تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/فرقة النمر
8 أغسطس 2020 نقاش لحذف فرقة النمر
- هذه المقالة مجرد أكاذيب اختلقها أحد المواقع المسيسة والمدفوعة، وهو من المواقع غير الموثوقة والتي لا يمكن الركون إليه في أي موضوع خلافي، خاصة فيما يخص السعودية، وهو ضمن الجوقة الإعلامية الممولة من أحد أطراف النزاع في الخليج. لا يجب أن تكون أرابيكا منصة لتصفية الحسابات بين أطراف سياسية، ولا يجب أن تروج لبروبوغاندا سياسية أو أن تكون منصة لنشر الإشاعات والأكاذيب والافتراءات. ووجود نسخة في الإنجليزية للمقالة لا يُعطيها أي شرعية لتتواجد في أرابيكا العربية، ولا يجعلها موسوعية. -- صالح (نقاش) 16:31، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)
- دمج "بتصرف" مع مقالة جمال خاشقجي --حميد ✆ 17:15، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف المقالة منحازة وبشدة وتعتمد في ربط الأحداث على مصدر رئيسي منحاز بشدة في موضوع المقالة. لو قمنا بإدراج الإدعاءات وكأنها حقائق فلن ننتهي من المعلومات المغلوطة خصوصًا في خضم حرب إعلامية شديدة من الطرفين. إن بقيت المقالة فهي بحاجة إلى إعادة كتابتها بشكل كامل لتمثل أرابيكا:وجهة النظر المحايدة. --Ziad (نقاش) 12:03، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف أنا كشخص محايد ومن وجهة نظري كويكيبيدي أرى أن المقالة يجب حذفها لأنها ليست قائمة على أي حقائق مؤكدة، الموضوع كله قائم على فرقة أغتيالات افتراضية أدعى بعض الأشخاص وجودها ووسائل الإعلام قامت فقط بنشر هذه الإدعاءات والافتراضات وقيام وسائل الإعلام بذلك - حتى لو كانت شهيرة ومعروفة- لا يعد إثبات بصحة هذه الإدعاءات بأي حال، ومن ناحية أخرى لا الجهات الأمنية أو الحكومية في تركيا أثبتت رسمياً هذه الإدعاءات في مقتل خاشقجي ولا ظهرت أدلة وإثباتات ولا هناك اعتراف من السلطات السعودية بها، إذن نحن نتعامل مع كيان وهمي غير مؤكد ولا أحد يعلم صحة المعلومات عنه ويتم استغلاله من أخل خلافات سياسية والمقالة أيضاً مكتوبة بشكل غير محايد. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:54، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق: المقالة موضوعية، وموضوعها ذكرت الصحف العالمية على لسان السلطات الكندية، كما أن المقال معتمد في النسخة الإنجليزية، لا يوجد ما يثبت ادعاءات مطالبات الحذف اذ انهم اقرب الى تهمهم، بسبب سوابق الهيئة والاشخاص الذين يزعجهم المقال، ارى انه من غير المقبول حذف مقال ذكر حقيقة بالأدلة بسبب مجرد افتراضات واتهامات لا علاقة لها بصة المقال. Mohamadlounnas (نقاش) 17:39، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء مع ما قاله الزميل Mohamadlounnas لا أرى ان هناك سبب حقيقي لحذف المقال, المقال موضوعي ويوجد فيه مصادر كافية وسوف أعمل أنا على تعديله ووضع مصادر بشكل أكبر . تحياتي Osama Eid أسامة عيد 17:53، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق: المقال ليست معتمدة في الإنجليزية ولا يوجد شيءأسمه (مقالة معتمدة)، الوضع هناك مثل هنا يمكن لأي شخص إنشاء المقالة ويمكن لأي شخص عمل نقاش حذف والمقالة ربما تحذف، أرجوا ألا نعول كثيراً على المقالة الإنجليزية خصوصاً أن هناك حركة تضليل حدثت فيها، حيث أن فقرة خاشجقي تكلمت عن وجود عناصر نفذت مهمة الإغتيال فقط لكنها لم تقر بوجود فرقة أسمها النمر، ما حدث هو تجميع للمعلومات والمصادر المتباعدة لخلق زخم ومعلومات تبدو مترابطة لكن إذا دققنا فيها جيداً نجد الكثير من الاختلافات والتضارب. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 09:20، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء، تسبيب الحذف هو قذف بإدعاء عام، ولا يبدو خلوه من الإصطفافات، حذف مقال مصادر كتابته تدعمها صحافة جادّة، هو امر غير مبرر إطلاقا! يجب أن تكون صياغة المحتوى، كما هو الأمر في كل محتوى أرابيكا، ناسبا الأقوال لأصحابها، وموضحا للآراء المعارضة للشأن منسوبة لأصحابها كذلك (ما هي ردود الدولة السعودية على ذلك مثلا)، بخصوص الدمج، فإن المقال لا يتحدث عن تفصيل في مقتل خاشقجي، بل يغطي موضوعا أوسع، بالتالي وضعه كقسم في مقال الخاشقجي غير مناسب.--ميسرة (نقاش) 10:57، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- تعليق: @Uwe a: المقالة هي إدعاء عام، وما يظهر هنا لا يبدو خاليًا من اصطفافات، وهذا الإدعاء العام قُذف في وجه أرابيكا من قبل موقع غير موثوق، وكل مصادر "الصحافة الجادة" التي تصفها، هي مصادر دائرية ومرآة للموقع غير الموثوق ولا يعتد بها، ولا حاجة للدول أن ترد على كل من فتح فاه ونطق ضدها، فالإشاعات والافتراءات لا تنضب كما هو واضح، وليس وظيفة أرابيكا توثيق تلك الإشاعات وعرضها بهذا الشكل وكأنها حقائق، بينما هي مجرد أكاذيب مختلقة الحديث عنها غير موسوعي. من عليه إيراد الحجة هو صاحب الدعوى، ويا حبذا لو ساعدنا المعترضون بإيراد الحجة لتوثيق المقالة، ليُقيَّم أمر إبقائها وتوافقها مع السياسات من عدمه بناء على الحجج الواردة، بدلًا من شخصنة المسألة! -- صالح (نقاش) 11:21، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- طرح كونها إدعاءات دائرية يعني بالضرورة انه لا يوجد حد ادنى من التحقق، وهو امر لا افترضه (نظرة سريعة للمصادر تشمل واشنطن بوست، تعليقات الزملاء تقترح ان دولا تحدثت في هذا الشأن)، التنابذ بين الدول الخليجية هو أمر واقع، لا أرى سببا لتصور ان احد الطرفين يقوم به دون الآخر في إطار الجوقات الإعلامية، إدراج قوالب من نوع مصدر وحيد او مصادر قليلة على اقسام او على عدم الحياد بناء على فرادة الإدعاءات هو امر أكثر من مرحب به بالنسبة لي، تدعيم الشكوك مثل توضيح ان السعودية تتهم ميدل إيست آي انها ذراع لقطر لهو امر قيمته عظيمة لقارئ المقال، ووجوده في مقال ميديل إيست آي مهم أيضا، هكذا بالضبط تدار الموضوعية، اما حذف الموضوع من أساسه وكأنه غير موجود أراه تجاوز لمعايير الحذف، أرى ان تعليقات الزملاء بضرورة الإبقاء وتوجيه المقال بحيث يكون موضوعيا وتحسين مصادره مناسبا، تعليق @Ibrahim.ID: إتجاهه منطقي، إقرار بوجود عناصر، ولكن لا توكيد للإسم المستخدم، السؤال هو إذا هل يوجد فريق أم لا؟ هل قام الفريق بعمليات اخرى عدى إغتيال الخاشقجي ام لا؟ المقال يشير إلى ذلك وينسب ذلك إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست! إذا كان السؤال هو إسم الفريق النمر ام لا، فذلك شأن آخر غير الحذف، يمكن للمعترضين على الإسم طلب النقل مثلا.--ميسرة (نقاش) 13:47، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- السياسة واضحة، الادعاء الاستثنائي يتطلّب مصادر استثنائية، والمصادر الدائرية والمرآتية ليست من بينها. لدينا الآن ادعاءٌ استثنائيٌ من موقع غير موثوق، هل يمكن دعم هذا الإدعاء من قبل جهات عدة موثوقة ومعتبرة، بعيدًا عن الاستناد على جهات متنازعة؟ حتى الآن لم يستطع أحد إيراد أدلة، وتغيير اسم موضوع مختلق، لا يغيّر صفة الموضوع، ولا يجعله حقيقة. وفكرة تغيير العنوان، بحدِّ ذاتها إثبات لعدم صحة البيانات الواردة. -- صالح (نقاش) 14:14، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- الإنتقاد لميديل إيست آي لا يشطب وجود المصادر الأخرى، جعل الموضوع يبدو وكأن ثلاث مصادر صحفية يعتد بها هي جهات تقع في نفس الخانة التي تم وضع ميديل إيست آي فيها وأنها مصادر دائرية لمجرد انهم غطو تغطية تتقاطع مع الميديل إيست آي وصبغها بذات صبغة ميديل إيست آي (وأنا هنا لا احكم على ميديل إيست آي، بل على توسيع الإتهام على الآخرين، وإعتبار كل صحافة تتواصل بمعارضين منصة بروباغندا وإفتراء!!)، بالتالي الإدعاء ليس استثنائي، والمصادر ليست دائرية، ولا يمكنك ان تطلب وجود إعتراف رسمي لجعل المقال مقبول، ولا يمكنك إستخدام حجة أن الإسم السري ورد فقط في مكان واحد لحذف المحتوى الذي يغطيه اكثر من مصدر، والخلط بين السري والوهمي! هل صحافة بي بي سي ونيويورك تايمز وواشنطن بوست جوقات متآمرة؟ غير مهنية؟ تستخدم مصادر بلا تمحيص؟ أظن انك تحتاج لحجة افضل من ذلك قليلا. ناهيك ان أرابيكا دورها عرض الموجودات بشكل متوازن، وفي المواضع التي يُختلف فيها حول الحقيقة، إستخدام اللغة المناسبة لذلك، والعزو الصريح للمصادر. اعتقد انني اوضحت النقاط مرارا في هذا النقاش وفي غيره، مواضيع المقالات ليست هي المعيار لبقائها، وإستخدام المعايير يجب ان يكون موضوعي، صحيح ونقدي وليس جزافيا، وفي هذه الحالة هو إستخدام لآلية الشطب بُناء على خلاف مع احد المصادر.--ميسرة (نقاش) 15:09، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- عذرًا ميسرة، وجهة نظر المستخدمين وتعليقاتهم في أكثر من مناسبة، ليست معيارًا في أرابيكا. صاحب الإدعاءات الاستثنائية موقع غير موثوق، ولم تتقاطع معه أي وسيلة إعلام، بل نقلت عنه بعد أن اختلق هذه الادعاءات، ونص المقالة الإنجليزية التي تُرجمت يعزو هذا الإدعاء إلى الموقع نفسه، فلماذا تريد أن تجعل الأمر يبدو وكأنَّ هناك تواترًا وإجماعًا حول الرواية المختلقة؟ هناك قاعدة في تمحيص الروايات، تقول: «لَمَّا اسْتَعْمَلَ الرُّوَاةُ الْكَذِبَ اسْتَعْمَلْنَا لَهُمُ التَّارِيخَ.» فالتاريخ يكشف كذب وتدليس الرواة، وضعف وتناقض الروايات. حاليًا لدينا راوٍ واحد رئيس أتى بهذه الرواية الاستثنائية أوّل مرة، وهو الموقع غير الموثوق، وتاريخ روايته في 23 أكتوبر 2018، وأنت استشهدت براوٍ آخر هو شبكة بي بي سي. عند العودة لرواية شبكة بي بي سي، التي نشرت روايتها في 6 نوفمبر 2018، نرى أنها نسخت رواية الموقع غير الموثوق حرفيًا، ثم دلّست ونسبت الرواية إلى مصدر خاص بها دون أن تأتي على ذكر الموقع غير الموثوق، ثم وقعت الشبكة في خطأ آخر حين زعمت أن الفرقة المختلقة تأسست في عام 2018، بينما هي تسرد في ذات التقرير الذي تستشهد بهِ نشاط الفرقة في عام 2017! لاحظ أن رواية الموقع غير الموثوق، تنص على أن الفرقة المختلقة «تأسست منذ أكثر من عام»، أي على الأقل قبل 23 أكتوبر 2017. وهذا التناقض في رواية بي بي سي، يرد مصدرها ولا يجعلها أهلًا للاستشهاد به. ولا يجعلها أصلًا مصدرًا، فنحن نعرف ماهية المصادر الدائرية، وبي بي سي هنا مصدر دائري، ولا يفيد الطعن على هذه الحقيقة.
