أرابيكا:مراجعة الزملاء/نهر النيل

نهر النيل

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز

أدوات مساعدة:

المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 6 أشهر

مقدم الطلب: Cyclone605 (نقاش)	تاريخ الطلب: 11 يونيو 2021، 20:34
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير)	حالة المراجعة: سُحب الترشيح بالتوافق مع المرشح

السلام عليكم . أقدم لكم هذه المقالة عن أحد أهم الأنهار في العالم وتاريخه الطويل الممتد على مدى 5000 عام وهو نهر النيل حيث قمت بتطوير المقالة بعد أن كانت في حالة يرثى لها وعملت على تحديثها على مدى شهر تقريبا ، راعيت في تطويرها سلامة اللغة وإضافة ما أمكن من الوصلات والصور. وقمت بزيادة محتواها بالترجمة من الإنجليزية بالإضافة إلى الاستشهاد بالمصادر العربية الموثوقة مثل موقع وزارة الري المصرية. اتمنى سماع آراءكم البناءة ونصائحكم القيمة لكي تصل إلى مرحلة وسمها كمقالة مختارة.

الفراغات بين الكلمات وعلامات الترقيم، وبين الاستشهادات.
ليس هناك وضع موحد لفتحتي التنوين فتارة توضع على الألف وأخرى على الحرف (وهو الصواب حسب مجموعة من الباحثين إضافة لمجمع اللغة في مصر)، كما أُهمل التنوين في كلمات أخرى. وبالنسبة للهمزة في آخر الكلمة فالقاعدة أن تنون بلا ألف.
يغيب التفريق بين همزة القطع وألف الوصل في العديد من الكلمات.
المصدر المخصص لفقرة التسمية يغطي الجزء الثاني فقط.
ذكر أن الإمبراطورية الألمانية قسمت بين إنجلترا وبلجيكا، لكن الأصح هو أن مستعمرات ألمانيا هي التي قسمت.
يجب التعامل مع كثرة الوصلات الحمراء.
حبذا لو تم توحيد كتابة الوحدات بنفس النسق، فأحيانا ترد مختصرة (كم، م، كم²)و في أحيان أخرى تكتب بلا اختصار. وكذلك كتابة الأعداد الكبيرة بنفس الصيغة، فمرة كتبت على شكل: 12345 ومرة أخرى استخدمت الفاصلة لتسهيل القراءة: 12،345.
من الأفضل الاكتفاء بكتابة الإحصائيات بنظام واحد (المتر عوض القدم، لكثرة استخدامه)
تم ذكر نهر القاش في الفقرة المعنونة (روافد النيل) رغم أنه لا يصب في النيل فربما من الأجدى إعادة تسمية الفقرة بما يتماشى مع تضمنها لكافة العناصر الموجودة في الحيز الجغرافي للحوض المائي لنهر النيل.
ذكر تمساح النيل المذكور في فقرة الأهمية الاقتصادية، دون تحديد لجدواه الاقتصادية.
فقرة التحديات البيئية مقتصرة على مصر، يجب أن تتوسع لتشمل أغلب المناطق التي يعبرها النهر.

تحياتي.--يحيى بن علي (نقاش) 11:07، 13 يونيو 2021 (ت ع م)

@يحيى بن علي: أشكرك يحيى على هذه الملاحظات ونحن بالفعل بحاجة لامثالك من ذوي الخبرة. سأعمل على تصحيح ما تفضلت به في اسرع وقت. Cyclone605 (نقاش) 11:22، 13 يونيو 2021 (ت ع م)

أبو هشام

شكرا Cyclone لاختيار وتطوير المقالة وإليك الملاحظات التالية:

