أرشذونة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
Archidona
أرشذونة

موقع أرشذونة في مقاطعة مالقة (إسبانيا)

تقسيم إداري
البلد  إسبانيا
المنطقة أندلوسيا
المسؤولون
المقاطعة مالقة
خصائص جغرافية
المساحة 185,59 كم² كم²
السكان
التعداد السكاني 8.857 نسمة (إحصاء 2011)
الكثافة السكانية 47,72 نسمة\كم²
معلومات أخرى
الرمز البريدي 29300
الرمز الهاتفي 95 (34+)
الموقع الرسمي أرشذونة

بلدية أرشذونة[1][2] أو أرشدونة[3] أو أرجُذونَة[4] (بالإسبانية: Archidona) هي بلدية تقع في مقاطعة مالقة التابعة لمنطقة أندلوسيا جنوب إسبانيا، تبعد 52 كم شمال مدينة مالقة.

الديموغرافيا

بلغ عدد سكان بلدية أرشذونة 8.857 نسمة عام 2011 (وفقاً للمعهد الوطني الإسباني للإحصاء).[5]

التطور الديمغرافي في أرشذونة
1996 1999 2002 2005 2007 2009 2011
8.246 8.203 8.163 8.583 8.736 8.858 8.857

الجغرافيا والموقع

تقع أرشدونة في بطن وادٍ تحيط به الجبال من كل جانب، وهي بلدة تابعة لمقاطعة ملقا، منازلها بيضاء ذات طابق أو اثنين

التاريخ

كانت بلدة أرشدونة أيام الدولة الإسلامية من القواعد الجنوبية الحصينة، كما كانت من قواعد ابن حفصون الذي قاد ثورة طويلة ضد الدولة الأموية، وقبل سقوط الأندلس كانت أرشدونة تتبع مملكة غرناطة، سقطت في يد القشتالين بعد سقوط مالقة

المعالم الأثرية

من أهم معالم أرشدونة الأثرية بقايا الحصن أو القصبة الأندلسية، وهي في ربوة عالية جداً في نهاية المدينة، وعند الحصن بُنيت كنيسة عذراء الرحمة على انقاض المسجد الجامع الذي تبقى منه بعض جدرانه وأعمدته، في البلدة القديمة هناك الكتدرائية الكبرى وهي ايضاً بُنيت على أنقاض مسجد أرشدونة الجامع

يحفتظ أهل أرشدونة بالكثير من العادات الأندلسية كما يوجد بها شارع يحمل اسماً عربياً وهو شارع المُحلى

أعلام

مراجع

  1. ^ «فمنها مدينة أُرْشُذونة وأنتقيرة وبينهما وبين مالقة خمسة وثلاثون ميلاً وكانت أرشذونة هذه وأنتقيرة مدينتين أخلتهما فتن الثوار بالأندلس بعد دولة ابن أبي عامر القائم بدولة بني أمية». الإدريسي، نزهة المشتاق في اختراق الآفاق.
  2. ^ Q51524786، ج. 6، ص. 14، QID:Q51524786
  3. ^ Q114648616، ص. 122، QID:Q114648616
  4. ^ Q113951980، ص. 189، QID:Q113951980
  5. ^ (بالإسبانية) المعهد الوطني الإسباني للإحصاء نسخة محفوظة 26 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

الآثار الأندلسية الباقية في إسبانيا والبرتغال. د\محمد عبد الله عنان

مصادر