- باختصار، أرابيكا قائمة على سياسات واضحة، ومواضيع المقالات يجب أن تكون متوافقة مع تلك السياسات، وهي التي تُحدّد بقاء المقالة من عدمه. حتى الآن، لدينا مصدر وحيد أتى بادعاءات استثنائية، نسخت روايته بي بي سي أو الجزيرة أو واشطن بوست أو كائن من كان، لا يهم، تظل الرواية منسوخة وستظل تُنسب إلى الموقع غير الموثوق، ولا نستطيع تغيير هذه الحقيقة. ولو كانت المقالة عن أمر واقعي وحقيقي، غير مرتبط بالتنابذ الإعلامي وجعجعته، لأنشئت المقالة منذ وقت طويل، ولما ناقش أي أحد أمر حذفها. كل المطلوب، إيراد أدلة من جهات عدة معتبرة وموثوقة، تثبت هذه المزاعم الاستثنائية. هل الموثوقية، الموسوعية والموضوعية أمر يستحيل تحقيقه في هذه المقالة؟ إن كان يستحيل فعل ذلك، فلا مكان حسب السياسات لمثل هذه المقالات في أرابيكا. -- صالح (نقاش) 16:43، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- طرح كونها إدعاءات دائرية يعني بالضرورة انه لا يوجد حد ادنى من التحقق، وهو امر لا افترضه (نظرة سريعة للمصادر تشمل واشنطن بوست، تعليقات الزملاء تقترح ان دولا تحدثت في هذا الشأن)، التنابذ بين الدول الخليجية هو أمر واقع، لا أرى سببا لتصور ان احد الطرفين يقوم به دون الآخر في إطار الجوقات الإعلامية، إدراج قوالب من نوع مصدر وحيد او مصادر قليلة على اقسام او على عدم الحياد بناء على فرادة الإدعاءات هو امر أكثر من مرحب به بالنسبة لي، تدعيم الشكوك مثل توضيح ان السعودية تتهم ميدل إيست آي انها ذراع لقطر لهو امر قيمته عظيمة لقارئ المقال، ووجوده في مقال ميديل إيست آي مهم أيضا، هكذا بالضبط تدار الموضوعية، اما حذف الموضوع من أساسه وكأنه غير موجود أراه تجاوز لمعايير الحذف، أرى ان تعليقات الزملاء بضرورة الإبقاء وتوجيه المقال بحيث يكون موضوعيا وتحسين مصادره مناسبا، تعليق @Ibrahim.ID: إتجاهه منطقي، إقرار بوجود عناصر، ولكن لا توكيد للإسم المستخدم، السؤال هو إذا هل يوجد فريق أم لا؟ هل قام الفريق بعمليات اخرى عدى إغتيال الخاشقجي ام لا؟ المقال يشير إلى ذلك وينسب ذلك إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست! إذا كان السؤال هو إسم الفريق النمر ام لا، فذلك شأن آخر غير الحذف، يمكن للمعترضين على الإسم طلب النقل مثلا.--ميسرة (نقاش) 13:47، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- @صالح وUwe a: الحقيقة أنا قلق من أن النقاش أخذ منعطف حاد وخرج عن صلب الموضوع وتحول لنقاش سياسي، فأتمنى أولاً أن نطرح الجوانب السياسية تماماً من هذا النقاش وأن ينصب النقاش فقط على (هل المقالة مستوفية للسياسات أم لا؟)، مع احترامي لك ميسرة ولكني أرى أنك تؤيد إبقاء المقالة فقط من باب أنك متخوف من أن يتم حذف المقالة لأسباب سياسية أو بسبب تعارض المصالح بدون أن تدقق جيداً في: هل المقالة بالفعل مستوفية وسليمة على أسس سليمة؟ دعنا نركز على هذ الجانب فقط، للأاسف افتراضاتك ليست في محلها لأن موضوع المقالة وبعد تحليل المصادر وجدت الكثير من المخالفات والسلبيات:
- هل نحن أمام حقائق كشفها طرف ما؟ الإجابة لا عبارة عن معلومات شفهية بواسطة مصدر بدون ذكر اسمه نقلاً عن ميديل ايست اي، لا وثائق ولا فيديوهات ولا تقارير استخباراتية أمريكية ولا غيره تم إظهارها للعلن.
- هل الصحف الكبري والشهيرة نشرت هذه المعلومات كتحريات أو حقائق وغيرها؟ الإجابة لا مصدر NYT يتحدث فقط عن ملابسات مقتل خاشقي فقط ولم يشير إلى وجود هذه الفرقة نهائياً، وكذلك مصدر TWP لم يتناول ي معلومات مزعومة عن هذه الفرقة، ولذلك لا ينبغي إعطاء الكثير من الزخم أو التأثر بأسماء الصحف بل ينبغي التأكد هل المصدر يقول المعلومة أم لا.
