تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/ميرفت وجدي
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: حذف
15 أبريل 2019 نقاش لحذف ميرفت وجدي
- يبدو هناك خلاف حول ملحوظية المقالة، تم حذفها مرتين وتم رفض الاسترجاع ولكن قام الزميل @Ibrahim.ID: باسترجاعها، المغنية تملك ألبوم واحد فقط وشهرة قليلة جدًا بحسب حسابها بتويتر والإنستغرام.--جار الله (نقاش) 02:40، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- @جار الله: مع احترامي الشديد لك وللجميع ولكن المعيار الأهم هو: هل هناك ملحوظية أم لا وليست المسألة إلتزام بالإجراءات من عدمه ودعونا لا نسير بهذه البيروقراطية العجيبة، لأن المقالة حذفت مرتين لعدم وجود ملحوظية وبصراحة القرار سليم 100% لأن المقالة كانت مكتوبة بشكل سيء وبلا مصادر، طلب الاسترجاع الأول تم رفضه بسبب عدم وجود مبررات وهذا أيضاً سليم، طلب الاسترجاع الثاني مقدمة الطلب قدمت الكثير من المصادر التي تثبت ملحوظية الشخصية ومن العجيب والغريب أنه تم رفض الطلب بحجة أن الطلب الأول تم رفضه! هل هذا سبب منطقي؟ أنا قمت بالتحري عن الشخصية وأتضح أنها بالفعل مغنية محترفة ومعروفة في مصر ولها ألبومين وأغاني وظهرت في الكثير من وسائل الإعلام وتحدثت عنها يعني مستوفية تماماً للملحوظية وأنا قمت بتنقيح المقالة وتحسينها ووضع الكثير من المصادر ومن الممكن أيضاً إضافة ضعف هذه المصادر من صحف ومجلات عربية معروفة، لذلك أين هو هذا الخلاف على الملحوظية؟ الموضوع بديهي تماماً بل بالعكس الشخصية لديها أعمال وشهرة تخطى الكثير ممن لديهم مقالات هنا بالموسوعة، توضيح: لديها أكثر من ألبوم وليس ألبوم واحد بالإضافة للكثير من الأغاني المنفردة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 13:43، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- تعليق: @Ibrahim.ID: العجيب هو عدم اطلاعك على سير طلبات الاسترجاع، وتاريخ معالجة كل طلب وبناء على ماذا عولج. السؤال، كيف استرجعت مقالة سيرة شخصية موسيقية - كما هو ظاهر - مشطوبة لأنها لا تُحقّق الملحوظية الموسيقية المنصوص عليها في أرابيكا؟. ولماذا لم تشر إلى معالج الطلب؟، ثم هل لك أن تُعدّد أسماء تلك الألبومات الثلاثة وسنوات نشرها، وأن تضع المصادر التي تثبت وجود تلك الألبومات في الأسواق (كما تعلم، لا يُعد الألبوم ملحوظًا إلا إذا مر عام على انتاجه وانتشاره في الأسواق، اللهم إلا إذا حاز ذلك الألبوم جائزة وشهرة عبرت الأفاق في عامه الأوّل، كما يحدث في الغرب). الشخصية لا تُحّقق الملحوظية أبدًا، وشهرتها تكاد تكون معدومة (حساباتها الاجتماعية تثبت ذلك، في الانستغرام، لديها 17 ألف متابع، وهو رقم يكشف حدود شهرة الشخصية). واسترجاع أي مقالة مشطوبة من دون المرور بالإجراءات، مرفوض، وكذلك مرفوض وصفك لتلك الإجراءات بالبيروقراطية العجيبة. كذلك تذكّر أن المقالة أُنشئت عن طريق صاحبة الشخصية نفسها، وفي طلب استرجاع المقالة، قالت صاحبة السيرة ما نصّه: «انا عايزه اعمل لنفسي صفحة علي الموقع أرابيكا زي اي حد من زمايلي وكمان ده بيساعد الجمهور يعرف كل المعلومات عني»، كذلك: «انا مطربة شابة وحابه ان اكون زي النجوم ويبقا ف معلومات عني ع أرابيكا وده لينك صفحتي في الفيس بوك وانا عامله اكتر من كليب والبوم وكانت في مسابقة ارب ايدول»، وهذا واضح أن صاحبة السيرة تعتقد أن أرابيكا منصة للإشهار والشهرة، وهي ليست كذلك. --صالح (نقاش) 21:14، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: يا أخي الفاضل هل العلة كلها في الإجراءات أم العلة فقط في توفر الملحوظية من عدمه؟ دعنا نفترض أنني كنت الإداري الذي عالج طلب الإسترجاع، دعنا نفترض أنه طلب استرجاع جديد، دعنا نفترض أنني الذي قمت بإنشاء المقالة من جديد، نحن جميعاً فريق واحد وهدفنا مصلحة الموسوعة لا يجب أن نقف عند هذه النقطة العقيمة ودعنا نركز على صلب الموضوع، المقالة فعلياً تستوفي الملحوظية فعلاً والمغنية بالفعل مشهورة بشكل واسع ولو بحثت في الأنترنت ستعرف بنفسك، احصائيات الحسابات الإجتماعية ليست معيار فمن الممكن أن تكون حسابات لا تزال جديدة (مع العلم بأنها لم توثق بعد)، الموضوع ايضاً قد يتعلق باستخدام الإعلانات المدفوعة، ومن ناحية أخرى نحن هنا في أرابيكا لا نعتد بالحسابات الإجتماعية في إثبات الملحوظية فكيف نستخدمها كمعيار نفس الملحوظية؟! هناك شخصيات مغمورة لديهم ملايين المعجبين على حساباتهم وهناك مشاهير ليست لهم حسابات فهل هذا معيار؟ ثالثاً: المطربة لديها بالفعل ألبومين (تم وضع المصادر) مع العلم بأن هناك ألبوم تم تغيير اسمه وهو ما سبب بعض اللبس وأعتقدت أنه ألبومين، وكذلك لديها أغاني منفردة وكليبات وتم تكريمها عدة مرات، رابعاً: نعم أنا قرأت تعليق المستخدمة ولكن هذا سبب لكي نحذفها، فمن الممكن أن نحذف أي مخالفات في المقالة كما فعلت أنا والعبرة بالمحصلة النهائية، في النهاية المقالة تم توثيقها بالكثير والكثير من المصادر وهناك مصادر موثوقة أخرى يمكن إضافتها فماهو المطلوب أكثر من ذلك؟ هناك الكثير من مقالات عن مطربين اقل من هذا وأقل في المصادر، وأنا دعمت هذه المقالة من باب دورنا كموسوعة معرفية وقليلاً ما نجد مقالات مستوفية وأغلبها مقالات ذات ملحوظية ضعيفة، فلا يجب علينا حينما نجد مقالة مستوفية أن نكون بهذا التشدد خصوصاً أن الملحوظية واضحة فيها بشكل بديهي --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 23:10، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: المغنية لا تحقق الملحوظية وكان هناك نقاش في صفحة نقاش المقالة وراجعت المصادر ولم أجد أي ملحوظية تذكر. المغنية لديها ألبوم واحد فقط وألبومها الثاني سينزل بعد رمضان حسب نص المقالة والموجود في المصادر ولا أعرف أين ألبومها الثالث المذكور في ردك أعلاه. وبخصوص آخر أغنية على اليوتيوب للمغنية جلبت مشاهدين حوالي 250 ألف في 40 يوم (بحدود الـ6 ألف يوميًا) وهذا رقم يدل على انعدام الشهرة في بلد فيه 100 مليون والأغنية المصرية منتشرة في العالم العربي (الأغاني الفاشلة في العراق تحصل على ربع مليون مشاهدة خلال أيام). على العموم أي شخص يراجع حسابات التواصل الاجتماعي للمغنية سيؤمن بانعدام الشهرة والملحوظية، فلا أعرف أي ملحوظية موجودة حتى يتم استرجاع المقالة دون نقاش ولا حتى توضيح.--جار الله (نقاش) 22:03، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- @جار الله: المغنية لديها بالفعل ألبومين مع شركات انتاج معروفة وتم وضع المصادر عليها، أما بخصوص النقطة الثانية طالع التعليق أعلاه، مع العلم بأنني أضفت 25+ مصدر أخر واصبح لدينا 35 مصدر موثوق! نحن في أرابيكا نعتد بالمصادر فقط وليس بتحليل المشاهدات وارقام السوشيال ميديا فكما تعلم هي ليست موثوقة ولا نستخدمها في تحديد الملحوظية أو نفيها وإلا من لديه ملايين المشاهدات على يوتيوب نصنع له مقالة في أرابيكا وهذا غير منطقي --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 23:10، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- تعليق: تم توثيق المقالة بـ 35 مصدر من صحف ومجلات عربية معروفة، وباستخدام جوجل سنجد الشخصية لديها ألبومين + أغاني منفردة + كليبات + جوائز وتكريمات + مشاركة في برنامج هواه معروف، وحضور كبير في وسائل الإعلام بشكل يؤكد بشكل قاطع أنها مغنية مشهورة، أنا