هذه العبارات غير مفهومة: يُعتبر النيل شريان الحياة للحضارة في مصر منذ العصر الحجري، ففي حين كانت الدراسات السابقة تعتقد أن نهر النيل قد نشأ في عصر الميوسين.
بعض الفقرات لا تحتوي على مصادر.
حبذا لو تتخلص من استعمال تم وقام.
اللغة العربية تبدأ بفعل مثال: بسبب فشلهم في اختراق الأراضي الرطبة في جنوب السودان، ظلت الروافد العليا للنيل الأبيض غير معروفة لليونانيين والرومان القدماء إلى حد كبير. فشلت الحملات المختلفة في تحديد منبع النهر. ذكر المؤرخ اليوناني أجاثارشيدس أنه في زمن بطليموس الثاني، نجحت حملة عسكرية بالوصول إلى مسافة كافية على طول مجرى النيل الأزرق وحددت أن الفيضانات التي كانت تحدث في الصيف كانت ناجمة عن عواصف مطيرة موسمية غزيرة في المرتفعات الإثيوبية، ولكن لا يذكر اسم أي أوروبي في العصور القديمة قد نجح بالوصول إلى بحيرة تانا (منبع النيل الأزرق). ذكر الإدريسي في كتابه "نزهة المشتاق في اختراق الآفاق" عام 1154 أن نهر النيل ينبع من ثلاث بحيرات. بطولٍ إجمالي يبلغ حوالي 6,650 كم (4,130 ميل) بين بحيرة فيكتوريا والبحر الأبيض المتوسط ، يعد النيل أطول نهر على وجه الأرض. يغطي حوض تصريف نهر النيل مساحة 3,254,555 كم2 (1,256,591 ميل2) وهو ما يعادل حوالي 10% من مساحة قارة إفريقيا. وبالمقارنة مع الأنهار الرئيسية الأخرى، فإن النيل يحمل القليل من المياه (ما يقارب 5% من المياه التي يحملها نهر الكونغو على سبيل المثال). حوض النيل معقد، ولهذا السبب فإن التصريف في أي نقطة على طول المستجمع المائي يعتمد على العديد من العوامل بما في ذلك الطقس وتحويلات المجرى والتبخر والنتح التبخري وتدفق المياه الجوفية.
حبذا لو تضيف فقرة عن نهر النيل في الأدب والتراث.
سأعود للتعديل على المقالة لاحقا، متمنيا حصول المقالة على الوسم، تحياتي. --أبو هشام ^«نقاش» 09:36، 15 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ أبو هشام

شكرا أبو هشام. سأقوم بتصحيح ما تفصلت به في أسرع وقت. بالنسبة للعبارات التي بدون مصادر فهذه العبارت مترجمة من النسخة الانجليزية وكانت مذكورة هناك بدون مصادر . Cyclone605 (نقاش) 13:24، 15 يونيو 2021 (ت ع م)

مرجبا Cyclone وأعتذر عن التأخر في الرد لما يقارب الأسبوع بسبب ظروف خاصة، لا زالت بعض الفقرات بلا مصادرمثل الفقرة الأولى والثانية من (الجغرافيا والمسار) والفقرة الأولى من (في جنوب السودان) والفقرة الثانية (في مصر). وقد أجريت بعض التعديلات على المقالة ولاحظت وجود بعض الوصلات الحمراء غير مربوطة بويكي بيانات. لي عودة إن شاء الله. --أبو هشام ^«نقاش» 14:43، 23 يونيو 2021 (ت ع م)

عُمر

مرحباً، شكراً لاختيارك هذه المقالة لتطويرها لنيل الوسم:

أؤكد على ملاحظات الزملاء وخصوصاً ملاحظات الزميل أبوهشام بما يخص بدء العبارة باللغة العربية واستعمال "تم"
في المقالات المختارة والجيدة يجب أن تحوي كل معلومة على مرجع، والقصد بأن تحوي كل فقرة على مرجع واحد على الأقل لا نقصد به الفقرة بالعنوان، بل نقصد الفقرات الداخلية، مثلاُ في فقرة التاراريخ هناك ثلاث فقرات فرعية لا تحوي أي مرجع وهم
- بدأ الاستكشاف الحديث لحوض النيل عندما وصل العثمانيون بقيادة الوالي العثماني محمد علي وأبنائه إلى شمال ووسط السودان، وبقيت هذه الاكتشافات مستمرة منذ عام 1821 فصاعدا. تم تعريف النيل الأزرق على أنه النهر الذي ينبع من سفوح إثيوبيا، أما النيل الأبيض فهو النهر الذي ينبع من مكان قريب من نهر السوباط. قامت ثلاث بعثات بقيادة الضابط التركي "سليم بيمباشي" برحلات استكشاف بين عام 1839 وعام 1842، ووصلت اثنتان إلى النقطة التي تبعد حوالي 30 كم (20 ميل) عن ميناء جوبا الحالي، حيث ارتفع مستوى سطح الأرض وأصبح شديد الانحدار مما جعل مهمة الاستكشاف صعبة للغاية.

