متلازمة التعب المزمن
متلازمة التعب المزمن أو تناذر الإرهاق المزمن[1] (بالإنجليزية: Chronic fatigue syndrome أو اختصاراً CFS) وتسمّى أيضًا باسم التهاب الدماغ والنخاع المؤلم للعضلات (إم إي)، وهي حالة طبية معقدة ومنهِكة وطويلة الأمد، تسوء أعراضها بعد النشاط الجسدي أو الذهني، وتضعف فيها القدرة على أداء المهام الروتينية اليومية مقارنةً بما قبل الإصابة، ولا يرتاح المريض عند النوم.[2][3][4][5][6]:7 يواجه المريض صعوبات في الجلوس والوقوف وتسوء الوظائف المعرفية.[3] تشمل الأعراض الأخرى الشائعة أجهزة الجسم المختلفة.[3]
متلازمة التعب المزمن | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الروماتزم |
تعديل مصدري - تعديل |
ما زال السبب غير مفهوم، وتشمل الآليات المقترحة الأسباب البيولوجية والوراثية والمُعديَة، والإجهاد البدني أو النفسي الذي يؤثر على كيمياء الجسم.[7][8] يعتمد التشخيص على الأعراض نظرًا لعدم وجود اختبار تشخيصي مؤكد.[9] التعب في متلازمة التعب المزمن ليس ناتجًا عن مجهود شديد مستمر، ولا يخف كثيرًا بعد الراحة، ولا يسببه وجود حالة طبية سابقة.[3] التعب من الأعراض الشائعة في أمراض كثيرة، ولكن التعب غير المبرر وشدة الإعاقة الوظيفية المرافقة لمتلازمة التعب المزمن نادرة نسبيًا في تلك الأمراض.[10]
يمكن أن يتعافى الأشخاص الذين يعانون من متلازمة التعب المزمن أو تتحسن الأعراض مع مرور الوقت، لا توجد علاجات أو أدوية معتمَدة للمرض; ويركز العلاج على الأعراض.[11][12] يوصي مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بما يسمّى (إدارة النشاط الشخصي) أو «الخَطو» للحد من تفاقم الأعراض نتيجة الأنشطة العقلية أو البدنية.[11] تشير أدلة محدودة إلى فائدة عقار رينتاتوليمود، والمعالجة الاستشارية النفسية، والعلاج بالتمرين المتدرج عند بعض المرضى.[13]
يبلغ معدل الإصابة بمتلازمة التعب المزمن نحو 1 من كل 100 شخص بين مراجعي أماكن الرعاية الأولية، وتتباين التقديرات بشكل كبير بسبب المعايير المختلفة المستخدمة في الدراسات الوبائية.[14][15] تقدر الدراسات أن 836,000 إلى 2.5 مليون أمريكي و250،000 شخص في المملكة المتحدة يعانون من متلازمة التعب المزمن وهي أكثر حدوثًا عند النساء بمعدل ضعف ونصف إلى ضعفين مقارنةً بالرجال.[16][4][14] يصيب هذا المرض البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و60 عامًا، ويمكن أن يحدث في أعمار أخرى بما في ذلك الطفولة.[17] تشير دراسات أخرى إلى إصابة 1 من كل 200 طفل بمتلازمة التعب المزمن، وهي أكثر شيوعًا عند المراهقين مقارنةً بالأطفال الأصغر سنًا.[6]:182[17] متلازمة التعب المزمن سبب رئيسي للتغيّب عن المدرسة. وهناك إجماع على تأثير متلازمة التعب المزمن السلبي على الصحة والسعادة والإنتاجية، إلى جانب الجدل الواسع حول الكثير من جوانب هذا الاضطراب. يشجّع الأطباء والباحثون والمدافعون عن مرضى هذه المتلازمة أسماء ومعايير تشخيصية مختلفة،[18] فيما تبقى الأدلة حول الأسباب والعلاجات المقترحة متناقضة أو ذات جودة منخفضة.[19]
الأسباب المحتملة
توجد العديد من الأسباب ولكن إلى حد الآن لا يمكن الجزم بواحدة منها على أنها سبب المرض، لذلك يعتقد أنه مرض متعدد الأسباب. والأسباب هي الآتية[20]
- سبب فيروسي كفيروس MLV أو فيروس إتسن بار (التهاب الحلق)
- العدوى الفطرية
- عدم انتظام الأسنان في الفك
- التعرض لإرتجاج في المخ أو صدمة دماغية ناتجة عن ارتفاع درجة الحرارة الجسم أثناء الأنفلونزا (خاصة عند الطفولة)
- الصدمة النفسية
- الاكتئاب الشديد
- اضطراب في النوم
- سوء تصرف الدماغ تجاه التوتر
- اضطراب الجهاز العصبي الذاتي
- اضطراب مناعي
- نقص في الكورتيزون في الجسم
- قصور الغدة الدرقية
- اضطراب في مادة السيروتونين والأدرينالين
على الرغم من تعدد الأسباب إلا أن الكثير من العلماء لا زالوا يعتقدون أن هذا المرض هو نوع من الهجاس[21]" أوالعصاب الهستيري، فهو عبارة عن حالة من الوهن العصبي. لذلك يدرج هذا المرض بالإضافة إلى أمراض تشبهه كالفيبروميالغيا ضمن الأمراض العصابية في المملكة المتحدة[22]، وفرنسا ودول جنوب أوروبا.
