France 24. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
  22. ^ "بالفيديو.. بدء دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
  23. ^ العربية نت، العربية نت (26–11–2023). "لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. المساعدات تصل شمال غزة". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 26–11–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  24. ^ العربية نت، العربية نت (25–11–2023). "هنية: نهدف لـ"صفقة تبادل شاملة" ورفع حصار غزة". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 25–11–2023.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  25. ^ دبي - العربية.نت، دبي (08 ديسمبر ,2023). "بكبرى مدن غزة ومحيطها.. معارك عنيفة بين إسرائيل وحماس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  26. ^ العربية.نت، وكالات، العربية (10 ديسمبر ,2023). "الدبابات الإسرائيلية تصل قلب خان يونس.. وأعداد قتلى غزة ترتفع لنحو 18 ألفا". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  27. ^ "الجيش الإسرائيلي يصل لقلب خان يونس في خضم الهجوم على جنوب غزة". اندبندنت عربية. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  28. ^ "قتلى غارات إسرائيل على غزة.. الأرقام تتخطى حاجز الـ18 ألفا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  29. ^ الشرق (13 ديسمبر 2023). "وزارة الصحة الفلسطينية تعلن نفاد تطعيمات الأطفال في كامل قطاع غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-13.
  30. ^ العربية.نت، العربية (28 ديسمبر ,2023). "الأونروا: إسرائيل تتسبب بتهجير أكثر من 150 ألف شخص بوسط غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-30. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  31. ^ العربية.نت، العربية (02 يناير ,2024). "وزير الدفاع الإسرائيلي: الحرب ستطول.. وستنتهي عندما لا تصبح حماس هي الحاكم في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-03. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  32. ^ https://www.alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B7%D8%A7-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84-%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC?amp نسخة محفوظة 2024-02-27 على موقع واي باك مشين.
  33. ^ أ ب ""נכנס סיוע שמחליש את כל המערכה": מפגינים הגיעו לחסום משאיות סיוע לרצועה בנמל אשדוד | ישראל היום". www.israelhayom.co.il. 1 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  34. ^ ""חוד החנית": נהג המשאית הימם את המפגינים שבאו לחסום את הסיוע לעזה". www.maariv.co.il. 4 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  35. ^ "يجب منعه بأي ثمن.. تحذير أممي من هجوم إسرائيل على رفح". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-06. اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  36. ^ קימון، אלישע בן (24 يناير 2024). "במשך 7 שעות: משפחות חטופים וחללים חסמו את משאיות הסיוע לעזה בכרם שלום | תיעוד התור ארוך". Ynet (بעברית). مؤرشف من الأصل في 2024-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  37. ^ "הסיוע ההומניטרי לעזה: מפגינים חסמו את מעבר המשאיות בכרם שלום - ונעצרו | ישראל היום". www.israelhayom.co.il. 6 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  38. ^ "هاشتاغ - بناء مصر لحائط إضافي عند الحدود مع قطاع غزة و جدل حول السيطرة على ممر فيلادلفيا". فرانس 24 / France 24. 5 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  39. ^ United Nations: The blockade of Gaza is a violation of international law نسخة محفوظة 2023-10-11 على موقع واي باك مشين.
  40. ^ "Alarm as Israel again hits Rafah border crossing between Gaza and Egypt". Al Jazeera. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  41. ^ أ ب The Secretary-General of the United Nations expressed concern about the complete siege of the Gaza Strip. independentpersian.com نسخة محفوظة 2023-10-10 على موقع واي باك مشين.
  42. ^ Lynch، Suzanne؛ Moens، Barbara (10 أكتوبر 2023). "Israel is acting against international law, says Borrell". Politico. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  43. ^ دبي - العربية.نت، دبي (13 ديسمبر ,2023). "الأمم المتحدة تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-14. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  44. ^ الشرق (15 ديسمبر 2023). "الأمم المتحدة: هجوم إسرائيل على غزة والموت والدمار "لا يمكن تحمله"". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-15.