نتيجة للإمكانيات الهائلة التي يوفرها نهر النيل، فقد كان مطمعا للقوى الاستعمارية في القرن التاسع عشر. فقد تحكمت الدول الأوروبية في دول حوض النيل في تلك الفترة؛ فبينما كانت بريطانيا تحكم قبضتها على مصر والسودان وأوغندا وكينيا، فقد أحكمت ألمانيا قبضتها على تنزانيا، رواندا، وبوروندي. أما بلجيكا فسيطرت على الكونغو الديمقراطية والتي كانت تعرف في هذا الوقت باسم زائير.

وبعد أن وضعت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) أوزارها، قُسمت المستعمرات الألمانية بين كل من بريطانيا وبلجيكا؛ فحصلت إنجلترا على تنزانيا، بينما حصلت بلجيكا على رواندا وبوروندي، وبقيت إثيوبيا دولة مستقلة. ومع انتهاء السيطرة البريطانية على مصر والسودان في الخمسينات من القرن العشرين، وقعت اتفاقية نهر النيل عام 1959 لتقسيم مياه النيل، التي ترفضها أغلبية دول حوض النيل وتعتبرها اتفاقية جائرة تعود لعهد الاستعمار.

يجب أن تتنوع المراجع فالموضوع تم الحديث عنه في الكثير من الصحف المرموقة والوكالات الإعلامية العريقة والدرسات الجغرافية والحيوانية، مثلاً:
- كل فقرة روافد النيل تعتمد على المجع 36
- كل فقرة التنوع الحيوي تعتمد على المراجع 48
- النقل والعبور في مصر تعتمد فقط على المرجع 49
  - هذه الفقرات كبيرة ويجب تنوع المراجع بها، غير ذلك فتكرار نفس المرجع بشكل متتالي أمر غير مُرحب به بهذا الشكل الكثيف، وهناك فقرات أُخرى بها نفس المشاكل.

تحياتي --عُمر قنديل (نقاش) 10:38، 15 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ Omar kandil

شكرا عمر. سأقوم بتصحيح ما تفصلت به في أسرع وقت. Cyclone605 (نقاش) 13:09، 15 يونيو 2021 (ت ع م)

الزملاء @يحيى بن علي: و @Omar kandil: و @أبو هشام: هل يتطوع أحدكم فضلا لتنسيق المراجع وفصل المراجع العربية عن الأجنبية؟ قرأت سابقا دليل أرابيكا للمراجع ولكن لم افهمه. أغلب ملاحظاتكم بالأعلى تم تصويبها واي ملاحظات أخرى فعلى الرحب والسعة. Cyclone605 (نقاش) 16:16، 16 يونيو 2021 (ت ع م)
أهلا ◀ Cyclone605 أنا متابع للمقالة وأجريت العديد من التعديلات عليها ومستعد لفصل المراجع ولكن قد أتأخر يوما أو يومين ، تحياتي. أبو هشام ^«نقاش» 17:13، 16 يونيو 2021 (ت ع م)
مرحبا @Cyclone605 وأبو هشام: لقد قمت ببعض التنسيقات الذي أتمنى أن تكون في المستوى. --يحيى بن علي (نقاش) 18:49، 16 يونيو 2021 (ت ع م)
@Cyclone605: للزملاء خبرةٌ طويلة بهذا الموضوع وأنا لا أتكلم إلاّ يعدهم، في العموم فأنا متواجد بشكل دائم ومستعد للمساعدة حال اعتذر الزملاء لسببٍ أو لآخر. --عُمر قنديل (نقاش) 19:48، 16 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ يحيى بن علي أشكرك جزيلا يحيى على مجهودك وسرعة استجابتك وتنسيقك للمراجع . Cyclone605 (نقاش) 05:32، 17 يونيو 2021 (ت ع م)