- سابقا ربط بعض الباحثين «فيروس إكس إم آر في» - والذي لم يكن معروفاً حتى ذلك الوقت - بأورام البروستات ومتلازمة التعب المزمن.[23] مما أدى إلى اهتمام كبير لدى المجتمعات العلمية والمرضى قبل أن يتم دحض ذلك فيما بعد.
الأعراض والتشخيص
الأعراض
- الشعور بالوهن العصبي (تعب شديد).
- عدم تحمل الكثير من المجهود العقلي والعضلي
- ألم عضلي غالباً ما يشبه آلام الإنفلونزا
- ألم بالمفاصل دون عوارض التهابية
- صداع نصفي متحول
- آلام الرقبة
- اضطرابات كربية وقلقية (نوبات الهلع)
- اضطرابات في النوم (نوم سطحي تولد حالات من فرط النوم وتعب نهاراً)
- تقلصات عضلية ورعاش
- صعوبة في التوازن والمشي (الشعور بالدوار والغثيان، الشعور بفقدان الإتجاه)
- عدم تحمل الأجهزة الإلكترومغناطيسية
- خفقان وضيق تنفس ومشاكل في البلع
- الرهاب (وخاصة رهاب الأمراض، وهو عادة ما يكون نتيجة للمرض وليس عارضاً حقيقياً له؛ رهاب الساحات)
- اضطرابات سمعية بصرية (طنين، تشوش الرؤية)
- الاختلال العقلي (قلة تركيز، ضعف في الذاكرة الحينية، تبعثر في الأفكار والكلام، الشعور بالضبابية وحتى التوهان....)
- تعدد الحساسيات وخاصة تجاه المواد الكيميائية وحساسيات غذائية خاصة ضد القمح
- ضعف مناعي جزئي وبسيط مما يسبب حالات زكام متكررة
- آلام في الحلق
- ألم أو حتى انتفاخ العقد اللمفاوية بالرقبة والإبط
- اضطراب الجهاز الحراري (برودة شديدة، تعرق، الشعور بالحرارة)
- اضطرابات هضمية كعسر الهضم وخاصة متلازمة القولون العصبي
- خلل الوظائف المستقلة[24]
التشخيص
لا يوجد طريقة تشخيص محددة للمرض وهو يعتمد على المريض نفسه وعلى طريقة التشخيص الاشتباهي، حيث يتم اختبار كل الأمراض الممكنة التي تسبب نفس الأعراض، الأمر الذي يبدو صعباً من الناحية المادية والنفسية للمريض. وبصفة عامة يعاني مرضى متلازمة التعب المزمن من عدم تفهم المحيط العام لهم وحتى الأطباء أنفسهم هناك منهم من ينفي وجود هذا المرض الأمر الذي يعقد حالة المريض وعموماً يعاني أغلب المرضى من مشاكل اجتماعية في العمل والمنزل ومنهم من يكون مجبراً على الانزواء والتقوقع والعيش بالتالي في قفص المرض ومحاولة التفسير الذاتي للأعراض. في النهاية فغالبية المرضى يعانون من الاكتئاب أو اضطراب القلق العام.
