تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/الأيقونة السورية
الأيقونة السورية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 59 ثانية
مقدم الطلب: Simply Syrian (نقاش) | تاريخ الطلب: 25 أبريل 2020، 14:22 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
مقالة عن الأيقونة السورية وتاريخ فن الأيقونة السورية وعلاقتها بالفنون التدمرية منذ عصور ماقبل الميلاد والعصورالرومانية والبيزنطية، وبداية انتشار المسيحية إلى يومنا هذا، فيها ذكر عن حروب الأيقونات، وبعض الأيقونات السورية البارزة.
التعليقات
ميشيل
- تنبيه إلى أن المقالة تغص بمفردات أيديولوجية بدءاً من عنوان المقالة وفي أقسامها كلها (مثل سورية الكبرى وسورية الطبيعية والفن السوري .. إلخ)، أرابيكا ليست منبراً دعائياً للأحزاب القومية.
- عندما قرأت العنوان، تخيلت أني سأجد وصفاً للأيقونية السريانية (وهي غير السورية)، ولكني وجدت خبيصاً تاريخياً لا شيء يجمعه سوى افتراضات سياسة وأيديولوجية لا يُؤخذ بها. لا تستطيع جمع الفن البيزنطي والقبطي والسرياني تحت اسم الفن السوري، سورية أصلاً لم تكن موجودة عندما نشأت هذه المدارس وتطورت وأينعت ولم تكن هذه الكلمة مستعملة في تلك الحقبة. هذه المدارس مُختلفة فنياً وعقائدياً ولا شيء يجمع بينها إلا الإطار المسيحي العام.
- تنويه إلى أني سأقوم بترشيح المقالة للحذف (إذا لم تُصلح الأخطاء) لأنها تخالف المعايير العامة للحيادية والشمولية وفيها أبحاث أصلية وتبنٍ لنظريات هامشية غير مستعملة تاريخياً ولا مقبولة أكاديمياً بل تصب في خانة الأيدولوجية الدعائية، خذ مثالاً من المقالة لرأي شخصي ذو صبغة أيديولوجية بدون أي مصدر:
ماهي الحضارة السورية ؟ أرجو أن تشير لمقالتها في الموسوعة ؟ --MichelBakni (نقاش) 11:56، 26 أبريل 2020 (ت ع م)
- بالإمكان حذف العناوين الخلافية الوارد ذكرها ومنها - الحضارة السورية - وعنوان المقالة نفسه، وذلك لكثرة المعلومات التاريخية وغير التاريخية الأخرى، وبالإمكان أيضا حذف ما شابَهَ ذلك من الأيدلوجيات التي كنت قد أشرت لها ومنها ايديولوجية أنطون سعادة الواردة في المقال والمنشورة في أرابيكا ومعها مقالة سوريا الكبرى وأقتبس منها:
- أما أن تقوم بنسف كل المجهود الذي بذلته عليها - فلا أراه أمرا عادلا أيضا. وعدم وجود مقالة عن الحضارة السورية في أرابيكا لا يلغي دور سورية الحضاري على مر التاريخ والعصور، كما أرجوا أن يُبدي باقي الزملاء رأيهم في الأمر. مع التحية Simply Syrian (نقاش) 12:33، 26 أبريل 2020 (ت ع م)
- لن أقوم بالترشيح للحذف إذا أصلحناها بالتوافق وقد تواصلت معك لنصلح المقالة معاً، بدءاً من العنوان، فالجهد العظيم المبذول لا يجب يهدر بل أن يُشكر.
