أكسيد النيتروز (دواء)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أكسيد النيتروز (دواء)

اعتبارات علاجية
اسم تجاري Entonox, others
معرّفات
CAS 10024-97-2
ك ع ت N01N01AX13 AX13
بوب كيم CID 948
درغ بنك 06690
كيم سبايدر 923
المكون الفريد K50XQU1029
ChEBI CHEBI:17045
ChEMBL CHEMBL1234579
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية N2O

أكسيد النيتروز(بالإنجليزية: Nitrous oxide (medication))‏، يباع تحت اسم العلامة التجارية إنتونوكس وصيغته الكيميائية N2O، ولا يحتوي على أي نسبة من الأكسجين في تركيبته الكيميائية، ويتم خلطه بالأكسجين عند استخدامه لفترة أطول بنسبة 70:30 بالمائة، وهو غاز غير قابل للاشتعال، وليس له لون وله رائحة خفيفة تسبب الانتعاش ويستخدم في التخدير والعمليات الجراحية وأيضًا يستعمل لدى المرضى الذين في مرحلة الإحتضار .[2] يبدأ مفعوله خلال نصف دقيقة ويستمر لمدة دقيقة تقريبًا.[1]

التركيبة

صيغته الكيميائية N2O، والغاز هو مزيج مختلط من نصف أكسيد النيتروز (N2O) ونصف الأكسجين (O2). وتركيبته لديها القدرة على الجمع بين N2O (أكسيد النيتروز هو الاسم الشائع، وأول أكسيد ثنائي النتروجين، هو اسم منهجي) والأكسجين عند الضغط العالي.[2] يجب أن يُعطى دائمًا بنسبة 21٪ على الأقل. العلاج بالأكسجين[2] لا ينصح به للذين لديهم انسداد معوي أو استرواح الصدر.[2] استخدامه في بداية الحمل غير مستحسن.[1] وعند الرضاعة قد يسبب الإدمان [3] تأثير بوينتينغ ينطوي على حل O2 الغازية عند فقاعة من خلال السائل N2O، مع تبخير السائل لتشكيل غازي O2 / N2O.

الآثار الجانبية

الشعور بالاسترخاء والتنميل في الذراعين والساقين. الشعور بالرغبة في النوم، والنعاس. شعور ممزوج بالدفء والحركة اللاإرادية للجسم. صداع خفيف. في بعض الحالات يفقد الشخص القدرة على السمع والتحدث والنطق. في حالة استنشاق جرعة عالية يرغب الشخص في التقيؤ والشعور بالغثيان.

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث "Anaesthesia UK : Entonox". www.frca.co.uk. 26 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2007-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-15.
  2. ^ أ ب ت ث WHO Model Formulary 2008 (PDF). World Health Organization. 2009. ص. 20. ISBN:9789241547659. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  3. ^ "Nitrous Oxide use while Breastfeeding | Drugs.com". www.drugs.com. مؤرشف من الأصل في 2016-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-15.

وصلات إضافية

إخلاء مسؤولية طبية