ليس لي أي مصلحة في هذه المقالة ولكننا كإداريين حذفنا ألاف المقالات ذات ملحوظية ضعيفة من قبل وبالتالي حينما نجد مقالة مستوفية في وسط هذا الزخم علينا أن ندعمها لأنه يجب علينا دعم المقالات المستوفية للسياسات وليس التعلل بالإجراءات أو بمعايير أخرى، وبشكل عام علينا أن ننظر للصورة النهائية للمقالة والحكم عليها ولا يجب الوقوف على موضوعات جانبية، وبذلك أنا أوضحت كل شيء والرأي في النهاية للجميع --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 23:10، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- أهلًا أخي @Ibrahim.ID: هل تعتقد بأنني حين راجعت طلبات الاسترجاع الخاصة بهذه المقالة، لم أقم بالبحث عن الشخصية في جوجل واليوتيوب؟ لقد بحثت عنها، واكتشفت أنها غير مشهورة، قد تشتهر بعد عام أو عامين أو ثلاثة، أو بعد شهر، لكنها اليوم، في هذه اللحظة، لا تُحقق شرط الشهرة، كذلك لا تُحقّق الملحوظية الموسيقية المنصوص عليها في أرابيكا. أمّا عن الألبومات، فقد ظهر حسب قولك أن لها ألبومين اثنين فقط لا غير، وعندما راجعت المصادر، لم أجد أي دليل على وجود الألبوم الثاني، فالمصادر رقم 19 و20، لا تشير إلى أي ألبوم!، ولا أدري ما موقعهما من الإعراب في قسم الألبومات. كذلك أنت تعلم أن هناك من المغمورين من يستخدمون أرابيكا لتوثيق حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، وهذه حيلة معروفة للبعض، فهل ستكون هذه المقالة فاتحة لتوثيق حسابات الفنانة، للاستشهاد لاحقًا بأن الفنانة شهيرة؟ ذلك لأن حساباتها موثقة!، كذلك ثبت - بعد التدقيق - أن الفنانة هي من كتبت سيرتها وطلبت استرجاعها، وهذا بحد ذاته خرق واضح للسياسات. أنا لا أعلم، لماذا تعتقد أن زملائك حين يقومون بحذف مقالة تحت باب: لا تُحقّق معايير السير الشخصية، يحذفونها - عن جهل - دون أن يبحثوا عن السيرة، وكذلك حين يرفض زملائك طلب استرجاع مقالة مشطوبة، يرفوضنها - عن جهل - دون أن يبحثوا عن صاحب السيرة!. أليوم لو جئت لك بخمس وثلاثين مصدرًا عن أحد الكُتب، لرأيتك تشطبه لأنه لا يُحقّق معايير ملحوظية الكُتب، وكذلك لو جئت لك بخمس وثلاثين مصدرًا عن أحد الكُتَّاب، لرأيتك تشطبه لأنه لا يُحقّق معايير الكُتَّاب (أن يكون له خمسة كُتُب)، فعلى أي معايير - استندت - حين قمت باسترجاع هذه المقالة (لا شهرة+لا ملحوظية). --صالح (نقاش) 00:01، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: من فضلك أخي الفاضل لا تحاول افتراض أشياء أنا لم أقولها، أنا لم افترض اي شيء في أي زميل بل قلت بشكل واضح قرار الحذف الأول سليم وقرار رفض طلب الاسترجاع الأول سليم لأنه فعلاً لم يكن هنك مصادر والمقالة سيئة، ثانياً لو طالعت الرد على طلب الاسترجاع الثاني ستجد أنه يقول بالنص أن الطلب مرفوض بسبب رفض الطلب الأول!! ثانياً: هناك عشرات مقالات المطربين أقل منها بكثير ولا يكاد لهم ألبوم واحد! فلماذا هذا التعنت مع هذه المقالة؟ ثالثاً: أنا لم أحذف مقالة بهذا الشكل ومن فضلك لا تعيد نغمة الافتراضات، لم يسبق لي حذف مقالة بها عدة مصادر إلا بعد أن أكتشفت أنها لم تكن موثوقة بل روابط من مواقع مثل جودريدز وغيرها، يعني لم أجد مصادر إعلامية حتى تؤكد الشهرة، ورجاء أخير لا داعي لأن يأخذ النقاش منعطف شخصي وعلاقات بين الزملاء فأنا أحترم الجميع، دعنا نتجاوز كل ما سبق ودعك من أي نقاط سابقة: ماهو تقييمك الحالي للمقالة بعد التحسين وإضافة 35 مصدر، ما هو رأيك بخصوص المقالة؟ مع العلم بأن هناك مصادر أخرى على الألبوم الثاني ولو بحث في جوجل ستجد مصادر تتكلم عن أي ألبوم فيهم --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 00:31، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية. --صالح (نقاش) 00:35، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: للأسف حدث تضارب في التحرير، من فضلك راجع تعليقي بعد التعديل --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 00:39، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية، والألبوم الثاني سيصدر بعد رمضان القادم، ما معناه، هناك ألبوم واحد وبعض الأغاني المنفردة، وهذا معيار لا يمكننا تطبيقه، كذلك الشهرة شبه معدومة، وتكاد لا تُحتسب لفنانة مصرية. --صالح (نقاش) 00:47، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: للأسف حدث تضارب في التحرير، من فضلك راجع تعليقي بعد التعديل --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 00:39، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية. --صالح (نقاش) 00:35، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- تعليق:، حد ملحوظية هو 10 البومات. سياسة الملحوظية واضحة. و في نفس الوقت فرض فكرة المسح الإجباري كون المقالة قد سبق مسحها هو طرح متطرف جدا يهوي إلى وديان لا يجب أن نزورها. التكريمات التي حصلت عليها هي تكريمات شكلية، يتم الترتيب لها بالعادة بشكل مسبق مقابل دفعات مالية كنوع من الترويج. عمليا أنا مع مسح المقال، ولكن ضمن آلية نقاش التصويت بسبب نقصان الملحوظية وليس بسبب فكرة أن المقال كان قد شطب سابقا. فالأصل أن قيمة فتح نقاش بين افراد المجتمع حول مقال ما تتجاوز قيمة قرار إداري بشطب ذلك المقال، لأن أصل العمل الإداري هو إئتمان على أزرار لتنفيذ رغبة أفراد المجتمع. --Tarawneh (نقاش) 23:45، 15 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Tarawneh: بصراحة 10 ألبومات هذه لو طبقناها على كل المقالات المغنيين بالموسوعة سيتم حذف 80% تقريباًوبدون مبالغة ومن بينهم مطربين لديهم شهرة واسعة جداً ومنهم مثلاً محمد عساف وديانا كرزون وشيرين عبد الوهاب وآمال ماهر ومايا نصري وكل هؤلاء ليس لهم 10 ألبومات، نانسي عجرم نفسها لديها 11 ألبوم أخرهم 2018 يعني من عامين مثلاً هل يتم حذف مقالتها؟ بصراحة بند 10 ألبومات من مخلفات الترجمة السيئة للسياسات من ويكيبديا الإنجليزية واجتهادات شخصية من زملاء قدامى ولم تحظى بنقاش أو توافق وغير واقعية نهائياً، وأنا ليس عندي اي مانع من حذف المقالة ولكن لو استقر هذا النقاش على حذفها لهذا السبب سأقوم بكل اسف بعمل مذبحة ضخمة في أي مقالة لأي مغني ليس لديه 10 ألبومات --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 00:22، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: لا يمكن حذف أي مجموعة من المقالات حذفًا كميًّا أو القيام بأي مذبحة كمية لأي مجموعة من المقالات، تحت باب وجود سياسة غير واقعية - لاجتهادات شخصية من زملاء قدامى - تُبرّر مثل هذه المذابح. وقديمًا حين قمتَ يا صديقي بتمرير سياسة غير واقعية - لم تحز حتى على النصاب - وجعلها سياسة رسمية، لم يقم أي أحد من زملائك بتطبيق تلك السياسة غير الواقعية التي قمتَ بكتابتها، لأننا هنا لسنا في معرض القيام بمذابح لمقالات تُحقّق الملحوظية. تحياتي. --صالح (نقاش) 00:40، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: الموضوع الأن واضح: لو سنعتبر أن شرط الملحوظية 10 ألبومات = سيتم حذف أي مقالة لا تستوفي هذا الشرط، ولو بحسب قولك مجرد اجتهاد إذن لا يجب اعتبار هذه المقالة بلا ملحوظية لهذا السبب، هل أنا كلامي خاطئ؟ ومن فضلك دع النقاش فقط على صلب الموضوع ولا داعي للشخصنة و استحضار أشياء قديمة لي فهذا ليس موضوعنا واتهامك لي بتمرير سياسات بصراحة خطير وغير مقبول! --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:06، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- أهلًا أخي @إبراهيم: أرجو الابتعاد عن جر النقاش إلى نقطة وجود شخصنة، لا يوجد هنا ذرة شخصنة في النقاش. ودفعك لتمرير سياسة لم تنل النصاب، ليس خطيرًا أبدًا، ما الخطأ حين تُذكر حقيقة ما، واضحة ويمكن للجميع التأكد منها؟، بل هو صلب الموضوع الذي نعاني منه اليوم، ويبدو لي أن من كتب سياسة الموسيقيين اتجّه بذات الاتجاه الذي سلكته أنت في سياسة الكتب. نحن هنا نحتكم وفق نظم واضحة، فأنت وصفت سياسة رسمية لدينا بأنها غير واقعية، ولا يُمكن تطبيقها، وقلت عنها أنها مجرّد اجتهادات من زملاء قُدامى، أي بمعنى، لا نأخذ بها ولا تعنينا، بينما أنت كتبت سياسة "وُصِمت بالرسمية" (دون أن تحوز على النصاب كما تعلم) - وهي سياسة غير واقعية ولا تُطبق حتى اليوم - والزملاء، حين يُرسل إليهم بمقالات لا تتوفّر بها الملحوظية (أي: نص شروط مسودتك من السياسة)، لا يقومون بحذف المقالة، ويعلّلون ذلك بأن المقالة تُحقّق الشهرة، وأحد الزملاء قال لي أن أرسل تلك المقالات إلى نقاش الحذف ولم يقم بتطبيق مسدوة سياستك!. بمعنى أن السياسة لا يمكن الاحتكام إليها. وما بقي لدينا، هو أننا أصبحنا نحتكم إلى شرط الشُهرة، والحاصل أن تسعًا وتسعين بالمائة من مقالات الموسيقيين الموجودين في أرابيكا يُحقّقون شرط الشهرة (حتى وإن لم يُحقّقوا الملحوظية الموسيقية - عشرة ألبومات -)؛ بينما صاحبة المقالة محل النقاش الآن، لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية، فهل شهرتها بموازاة شهرة كل الأسماء التي ذكرتها؟ (هذا دونًا عن أن تلك الأسماء، منهم من فاز بمسابقات موسيقية، ومنهم من دخل التمثيل، فأصبحت ملحوظيته تقاس أيضًا بملحوظية الممثلين والممثلات)؛ المقالة الآن بحسب سياستنا (الشهرة، والملحوظية) يجب شطبها. أنا معك، هل تريد أن نعيد كتابة سياسة الملحوظيات غير الواقعية التي نحتكم إليها، والتي لا يمكن تطبيقها اليوم؟، فلنقم بذلك، ونؤسس رسميًا لبقاء المقالات - التي تعد اليوم غير ملحوظة - وهو الشيء الذي تراه غير واقعي. أمّا أن نسترجع مقالات لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية، أي تمريرها خارج حدود السياسة، هو ما أرفضه هنا، فالاستثناءات مرفوضة في أرابيكا، حتى وإن كانت السياسة ظالمة، يجب الاحتكام إليها حتى تعديلها. تحياتي لك. --صالح (نقاش) 12:39، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: ملحوظية الكتب صارت سياسة رسمية وفقاً لهذا التصويت بينما السياسة التي أتحدث عنها وبحسب التاريخ لم يكن عليها نقاش أو توافق، من منا الأن يستحضر مواضيع جانبية خاطئة للزج بها في هذا النقاش؟! أنت حتى تهربت من سؤال تعليقي: «لو سنعتبر أن شرط الملحوظية 10 ألبومات = سيتم حذف أي مقالة لا تستوفي هذا الشرط، ولو بحسب قولك مجرد اجتهاد إذن لا يجب اعتبار هذه المقالة بلا ملحوظية لهذا السبب، هل أنا كلامي خاطئ؟» وكان ردك: «لا يمكن حذف أي مجموعة من المقالات حذفًا كميًّا أو القيام بأي مذبحة كمية لأي مجموعة من المقالات، تحت باب وجود سياسة غير واقعية - لاجتهادات شخصية من زملاء قدامى - تُبرّر مثل هذه المذابح» يعني معنى ذلك أن كلامي صحيح وأن قاعدة 10 ألبومات ليست صحيحة فلماذا إذن الإعتراض؟ ولماذا قاعدة 10 ألبومات تطبق على مقالات ومقالات أخرى لا؟! هل هذا موضوعي؟ ولماذا تتحدث عني وعن أفعالي السابقة في مثل هذا النقاش من الأساس؟ أليس هذا بشخصنة واضحة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 14:00، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: كلامك ليس صحيحًا، وجرّب أن تفتعل مذبحة كمية في أي مجموعة مقالات. ثم أني أجبتك، لنفترض أن هناك موسيقيًا، ليس لديه عشرة ألبومات، لكن تتوفّر فيه شرط الشهرة (يعرفه الجميع، مثل: سعد المجرد، شهرته شفعت له لدينا، فأنشأنا عنه مقالة، وليست ملحوظيته الموسيقية. أمّا صاحبة المقالة محل النقاش، فلا شهرة ولا ملحوظية. أمّا سياسة الكتب، فكنت أنتظر منك أن تظهر بعض الأسف لأنك كنت السبب في تمريرها وهي لم تنل الحد الأدنى من العدد الواجب توفّره في التصويت (15 صوتًا في 21 يومًا، حيث حازت على 14 صوتًا في 23 يومًا، أي تجاوزت المدّة الزمنية المعمول بها في أرابيكا (21 يومًا)، لكن، بما أنك كنت الطرف الذي كتب مسودة السياسة، فلا تستطيع الاعتراف أن السياسة الحالية مطعون بصحتها). ولقد جئت على ذكرها، حينما قمت أنت بوصف سياسات رسمية، على أنها اجتهادات شخصية من زملاء قدامى، فهل وصفك هذا ليس طعنًا أو شخصنة بزملائك، أمّا ذكري لمسودتك، فيه شخصنة؟، وأين كنت طيلة هذه السنوات، لماذا لم تقم بطلب تعديل المحلوظية الموسيقية غير الواقعية حسب نظرك؟. تحياتي. --صالح (نقاش) 14:19، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- أنا لا أعرف من هو سعد لمجرد ولم اسمع عنه، ما الذي يثبت أنه شخص مشهور؟ كلامك أنت أم كلامي أنا؟ أم المصادر الخارجية؟ الملحوظية لو كانت بالتقدير الشخصي سيصبح من حقي أن أحذف إذن ما أشاء من مقالات بنفس معاييرك أنت أم أ، المسألة تكال بمكيالين؟ مرة ثانية اسأل: ما علاقة هذا النقاش بي أنا شخصياً؟ لو فرضنا أنني مررت السياسات كما أشاء وأنا شخص سيء، ماهو علاقة هذا النقاش بي؟ وما دخله في موضوعنا؟ أليس هذا شخصنة للنقاش؟ ثانياً: أنا لم أكن من فتح تصويت ملحوظية الكتب ولا المراقب على هذه السياسة بل كان الزميل @باسم: وهو من قام بتفعيل السياسة وإقرارها ووقتها أيضاً ناقشت مسألةوجود صوت ناقص ولكن قال الجميع وقتها أن آلية السياسات لا تزال جديدة ولم يكن هناك تمرس عليها (وكل الزملاء كانوا شاهدين على ذلك) وكل شيء كان بعلم الجميع ولم أفعل شيء في الخفاء، مع العلم بأنه كان هناك نقاش مجتمعي موسع حول هذه السياسة المقترحة وحظيت بإجماع الكل وقتها، وللعلم أيضاً لو كنت أريد تمرير اي سياسات ما كنت قد أقترحت (آلية وضع السياسات) أساساً وكان ممكن تمرير اي سياسة بواسطة النقاش فقط وكان هذا في مقدوري لأن مسودة ملحوظية الكتب وضعت قبل الآلية، ثالثاُ: لو راجعت تاريخ صفحة (معايير السير الشخصية) ستجد بكل وضوح أن هناك مستخدم وضع بند 10 ألبومات من نفسه ولم يكن هناك نقاش عليها، رابعاً: مسئولية تعديل السياست ليست من أختصاصي وحدي بل مسئولية المجتمع ككل وبالتالي لا يجب أن تلومني أنا شخصياً على ذلك بل ليس من حقك أساساً أن تحاسبني أو تخاطبني بهذا الشكل، وتجاوزاتك هذه سابلغ بها المجتمع لأنك تجاوزت حدودك --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 17:55، 18 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: كلامك ليس صحيحًا، وجرّب أن تفتعل مذبحة كمية في أي مجموعة مقالات. ثم أني أجبتك، لنفترض أن هناك موسيقيًا، ليس لديه عشرة ألبومات، لكن تتوفّر فيه شرط الشهرة (يعرفه الجميع، مثل: سعد المجرد، شهرته شفعت له لدينا، فأنشأنا عنه مقالة، وليست ملحوظيته الموسيقية. أمّا صاحبة المقالة محل النقاش، فلا شهرة ولا ملحوظية. أمّا سياسة الكتب، فكنت أنتظر منك أن تظهر بعض الأسف لأنك كنت السبب في تمريرها وهي لم تنل الحد الأدنى من العدد الواجب توفّره في التصويت (15 صوتًا في 21 يومًا، حيث حازت على 14 صوتًا في 23 يومًا، أي تجاوزت المدّة الزمنية المعمول بها في أرابيكا (21 يومًا)، لكن، بما أنك كنت الطرف الذي كتب مسودة السياسة، فلا تستطيع الاعتراف أن السياسة الحالية مطعون بصحتها). ولقد جئت على ذكرها، حينما قمت أنت بوصف سياسات رسمية، على أنها اجتهادات شخصية من زملاء قدامى، فهل وصفك هذا ليس طعنًا أو شخصنة بزملائك، أمّا ذكري لمسودتك، فيه شخصنة؟