تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/ليبرالية إسلامية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
مع
- مع هذه مقالتي فأنا أكيد معها The Egyptian Liberal (نقاش) 13:48، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- مع. Almalakhov (نقاش) 12:18، 7 ديسمبر 2009 (تعم) — Almalakhov (نقاش • مساهمات) لم يقم بأي تعديلات تذكر خارج هذا الموضوع!
مع. MuslimLiberalists (نقاش) 12:18، 8 ديسمبر 2009 (تعم)—تصويت غير مقبول: تم وضعه من قبل المستخدم The Egyptian Liberal (ن)! --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 09:23، 12 ديسمبر 2009 (تعم)- مع أرى أن المقال يوفر كم من المعرفة التى يصعب العثور عليها بسهولة من مقالات أخرى ولكن لى علية الكثير من التحفظات فصياغة بحاجة للتغيير لزيادة الحيادية كما انه أقحم بعض الأفكار الخارجة عن السياق مثل القرآنيين و الأنثوية ووضع شعار غريب للأنثويةالإسلامية (هل راه احدكم من قبل ؟) كما أن ضم الطيف الواسع جدا من الأفكار والحركات تحت مظلة واحدة ثم الصاق مبادئ أقصى المجموعات تطرفا بالجميع سيؤثر على المصداقية العامة للمقال وعلى استقرارة كمادة للتحرير الجماعى --عثمان (نقاش) 11:46، 28 ديسمبر 2009 (تعم)
ضد
- ضد أنا من المعارضين للمقالات النقدية، أو المعبرة عن الرأي مهما كانت جودتها في موسوعة. فالموسوعة لابد أن تكون صياغتها بصورة موسوعية، بمعنى أن هناك فرقاً بين مقالة تنشر في صحيفة وتعبر عن رأي أو موضوع ما، ومقالة تنشر في كتاب يعبر عن فكرِ ما، وبين مدخل في موسوعة. .. هذا أولا .. وثانياً اعتقد أن موضوع المقالة هو موضوع خلافي بحت، ولا اعتقد أن هناك إسلاميون يوافقون على مافيه، مما يجعلها معرضةً لحروب تحرير تجعل من تجنب وضعها كمقالة جيدة الأولى، حيث أنه يشترط تجنب المقالات التي قد تسودها حروب التحرير. --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 12:13، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- ضدالمقال فيه الكثير من وجهات النظر الأحادية وغير الموسوعية والغالب أن من كتبها هو من أصحاب هذا التوجه .--Salem F (نقاش) 19:42، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- ضد اعتقد ان الليبرالية هو توجه واحد ولايوجد مايسمى ليبرالية اسلامية وليبرالية مسيحية .. اعتقد ان دمج هذا الموضوع مع الليبرالية في موضوع واحد يكفي Just Try (نقاش) 01:18، 4 ديسمبر 2009 (تعم)
- ضد أنا مع رأي Just Try لا أعرف ما الفرق بين ليبرالية وليبرالية إسلامية، وأوافق على دمج الموضوع مع مع مقالة ليبرالية --Heshamdiab16 (نقاش) 10:11، 6 ديسمبر 2009 (تعم)
- ضد أنا ضد ترشيح هذه المقالة لأنها تعبر عن آراء شخصية ولا تلتزم بالمعايير. حسن علي البط (نقاش) 00:21، 17 ديسمبر 2009 (تعم)
- ضد لأنها مقالة تعبر عن رأي و اتجاه سياسي و أنا لا أحبذ ترشيح مثل هذه المقالات. --رامي عبادي (نقاش) 12:31، 17 ديسمبر 2009 (تعم)
