النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: حذف
الزميل موسى من فضلك، لا تتهجم، ولا تتجاوز نطاق الأدب وأهدأ قليلاً. رشح أي قالب تُريده لنقاش الحذف وضع أسبابك المقنعة لذلك دون أي تهجم سواء لمستخدم مطرود أو مستخدم متواجد، وليس من اللباقة أن تتهجم على شخص لا يستطيع الدفاع والرد عن نفسه. لذلك من فضلك، أرجو التركيز على القالب ومحتواه، وأسباب الحذف بعيدًا عن الشخصنة لأي مستخدم، من فضلك.--فيصل (راسلني) 22:39، 5 مارس 2021 (ت ع م)
مرحباً فيصل، في الحقيقة لا أعلم أين "التهجم" و"تجاوز نطاق الأدب" في كلامي، استخدامي لكلمة "إرهابي" ليس تهجماً، بل هو وصفٌ لحقيقةٍ ثابتةٍ على أرض الواقع أثبتتها إدارة الموسوعة، ينص البيان الإداري على أن المستخدم عبد الله: «يُساهم ويُروج لتنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي»، إذا فقد ثبت هذا عليه بنص بيان الإدارة.
وفي الحقيقة هذا الأسلوب يستخدم في الموسوعة، مثلاًُ:
المستخدم الذي يقوم بعمليات التخريب يسمى "مخربـاً"
والمستخدم الذي يقوم بصناعة دمى الجوارب يسمى "صانع دمى جورب"
إذاً.. وبناءً على نفس المنطق،.. المستخدم الذي "يُساهم ويُروج لتنظيمات إرهابية" يسمى "إرهابيـاً"
وذكر هذه المعلومة في طلب الحذف مفيد، فلو كان منشئ المقالة مستخدماً "مخرباً" ممنوعاً فسيكون من المفيد ذكر ذلك في طلب الحذف، وكذلك على الإرهابيين وغيرهم.
بالبداية موسى، أنا مُساهم بشكل رئيسي في هذا البيان الذي صدر وكنت ضمن اللجنة المكونة من 5 زملاء، وبكل صراحة لن تكون مُطلعًا على هذه القضية أكثر مني. في أرابيكا العربية تم منعه لمدة 6 شهور، فهل من المنطقي أن نقوم بمنع إرهابيًا لمدة 6 شهور بدلاً من دائم؟ والمُجتمع منحه فرصة أصلاً ليعود بعد 6 شهور، ثم أنا من قام بتمديد المنع بشكل دائم بسبب "إنشاء دُمى جوارب"، ومؤسسة ويكيميديا بنفسها عندما أغلقت الحساب عالميًا لم تصفه بهذا الوصف! فكيف أنت تصفه؟ وما زال لديه "الحق" في التواصل مع المؤسسة لرفع المنع عن حسابه للمُساهمة في مشاريع أخرى، وسيكون القرار للمؤسسة. عمومًا، التنظيم مُصنف إرهابي، لكن المُستخدم نحنُ لسنا بصدد تصنيفه حسب آرائنا الشخصية! وهذا يعتبر تهجمًا صريحًا، وتهمة كبيرة جدًا. ولم يتم ذكرها في البيان بشكل صريح، بل البيان كان يصف تنظيم داعش نفسه وليس المُستخدم. وهل تعلم ما هو معنى "إرهاب" أصلاً؟ هي أعمال عنف، فكيف تتهم هذا المستخدم بأعمال العنف؟ وكلمة "إرهابي" لا تفيد نقاش الحذف كونه تهجم صريح، وتُشوش على نقاش الحذف أصلاً مثلما حدث الآن. ختامًا، لن أُطيل النقاش، أرجو أن لا تتجاوز نطاق الأدب ولا تتهجم، وأُكرر مرة أخرى، ليس من المروءة أن تتهجم على شخص لا يستطيع الدفاع عن نفسه. تحياتي.--فيصل (راسلني) 16:41، 6 مارس 2021 (ت ع م)
إبقاء لا أعتقد أن القالب يستحق الحذف، تنظيم داعش عنده إعلام خاص به يحقق الملحوظية، وتخصيص قالب له حتى بنية الترويج لا يستوجب الحذف، لأن إعلام داعش موجود فعلا --Declod (نقاش) 05:25، 7 مارس 2021 (ت ع م)
تحقيق إعلام داعش للملحوظية ليس مبرراً لإنشاء قالب منفصل له، لا يوجد في أرابيكا مثلاً قالب بعنوان إعلام القاعدة أو إعلام الإخوان أو إعلام دولة كذا وكذا.. ، إضافةً إلى أن إعلام داعش مذكور أصلاً في "قالب:تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)".. وإضافةً أيضاً إلى أن الصفحات التي تستخدم قالب الإعلام تحتوي في نفس الوقت على قالب التنظيم (خاص:ماذا_يصل_هنا/قالب:إعلام_تنظيم_الدولة_الإسلامية) أي أن معلومات إعلام التنظيم مكررة مرتين في قسم القوالب في المقالات، وهذا لا داعي له إطلاقاً. — موسى(نقاش) 06:06، 7 مارس 2021 (ت ع م)
خلاصة:حذف قالب مُكرر، ولا داعٍ لإنشاء قوالب مُتكررة سواء بغرض الترويج أو لا. القوالب المُكررة والمعلومات المُكررة يتم حذفها. تم حذف القالب وإزالته من جميع المقالات المُتعلقة.--فيصل (راسلني) 12:34، 19 مارس 2021 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو تقديم طلب في صفحة مراجعة نقاشات الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.
إبقاء لا أعتقد أن القالب يستحق الحذف، تنظيم داعش عنده إعلام خاص به يحقق الملحوظية، وتخصيص قالب له حتى بنية الترويج لا يستوجب الحذف، لأن إعلام داعش موجود فعلا --Declod (نقاش) 05:25، 7 مارس 2021 (ت ع م)
خلاصة: 
حذف قالب مُكرر، ولا داعٍ لإنشاء قوالب مُتكررة سواء بغرض الترويج أو لا. القوالب المُكررة والمعلومات المُكررة يتم حذفها. تم حذف القالب وإزالته من جميع المقالات المُتعلقة.--فيصل (راسلني) 12:34، 19 مارس 2021 (ت ع م)