الوظائف البدنية
تتفاوت القدرة الوظيفية للأفراد المصابين بمتلازمة التعب المزمن إلى حد كبير.[25] يعيش بعض المصابين حياة طبيعية نسبيَّا; بينما يلزم البعض الآخر السرير ويكونون عاجزين عن رعاية أنفسهم.[26] بالنسبة لغالبية المصابين بمتلازمة التعب المزمن، تنخفض الأنشطة في العمل والمدرسة والعائلة لفترات طويلة.[27] شدة الأعراض والعجز متماثلة عند الجنسين،[28] ويعاني الكثيرون من الألم المزمن المُعيق بشدة.[29] يبلغ المرضى عن تدنٍ حرج في مستويات النشاط البدني.[30] ولوحظ انخفاض في درجة تعقيد الأنشطة.[31] يشابه الضعف المُبلّغ عنه حالات طبية أخرى[32] منها الإيدز في المرحلة المتأخرة،[33] والذئبة، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والداء الرئوي الساد المزمن، والأمراض الكلوية في مراحلها النهائية.[34] تؤثر متلازمة التعب المزمن على الحالة الوظيفية للشخص وعافيته النفسية أكثر من حالات طبية مهمة مثل التصلب المتعدد، أو فشل القلب الاحتقاني، أو داء السكري من النمط الثاني.[35][36]
في معظم الأحيان، تتناوب دورات من التعافي والنكس، ما يصعّب تدبير المرض. يزيد الأشخاص الذين يشعرون بتحسن لفترة من الزمن من أنشطتهم، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأعراض عند الانتكاس.[37]
25% من المصابين بمتلازمة التعب المزمن يلزمون المنزل أو لا يغادرون السرير لفترات طويلة تمتد لعقود.[6]:32[5] يقدر أن 75% غير قادرين على العمل بسبب المرض.[38] يحصل أكثر من نصف المرضى على إعانات العجز أو الإجازات المرضية المؤقتة، ويعمل أقل من الخمس بدوام كامل.[26] الإصابة بالمرض عند الأطفال هي سبب مهم للتغيب عن المدرسة.[6]:183
التنبؤ بمستقبل المرض
متلازمة الإرهاق المزمن هو مرض حميد. في بعض الحالات قد يشفي المريض منه تماماً. ألا أن الاكتئاب الشديد يعتبر أكبر خطر يهدد مرضى متلازمة التعب المزمن[39]
العلاج
أثبتت دراسات أن التمارين والعلاج السلوكي المعرفي يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي، في حين أن وتيرة مناسبة نادى بها مجموعات من المرضى لم تعمل.[40] · [41] · .[42]
مراجع
- ^ Q112315598، ص. 221، QID:Q112315598
- ^ "Information for Healthcare Providers | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 13 Apr 2020. Archived from the original on 2020-08-09. Retrieved 2020-06-17.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ أ ب ت ث "Symptoms of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 19 Nov 2019. Archived from the original on 2020-08-22. Retrieved 2020-05-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ أ ب "Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 13 Apr 2020. Archived from the original on 2020-08-22. Retrieved 2020-05-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ أ ب "What is ME/CFS? | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 12 Jul 2018. Archived from the original on 2020-08-17. Retrieved 2020-05-21.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ أ ب ت ث Committee on the Diagnostic Criteria for Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome؛ Board on the Health of Select Populations؛ Institute of، Medicine (10 فبراير 2015). Beyond Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome: Redefining an Illness (PDF). PMID:25695122. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-01-20.
- ^ "Possible Causes | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 15 May 2019. Archived from the original on 2020-08-22. Retrieved 2020-05-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Afari N، Buchwald D (فبراير 2003). "Chronic fatigue syndrome: a review". The American Journal of Psychiatry. ج. 160 ع. 2: 221–36. DOI:10.1176/appi.ajp.160.2.221. PMID:12562565.
- ^ "Diagnosis of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". 15 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
- ^ Ranjith G (يناير 2005). "Epidemiology of chronic fatigue syndrome". Occupational Medicine. ج. 55 ع. 1: 13–9. DOI:10.1093/occmed/kqi012. PMID:15699086. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
- ^ أ ب "Treatment of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 19 Nov 2019. Archived from the original on 2021-03-20. Retrieved 2020-05-22.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) تتضمن هذه المقالة نصًا من هذا المصدر المُتاح في الملكية العامة. - ^ "1 Guidance - Chronic fatigue syndrome/myalgic encephalomyelitis (or encephalopathy): diagnosis and management - Guidance". NICE. 22 أغسطس 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-11.