- ضد أعرف إن المجهود الذي بذل في كتابة المقالة أقل ما يقال عنه إنه ضخم لكن الأمور الخلافية الكثيرة (جدا) في المقالة لا يمكن التقاضي عنها والمسئلة مسئلة وقت لا أكثر كي تندلع حرب على تعديل هذه المقالة --кувейтец (نقاش) 03:30، 8 يناير 2010 (تعم)
تعليقات
- تعليق: ماهذه المقالة؟؟ اقرأ أولا شروط الترشيح ثم أدخلها هنا، ثم مادخل قالبي {{إسلام}} و {{أنبياء الإسلام}} بالموضوع؟؟ ولماذا تدخل المصادر الأجنبية بموضوع من صميمنا؟؟ العيوب كثيرة جدا بالمقال.. Muhends (نقاش) 00:26، 16 سبتمبر 2009 (تعم)
- تعليق: هذه مقالة عن الحركات الليبرالية في الإسلام. هي مقالة مترجمة و تطابق معايير المقالات الجيدة لأنها مكتوبة بشكل جيد وصحيحة بدقة وموثوقة وتغطيتها واسعة. و يا أخي في الإسلام, أن الليبرالية الإسلامية موجودة في قالب {{إسلام}} أولا, ثانيا هي ضمن مجموعة الفكر الإسلامي. أما قالب {{أنبياء الإسلام}} تم إضافته إلى الصفحة لأن المقالة تحدثت عنهم بشكل سطحي وأردت أن أعطي لالقارئ الخيار للإطلاع على أنبياء الإسلام عليهم السلام ليستطيع على سيرتهم وقصصهم بتعمق أكثر أن أراد. أما موضوع المصادر, المصادر مصادر أجنبية كانت أو عربية, المهم أنها تكون مصادر موثوقة. وأخيرا, أنا أعلم أن الموضوع حساس للغاية وأنه ضمن المواضيع الخلافية المتعلقة بالإسلام ولكن يجب أن يكتب عنه. أذا كان عندك ملاحظة اخرى أرجو إعلامي. The Egyptian Liberal (نقاش) 02:52، 16 سبتمبر 2009 (تعم)
- تعليق:أبدأ بالأمور الصغيرة أولاً ثم أنتقل إلى الأهم:
- تحتاج المقالة إلى بعض المراجعة اللغوية والتنسيق، مثل حذف الفراغات قبل علامات الهوامش وصياغة الجمل وفق القواعد العربية، حيث أغلب الجمل يجب أن تكون فعلية وليس اسمية. مثلاً، «المسلمون الإصلاحيون والليبراليون يركزون» يجب أن تصبح «يركز المسلمون الإصلاحيون والليبراليون»، وقس على ذلك، فهذا واحد من أمثلة عديدة. مثال آخر: «تقوم هذه الحركات داخل الإسلام لمحاولة إصلاح»: تقوم بمحاولة وليس لمحاولة. في المقطع عن نظرية المساواة بين الجنسين تبدأ أغلب الفقرات بـ«المسلمين الليبيراليين»، أي جمل اسمية، ويجب أن تكون فعلية، وفي كل الأحوال الصواب سيكون «المسلمون الليبيراليون» لأنه مبتدأ (أو فاعل، لو حولناها إلى جمل فعلية) مرفوع. هذا عن اللغة، وهي أمور طفيفة نسبياً.
أتفق أن كون المصادر أجنبية في معظمها ليس حجة قطعية ضد الترشيح: الاستشهاد بالمصادر العربية محبذ لكن ليس شرطاً قاطعاً. - الآن الأمور الأهم: يجب أن تبدأ مقالة أرابيكا بمقدمة تحوي تعريفاً مختصراً وشاملاً للموضوع، بحيث تكفي للتعريف العام به لو اكتفى شخص ما بقراءة المقدمة دون سائر المقالة. في هذه المقالة هذا الشرط غير محقق. ما هي الليبيرالية الإسلامية؟ هي مجموعة حركات واتجاهات (سياسية؟ دينية؟ فلسفية؟) ظهرت وتطورت خلال (القرنين التاسع عشر والعشرين مثلاً)، على يد فلان الفلاني وعلان العلاني، مثل التيار كذا والحركة مذا في القرن التاسع عشر، وكذا في النصف الأول من القرن العشرين، وكذا في نهاية القرن العشرين... إلخ.
