تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/عصب فرجي
عصب فرجي
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 15 شهرًا
مقدم الطلب: --علاء راسلني | تاريخ الطلب: 31 يوليو 2019، 12:55 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
مرحبًا، بعد الانتهاء من مقالة سرطانة الأقنية الصفراوية وترشيحها، وضمن سلسلة المقالات الطبية التي أعمل على تطويرها، أُرشح حاليًا مقالة عصب فرجي، حيث بدأت بالعمل عليها بتاريخ 27 يوليو 2019، وانتهت اليوم 31 يوليو 2019، والمقالة كانت غير موجودة أصلًا والآن حجمها حوالي 40 ألف بايت وتحتوي على أكثر من 30 مرجعًا. المقالة مُترجمة عن الإنجليزية مع إضافاتٍ واسعة من كتبٍ ومراجع طبية أُخرى كي تُصبح المقالة أكثر شمولًا من مثيلاتها في اللغات الأخرى. يُمكنكم الاطلاع على الآلية التي اتبعتها في تطوير المقالة من خلال صفحة النقاش.
لماذا هذه المقالة؟ أثناء مُحاولتي لحصر مقالات الأعصاب غير الموجودة في أرابيكا العربية، تفاجأت بعدم وجود عددٍ من مقالات الأعصاب الرئيسية، وأثناء عملي عليها، زادت المفاجأة لدي بأنَّ مقالة مثل العصب الفرجي تحمل شارة جيدة في عددٍ من الويكيات وللأسف هي غير موجودةٍ أصلًا في أرابيكا العربية. أيضًا العصب الفرجي هو من الأعصاب المهمة في الجسم، وتخديره مُهمٌ لتخفيف الألم أثناء الولادة (عبر المهبل)، كما أنَّ انحصاره أو انضغاطه قد يؤدي لألمٍ مزمنٍ شديد فيما يعرف بانحصار العصب الفرجي.
طبعًا جميع التعليقات مُرحب بها، مع العلم أنَّ تطوير هذه المقالة استغرق حوالي 4 أيام تقريبًا، وفي النهايةً المقالة لا تحتوي على أي وصلات حمراء، كما قُمت بتعريب الصُور جميعها. مع التحية --علاء راسلني 12:55، 31 يوليو 2019 (ت ع م)
التعليقات
MichelBakni
- تعليق: @MichelBakni: دون طُول حديث، لدي ملاحظة حول ملخص التعديل بأنهُ أي نعم صحيح، ولكن معاجم اللغة العربية تذكر بأنَّ يُعتبر تعني يُعد فيُقال (اعْتَبَرَ فلانا عالمًا: عدَّه عالمًا)، وبالتالي هي تصلح للسياق وليس شرطًا "للعبرة". تحياتي --علاء راسلني 21:47، 7 أغسطس 2019 (ت ع م)
- مرحباً @علاء:، لا مشكلة وإن كنت لا أفضل استعمالها بهذا الشكل. المقالة جيدة جداً، لدي فقط نقطتان:
- أعتقد في قسم التسمية من الجيد أن توضح أصل التسمية باللغة العربية، فكلمة فرج وتصريفاتها فصيحة للغاية مقارنة باللهجات العامة، وهي كلمة قرآنية أيضاً.
- أيضاً لو تضيف قسم انظر أيضاً.
باستثناء ذلك، المقالة جيدة جداً، استمتعت بقراءتها، شكراً لك.--MichelBakni (نقاش) 21:53، 7 أغسطس 2019 (ت ع م)
أهلًا @MichelBakni: شُكرًا لتقييمك ومراجعتك للمقالة، بالنسبة لوضع توضيح حول كلمة فرج، فكنت قد نظرت بالموضوع أثناء إنشائي للمقالة، حيثُ تقريبًا نظرت لعدد ضخم من القواميس الطبية العربية لمعرفة إن كان هناك أي تسمية أُخرى للعصب، ولكن لم أجد طبعًا، وكنت أرغب بتوضيح كلمة فرج، ولكن وجدت أنهُ لن يكون هناك صلة مباشرة لها بالموضوع، خصوصًا أنوي قريبًا العمل على مقالة فرج فوجدت توضيح التسمية فيها بتفصيل سيكون أفضل من توضيحها في مقالة عصب فرجي. بالنسبة لقسم انظر أيضًا فلم أقم بوضعه كون جميع المقالات مضمنة بالنص، وبالتالي لا داعي للتكرار برأيي. تحياتي --علاء راسلني 12:06، 9 أغسطس 2019 (ت ع م)
خلاصة: المقالة مستوفية، سيصار إلى إغلاق المراجعة ونقل المقالة إلى مرحلة التصويت خلال يومين ما لم يعترض أحد الزملاء--MichelBakni (نقاش) 16:35، 18 أغسطس 2019 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.