  45. ^ دبي - العربية.نت، دبي (17 ديسمبر ,2023). ""يأس سكان غزة يتزايد".. الأمم المتحدة تحذر". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  46. ^ العربية.نت، العربية (19 ديسمبر ,2023). "الصليب الأحمر الدولي: أزمة غزة "فشل أخلاقي" للمجتمع الدولي". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-19. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  47. ^ دبي - العربية.نت، دبي (21 ديسمبر ,2023). "الصحة العالمية: مقتل 20 ألفاً في غزة أمر مروع ويجب وقف "المذبحة"". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-21. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  48. ^ العربية.نت، وكالات، العربية (24 ديسمبر ,2023). "مصادر إسرائيلية: لا تقدم في محادثات تبادل الأسرى مع حماس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-24. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  49. ^ الشرق,وكالات (24 ديسمبر 2023). "إسرائيل تخطط للسيطرة على شمال غزة وسط رفض أميركي لوقف النار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-24.
  50. ^ دبي - العربية.نت، دبي (27 ديسمبر ,2023:). "الأمم المتحدة تحذر: تزويد غزة بالمساعدات أصبح صعباً". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر ,2023:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  51. ^ دبي - العربية.نت، دبي (05 يناير ,2024). "المنسق الأممي: غزة أصبحت مكاناً للموت واليأس.. والمجاعة وشيكة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-06. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  52. ^ "تجدد الضربات على غزة والأمم المتحدة: القطاع بات "غير صالح للسكن"". اندبندنت عربية. 6 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-06.
  53. ^ دبي - العربية.نت، دبي (05 يناير ,2024). "اليونيسف تحذر: أكثر من مليون طفل مهددون في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  54. ^ "غريفيث: الهجوم على غزة تم دون أي اعتبار لتأثيره على المدنيين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-15.
  55. ^ دبي - العربية.نت، دبي (14 يناير ,2024). "الأونروا: وضع غزة كارثي وغير محتمل". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  56. ^ دبي - العربية.نت، دبي (15 يناير ,2024). "غوتيريش: الشعب الفلسطيني يتعرض لعقاب جماعي". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-16. اطلع عليه بتاريخ 15 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  57. ^ "الأمم المتحدة: النساء والأطفال هم الضحايا الرئيسيون في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
  58. ^ العربية.نت، ووكالات، العربية (21 يناير ,2024:). "غوتيريش: الوضع في الشرق الأوسط أشبه بـ"برميل وقود"". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-21. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  59. ^ دبي- العربية.نت، دبي (23 يناير ,2024). "إسرائيل: نرفض أي صفقة تبقي حماس بالحكم في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  60. ^ ""وقف القتال لمدة شهرين".. حماس ترد على عرض إسرائيل". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-23.
  61. ^ ب، أ ف (23 يناير 2024). "جوتيريش: رفض إسرائيل حل الدولتين "غير مقبول" وقد يطيل النزاع". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-24.
  62. ^ العربية.نت، العربية (25 يناير ,2024). "حماس: سنلتزم بوقف إطلاق النار إذا أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا بذلك ونفذته إسرائيل". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  63. ^ القاهرة - أشرف عبد الحميد، القاهرة (26 يناير ,2024). "اتصال بين السيسي وبايدن.. وإعادة تأكيد على حل الدولتين". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-27. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  64. ^ "قتال عنيف جنوب غزة و"حماس": إطلاق أي محتجزين مرهون بإنهاء الحرب". اندبندنت عربية. 29 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
  65. ^ "بن غفير وسموتريتش يهددان نتنياهو بإسقاطه "إذا توقفت الحرب"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  66. ^ الشرق,وكالات (8 فبراير 2024). "هجوم إسرائيل المحتمل على رفح.. تحذيرات دولية ومخاوف أممية". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
  67. ^ "الرئاسة الفلسطينية: أميركا يجب أن توقف "الجنون الإسرائيلي"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-10.
  68. ^ "مصر تحذر إسرائيل: أي عملية في رفح ستكون عواقبها وخيمة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  69. ^ الشرق (11 فبراير 2024). "مصر ترفض التصريحات الإسرائيلية عن "عملية عسكرية في رفح" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
  70. ^ "قلق دولي من اجتياح رفح وواشنطن تربط انتهاء الحرب بالإفراج عن الرهائن". اندبندنت عربية. 12 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  71. ^ الشرق (12 فبراير 2024). "الأمم المتحدة: لن نشارك في "الإخلاء القسري" لرفح | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
  72. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بEnglish). Archived from the original on 2024-02-13. Retrieved 2024-02-13.