- ^ Smith ME، Haney E، McDonagh M، Pappas M، Daeges M، Wasson N، Fu R، Nelson HD (يونيو 2015). "Treatment of Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome: A Systematic Review for a National Institutes of Health Pathways to Prevention Workshop". Annals of Internal Medicine (Systematic review). ج. 162 ع. 12: 841–50. DOI:10.7326/M15-0114. PMID:26075755.
- ^ أ ب Lim EJ، Ahn YC، Jang ES، Lee SW، Lee SH، Son CG (فبراير 2020). "Systematic review and meta-analysis of the prevalence of chronic fatigue syndrome/myalgic encephalomyelitis (CFS/ME)". J Transl Med. ج. 18 ع. 1: 100. DOI:10.1186/s12967-020-02269-0. PMC:7038594. PMID:32093722.
- ^ Estévez-López، Fernando؛ Mudie، Kathleen؛ Wang-Steverding، Xia؛ Bakken، Inger Johanne؛ Ivanovs، Andrejs؛ Castro-Marrero، Jesús؛ Nacul، Luis؛ Alegre، Jose؛ Zalewski، Paweł؛ Słomko، Joanna؛ Strand، Elin Bolle؛ Pheby، Derek؛ Shikova، Evelina؛ Lorusso، Lorenzo؛ Capelli، Enrica؛ Sekulic، Slobodan؛ Scheibenbogen، Carmen؛ Sepúlveda، Nuno؛ Murovska، Modra؛ Lacerda، Eliana (21 مايو 2020). "Systematic Review of the Epidemiological Burden of Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome Across Europe: Current Evidence and EUROMENE Research Recommendations for Epidemiology". Journal of Clinical Medicine. MDPI AG. ج. 9 ع. 5: 1557. DOI:10.3390/jcm9051557. ISSN:2077-0383. PMC:7290765. PMID:32455633.
- ^ "Annex 1: Epidemiology of CFS/ME". UK Department of Health. 6 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-28.
- ^ أ ب "ME/CFS in Children | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 15 May 2019. Archived from the original on 2020-07-28. Retrieved 2020-05-24.
ME/CFS is often thought of as a problem in adults, but children (both adolescents and younger children) can also get ME/CFS.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Ottati، Victor C. (2002). The social psychology of politics. New York: Kluwer Academic/Plenum. ص. 159–160. ISBN:978-0-306-46723-3. مؤرشف من الأصل في 2020-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-11.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - ^ Price JR، Mitchell E، Tidy E، Hunot V (يوليو 2008). "Cognitive behaviour therapy for chronic fatigue syndrome in adults". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 3: CD001027. DOI:10.1002/14651858.CD001027.pub2. PMC:7028002. PMID:18646067.
- ^ [1] نسخة محفوظة 20 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Gozon,G et Burnet, J-L, Réactivité microbienne lymphocytaire dans le syndrome de fatigue chronique et la fibromyalgie, "Medcine et longévité mars, (2001)
- ^ Neuroland-Art نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Urisman A, Molinaro RJ, Fischer N, Plummer SJ, Casey G, Klein EA, Malathi K, Magi-Galluzzi C, Tubbs RR, Ganem D, Silverman RH, DeRisi JL (2006). "Identification of a Novel Gammaretrovirus in Prostate Tumors of Patients Homozygous for R462Q RNASEL Variant". PLoS Pathog. ج. 2 ع. 3: e25. DOI:10.1371/journal.ppat.0020025. PMC:1434790. PMID:16609730.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|شهر=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Syndrome de fatigue chronique (encéphalomyélite myalgique) - Définition نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Vanness JM، Snell CR، Strayer DR، Dempsey L، Stevens SR (يونيو 2003). "Subclassifying chronic fatigue syndrome through exercise testing". Medicine and Science in Sports and Exercise. ج. 35 ع. 6: 908–13. DOI:10.1249/01.MSS.0000069510.58763.E8. PMID:12783037. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
- ^ أ ب Ross SD، Estok RP، Frame D، Stone LR، Ludensky V، Levine CB (مايو 2004). "Disability and chronic fatigue syndrome: a focus on function". Archives of Internal Medicine. ج. 164 ع. 10: 1098–107. DOI:10.1001/archinte.164.10.1098. PMID:15159267.
