أرابيكا:الميدان/مشاريع شقيقة/2019/فبراير

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

إعلان:ترشيح لصلاحية مغير أسماء جديد

مرحبًا، Dr-Taher مُرشح لصلاحية مُغير أسماء عالمي، وهذا مُجرد إعلان للمهتمين. تحياتي -- عَلاء راسِلني 17:41، 28 يناير 2019 (ت ع م)

خلاصة:  حصل الزميل على الصلاحية بالتوفيق للزميل @Dr-Taher: -- عَلاء راسِلني 20:49، 11 فبراير 2019 (ت ع م)

شكرا لك أخي علاء. --Dr-Taher (نقاش) 23:38، 11 فبراير 2019 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

سؤال بخصوص المستخدم ونو

مرحبًا بالجميع. في مشروع ويكاموس يوجد المستخدم ونو (صفحته في ويكاموس)، وهو مستخدم نشيط هُناك، وقد سألني لكي يترشح للإدارة هُنا، وقد قدم طلبًا ليعبر فيه عن نيته للترشيح للإدارة؛ تمهيدًا لفتح تصويت عليه، ولكن (ونو) ممنوع هُنا في أرابيكا؛ لأنه كان دُمية جورب لمستخدم كان مُخربًا في السابق، وهو شرل. فما رأي المجتمع في ذلك؟ تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 22:03، 17 يناير 2019 (ت ع م)

 تعليق: أن كان المجتمع يسمح برفع المنع عنه، مع تعهده بعدم إنشاء دمى أخرى، وعدم معاودته إلى التخريب. --عبد الله (نقاش) 12:45، 18 يناير 2019 (ت ع م)
@عبد الله: ما أقصده هو هل يوافق المجتمع على التصويت له للإدارة بعد أن يترشح للإدارة في ويكاموس؟ أحمد ناجي راسِلني 13:19، 18 يناير 2019 (ت ع م)
  • رُبما الأمر يعتمد على مدى ثقة الأشخاص النشطين في ويكاموس بالمُستخدم، وهل يُظهر انطباعًا حسنًا، وهل يوجد شك 1% بالتلاعب أو استغلال الصلاحية، مع العلم أنَّ إعادة الثقة بمُشغلي دمى الجورب تكون صعبة عادةً. ما رأي @باسم، جار الله، مصعب، وMeno25:؟ -- عَلاء راسِلني 13:18، 19 يناير 2019 (ت ع م)
@علاء: (ملاحظة: لم أراجع بيانات تدقيق المستخدم التي تم منع المستخدم على أساسها) لا؛ أنا ضد منح صلاحية الإدارة لأي مستخدم ممنوع في أي مشروع آخر؛ المنع هو للشخص وليس للحساب؛ لا يمكن أن يكون نفس الشخص غير موثوق فيه لدرجة المنع في مشروع ما وموثوق فيه لدرجة الحصول على صلاحية الإدارة في مشروع آخر. --Meno25 (نقاشمساهمات) 13:37، 19 يناير 2019 (ت ع م)
شُكرًا @Meno25: وأنا أتفق معك حقيقةً. بالنسبة لبيانات المُستخدم فهي مُدونة في ويكي المدققين حاليًا، كونها قديمة بعض الشيء ومرتبطة بكل هذه الحسابات. تحياتي -- عَلاء راسِلني

@أحمد ناجي وعلاء:أنا ونو، لا يوجد إداريون نشطون في ويكاموس، و هم قليلون، و قد ساهمت كثيرا بالمساهمة في ويكاموس، و من حقي ترشيح لإداري، و يمكنكم رفع المنع عني و سأتوقف عن نشر دمى الجوارب، هذا وعد.--160.177.26.38 (نقاش) 13:42، 19 يناير 2019 (ت ع م)