عملك على ترجمة المقالة من الإنكليزية لسد فراغ هام في أرابيكا العربية عمل محمود، لكن لا يكفي بل لا يجوز في رأيي الاكتفاء بما ورد في المقالة الإنكليزية، حتى لو بلغت عندهم مستوى الجيدة (وهي لم تبلغه بل يوجد فيها قالب يطلب إضافة الهوامش وآخر يحذر من احتمال وجود بحث أصلي). إذن، هل تتبعت المصادر الواردة فيها واطلعت عليها بنفسك؟ فربما تجد فيها أفكاراً هامة لم يلاحظها المحررون السابقون أو لم يعيروها الأهمية المطلوبة، وتكشف وتحذف المقاطع التي تحوي أبحاثاً أصلية غير موثقة. المقدمة هي المقطع الوحيد في المقالة الذي يحوي حالياً هوامش إلى المصادر، أما المقاطع الباقية فلا تسمح بالتأكد مما ورد فيها لعدم إمكانية التعرف على المصادر التي تعتمد عليها. وأكرر أن المقدمة بحاجة إلى إعادة كتابة جذرية، وبالتالي سوف تتطلب تزويدها بهوامش جديدة. مثلاً، ما هي مصادر فقرة المحاور الرئيسية؟ هل هذه المحاور موحدة ويعترف بها كل هذه الاتجاهات المتباينة؟ لا أظن. - وآخراً وليس أخيراً: لم أقرأ المقالة كاملة بانتباه، لكن خلال ما قرأته لم ألاحظ أي أسماء لأي أعلام لأية من هذه الحركات. هذا كأن تكتب مقالة عن النازية ولا تذكر أياً من قادتها، أو عن النهضة الأوربية أو اليقظة العربية ولا تذكر أحداً من أدبائها وفنانيها وعلمائها. ما هي الحركات الليبيرالية الإسلامية الرئيسية، سواء تاريخياً أم في الوقت الحاضر؟ ما هي أسماؤها ومن هم مؤسسوها ومفكروها؟ ماذا قدم كل واحد من هؤلاء للحركة؟ هذه كلها أسئلة تحتاج إلى أجوبة موثقة في المقالة. الموضوع هام، لذلك يجب أن يتم بحثه في المقالة بالتفصيل الكافي.
باختصار، المقالة تحتاج إلى الكثير من العمل لتصبح جيدة.
--abanima (نقاش) 20:42، 16 سبتمبر 2009 (تعم) تم The Egyptian Liberal (نقاش) 13:42، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- تحتاج المقالة إلى بعض المراجعة اللغوية والتنسيق، مثل حذف الفراغات قبل علامات الهوامش وصياغة الجمل وفق القواعد العربية، حيث أغلب الجمل يجب أن تكون فعلية وليس اسمية. مثلاً، «المسلمون الإصلاحيون والليبراليون يركزون» يجب أن تصبح «يركز المسلمون الإصلاحيون والليبراليون»، وقس على ذلك، فهذا واحد من أمثلة عديدة. مثال آخر: «تقوم هذه الحركات داخل الإسلام لمحاولة إصلاح»: تقوم بمحاولة وليس لمحاولة. في المقطع عن نظرية المساواة بين الجنسين تبدأ أغلب الفقرات بـ«المسلمين الليبيراليين»، أي جمل اسمية، ويجب أن تكون فعلية، وفي كل الأحوال الصواب سيكون «المسلمون الليبيراليون» لأنه مبتدأ (أو فاعل، لو حولناها إلى جمل فعلية) مرفوع. هذا عن اللغة، وهي أمور طفيفة نسبياً.
- تعليق: كون الموضوع خلافياً لا يمنع كتابة مقالة عنه. لا أعتقد أنه من المبرر معارضة مقالة تحسباً لحروب التحرير، علماً أنها لم تحدث حتى الآن. المشاكل التي ذكرتها في التعليق أعلاه بقيت في مجملها، ومنها غياب التعريف الواضح لمفهوم الليبرالية الإسلامية يسمح بتمييزها عن سائر التيارات. تم ذكر بضعة أسماء في المقدمة لكن هذا لا يكفي لأن كل ما بعدها بقي خالياً من الأسماء. من قواعد كتابة المقالات عموماً أن تورد الآراء الرئيسية مع نسبها إلى أصحابها مع الاستشهاد بمصادر مستقلة موثوقة. لست متأكداً أن المرجع التاسع (حالياً)، وهو شبكة إندونيسية، مصدر هام ومستقل وكاف للكتابة عن التيار ككل، لذا يجب نسب الرأي إلى هذه الشبكة تحديداً، خاصة أن المقالة تعتمد على موقعهم في حوالي 10 مراجع من 23، أي حالي