- ارجو أن تقترح عناوين للمقالة. وتبدأ بإزالة المقاطع ذات التوجه الأيديولوجي أو تعديلها لتصبح متوافقة مع سياسات الموسوعة. --MichelBakni (نقاش) 13:41، 26 أبريل 2020 (ت ع م)
- @Abdulaziz Alwafaee: أوافق @MichelBakni: في ما ذكره. المقالة جميلة وغنيَّة بِالمعلومات، لكن لا يجوز بناء مقالة كاملة استنادًا إلى فكر أيديولوجي وسياسي مُعيَّن، خاصَّةً لو كان مقصورًا على فئة قليلة نسبيًا من الناس، إلَّا لو كانت المقالة تتناول هذا المفهوم بحسب هذا التوجُّه مع التأكيد - ضمن سياقها - أنها تتناول الموضوع الفُلاني ضمن هذا الفكر فقط. بدايةً اقترح تعديل العنوان إلى «الأيقونات (أو الفن الأيقوني) المسيحي في الهلال الخصيب»، لأنَّ تسمية هذه المنطقة كُلها بِـ«سوريا» مقصور على الحزب القومي السوري. ثُمَّ نُتابع مُعالجة النقاط الأُخرى لِلمقالة--باسمراسلني (☎) 23:36، 26 أبريل 2020 (ت ع م)
- @باسم:، أشكرك على طرحك اللطيف الخفيف، والذي كان بالإمكان إيصال مضمونه على هذه الشاكلة دونما تأطير وأوصاف، وَأُشير هنا إلى الخبيصة التاريخية. وبالحديث عن الموضوعات الخلافية هنا، فلست أجد سوى بعض ما ذكر في فقرة الأيقونة_السورية#أهمية_القيم_الجمالية_في_الأيقونة_السورية ومن الممكن تعديل نصوص هذه الفقرة أو إزالتها، وكذلك ما أتيت على ذِكره من مسألة أنطون سعادة وأفكاره والتي كانت في مواضع قليلة جدا ولاتشكل 0.01% من حجم هذا العمل، لا تعتبر سببا كافيا لحذف كل ما عملت عليه، وذلك قبل أن يعدل ميشيل من رده ويضيف (إذا لم تُصلح الأخطاء)، فالممارسة السليمة هنا تقتضي تنقيح هذا المقال، المبني بكل إخلاص وصدق وجودة، دونما أدلجة. وما تفضلت به من عنوان مقترح يبدو مناسبا «الفن الأيقوني في الهلال الخصيب»، مع بعض التحفظات المتعلقة فيما يخص فن الأيقونة السوري، لأنه سيبقى فنا سوريا، وصُناعهُ سوريون، ومن ذلك المدرسة الحلبية والدمشقية والحمصية وماكان في أنطاكية قبل سلخها، ولا أتصور أن ذلك يصب في خانة الأدلجة. مع التحية Simply Syrian (نقاش) 05:36، 27 أبريل 2020 (ت ع م)
- مرحباً، يجب أن نتفق على تعريف كلمة "سوريون"، ما تقوم به أنت في التعريف هو أنك تسقط واقع سياسي حالي على الماضي، وهذا لا يجوز، فتعتبر أن حلب ودمشق وأنطاكية وسكانها هم سوريون عبر التاريخ، وهذا هو منبع المشكلة في المقالة وهي مشكلة خطيرة. هل يصح أن نقول اليوم أن سكان حلب هم بيزنطيون أو أمويون أو حمدانيون فقط لأن مدينتهم كانت جزءاً من هذه الدول فيما مضى ؟ طبعاً لا يجوز ! ومثلها لا يجوز أن تقول أن يوحنا الدمشقي كان سورياً، لأن سورية ككيان سياسي واجتماعي لم تكن موجودة في تلك الحقبة، والصواب أنه كان مسيحياً أرثوذكسياً من رعايا الدولة الأموية.
- انتبه إلى أن الهويات القومية في المنطقة لم تتشكل إلا في نهاية القرن التاسع عشر، لو عدنا إلى مثال يوحنا الدمشقي، فلا يجوز أن تقول أنه أموي، لأن كلمة أموي في ذلك العصر تعني أحد أفراد الأسرة الأموية حصراً، ولم يكن مفهوم المواطنة ولا الوطن قد تشكلا بعد في الوعي الإنساني. وفي تلك الحقبة كان شيء ساذج أن تنسب الناس إلى الكيانات السياسية، ولم يعمل به أحد. بل كان النسب إلى الدين أولاً ثم الإقليم الجغرافي أو المدينة ثانياً، لذلك لو قرأت في كتاب قصة الحضارة لويل ديورانت ستجد أنه يسمي هذا العصر عصر الإيمان، في مقابل عصر القوميات الذي ظهر في أوروبة لاحقاً.--MichelBakni (نقاش) 06:59، 27 أبريل 2020 (ت ع م)