باسم

@يحيى بن علي: من نظرة سريعة تبدو المقالة جيِّدة جدًا. أعتقد أنَّ قسم التاريخ مُختصر جدًا والأنسب (لو تسمح كميَّة المعلومات الموجودة) تقسيمه إلى فقرات: التاريخ القديم (فرعوني ← روماني) ثُمَّ الإسلامي (الراشدي ← العُثماني) ثُمَّ الحديث والمُعاصر. لا بُد من تسليط الضوء في هذه الفقرات على كيفية استثمار الأقوام المُختلفة للنيل وصيانته، على سبيل المثال المقاييس التي شادها المُسلمون في مواضع مُختلفة، وكذلك النزاعات التي قامت وما تزال قائمة وتدور حول هذا النهر، كطمع إسرائيل بالوصول إليه، والأزمة الحاليَّة بين أثيوبيا ومصر، والعبث الإسرائيلي بهذا الموضوع من خلف الستار. أخيرًا لاحظ استخدامك مُصطلح «الديناصورات البحرية» وهو اصطلاحٌ خاطئ لأنَّ العُلماء يتفقون على أنَّ تلك الكائنات لم تكن ديناصورات بل زواحف من طائفةٍ أُخرى وثيقة الصلة بها، والأنسب تسميتها «الزواحف البحريَّة» وبتحديدٍ أفضل «الموزاصورات». تحيَّاتي--باسم^{راسلني (☎)} 19:39، 16 يونيو 2021 (ت ع م)

مرحبا بالجميع، إشارة للزميل @Cyclone605: للتفاعل مع ملاحظات الزميل باسم، وأنا أيضا سأحاول جاهدا التفاعل مع الملاحظات بما أنه تمت الإشارة لي . --يحيى بن علي (نقاش) 21:11، 16 يونيو 2021 (ت ع م)
@يحيى بن علي: آسف -- باسم^{راسلني (☎)} 21:58، 16 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ باسم

شكرا باسم. أعمل الآن على تطوير فقرة التاريخ وستكون جاهزة في اقرب وقت. Cyclone605 (نقاش) 22:21، 16 يونيو 2021 (ت ع م)

أبو حمزة

السلام عليكم. بداية، أشكركم على اختياركم لهذا الموضوع الهام. ثانيًا، أرجو اعتبار تعليقي هنا مجرد تنويه وليس انتقاد. لاحظت اقتصار المراجع على المواقع الإلكترونية العربية والأجنبية، رغم وجود بعض المراجع العربية الدسمة المتاحة على الإنترنت التي يمكن الاعتماد عليها في إثراء المقالة مثل:

كتاب "نهر النيل - نشأته واستخدام مياهه في الماضي والمستقبل" - د. رشدي سعيد
كتاب "نهر النيل" - د محمد عوض محمد
كتاب "نهر النيل في مصر - منحنياته وجزره - دراسة جيومورفولوجية" - د. السيد السيد الحسيني
كتاب "النيل - حياة نهر" - إميل لودفيغ - ترجمة: عادل زعيتر
كتاب "أخبار نيل مصر" - شهاب الدين بن العماد الأقفهسي

مسألة أخرى - هذه المرة نقد وليس تنويه

- لِمَ التوسع في الحديث على عناصر التنوع الحيوي؟ كان يكفي ذكر المسميات بوصلاتها الزرقاء، وإلا فما الفائدة من وضع الوصلات الزرقاء في المقالات؟

شكرا مرة أخرى لجهودكم، وأتمنى أن تساعدكم هذه المراجع في العمل على الارتقاء بالمقالة. تحياتي. أبو حمزة^{أرسل رسالة} 12:05، 17 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ أبو حمزة

شكرا لك على هذه المراجع وسأعود اليها بالتأكيد .بالنسبة لفقرة التنوع الحيوي فسأعمل على اختصارها قدر المستطاع. Cyclone605 (نقاش) 18:26، 17 يونيو 2021 (ت ع م)

ميشيل

مرحباً، المقالة جيدة بالإجمال، ولكن فيها نواقص وعيوب.