النصف، مما يشير إلى عدم التوازن. --abanima (نقاش) 14:36، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- تعليق: أخي العزيز, اندونسيا بها أكبر عدد من المسلمين أكثر من أي دولة إسلامية إخرى --> دراسة أمريكية: المسلمون ربع سكان العالم.. وإندونيسيا وباكستان تضمان ضعفي عدد المسلمين في مصر. والوضوع لا يتدحث عن "الليبرالية الإسلامية العربية" أو "الليبرالية العربية" بل يتحدث عن "الليبرالية الإسلامية" لذلك أستخدمت ذلك الموقع موقعهم في حوالي 10 مراجع لما فيه من معلومات ولقاءات متنوعة فضلا على كونهم نسبة كبيرة من الأمة الإسلامية.أما موضوع كون الموقع مصدر هام ومستقل لإارجو من أن تقرأ بعض المقالات الموجودة به لتتأكد من مصدقيته. وأخي العزيز, للأسف الشديد, نحن العرب خاصة و المسلمون عامة, عدد المقالة و الكتب التي نكتبها قليلة وغير متوفرة على الإنترنت فيصعب على الشخص العثور على بعض المصادر فإعذرني يا أخي والسلام ختام. --The Egyptian Liberal (نقاش) 00:08، 13 أكتوبر 2009 (تعم)
- تعليق: المقال ملئ بالعبارات الإدعائية غير الحيادية مثل "المسلمون الإصلاحيون"، "حركة الإصلاح" المقال واضح انه مكتوب بلغة دعائية ووجهة نظر واحدة من قبل معتنقي هذا الفكر، مع نسب الكثير من الشخصيات الإسلامية إلي هذا الفكر وهذه المصطلاحات دون أن تنسب هذه الشخصيات نفسها لهم، والمقالة لا توضح من صاحب هذا المصطلح "ليبرالية إسلامية" ومتي أنشئ؟، المقال يحتاج المزيد من العمل حتي يصبح مقال حيادي --Heshamdiab16 (نقاش) 09:07، 30 سبتمبر 2009 (تعم)
- تعليق: أخي العزيز, تم حذف العبارات التي تتحدث عنها وتم إضافت قسم للانتقادات في المقالة وتم توصيق الشخصيات الإسلامية التي تنتمي إلى هذا التيار بمصارد أيضا. أما سؤالك عن صاحب مصطلح "ليبرالية إسلامية" ومتي أنشئ؟ فأن والله لا أعلم و لكن هذه نقطة ليس لها أهمية كبيرة لأننا لا نعلم من أطلق مصطلح "إسلام سياسي" ومتي أنشئ؟ أيضا. --The Egyptian Liberal (نقاش) 23:15، 12 أكتوبر 2009 (تعم)
- تعليق:أخي العزيز د. محمد عبد الهادي, أولا...لقد قلت "موضوع المقالة هو موضوع خلافي بحت...مما يجعلها معرضةً لحروب تحرير" إذا علينا حذف مقالة الإخوان المسلمون, محنة خلق القرآن, أهل البيت, الخلاف حول يزيد بن معاوية, انتقاد الإسلام, الإشتراكية, الرأسمالية, نظرية التطور و غيرها من المقالات الخلافية. لقد إختلف البشر منذ بدايتهم على كل شيء, فهل رأيك أن لا نكتب عن أي شيء؟ وثانياً...لقد قلت"أنا من المعارضين للمقالات النقدية، أو المعبرة عن الرأي مهما كانت جودتها في موسوعةر" هذا رأيك لكن معايير المقالات الجيدة لا يوجد فيها شيء من هذا القبيل. The Egyptian Liberal (نقاش) 13:39، 28 سبتمبر 2009 (تعم)
- يبدو أنك لم تفهم المقصد بحروب التحرير، وذلك لأنك لم تقرأ شروط الترشيح إلى الآن. وأهم بنودها هو ان لا تتعرض لحروب تحرير.. ثانيا: اين مصادرك بالنسبة للشخصيات التي وضعتها كمعتنقي هذا الفكر والتي هي من الشخصيات الليبرالية الإسلامية؟؟ وضع أي مقالة هنا ليس بالأمر السهل، والمسألة ليست حشو كلام فقط، وباقي المقال مجرد عناوين بدون فقرات..Muhends (نقاش) 23:31، 30 سبتمبر 2009 (تعم)
- أنا أيضاً لم أفهم المقصود بحروب التحرير. المقالة منذ إنشائها لم تتعرض لحروب تحرير حتى الآن، لذا لا مشكلة عليها من هذه الناحية. النواقص الرئيسية هي في الانحياز (الاعتماد إلى درجة بعيدة على مصدر وحيد) وعدم اكتمال المعلومات، العبارات العامة بدون تخصيص وتوثيق، إلخ. --abanima (نقاش) 12:22، 1 أكتوبر 2009 (تعم)
- بالنسبة لحروب التحرير فصحيح أنها لم تتعرض لحروب تحرير، وذلك لعدم شهرة المقالة في رأيي، وهو رأي يحتمل الصواب والخطأ وليس سبباً رئيسياً في معارضة المقال، السبب الرئيس هو الأسلوب الدعائي، وكون المقال مكتوب بصيغة دعائية. أما بالنسبة لاسم المقال فلم نسمع حتى الآن بإسلام ليبرالي، فالإسلام هو التسليم والليبرالية هي الحرية، ففيه تناقض، ولم أسمع حتى الآن بحركة إسلامية ليبرالية واحدة! الحقيقة أن عالمنا مليء بالصراعات مابين الإسلاميين والليبراليين. ولننظر للمقدمة التي تقول: ظهرت العديد من الحركات الفكرية التي تدعو لليبرالية الإسلامية كحركة سياسية واجتماعية ودينية وفلسفية وغالبا ما تدعو للتحرر من سلطة رجال الدين ... ظهرت العديد من الحركات: أي حركات، أين الحركات؟ الحركات المقتبسة في هذا المقال تتحدث عن حركات تجديد في الإسلام، وليس عن ليبرالية، الفرق كبير من ناحية مبدئية. لا أريد نقاشاً في صلب المواضيع ولكن هذا ليس مقالاً موسوعياً فيه تضارب في المقدمة، أنا لا أدعو لحذف المقال، ولكني أرفض ترشيحه كمقال جيد يكون مثلاً يُحتذى به في كتابة المقالات. فهو يعبر عن رأي شخصي، والموسوعة ليست لنشر الآراء الشخصية، ولكنها للكتابة الموسوعية. ليس كل مقال موضوعي أو إخباري أو يعبر عن وجهة نظر معينه مؤهل ليكون موسوعياً. تذكر هناك مقالات تحذف لعدم الملحوظية، فأين الملحوظية في مقال يتحدث عن حركات فكرية لم أسمع عن واحدة منها؟ إنما المقال يتحدث عن أفكار وليس عن حركات بالمعنى السياسي أي أحزاب أو جماعات سياسية!!
وفي صلب المقالة هناك تعريف للإجتهاد، يسوقنا إلى مقالة رئيسية حول الاجتهاد، ولكن هذا الاستشهاد فيه تضارب صارخ، فمقالة اجتهاد إسلامي التي نصل إليها من خلال وصلة مقالة رئيسية، لاعلاقة لها بما يُسمى هنا "اجتهاد (إعادة تفسير القرآن)" أنا لا أريد أن اعبر عن رأيي الشخصي، ولكني أرفض التضارب الصارخ في مقالة جيدة! وتقبل مني فائق الاحترام والصداقة، ولا يكن لخلافنا هنا في الود قضية! أخوك --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 15:29، 2 أكتوبر 2009 (تعم)
- أخي العزيز د. محمد عبد الهادي, سبب وضعي مقالة اجتهاد إسلامي هو لعرض الرأي الاخر. فمفهوم الإجتهاد يختلف بين الشيعة و السنة و بين فرق أهل السنة من السلفية والأشاعرة والماتريدية والصوفية. أما عن الحركات فقد تم ذكرها في المقال بمصدرها فأرجو منك الإطلاع عليها و قرأتها و السلام ختام. --The Egyptian Liberal (نقاش) 00:08، 13 أكتوبر 2009 (تعم).
- تعليق: حسب رأيي المقال يحتوي اسس موسوعية وهو موضوع مثير وجدير بان يكون من المقالات الجيدة وحتى المختارة فأصحاب هذا الفكر موجودين في العالم وان كانوا قلائل ولكن السؤال هنا كيف يمكن الكتابة عنهم بطريقة موسوعية محايدة. مثلا جمال البنا في مصر له تيار فكري يسمى بالقرئانيين ولم اجد للقرئانيين ذكر لا في مقال الليبيرالية الاسلامية ولا حتى في الموسوعة.ختاما أجد نفسي اوافق المستخدمين على ميل المقال بهندامه الحالي لان يكون بحث خاص وعليه أنصح محرريه بل واشجعهم على اعادة سياغته بشكل موسوعي بعيد عن التحيز مع الالتصاق بالمصادر وذكر أحزاب ورموز هذا التوجه سواء كان في الماضي او في الحاضر.
| لم يتم اختيارها كمقالة جيدة نتيجة لعدم التوافق.. Muhends (نقاش) 12:09، 1 مارس 2010 (تعم)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.