، وأين كنت طيلة هذه السنوات، لماذا لم تقم بطلب تعديل المحلوظية الموسيقية غير الواقعية حسب نظرك؟. تحياتي. --صالح (نقاش) 14:19، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: ملحوظية الكتب صارت سياسة رسمية وفقاً لهذا التصويت بينما السياسة التي أتحدث عنها وبحسب التاريخ لم يكن عليها نقاش أو توافق، من منا الأن يستحضر مواضيع جانبية خاطئة للزج بها في هذا النقاش؟! أنت حتى تهربت من سؤال تعليقي: «لو سنعتبر أن شرط الملحوظية 10 ألبومات = سيتم حذف أي مقالة لا تستوفي هذا الشرط، ولو بحسب قولك مجرد اجتهاد إذن لا يجب اعتبار هذه المقالة بلا ملحوظية لهذا السبب، هل أنا كلامي خاطئ؟» وكان ردك: «لا يمكن حذف أي مجموعة من المقالات حذفًا كميًّا أو القيام بأي مذبحة كمية لأي مجموعة من المقالات، تحت باب وجود سياسة غير واقعية - لاجتهادات شخصية من زملاء قدامى - تُبرّر مثل هذه المذابح» يعني معنى ذلك أن كلامي صحيح وأن قاعدة 10 ألبومات ليست صحيحة فلماذا إذن الإعتراض؟ ولماذا قاعدة 10 ألبومات تطبق على مقالات ومقالات أخرى لا؟! هل هذا موضوعي؟ ولماذا تتحدث عني وعن أفعالي السابقة في مثل هذا النقاش من الأساس؟ أليس هذا بشخصنة واضحة --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 14:00، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- أهلًا أخي @إبراهيم: أرجو الابتعاد عن جر النقاش إلى نقطة وجود شخصنة، لا يوجد هنا ذرة شخصنة في النقاش. ودفعك لتمرير سياسة لم تنل النصاب، ليس خطيرًا أبدًا، ما الخطأ حين تُذكر حقيقة ما، واضحة ويمكن للجميع التأكد منها؟، بل هو صلب الموضوع الذي نعاني منه اليوم، ويبدو لي أن من كتب سياسة الموسيقيين اتجّه بذات الاتجاه الذي سلكته أنت في سياسة الكتب. نحن هنا نحتكم وفق نظم واضحة، فأنت وصفت سياسة رسمية لدينا بأنها غير واقعية، ولا يُمكن تطبيقها، وقلت عنها أنها مجرّد اجتهادات من زملاء قُدامى، أي بمعنى، لا نأخذ بها ولا تعنينا، بينما أنت كتبت سياسة "وُصِمت بالرسمية" (دون أن تحوز على النصاب كما تعلم) - وهي سياسة غير واقعية ولا تُطبق حتى اليوم - والزملاء، حين يُرسل إليهم بمقالات لا تتوفّر بها الملحوظية (أي: نص شروط مسودتك من السياسة)، لا يقومون بحذف المقالة، ويعلّلون ذلك بأن المقالة تُحقّق الشهرة، وأحد الزملاء قال لي أن أرسل تلك المقالات إلى نقاش الحذف ولم يقم بتطبيق مسدوة سياستك!. بمعنى أن السياسة لا يمكن الاحتكام إليها. وما بقي لدينا، هو أننا أصبحنا نحتكم إلى شرط الشُهرة، والحاصل أن تسعًا وتسعين بالمائة من مقالات الموسيقيين الموجودين في أرابيكا يُحقّقون شرط الشهرة (حتى وإن لم يُحقّقوا الملحوظية الموسيقية - عشرة ألبومات -)؛ بينما صاحبة المقالة محل النقاش الآن، لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية، فهل شهرتها بموازاة شهرة كل الأسماء التي ذكرتها؟ (هذا دونًا عن أن تلك الأسماء، منهم من فاز بمسابقات موسيقية، ومنهم من دخل التمثيل، فأصبحت ملحوظيته تقاس أيضًا بملحوظية الممثلين والممثلات)؛ المقالة الآن بحسب سياستنا (الشهرة، والملحوظية) يجب شطبها. أنا معك، هل تريد أن نعيد كتابة سياسة الملحوظيات غير الواقعية التي نحتكم إليها، والتي لا يمكن تطبيقها اليوم؟