- هل باقي المصادر تؤكد صحة الإدعاءات؟ الإجابة لا المصادر فقط تنقل ما نشره ميديل ايست اي.
- هل أكدت المصادر أن هذه المجموعة هل من قتلت جمال خاشقجي؟ الإجابة لا بحسب المقالة المصدر الوحيد هو ميديل ايست اي فقط بل بالعكس المصدر الثاني يقول بأن بن سلمان متورط فقط في قتل خاشقجي ولم تضع اسم فرقة النمر هذه، وبالنسبة لمحاولة اغتيال سعد الجابري المصدر الكندي يقول بوضوح (allegations) ولم يؤكد أي معلومات نهائياً.
- هل هناك مصدر أمني واحد في أي دولة أكد على وجود هذه المجموعة أو حتى أي قرائن؟ الإجابة لا ليس هناك تقرير أمني واحد يؤكد ذلك ولا حتى في تركيا نفسها.
إذن نحن باختصار أمام إدعاء من طرف وحيد (ميدل ايست اي) حول وجود هذه المجموعة واستناداً عن شهادة شفهية من طرف لم يذكر اسمه و العديد من المصادر نقلت هذه الإدعاءات، ليس هناك صحف أجنبية ولا شهيرة تقول شيء ولا تكشف عن شيء ولا حتى تبرز أي حقائق بل تتحدث عن أمور أخرى (ملابسات مقتل خاشقجي والرواية العادية) وتم زجها في المقالة لإعطائها زخم وهمي ومصداقية كاذبة (في رأيي)، لذلك طالما الموضوع مجرد ادعاءات إذن لا يصلح أن ينشر في أرابيكا لتحويله إلى حقائق بل وتتعارض مع سياسة الحيادية والوثوقية، ويجب علينا فقط مناقشة الموضوع من هذه النقطة، لا يهمنا بعد ذلك أي صراعات سياسية أو أثار سياسية لحذف المقالة من عدمه --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 19:55، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- شكرا @Ibrahim.ID: على ردك التفصيلي، وبطبيعة الحال متخوف من ان يتم حذف المقالة لأسباب سياسية وهذا تخوف مشروع، كما ان الإبقاء على محتوى أو حذفه في أرابيكا لأسباب سياسية هو تخوف مشروع. من حيث المبدأ لا سبب لإعتقادي بأني لست على خطأ في تقديري ببقاء المقال، ولكن:
- لا يوجد ما يدعو لعدم صياغة المقال بشكل يشير في كل خطوة للجهة المدعية وشكل الإدعاء: الجهة كذا (المتهمة بكذا) قالت كذا وكذا، بينما الجهة كذا قالت كذا وكذا، وفي كل جزء من المقال بحيث إن صحت الإدعاءات هنا فسيكون من غير المريح للدوحة وجود مثل هذا المقال!
- الجابري كرافع للقضية واحد مصادر الإسم (الذي ذكرت ان تسمية المقال بغيره قائمة) يمكن توضيح إتهامات السعودية له أيضا
- لا يوجد سبب لمساواة أرابيكا بالحقيقة، ولا المصادر الرسمية بالحقيقة، ولا القصص المنسوجة بالحقيقية، لو كان كامل موضوع المقال عبارة عن إتهامات، فهي ليست وحيدة المصدر وليست إدعاء فريد، قدر الأهمية التي تعطونها للمقال بالدعوة لحذفه بدلا من وسمه بالوسوم المناسبة غير مبرر.
- التطبيق العملي لطلب الحذف، وإغفال آراء إعادة الكتابة بالكامل، وإغفال آراء تعديل التسمية، وإغفال ان الإدعاء ليس صحيحا ان الموضوع مختلق من منصة واحدة هي ميديل إيست آي، واعتبار ان هذا شأن يتعلق بالإستقطاب بين السعودية وقطر يعني عمليا تنفيذ قرار بحظر النشر على أرابيكا!!
