تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/تاريخ ليما
تاريخ ليما
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 16 شهرًا
مقدم الطلب: مستخدم:Anass/توقيعي | تاريخ الطلب: 1 أغسطس 2018، 21:09 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
بدأ تاريخ ليما، عاصمة بيرو، عند تأسيسها من قبل فرانثيسكو بيثارو في 6 يناير 1535. تأسست المدينة على وادي نهر ريماك في منطقة يسكنها نظام إيشما. وأصبحت عاصمة التاج الإسباني لبيرو وموقع الجمهور الملكي (Real Audiencia) في عام 1543. في القرن السابع عشر، ازدهرت المدينة كمركز لشبكة تجارية واسعة على الرغم من الأضرار الناجمة عن الزلازل وتهديد القراصنة. ومع ذلك، انتهى هذا الأوج في القرن الثامن عشر بسبب التباطؤ الاقتصادي وإصلاحات البوربون.
المقالة جيدة على أرابيكا التشيكية والسلوفاكية والإسبانية والإنجليزية وعملت على ترجمتها من النسخة الإنجليزية، خلال الترجمة واجهتني بعض المصطلحات الإسبانية وحاولت ترجمتها حسب معرفتي المتواضعة جداً باللغة وربما تكون خاطئة لذا في حال وجدتم أخطاءً في بعضها الرجاء إخباري بذلك، كما أن المقالة تُعاني من كثرة الوصلات الحمراء بسبب قلة المقالات حول دولة بيرو ولقد سبق لي وأن أنشئت بعضها ولا زلت أقوم بإنشائها حتى أنهيها كما فعلت في مقالاتي السابقة، الرجاء إبداء آرائكم وملاحظاتكم ولكم مني جزيل الشكر --مستخدم:Anass/توقيعي 21:09، 1 أغسطس 2018 (ت ع م)
التعليقات
- يرجى تدقيق المقالة كاملةً لُغويًا، هُناك تصريفات كثيرة خاطئة للكلمات وأيضًا استعمالات خاطئة لعلامات الترقيم (الفواصل والنقاط خصوصًا)، لا يُمكنني ذكر أمثلة كونها كثيرة جدًا، والمقالة ظاهرة بأنها ترجمة، فلا توجد أي لمسات لإعادة صياغة الجمل لتصبح بلغة عربية صحيحة، وأيضًا المقالة يتيمة، والمراجع ليست مراجع بل "ملاحظات أو هوامش". تحياتي -- عَلاء راسِلني 21:24، 1 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @علاء: أظن أن هذا هو سبب تدني مستوى أرابيكا العربية، في الحقيقة لم أتوقع أن تصدر منك عبارة "لا يُمكنني ذكر أمثلة كونها كثيرة جدًا"، نحن هنا في مراجعة، لذا يُستحسن أن تذكر لي الأمثلة لأني كمرشح ستبدو لي المقالة جيدة وليس بها أخطاء وحتى لو أعدت قراءتها فلن أشعر بوجود أخطاء حتى لو كانت موجودة فعلاً وواضحة، أما عن قضية علامات الترقيم فصدقاً لا زلت لا أعرف كيفية وضعها لذا حبذا لو ساعدتني فيها، وماذا تقصد بقولك: المراجع ليست مراجع بل "ملاحظات أو هوامش"؟ كلا بل هي مراجع وهي موضوعة هكذا في النسخة الإنجليزية (هي كاختصار للكتب الموجودة في قسم "مراجع إضافية") لذا أرجو التأكد، ويبدو أني تسرعت في طلب المُراجعة هذا--مستخدم:Anass/توقيعي 21:48، 1 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @Anass: توقع كُل شيء مني (رجاءً تذكر، كم المهام التي أقوم بها بنفس الوقت كبير بشكلٍ رُبما لا تتصوره)، وأُكرر الأمثلة كثيرة ولو أود ذكرها سأحتاج لإعادة نسخ المقالة كاملةً ووضعها هُنا، ومع احترامي لك ولكن معايير المقالات الجيدة واضحة جدًا وأولها (مكتوبة بشكل جيد أي: نص واضح صحيح الإملاء والقواعد.)، وبما أنك تعلم (لقد ذكرت أنت نفس المشكلة سابقًا في ترشيح آخر) بأنَّ لديك مُشكلة في علامات الترقيم، فلماذا لم تبحث عن استعمالاتها الصحيحة؟ ثانيًا المقالة الإنجليزية تذكر قسمين (Notes) وقسم (References) ولم أسمع أنَّ Notes تترجم إلى مراجع (1، 2، 3)، بالنسبة لنقطة (يبدو أني تسرعت في طلب المُراجعة هذا) فالأمر يعود لك. تحياتي -- عَلاء راسِلني 22:15، 1 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @Anass: المقالة لغويًا متأثرة جدًا بأسلوب اللغة الإنجليزية، وهذا يبدو جليًا، فاللغة العربية تعتمد عل ترابط الجمل في الفقرة الواحدة بصورة سلسة جدًا، وهذا لا يبدو للأسف في كامل المقالة، وأيضًا أنصحك بتصفح موقع أو قراءة كتاب يتحدث عن استخدام علامات الترقيم، فتقريبًا 60 % على الأقل من علامات ترقيم المقالة خاطئة. أحمد ناجي راسِلني 22:04، 1 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @علاء وأحمد ناجي: لقد أجريت مراجعة شاملة لكل المقالة من الناحية اللغوية والإملائية وحاولت بذل قُصارى جهدي، الرجاء منكما إبلاغي برأيكما، وفي حال ما زالت هناك ملاحظات فلا تترددا في ذكرها، شكراً--مستخدم:Anass/توقيعي 15:47، 2 أغسطس 2018 (ت ع م)
- خلاصة: مُراجعة مقبولة بعد انقضاء 7 أيام وعدم وجود اعتراضات--أنس (راسلني) 15:34، 9 أغسطس 2018 (ت ع م)