لا تعتمد على مصادر مراجعة من الأقران، وإنما على مواقع الويب فقط، مع أن الموضوع مطروق بكثرة
أضف وصفاً للصور باللغة العربية في كومنز.

--Michel Bakni (نقاش) 12:43، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

قرأت المزيد ولغة المقالة بالغة السوء، وهي غير مقبولة بهذا الشكل.
أيضاً معلومات المقالة مبنية على ما يعرفه الكاتب وهذا مخالف، يعني مثلاً لم يذكر الكاتب الجسور إلا في مصر والسودان والصومال، هل معنى هذا أنه لا يوجد جسور في دول المنبع؟ ألا يلزم أن تبحث في موضوع المقالة وتطورها قبل ترشحيها؟
أيضاً المقالة عن نهر النيل، ولا أفهم وضع عبارة: " يذكر أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد حذّر من المساس بحصة مصر من مياه النهر معتبرًا أن ما تقوم به أثيوبيا بشكل فردي قد يجر المنطقة إلى حالة من عدم الاستقرار" في مطلع المقالة.--Michel Bakni (نقاش) 12:49، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

أيضاً لماذا لا يوجد خرائط في المقالة إلا في صندوق المعلومات؟ Michel Bakni (نقاش) 12:53، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ Michel Bakni

أهلا ميشيل اعتقد انك تسرعت في كتابة هذا التعليق :) على العموم سأقوم بإصلاح ما تفضلت به وسأتجاوب مع ملاحظاتك. ولكن وجب توضيح ما يلي:

انت قلت في البداية "المقالة جيدة بالإجمال" ثم قلت "قرأت المزيد ولغة المقالة بالغة السوء" فهذا تناقض !!!! والأمر الآخر لماذا لغة المقالة بالغة السوء وغير مقبولة بهذا الشكل؟؟ يفضل عندما نكتب تعليق أن نوضح السبب يعني نقول لغة المقالة سيئة لأن بها أخطاء إملائية أو لأن بها مصطلحات غير معربة أو لأن بها كلمات مترجمة آليا ... الخ إنما بتعليقك هذا أن لا أعلم الآن ما الذي يتوجب علي إصلاحه أو إعادة كتابته. عدا عن أن كلمة "بالغة السوء" كلمة جارحة غير مناسبة خصوصا في مقال كبير الحجم مثل هذا متعوب عليه منذ أكثر من 40 يوم. والأمر الآخر أن لا أحد من المراجعيين وعددهم أربعة وكلهم علقوا على المقال لكن لم يتطرق أحدهم إلى مسألة اللغة وأنها "بالغة السوء".
أما بالنسبة لعبارة "يذكر أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي..." سبب وضعها بكل بساطة هو انها تتحدث عن تهديد لحصة مصر من مياه النيل بسبب سد النهضة . والزميل باسم في تعليقه في الأعلى قد أقترح علي كتابة فقرة تتحدث عن "الأزمة الحاليَّة بين أثيوبيا ومصر" بشكل مختصر وهذا ما فعلته ولكن وإكراما لك سأقوم بإعادة كتابة الفقرة مرة أخرى.
اما بالنسبة لعدم وجود خرائط في المقالة إلا في صندوق المعلومات فهذا خطأ فهناك 3 خرائط للنيل في المقال . سأقوم بإضافة خريطتين أيضا لاحقا.

Cyclone605 (نقاش) 15:48، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

أولاً: نعم فرأتها بالبداية بسرعة ووجدتها، جيدة وما زلت أراها جيدة من ناحية البنية، ولكن قلت من البداية أن بها عيوب ونواقص.