  73. ^ "الأمم المتحدة: لن نتعاون مع أي إجلاء قسري من رفح". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  74. ^ "نتنياهو يتوعد بعملية "قوية" في رفح.. ويرفض إعادة وفد التفاوض الى القاهرة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-14. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  75. ^ "قوات خاصة إسرائيلية تنفذ عملية داخل مستشفى ناصر في خان يونس". اندبندنت عربية. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-15.
  76. ^ "الأونروا: سكان شمال غزة على حافة المجاعة ولا ملاذ لأحد". العربية. نت. 17 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  77. ^ "مصر تتقدم بمذكرة للعدل الدولية حول ممارسات إسرائيل بالأراضي الفلسطينية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  78. ^ ب,رويترز,الشرق، أ ف (18 فبراير 2024). "مصر تترافع أمام "العدل الدولية" بشأن سياسات إسرائيل في فلسطين". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  79. ^ "مصر تصعد.. وتتقدم بمذكرة ضد إسرائيل في العدل الدولية". العربية. نت. 18 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  80. ^ رويترز (19 فبراير 2024). "26 دولة بالاتحاد الأوروبي تدعو لهدنة في غزة والتكتل يحذر من اجتياح رفح". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-19.
  81. ^ "بوريل: 26 دولة أوروبية تطالب بـ"هدنة إنسانية فورية" في غزة". سكاي نيوز عربية. https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fworld%2F1694382-%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D9%2584-26-%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2594%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25AA%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8-%25D8%25A8%25D9%2580%25D9%2587%25D8%25AF%25D9%2586%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2595%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&cirf= https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fworld%2F1694382-%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D9%2584-26-%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2594%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25AA%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8-%25D8%25A8%25D9%2580%25D9%2587%25D8%25AF%25D9%2586%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2595%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&encoded=1&uid=f7a7059e-1e9c-49f6-bcfa-340622620a4e-tuctccd75e0&variant=-100%7C1&callback=TRC.videoTagCallbacks.videoCallback1&cb=1708388451884&tagid=&cntry=US&platform=1&sesid=d067e638afe5f3a7241c6d9e77620073&itemid=/world/1694382-%d8%a8%d9%88%d8%b1%d9%8a%d9%84-26-%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%94%d9%88%d8%b1%d9%88%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%b7%d8%a7%d9%84%d8%a8-%d8%a8%d9%80%d9%87%d8%af%d9%86%d8%a9-%d8%a7%d9%95%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d8%b2%d8%a9&viewid=1708388448642&geolat=&geoing=&deviceifa=&appid=&sd=v2_d067e638afe5f3a7241c6d9e77620073_f7a7059e-1e9c-49f6-bcfa-340622620a4e-tuctccd75e0_1708388451_1708388451_CIi3jgYQ6MBaGILzi5_cMSABKAMw4QE4kaQOQIuwDkjz2NgDUKcGWABgAGjN7r2U2IfQhcUBcAE&ri=dadfdb5e93096d8dc8312952e0ce4b0d&appname=&cdb=&gdprApplies=false&rid=&sii=6065696332500865289&oee=true&tpubid=1482856&uis=3&fagg=1&ccpaDns=false&ccpaPrivacy=1NN-&region=CA&hasGDPRConsent=true&tcfVersion=&cmpStatus=&tnetid=1234864&prcnt=&layer=&normp=1&gvv=9864&gvv50=9864&gvv61=&gvv62= مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-19. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  82. ^ "26 دولة أوروبية تحذر إسرائيل من شن هجوم كارثي على رفح". العربية. نت. 19 فبراير ,2024:. مؤرشف من الأصل في 2024-02-19. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  83. ^ "شاركت فيها الأردن ومصر والإمارات وفرنسا وقطر.. تفاصيل أكبر عملية إنزال للمساعدات فوق غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
  84. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بEnglish). Archived from the original on 2024-03-01. Retrieved 2024-02-29.
  85. ^ "باريس: إسرائيل مسؤولة عن الوضع الإنساني في غزة". العربية. نت. 02 مارس ,2024. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)