عزيزي ونو، أنت ممنوع في أرابيكا العربية، وبالتالي رقم الآي بي هذا يجب منعه أيضًا، لذلك وتجنبًا لمنعه، أرجو منك عدم التعليق في أرابيكا العربية -- عَلاء راسِلني 13:52، 19 يناير 2019 (ت ع م)
أتفق تماما مع Meno25 (ن)--Avicenno (نقاش) 14:19، 19 يناير 2019 (ت ع م)
أتفق تماما مع Meno25 (ن) وانا no ضد منح اي مستخدم غير موثوق صلاحيات محرر فكيف بالصلاحيات الاعلى منها. --Ahmad K Hasan (نقاش) 05:21، 20 يناير 2019 (ت ع م)
  • للأسف سجل المستخدم لا يسمح لنا برفع المنع عنه.--جار الله (نقاش) 15:33، 19 يناير 2019 (ت ع م)
  • @علاء وأحمد ناجي: أنا كذلك أرفض منح أي صاحب دُمى ممنوع هُنا أي صلاحيَّة في مشروعٍ آخر، خُصوصًا المُستخدمين الذين أثبتوا سوء نيتهم تجاه المُجتمع الويكيپيدي، مثل هذا المُستخدم، من خلال كثرة التلاعب والعبث--باسمراسلني (☎) 18:27، 19 يناير 2019 (ت ع م)
  •  تعليق: @عبد الإله صديقي: بصفتك إداري في ويكاموس. ما رأيك؟ أحمد ناجي راسِلني 23:02، 19 يناير 2019 (ت ع م)
أنا لا أوافق على أن يكون ونو إداريا، فعلى ما بدا لي منذ ولوجه لمجتمع ويكاموس وهو يسعى للصلاحيات، كما أنني أرى أنه غير جدير بالثقة وأخشى أن تحصل مشكلات بسببه. عبدالإلـــــــهصديقي (نقاش) 23:29، 19 يناير 2019 (ت ع م)

no ضد من يضمن أن طلبه لصلاحية جاد وليس من باب الخداع لمقاصد أخرى فيمكن أن يستخدمها لتخريب ذلك غير مستبعد ونرى إصرارة في مداخلته في النقاش عن طريق الآي بي ذلك يزيد من الشكوك، وحين مُنع توجه إلى ويكاموس.--Dedaban (نقاش) 08:29، 20 يناير 2019 (ت ع م)

  • مع رأيي المتواضع هو ان الجميع يستحق فرصاً أخرى. لما التعصب؟ الجميع - ومن ضمنهم الإداريين - يبدأ مسيرته هنا، باللهو هنا وهناك دون أي إدراك للسياسات! وهذا التعصب سيُنفر المستخدمين الجدد والقدامى، ويحبطهم ويقمع شغفهم بالمتابعة، لأنه بمثابة الحكم على هذا المستخدم بعدم اهليته للتقدم أو الحصول على ثقة المجتمع مهما فعل. لكن من منا يبدأ مسيرته بمثالية خالية من الأخطاء؟ لماذا قد نحاسب المحررين على تاريخهم الذي لن يستطيعوا أن يغيروه بدلاً من أن نقيمهم بناءً على شغفهم، ورؤيتهم بالتغيير؟ المستخدم ونو قد اثبت قدرته على التغيير ونال ثقة المجتمع بالفعل. لا أرى اي داعٍ لنشر مثل هذه الأفكار. Shorouq☆The☆Super☆ninja2★(نقاش)★ 12:10، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@Dedaban: ربما أراد فرصة ثانية، ورغب بإثبات نفسه. من الأفضل التفكير دائماً بحسن نية. Shorouq☆The☆Super☆ninja2★(نقاش)★ 12:22، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@Super ninja2: أخت شروق أنا لست ضد أعطائه فرصة ثانية لكن ليس بصلاحية إداري.--Dedaban (نقاش) 12:30، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@Super ninja2: المستخدم ونو نال فرصة وحصل على صلاحية المراجع التلقائي وأيضا صلاحية المسترجع، لكن برأيي فحصوله على صلاحية الإداري ليس من الصواب في شيء. عبدالإلـــــــهصديقي (نقاش) 13:00، 20 يناير 2019 (ت ع م)
بدايةً أهلًا بعودتك @شروق:، ثانيًا وتأكيدًا على الزملاء أعلاه، فإنَّ هذه القضية (التغيير ويريد فرصة ثانية) تُسبب العديد من الضرر، والسؤال المطروح، برأيك كم فَرصة يجب أن يأخذ الشخص في أرابيكا؟ وهل كل من يظهر نيته بالتحسن سيتم منحه فرصة؟ حقيقةً أنا no ضد منح الفُرص أكثر من 3 مرات، والمُستخدم أعلاه استنفذ فُرص كثيرة جدًا، وبالتالي ثقة المجتمع فيه تساوي صفر تقريبًا (إن لم يكن أقل طبعًا)، وهُناك أمثلة حول مُستخدمين أخذوا فرص بناءً على تعليقات مُشابهة لتعليقك وللأسف لم نجد أي تغيير وعادَ الشخص لعادته القديمة. هل شخص أظهر عداؤه للمجتمع سواء بتهجم شخصي أو دمى أو غيرها أن يكون مؤتمنًا على صلاحية إداري؟ لا طبعًا، وأظن تعليق الزميل @عبد الإله صديقي: وافي وكافي بأنَّ "حصل على صلاحية مراجع تلقائي ومسترجع" وهي كافية جدًا عليه، ويُعتبر المُجتمع كريم جدًا بمنحه ثقة هذه الصلاحيات، مع العلم بأنه يُمكن منع المستخدم في جميع المشاريع العربية الشقيقة تحت بند "مستخدم مخرب في مشاريع أُخرى"، وهذا الأمر حاصل كثيرًا في جميع الويكيات واللغات. تحياتي -- عَلاء راسِلني 13:16، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@علاء: شكرًا لك على الترحيب. إن كان المستخدم المذكور قد استنفذ أكثر من ثلاث فرص، فأعتقد أنك محق؛ فأنت أكثر خبرة مني في سياسات العمل هنا. لكن لدي تعقيب واحد، لقد ذكرتَ أن المستخدم قد أظهر نوعاً من العداء للمجتمع وتهجم شخصياً على بعض المحررين هنا كما فهمتُ. أنا اعتقد أن طبيعة العمل هنا أحياناً تسبب نوعاً من الضغط وتفرض بعض هذه التصرفات العدائية التي قد يتم فهمها بشكلٍ خاطئ. لقد تعرفت على بعض المستخدمين هنا الذين قد خابروا بعض هذه الظروف في البداية لكنهم استطاعوا التعامل معها بشكل صحيح مع الوقت. أرى أن الحكم على المستخدمين بالعدائيين هو قاسٍ بعض الشيء وأفضل محاولة التفهم.Shorouq☆The☆Super☆ninja2★(نقاش)★ 13:41، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@Super ninja2: من المؤكد أنَّ التصرف لا يُمكن الحكم من خلاله، ولكن ردود الفعل متفاوتة، فمثلًا استعمال ردود قاسية أو التعامل بطريقة سيئة يعتبر نوع من ردود الفعل العدائية، ولكن شتم أهل مستخدم آخر بألفاظ قبيحة مثلًا يعتبر عدائية من نوع آخر بتاتًا، وأيضًا تخريب مقالات وصفحات مستخدمين بألفاظ قبيحة هو نوع عدائي ثالث، ومن المؤكد هُناك مُبرر للنوع الأول، ولكن الثاني والثالث؟! -- عَلاء راسِلني 13:45، 20 يناير 2019 (ت ع م)
@علاء: بالتأكيد أنت محق، لا يمكن تبرير هكذا أفعال، ولا يمكن تطبيق ما اسلفتُ به على جميع المستخدمين، فهناك استثناءات دائماً. ما قصدته هو تهجم من نوع آخر، وليس هكذا تهجم. Shorouq☆The☆Super☆ninja2★(نقاش)★ 13:55، 20 يناير 2019 (ت ع م)

تعقيب

@علاء، عبد الله، Meno25، مصعب، جار الله، باسم، عبد الإله صديقي، Ahmad K Hasan، Dedaban، وSuper ninja2 وباقي الزملاء. بعد هذا النقاش أقترح سياسة يتم العمل في جميع المشاريع الشقيقة، وهي:

أي مُستخدم ممنوع دائمًا في أرابيكا لا يُرشح نفسه أبدًا لصلاحية الإدارة في المشاريع الشقيقة، ولكن يمكن لأي إداري في المشروع أن يُرشحه بنفسه بعد أن يفتح نقاشًا بسيطًا في ميدان المشاريع الشقيقة في أرابيكا يستطلع فيه عن رأي المجتمع.
فما آراؤكم؟ أحمد ناجي راسِلني 18:01، 21 يناير 2019 (ت ع م)
أنا no ضد الاستثنائات فهي أكبر مشاكلنا، لكن في حال تمت الموافقة على هذا المقترح فأنا أطلب أن يضاف إلى هذا القانون شرط جزائي ... في حال عاد المخرب للتخريب ثانية يعاقب هو والإداري الذي رشحه، وبذلك سيكون على الإداري التأكد جيدا قبل أن يطلب استثناءا لأحدهم، وحينها يستحق الإداري العقاب بمنعه أو تجريده من صلاحياته لكونه مشاركا في هذا التخريب. --Ahmad K Hasan (نقاش) 09:05، 22 يناير 2019 (ت ع م)
@Ahmad K Hasan: لا يوجد في هذا الأمر أي استثناءات بل أقدمه ليكون قاعدة عامة نسير عليها في المشاريع الشقيقة، وأيضًا فإن المستخدم لو عاد للتخريب -وهذا سيكون احتمال ضعيف جدًا جدًا حينئذٍ- فيمكننا إزالة الصلاحية منه بكل سهولة، وأرى أن الإداري الذي رشحه لا يجب أن يُوجه له أي لوم خاصةً أن المُجتمع سيكون وافق عليه في نقاش؛ لأن النقاش الذي سيُفتح هُنا ستكون خلاصته ملزمة للإداري أيًا كانت هذه الخُلاصة. تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 15:43، 2 فبراير 2019 (ت ع م)