المقالة فيها أخطاء لغوية كثيرة، سأذكر لك بعضها:

أسوإ بدلاً من أسوأ في المقدمة
كلمة يُعتبر ذكرت 9 مرات، والصواب يُعد، والعبرة تعني الاعتبار، وهذا خطأ شائع.
كلمة حيث تستعملها بغير مكانها فهي ظرف مكان وليست ظرف زمان. مثلاً، تقول: لنهر النيل تاريخ ضارب في القدم، حيث نشأت على ضفافه. وأيضاً، "على النهر منذ العصور القديمة، حيث كانت الزراعة هي النشاط."
المصدر الرئيسي والنشاط الرئيسي، والصواب الرئيس

وغير ذلك هذه مجرد أمثلة.

أيضاً انتبه للكلمات، مثلاً "للأطماع الإسرائيلية" تعبير غير محايد.

ثانياً: بالنسبة لذكر مسألة سد النهضة، فهي ضرورية ولكن لا تُذكر في المقدمة هكذا، بل يوضع ملخص عنها، يعني مثلاً لماذا ذكرت تصريح الرئيس السيسي ولم تذكر نصريح أبي أحمد مثلاً؟ اذكر المسألة في المقدمة، ولكن من غير تخصيص.

ثالثاً، أرجو أن تذكر لي الخرائط الموجودة، فواحدة منها هي وثيقة تاريخية، والثانية هي صورة من الأقمار الصناعية والثالثة هي في صندوق المعلومات.

رابعاً، وأنت لم تجب عن هذه النقطة، مصادر المقالة هي مواقع إنترنت، ولا يوجد فيها أبحاث مراجعة من الأقران أو كتب أعدها المختصون. هذه ليست المقالة الأولى التي ترشحها للوسم ونصطدم فيها بالمسألة نفسها، وهي المصادر.

خامساً، لم أفهم إشارتك للآخرين في الأسفل، أرجو أن تشرحها لي لكي لا أفهمها بشكلٍ سيء.

سادساً، ترشيح مقالة بهذه الأهمية يتطلب البحث والتنقيب في أمهات الكتب والمصادر، لا في مواقع الإنترنت. وأخاف أنك تهتم بوسم المقالة لأنها من إعدادك أكثر من اهتمامك بتوثيق المعلومات. Michel Bakni (نقاش) 16:16، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

◀ Michel Bakni

أهلا ميشيل : بالنسبة للإشارة للزملاء فلا يوجد أي قصد منها أبدا سوى أنني اريد أن اتأكد من أن ملاحظاتهم أجيب عليها من أجل الأسراع في اغلاق المراجعة لا أكثر . فلا يوجد عندي نية سوء هنا وانت زميل عزيز ومحترم وأنا لست من النوع الذي يضمر النية السيئة لأي مستخدم هنا .

بالنسبة للإخطاء اللغوية فساقوم بتصحيحها.

أما بالنسبة لمصادر المقال وأنها مواقع ويب فهذا المواقع ميشيل هي ليست منتديات ، هي مواقع اخبارية عالمية معروفة ومشهورة ولا تقل مصداقية عن الكتب وهناك مصادر وكتب أجنبية نقلتها من أرابيكا الأجنبية أيضا . عدا عن أنني وأثناء مراجعتي للمصادر وجدت أن 90 بالمئة مما ذكرته المصادر الإخبارية نُقل أصلا من بعض الكتب مثل التي أشار إليها الزميل أبو حمزة بالأعلى وبالتالي فالإستشهاد من حيث المصداقية هو نفسه. على كل حال سأضيف أيضا بعض الكتب والمراجع العربية

بالنسبة لذكر مسألة سد النهضة سأقوم بكتابة فقرة كاملة عن الموضوع بشكل مختصر تعرض فيها كل الآراء بدون تحيز وسأقوم بإعادة كتابة المقدمة

على كل حال أشكرك جزيلا ميشيل على ملاحظاتك والآن بإماكني العمل على تصحيح المقال وتعديله بعد أن شرحت لي بالتفصيل المشكلة Cyclone605 (نقاش) 16:29، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

تمام يعطيك ألف عافية.

