أرابيكا:طلب عدم شطب/الديمقراطية الثانية العلاقة بين المركز والهامش

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

{{لافهرسة}

  • هذه المقالة أنا الذي قمت بإنشائها ودعمتهما بالمراجع والمصادر المناسبة التي تؤكد مصداقية المعلومات فيها، ومعظمها مراجع من كتب موجودة في مكتبتي بالمنزل لكتاب مشهود لهم. أما المصدر الذي ورد في اعلان الشطب فهو الذي نسخ المقالة وادرجها في موقعه الذي هو منتدى حسب اعتقادي. وعند رجوعي إليه لاحظت أنه نسخ العديد من المعلومات والمقالات الأخرى التي انشأها آخرون غيري والمضمنة في مقال السودان بأرابيكا حيث توجد مقالتي المتقدم ذكرها فضلاُ عن معلومات اخرى متفرقة لا رابط بينها. ولذلك أرجو اعادة النظر في أمر الشطب، مع العلم بأنني لم استكمل بعد تحسين المقالة. الرجاء الرجوع إلى الموقع المشار إليه أعلاه والذي يعتقدون أن النص منسوخ منه وهو (http://forum.roro44.com/235530-21.html?langid=19)، للتأكد بأنه قد نسخ مقالة السودان بأكملها وليس موضوع فقط " الديمقراطية الثانية العلاقة بين المركز والهامش". مع وافر التقدير والتحية Y A M (نقاش) 23:36، 6 أكتوبر 2011 (ت ع م)
  • أخي المقالة التي نحن بصدد الحديث عنها أنت أدرجتها بتاريخ 6 أكتوبر 2011، بينما الوصلة الخارجية المذكورة في إخطار الشطب يرجع تاريخ النص إلى 24 سبتمبر 2011، أي أنك لم تتحرى الدقة فيما ذكرت. إضافة إلى أن النص بحالته الحالية جزء من مقالة السودان، لم إذا فصل تلك المقالة بهذا العنوان؟! أبو حمزة أسعد بنقاشك 21:38، 11 أكتوبر 2011 (ت ع م)

أخي العزيز لقد قمت أنا بإدراج المقالة المذكورة لأول مرة في مقالة السودان ضمن عدة مقالات أخرى في السياق نفسه. وسبب نسخها بالعنوان نفسه في صندوق التاريخ بمقالة السودان- والذي قمت أنا أيضاً بإنشائه تكملة لمقالة السودان وعلى النمط المعمول به في الأرابيكا لمثل هذه المقالات - هو أن ما تحتويه من معلومات تشكل حسب اعتقادي جزء من تاريخ السودان، وكنت أنوى إضافة بعض البيانات التاريخية وإعادة صياغتها تجنباً للرتابة. وبإمكانكم التأكد من تاريخ نشرها لأول مرة في مقال السودان (الذي سيكون قطعاً قبل تاريخ نسخها في الوصلة الخارجية) وذلك لمعرفة ما إذا كانت المقالة ملكاً للذين قاموا بنسخها في المنتدى أم لا، مع العلم بأن المنتدى المذكور قد نسخ مقالة السودان برمتها تقريباً، بما فيها مقالة الديمقراطية الثانية، مما يثير تساؤلات حول ملكيته لها.

مع وافر التقدير والتحية

Y A M (نقاش) 09:19، 13 أكتوبر 2011 (ت ع م)