- المطالبة، أرابيكاً، بوجود مصدر رسمي متحدثا على الملأ عن المجموعة السرية (على إفتراض حقيقتها) من السعودية او من دولة حليفة او حتى دولة محايدة هو ضرب من التعجيز، فهو في عداد المستحيلات، اما مصدر رسمي من بلد معارض، فذلك سيكون رائعا لجعل الإتهام اضحوكة، اتمنى فعلا ان يكون هناك مصدر رسمي من ذلك النوع ليشتمله المقال.
وشكرا على ردك التفصيلي، دفعني للتمحيص:
- هل "المصادر تنقل عن ميديل إيست أي" :
- مصدر نيويورك تايمز يقول "American officials"، ولم اجد فيه إشارة لميديل إيست آي ولا نقل عنها.
- مصدر الواشنطن بوست تقول بوضوح "The U.S. government learned" وتكمل مستخدمة "فرقة النمر" كإسم...
- الجزيرة (التابعة للدوحة، التي تتهما السعودية بكذا وكذا) اجرت مقابلات مع مختصين وليس عابري سبيل
- مجموعة النمر قتلت جمال خاشقشجي إدعاء لميديل إيست أي، بينما لا تذكر مصادر اخرى إسم المجموعة، والكنديين يسمونها إتهامات
- هل تقصد أن المصادر المختلفة تشير لأكثر من مجموعة ام تقصد ان هناك خلاف على التسمية ؟ هذا سؤال بلاغي.
- الكنديين عندهم قضية مرفوعة، طبعا إدعاءات وإتهامات، هذا ليس إنتقاص منها بل وصف دقيق لطبيعتها، الأجدر بمقال أرابيكا إستخدامه.
يمكن التعاطف مع نقاط مذكورة لديك بالتأكيد، لكن التصور ان الشيء الوحيد المنطقي عمله بهذا المحتوى هو شطبه، وغياب التعاون بإتجاه نزع فتيل المحتوى يجعل من طلب الحذف تعسفي، صياغة المقال، وسمه بالوسوم المناسبة، حتى لو تحول جُل متن المقال ليفكك رواية فرقة النمر، هو المسلك الأنسب.--ميسرة (نقاش) 22:51، 11 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف جميع الأطراف والمصادر الأوليّة التي ادعت هذه المعلومات غير موثوقة تمامًا وغير محايدة، ولها تعارض مصالح واضح وصريح لسياسات أرابيكا المتعلّقة بالحياد والموثوقة وإمكانية التحقق، وهذا ما يجعلنا أمام ادعاء استثنائي يتطلّب مصادرًا استثنائيّةً، فهو لم يظهر في مصادر موثوقة يُمكن الاستناد عليها في هذا الشأن.. أيضًا، بعد مطالعة محتوى المقالة وما نُشر في المصادر المحايدة يظهر خلطٌ كبيرٌ ومحاولة للتضخيم بربط الموضوع بقضايا أخرى بناءً على استنتاجات فرديّة لم تُثبَت علاقتها بالفرقة أو تُنشر من جهة موثوقة.. حُذفت المقالة من عدة إداريين سابقًا وأعيدت للواجهة بعد إدعاءات أخرى ذكرها مصدر ذا تعارض مصالح واضح أيضًا.. بناءً على ذلك أؤيد الحذف فأرابيكا ليست مهمتها عرض الادعاءات ومحاولة إثباتها كحقائق من نفس المصدر الذي اختلقها.. --شبيب..ناقشني 21:10، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف المقالة منحازة وتعتمد على مصدر منحاز بالمقالة.--بــندر (نقاش) 21:30، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف أتفق مع رأي الزميل إبراهيم. 'محمد'راسلني 21:50، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- ّ دمج "بتصرف" مع مقالة جمال خاشقجي وحذف الاسماء، فعلا قد تكون المقالة حقيقية، من باب نظرية المؤامرة، لكن التفاصيل الموجودة من مصدر وحيد توحي بقصة وهمية مبنية على استنتاجات وربط للأحداث والشخصيات، فهي تعبر بصدق عن رأي كاتبها، ولا تجد من يدعم هذه الحقائق (أعتى أجهزة المخابرات لا يمكنها فك شبكة بهذه الدقة) لذا أرى أن يذكر هذا الإدعاء موجزا في مقالة جمال خاشقجي معزوا لصاحبه تحياتي – عادل امبارك راسلني 22:08، 10 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف أتفق مع رأي الزميل شبيب.--AlThawadiBHR ناقِشني 05:51، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)
- خلاصة: حذف.--جار الله (نقاش) 00:00، 22 أغسطس 2020 (ت ع م)