أرجو أن تولي الاهتمام الأكبر لمسألة المصادر، فهي المشكلة الكبرى، باقي المسائل يمكن معالجتها بسهولة. انتبه ـ مثلاً الاتفاقيات الخاصة بتقاسم المياه لا يُقبل اليوم السابع مصدراً لها، بل يجب العودة إلى الاتفاق الأصل والاستشهاد به، وقس على ذلك.

تحياتي لك. Michel Bakni (نقاش) 16:32، 22 يونيو 2021 (ت ع م)

الزملاء @باسم:، @يحيى بن علي:، @Omar kandil:، @أبو حمزة:، @أبو هشام: لقد قمت بتعديل ما تفضلتهم به من ملاحظات . يرجو الإضطلاع عليه وإباء الرأي في أي شيئ آخر . Cyclone605 (نقاش) 15:52، 22 يونيو 2021 (ت ع م)
مرحباً، المقالة ما تزال فقيرة جداً بالمراجع ولا يمكن أن تعبر بهذا الشكل إلى مرحلة التصويت لأنها لا تسوفي معيار المصادر. Michel Bakni (نقاش) 08:00، 8 يوليو 2021 (ت ع م)
◀ Michel Bakni

أهلا ميشيل . أنا لازلت اعمل على اصلاح المراجع . وسانتهي منها في اسرع وقت ممكن. Cyclone605 (نقاش) 19:08، 9 يوليو 2021 (ت ع م)
نعم لاحظت ذلك، وأتمنى أن ترشحها إلى جيدة فهي مستوفية الآن بهذا الشكل. Michel Bakni (نقاش) 19:48، 9 يوليو 2021 (ت ع م)
أعدت قراءة المقالة بهدوء اليوم، أرى أنها ما تزال بحاجة لعمل كبير.

لو لم يكن هناك اعتراض سأغلق المراجعة بعد يومين، وأتمنى أن تأخذ بالملاحظات هنا، وخاصة نقطة المصادر، وتعمل على تطوير المقالة بهدوء. Michel Bakni (نقاش) 18:15، 21 يوليو 2021 (ت ع م)
◀ Michel Bakni

أهلا ميشيل . لقد قمت اليوم بتحديث المقال بعد توقف لمدة 10 أيام. اغلب ملاحظات الزملاء قمت بتصويبها وحتى أنني قمت بالإشارة لهم لإبداء الرأي . إذا كان عندك ملاحظات فامتبها هنا. أنا ارى أن مشكلة المصادر قد تم حلها بعد أن استشهدت ب 15 مرجع عربي من أفضل الكتب في هذا المجال. أرغب بترشيح المقال إلى مختارة لأنها تحقق معايير المقالة المختارة.

اذا اردت اغلاق المراجعة لا مشكلة. ساعيد ترشيحها لاحقا . لكن ارجو منك قبل الاغلاق توضيح ماذا تحتاج المقالة بعد. تحياتي Cyclone605 (نقاش) 20:48، 23 يوليو 2021 (ت ع م)
مرحباً، أرجو أولاً أن تعرف أني أقول رأيي وهو غير ملزم.

ثانياً، المشكلة الأساسية هي أن المقالة مكتوبة من غير مصادر، ثم أضيفت المصادر لدعم النقاط فيها، والصواب ان يجري العكس، خاصة في مسألة المعاهدات.

رأيي في المسألة هو أن تعيد الاطلاع عن المصادر من البداية، ثم تطور المقالة بهدوء.

لو أردت تمريرها، لن أعترض أيضاً. Michel Bakni (نقاش) 21:19، 23 يوليو 2021 (ت ع م)
إشارة للزميل @Cyclone605:. Michel Bakni (نقاش) 23:19، 27 يوليو 2021 (ت ع م)
◀ Michel Bakni

مرحبا ميشيل اريد أن اوضح نقطة هنا بخصوص عبارة (المشكلة الأساسية هي أن المقالة مكتوبة من غير مصادر، ثم أضيفت المصادر لدعم النقاط فيها) وهذا غير صحيح في الحقيقة بعض فقرات المقالة مترجمة من الانجليزية وكانت مذكورة هناك بدون مصادر فنقلتها كما هي ثم وثقتها. هذا بالضبط ما حدث.