، فلنقم بذلك، ونؤسس رسميًا لبقاء المقالات - التي تعد اليوم غير ملحوظة - وهو الشيء الذي تراه غير واقعي. أمّا أن نسترجع مقالات لا تُحقّق الشهرة ولا الملحوظية، أي تمريرها خارج حدود السياسة، هو ما أرفضه هنا، فالاستثناءات مرفوضة في أرابيكا، حتى وإن كانت السياسة ظالمة، يجب الاحتكام إليها حتى تعديلها. تحياتي لك. --صالح (نقاش) 12:39، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @صالح: الموضوع الأن واضح: لو سنعتبر أن شرط الملحوظية 10 ألبومات = سيتم حذف أي مقالة لا تستوفي هذا الشرط، ولو بحسب قولك مجرد اجتهاد إذن لا يجب اعتبار هذه المقالة بلا ملحوظية لهذا السبب، هل أنا كلامي خاطئ؟ ومن فضلك دع النقاش فقط على صلب الموضوع ولا داعي للشخصنة و استحضار أشياء قديمة لي فهذا ليس موضوعنا واتهامك لي بتمرير سياسات بصراحة خطير وغير مقبول! --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:06، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: لا يمكن حذف أي مجموعة من المقالات حذفًا كميًّا أو القيام بأي مذبحة كمية لأي مجموعة من المقالات، تحت باب وجود سياسة غير واقعية - لاجتهادات شخصية من زملاء قدامى - تُبرّر مثل هذه المذابح. وقديمًا حين قمتَ يا صديقي بتمرير سياسة غير واقعية - لم تحز حتى على النصاب - وجعلها سياسة رسمية، لم يقم أي أحد من زملائك بتطبيق تلك السياسة غير الواقعية التي قمتَ بكتابتها، لأننا هنا لسنا في معرض القيام بمذابح لمقالات تُحقّق الملحوظية. تحياتي. --صالح (نقاش) 00:40، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Tarawneh: من فضلك دكتور رامي انا كان ردي على تعليقك فقط، وأرجو أن تحسم رأيك بهذا الشأن --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 14:00، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- محايد شرط 10 ألبومات هو سخيف تماما بالتأكيد. يوجد بعض النقاط الإيجابية مثل كون شركة الإنتاج التابعة لها معروفة ووجود تغطية كافية في وسائل الإعلام، لكن على الجانب الآخر التغطية أغلبها trivial ونسبة ملحوظة منها لا تتحدث عنها بصورة خاصة، ويتضح ذلك من خلال قلة المعلومات التي يمكن الوصول إليها عنها، ففي الأغلب يتحدث أي مصدر عن أغنية قد أصدرتها أو عن مشاركتها في حفل أو مشاركتها مع شخص في سطرين أو ثلاثة أسطر. هذه ليست تغطية توضح ملحوظية كبيرة. أعتقد أنها بالكاد تحقق ملحوظية. محمدراسلني 16:38، 16 أبريل 2019 (ت ع م)
- حذف برأيي فإن الملحوظية ضعيفة ولا تحقق الملحوظية الكافية وقد راسلني أحد الأشخاص العاملين لديها ممن كتب المقال بناء على طلبها بالضبط يوم 13 أبريل وطلب مني استرجاع المقالة وإلا فهو سيفقد عمله وقد شرحت له سياسة الموسوعة في مجال السير وأنه لا علاقة لكونه يعمل لديها بأنه سيحصل على تعاطف لإعادة المقال وقد فوجئت بعدها باستعادة المقال--Avicenno (نقاش) 12:53، 18 أبريل 2019 (ت ع م)
- راجعت المصادر وللأسف المقالة لا تستند على المصادر وتنقل كلام مختلف، كمثال: شركة إنتاج ألبومها الأول هي "الرؤي المتعددة السعودية" للإنتاج الفني" وتوزيع مزيكا وليس إنتاج مزيكا (على الرغم حتى لو كانت من إنتاج مزيكا فلا يمنحها ملحوظية مباشرة ولدى مزيكا عدد من المغنين لا يحققون الملحوظية). ألبومها الثاني لم ينزل بعد حتى نعرف من المنتج ولكن لحد الآن التوزيع فقط من مزيكا بحسب مصدر 20 وفي حفل التعريف بالألبوم سنعرف المنتج. ومن الواضح تم إضافة مصادر كثيرة على الرغم من عدم وجود معلومات خلافية ومصدر واحد يتحدث عن طرحها لأغنية يكفي ولا حاجة لإضافة أكثر من 3 روابط تتحدث عن كليب أو أغنية، وتعيد نفس كلام المصادر الأخرى، وأغلب المصادر عبارة عن تسويق للأغنية أو الكليب أو الألبوم.--جار الله (نقاش) 15:51، 18 أبريل 2019 (ت ع م)
تصنيف مخفي: