|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/تلوث المياه
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة، في إطار تطوير مقالات علوم البيئة، أرشح مقالة تلوث المياه كمقالة جيدة. 
فـارس الجُويلي راسلني 06:29، 14 يوليو 2011 (ت ع م)
مع
مع.أبو شلاخ البرمائي (نقاش) 12:44، 14 يوليو 2011 (ت ع م)- مع - بلال الدويك (نقاش) 13:03، 14 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع--Avocato (نقاش) 07:20، 15 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع تستحق النجمة الخضراء.--Rafy راسلني 20:38، 18 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع--مستخدم:Bassem19/توقيع: 13:44، 19 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع jobas (نقاش) 17:16، 22 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع مقالة متميزة؛ ولكنّ مقدمتها تحتاج إلى توسع. --Szyizm (نقاش) 06:15، 22 يوليو 2011 (ت ع م)
- مع المقالة جيدة ولايوجد ملاحظات JustTry 02:49، 3 أغسطس 2011 (ت ع م)
- مع وأقترح ببعض التعديلات و الإضافات لتكون مختارة--ن.ح (نقاش) 12:24، 12 أغسطس 2011 (ت ع م)
ضد
محايد
تعليقات
تعليق: شكراً فارس على المقالة لكنها بحاجة إلى بعض الإضافات مثل طرق قياس التلوث، وطرق معالجة المياه الملوثة والتلوث الحراري والاتفاقات الدولية مثل UNECE وغيرها Rami radwan (نقاش) 13:27، 14 يوليو 2011 (ت ع م)
- الرد: شكراً لك رامي، سأعمل بكل جهدي على ما اقترحت، لكن ببطء بسبب بطء الاتصال بالشبكة هذا الشهر في المدينة التي أسكن بها لأسباب تقنية.
فـارس الجُويلي راسلني 18:42، 18 يوليو 2011 (ت ع م)
- الرد: شكراً لك رامي، سأعمل بكل جهدي على ما اقترحت، لكن ببطء بسبب بطء الاتصال بالشبكة هذا الشهر في المدينة التي أسكن بها لأسباب تقنية.
- تعليق: المقالة جميلة، لكن عندي تساؤلات حول بعض الادعاءات فيها، مثلاً التلوث الطبيعي/التلوث الكيميائي: صحيح أنها مسندة بمرجع، إلا أنه يبقى غير منطقي: فعندما تسمع عن شيء طبيعي المنشأ تتوقع أن يأتي بعده الشيء بشري المنشأ؛ فكلا التلوث الطبيعي وبشري المنشأ يمكن أن يكون بالعوالق أو المواد الكيميائية أو بالجراثيم، إلخ. ثانياً، التلوث الحيوي غير مذكور إلا بشكل عابر في مقدمة المقالة. ثالثاً، المقالة خالية أو تكاد من مشعرات التلوث كالإشباع بالأكسجين أو الشفافية/العكارة؛ رابعاً، إجراءات الوقاية تشغل أقل من مئة كلمة، وهذا قليل؛ التشريعات مذكورة فيها دون أي تفصيل (على الأقل يجب ذكر تشريعات المواصفات منها التراكيز الحدية المسموح بها). خامساً، عندي تحفظات بشأن المصادر: المقالة تتناول موضوعاً علمياً ويفترض أن تعتمد إلى حد كبير على المراجع العلمية؛ لا أرى أن موقع بلدة صحنايا مجهول الهوية (غير حكومي، لاحقته com) هو مرجع مقبول، وكذلك موسوعة المقاتل، ففي كلتا الحالتين لم أستطع أن أجد ما يشير إلى لجنة الإشراف أو سياسة التحرير في الموقعين. نعم، في موقع صحنايا مذكور أن كاتبة المعلومة هي ماجدة الصباغ، ولكن من هي ماجدة الصباغ؟ هل هي صحفية أم طبيبة أم مختصة بيئة؟ هل راجع معلوماتها أحد من المختصين في هيئة التحرير؟ الشيء نفسه يخص موسوعة المقاتل: من هم القائمون عليها؟ من كاتب موضوع تلوث المياه فيها وما هي مصادره؟ سادساً، من الضروري إضافة نبذة على الأقل حول أنواع المياه من مسطحات مائية مكشوفة ومياه جوفية (سطحية وعميقة) لأن آليات تلوثها وآليات حمايتها تختلف. وآخراً وليس أخيراً، لماذا اسم المقالة «تلوث مائي» ما دام أغلب المراجع المستخدمة في المقالة نفسها تسميه «تلوث المياه»؟ إذا كان التلوث المائي هو تلوث الماء، فهل التلوث الكيميائي هو تلوث الكيمياء؟ أم أن التلوث الكيميائي هو التلوث بمواد كيميائية، فيصبح التلوث المائي تلوثاً بالماء؟ --abanima (نقاش) 09:29، 15 يوليو 2011 (ت ع م)
- الرد: شكراً abanima، بالنسبة للنقطة الأولى حول التلوث الطبيعي، كان واضحاً عندما ذكرت أن هذا النوع من التلوث -الطبيعي- يغير من الخصائص الطبيعية للماء ولا يد للإنسان فيه، وأضحت بمثال كزيادة ملوحة المياه التي تنتج عن زيادة البخر التي تزيد من الأملاح في المياه دون تجديد دائم للمياه.
ثانياً: تم حذف ما يشير إلى التلوث الحيوي في مقدمة المقالة، فالمقصود به أصلاً كان التلوث الطبيعي للمياه دون دخل للإنسان فيه، بجانب لا توجد مراجع موثوقة يمكن الاستدلال بها.
ثالثاً: سأبحث في الأمر -إن شاء الله- بعد منتصف الليل عندما يتحسن الاتصال بالإنترنت.
لم يتم، لم أجد مراجع كفاية يمكن الاستدلال بها.
رابعاً: لا أرى ضرراً طالما أن خلاصة طرق وقاية المياه من التلوث موجودة، فهذه مقالة جيدة وليست مختارة، وسأحول أن ادلل بأمثلة على تشريعات من الدول العربية أو دول أخرى إن لزم الأمر.
خامساً: أنت محق بالنسبة لموقع بلدة صحنايا، أما بالنسبة لموسوعة مقاتل من الصحراء فهي معروفة في الوسط الجغرافي، والمشرف عليها هو الأمير «خالد بن سلطان بن عبد العزيز» أحد أمراء الدولة السعودية.
سادساً: سأحاول سرد ما ذكرت، وأتمنى أن تساعدني في هذا لأنه صعب البحث عنه.
سابعاً: أنا أصلاً معترض على اسم المقالة
، وحاولت نقله بالفعل إلى «تلوث المياه»، لكني وجدت تحويلة قديمة للمقال تعيق نقلي للاسم القديم، ولم يسعفني الوقت لسفري المفاجئ إلى الطلب لأحد الإداريين لنقل الصفحة، لذا أرجو منك فعل ذلك بما إنك إداري 
. فـارس الجُويلي راسلني 18:42، 18 يوليو 2011 (ت ع م)
- الرد: شكراً abanima، بالنسبة للنقطة الأولى حول التلوث الطبيعي، كان واضحاً عندما ذكرت أن هذا النوع من التلوث -الطبيعي- يغير من الخصائص الطبيعية للماء ولا يد للإنسان فيه، وأضحت بمثال كزيادة ملوحة المياه التي تنتج عن زيادة البخر التي تزيد من الأملاح في المياه دون تجديد دائم للمياه.
- شكراً على أجوبتك. نقلت الصفحة، أرجو تعديل المصطلح في المقالة. --abanima (نقاش) 20:12، 18 يوليو 2011 (ت ع م) تم
خلاصة:: تم، المقالة تستوفي الشروط.--Sammy.aw (نقاش) 15:13، 22 أغسطس 2011 (ت ع م)