على كل حال وكما ذكرت لك سابقا فلا مانع عندي من اغلاق المراجعة وسأقوم بترشيحها مجددا بعد ان انتهي من مسألة المصادر وانا لا زلت اعمل عليها.

شكرا Cyclone605 (نقاش) 23:23، 27 يوليو 2021 (ت ع م)
أتفهم ذلك، ولكن سأغلقها حالياً وأرجو أن يكون ذلك توافقياً، كما أرجو أن توثق المصادر جيداً خاصة في مسألة الاتفاقيات، وأن تبتعد عن مواقع الأخبار نحو اليوم السابع وما في حكمها من مواقع الصحافة الصفراء وأن تحاول الرجوع لأصول الاتفاقيات في الأراشيف.

أيضاً أخبرني لو احتجت مساعدة. Michel Bakni (نقاش) 23:25، 27 يوليو 2021 (ت ع م)

تفاصيل المراجعة

ملخص المراجعة
وضع المراجعة	لم يتم، سُحِب الترشيح بناء على التوافق بين المرشح والمراجعين.			تاريخ بدء المراجعة	22 يونيو 2021
اسم المُرشِّح	Cyclone605 (نقاش)	اسم المقالة	نهر النيل	نوع الترشيح	مقالة مختارة (المعايير)	تاريخ الترشيح	11 يونيو 2021
المراجع الأوّل	Michel Bakni ^(ن)	المراجع الثاني		المراجع الثالث		المراجع الرابع

مفتاح الجدول:

قيمة غير مضبوطة

معيار محقق

مشكلة في المعيار

معيار غير مشمول في هذه المراجعة

تفاصيل المراجعة

المطلب	البنود	الحالة
الاستقرار	هل المقالة مُستقرة؟
الشمولية	هل المقالة مكتوبة كتابة موسوعية؟
	هل توجد وصلات زرقاء كافية؟
	هل جوانب الموضوع مغطاة تغطية كافية؟
	هل الوصلات الحمراء مفتوحة أو مربوطة مع مقابلاتها باستعمال قالب {{وإو}} ؟
	هل توجد تصانيف مُخصصَّة؟
الحياد	هل تعرض المقالة وجهات نظر متنوعة عرضاً متكافئاً؟
الحياد	هل صياغة المقالة موضوعية بعيداً عن الانحيازات الذاتية؟
الأبحاث الأصيلة	هل المقالة خالية من الأبحاث الأصيلة؟
المصادر	هل المصادر مكتوبة بتنسيق موحد؟
	هل المعلومات الوصفية للمصادر كاملة؟
	هل المصادر موثوقة ومستقلة ^[English]؟
	هل يُمكن التحقق من المصادر؟
	هل المصادر مراجعة من الأقران أو مُعدة من مختصين؟

المطلب	البنود	الحالة
الوضوح	هل المقدمة مكتوبة كتابة سليمة؟
الوضوح	هل للمقالة بنية واضحة ومنسقة؟
اللغة	هل النص واضح ومفهوم؟
	هل توجد ركاكة في النصوص؟
	هل تلتزم المقالة بقواعد اللغة العربية؟
التنسيق	هل علامات الترقيم مستعملة استعمالاً صحيحاً؟
	هل الوسائط المُتعدِّدة موضوعة وضعأ متناسقاً مع النص؟
	هل يوجد صندوق معلومات في رأس المقالة؟
	هل صندوق المعلومات مملوء يدوياً؟
الوسائط المتعددة	هل توجد وسائط متعددة كافية في المقالة؟
	هل الوسائط مُعرَّبة؟ (ورشة التعريب)
	هل رخص الوسائط سليمة؟
المشاريع الشقيقة	هل المقالة مربوطة مع اللغات الأخرى في ويكي بيانات؟
	هل للمقالة وصف في ويكي بيانات؟
	هل وسائط المقالة موصوفة باللغة العربية في ويكي كومنز؟

خلاصة المراجعة	سحبت بناءً على التوافق مع المرشح	تاريخ انتهاء المراجعة	30 يوليو 2021

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.