- ^ "Presentation and Clinical Course of ME/CFS | Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS) | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 19 Nov 2019. Archived from the original on 2020-07-28. Retrieved 2020-07-11.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Ho-Yen DO، McNamara I (أغسطس 1991). "General practitioners' experience of the chronic fatigue syndrome". The British Journal of General Practice. ج. 41 ع. 349: 324–6. PMC:1371754. PMID:1777276.
- ^ Meeus M، Nijs J، Meirleir KD (مايو 2007). "Chronic musculoskeletal pain in patients with the chronic fatigue syndrome: a systematic review". European Journal of Pain. ج. 11 ع. 4: 377–86. DOI:10.1016/j.ejpain.2006.06.005. PMID:16843021.
- ^ McCully KK، Sisto SA، Natelson BH (يناير 1996). "Use of exercise for treatment of chronic fatigue syndrome". Sports Medicine. ج. 21 ع. 1: 35–48. DOI:10.2165/00007256-199621010-00004. PMID:8771284. S2CID:239650.
- ^ Burton C، Knoop H، Popovic N، Sharpe M، Bleijenberg G (يونيو 2009). "Reduced complexity of activity patterns in patients with chronic fatigue syndrome: a case control study". BioPsychoSocial Medicine. ج. 3 ع. 1: 7. DOI:10.1186/1751-0759-3-7. PMC:2697171. PMID:19490619.
- ^ Solomon L، Nisenbaum R، Reyes M، Papanicolaou DA، Reeves WC (أكتوبر 2003). "Functional status of persons with chronic fatigue syndrome in the Wichita, Kansas, population". Health and Quality of Life Outcomes. ج. 1 ع. 1: 48. DOI:10.1186/1477-7525-1-48. PMC:239865. PMID:14577835.
- ^ Mark, Loveless, MD, congressional testimony of, May 12, 1995, as reported in Hillary Johnson. (1996). Osler's Web: Inside the Labyrinth of the Chronic Fatigue Syndrome Epidemic. Crown Publishers, New York. (ردمك 0-517-70353-X). pp.364-365
- ^ "Myalgic Encephalomyelitis/Chronic Fatigue Syndrome (ME/CFS)". Centers for Disease Control and Prevention. 13 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-26.
- ^ Anderson JS، Ferrans CE (يونيو 1997). "The quality of life of persons with chronic fatigue syndrome". The Journal of Nervous and Mental Disease. ج. 185 ع. 6: 359–67. DOI:10.1097/00005053-199706000-00001. PMID:9205421.
- ^ Komaroff AL، Fagioli LR، Doolittle TH، Gandek B، Gleit MA، Guerriero RT، Kornish RJ، Ware NC، Ware JE، Bates DW (سبتمبر 1996). "Health status in patients with chronic fatigue syndrome and in general population and disease comparison groups". The American Journal of Medicine. ج. 101 ع. 3: 281–90. DOI:10.1016/S0002-9343(96)00174-X. PMID:8873490.
- ^ "Treating the Most Disruptive Symptoms First and Preventing Worsening of Symptoms | CDC". www.cdc.gov (بen-us). 19 Nov 2019. Archived from the original on 2020-08-07. Retrieved 2020-08-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Chronic Fatigue Syndrome: Advancing Research and Clinical Education". Centers for Disease Control and Prevention. 28 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
- ^ Association Française du Syndrome de Fatigue Chronique et de Fibromyalgie et avec la collaboration du professeur Harton, Y :" Le syndrome de fatigue chronique, page 3."
- ^ مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
- ^ Associated Press (18 فبراير 2011). "Remise en question les traitements contre la fatigue chronique". http://www.cyberpresse.ca. مؤرشف من الأصل في 2011-02-20.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|موقع=
- ^ [[]] ([[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] عدل] | [[نقاش:|نقاش]] | [[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] تاريخ] | وصلات | [[{{fullurl:{{{ا}}}|}} {{{ا}}}] راقب] | سجل) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-31.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
متلازمة التعب المزمن في المشاريع الشقيقة: | |