- أساتذة التاريخ لم يتفقوا على وضع تعريف للسوريين، لتبدأ التعديلات إذن - وأرى أن تكون على صورة قائمة كي يسهل العمل عليها، وننتظر ما ستؤول إليه النتيجة، لا أريد التأسيس لمجمع جديد هنا . -- Simply Syrian (نقاش) 11:52، 27 أبريل 2020 (ت ع م)
- بكل الأحوال هم متفقون على عدم استعمال الكلمة بمعناها السياسي الحالي. لذلك لا تستعمل أي إشارة لكيان سياسي في وقت لم يكن موجوداً فيه.--MichelBakni (نقاش) 12:26، 27 أبريل 2020 (ت ع م)
- أساتذة التاريخ لم يتفقوا على وضع تعريف للسوريين، لتبدأ التعديلات إذن - وأرى أن تكون على صورة قائمة كي يسهل العمل عليها، وننتظر ما ستؤول إليه النتيجة، لا أريد التأسيس لمجمع جديد هنا . -- Simply Syrian (نقاش) 11:52، 27 أبريل 2020 (ت ع م)
نقاش جانبي خارج نطاق المراجعة |
---|
|
- بالنسبة للنقاش الجانبي أعلاه، أرجو عدم التعليق عليه بعد تعليقي هذا، فنحن هنا في عملية مراجعة الزملاء لمحتوى الأيقونة السورية ولسنا في حوار شخصي وطرح لآراء عامة. تحياتي جميعًا وأرجو التفهم --علاء راسلني 11:59، 29 أبريل 2020 (ت ع م)
ساندرا
مرحباً،
- أود الاشارة إلى المصطلح "الأيقونة السوريّة" غير موجود في الكنيسة الأرثوذكسية ودعني أقل لك الكنيسة الأرثوذكسية السوريّة أيضاً، والأيقونة ككلمة مشتقة من اليونانية "εἰκών" فلو ظهرت في منطقة عربية ألم يكن من الأفضل أن تسمى اسماً عربياً؟ حيث أن فن رسم الأيقونة ضمن النطاق الكنسي يدعى كتابة الأيقونة أيضا مشتقة من الكلمة اليونانية لفن رسم الأيقونات، بالإضافة إلى أن أول أيقونة موجودة هي المنديل المقدس حسب التقليد الكنسي وهي من السيد المسيح والباقية الآن في روما و من ثم أيقونة السيدة العذراء على يد لوقا الانجيلي حسب التقليد المسيحي،
فيما يخص مدارس رسم الأيقونات فهناك المدرسة البيزنطية التي نقلت منها المدرسة الروسية و المدرسة القبطية والمدرسة الحلبية، وكلمة مدرسة هنا تعني أسلوب وطريقة خاصة في الرسم تعرف المدرسة من النظرة الأولى للأيقونة وليس معهد تدريب على كتابة الأيقونة الذي قد يتواجد في أماكن عديدة.
- فيما يخص المراجع الرجاء جمع الكتاب نفسه في مرجع واحد والاشارات للصفحات ضمن سياق النص مثل ([1]:12).
أتمنى إعادة العمل على المقالة وتنسيق الأفكار وعدم الجمع بين المدارس المختلفة لصنع مقالة على أرابيكا.لك جزيل الشكر على جهودك.--ساندرا (نقاش) 14:20، 28 أبريل 2020 (ت ع م)
- @ساندرا: شكرا على الطرح الذي تفضلت به، وعلى الشروحات المقدمة بخصوص الأيقونة وأصل التسمية الذي أعرفه، أما بالنسبة لفن رسم الأيقونة وأنه يعرف بكتابة الأيقونة، فلك مطلق الحرية في تعديله أينما ورد، لأنك الأجدر بذلك لمعرفتك عنه. وكنت أوضحت الفرق بين المدارس والمعاهد أو المراكز ومنها على سيبيل المثال مركز حمص ومركز دمشق - لاأدري إن كان ذلك كافيا، ومحاولة ذكر هذه المدارس كلها كانت من باب توسعة الشرح ليس إلا، ولبيان وجود مدارس أخرى تعنى بذات الفن، لا أدري حقيقة متى وكيف العمل على إعادة بناء هذه المقالة، وخصوصا بعد الجدل الحاصل حولها، سأتريث قليلا ريثما تتضح الصورة. مع التحية -- Simply Syrian (نقاش) 14:39، 28 أبريل 2020 (ت ع م)
- تنويه إلى ضرورة التفاعل مع ملاحظات الزملاء وإصلاح المقالة، وإلا سترفض المراجعة.--Michel Bakni (نقاش) 21:06، 24 مايو 2020 (ت ع م)
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: لم يتم، المراجعة مرفوضة، للأسباب الواردة أدناه.
- المراجع الأوّل: --MichelBakni (نقاش) 12:00، 26 أبريل 2020 (ت ع م)
- خلاصة: مرفوضة لعدم التفاعل مع الملاحظات وإصلاح المقالة.--Michel Bakni (نقاش) 10:38، 30 مايو 2020 (ت ع م)