أرابيكا:الميدان/سياسات/2013/أبريل

مصريون متوفون

ألم يحن الوقت لحذف ؟ كما نقول بالعامية هل المصريين فوق راسهم ريشة لكي يكون لهم تصنيف خاض؟--الدبونينقاش 11:52، 3 نيسان 2013

المشكل ليس في الحذف في حد ذاته بل يجب عليك تحويل كل التصانيف إلى التصانيف العامة ففي بعض الأحيان لا يوجد مرادف إنجليزي للمقالة يعني لو حذفنا تصنيف متوفون مصريون سنة كذا سنفقد التصنيف حسب سنة الوفاة والعمل اليدوي لاصلاحه سيأخذ منك وقت كبير. ربما ElphiBot العجيب يمكن أن يصلح هذه المشكلة. --Helmoony (نقاش) 14:30، 3 أبريل 2013 (ت ع م)
  • أنا شخصياً لا أرى فائدة منه، ولو أنني لا أرى ضرراً. لو كان هناك إمكانية إضافة المدخلات إليه بصورة آلية (عن طريق قوالب معلومات أشخاص) لكان الأمر مبرراً، بشرط دمجه مع نظام تصنيفات الوفيات حسب السنة، وإقناع المجتمع أن التصنيف وفق الجنسية وسنة الوفاة مبرر ليس للمصريين فقط  
بالنسبة للتصنيفات حسب سنة الوفاة فأرى أنها تصنيفات شاملة، أي يجب أن تحوي كل الناس الذين ماتوا في تلك السنة، حتى لو انتموا إلى أي تصنيفات وفيات فرعية. كما أن قالب {{تاريخ الوفاة والعمر}} يصنف المقالات تلقائياً حسب سنة الوفاة (والميلاد)، فيجب ببساطة استخدامه في صناديق معلومات الشخصيات.
abanimaنقاش 14:38، 3 نيسان 2013 (ت.ع.م)

بل هناك ضرر من هذا التصنيف، ولو أنه ضرر طفيف ويصعب شرحه. لأنني أكتب في التراجم غالبا، يقع لدي (وغيري) الكثير من الالتباس بين شخصيات لهم أسماء مشابه وتخلق الكثير من الصفحات المكررة، ففي هذه الحالة أذهب الى تصنيف سنة الوفاة لأبحث عن الشخص لأرى إن كان موجود باسم اخر، وهنا تكمن مشكلة التصنيف، اذا كانت معلوماتي شحيحة ولا أعرف اذا كان الشخص مصري أم لا، فعلي أن أبحث ضمن تصنيفين بدلا من واحدة.

عموما التفرع في التصانيف يجب أن لا يستمر الى الأبد، بل لهذا التفرع حدود وهذا التصنيف تعدى هذا الحد. طبعا أنت ذكرت با أبانيمة أن «تصنيفات حسب سنة الوفاة...تصنيفات شاملة، أي يجب أن تحوي كل الناس الذين ماتوا في تلك السنة» ولكن اذا كنا سنفعل ذلك فالأسهل والأنسب شطب هذا التصنيف وتحل المشكلة (وندع بوت يقوم بالتحويل).--الدبونينقاش 09:40، 4 نيسان 2013

  • قصدي بأنني لا أرى ضرراً هو التالي: إن كان هناك من يعتبر أن مثل هذه التصنيفات تفيدهم في التصفح فعليهم صيانتها، مع مراعاة الشرط الذي ذكرته، وهو وجود تصنيف شامل. وقد يفيد جعل تصنيف المصريين المتوفين ينحصر على التصنيفات فقط، ولا يقع ضمنه إلا تصنيفات الوفيات في مصر حسب السنة (وهذا قد يؤدي إلى تضارب بين من توفي في مصر وهو أجنبي وبين مصريين توفوا خارج مصر: أين ينتمي كل من هؤلاء؟). الشرط الآخر وجود تصنيفات مماثلة حسب بلدان و/أو جنسيات أخرى لها بنية متفق عليها من حيث التصنيفات التي تنتمي إليها، إلخ.
لقد رأيت في أرابيكات أخرى تصنيفات شاملة عديدة تضاف بواسطة القوالب المناسبة، وأراها مفيدة، مثل «جميع الأشخاص» أو «جميع الأدباء» أو «جميع الأشخاص على قيد الحياة» أو «جميع لاعبي كرة القدم» أو «كل التجمعات السكنية» أو «كل المقالات المتعلقة بعلم الفلك». فائدة هذه التصنيفات أنها تسمح بإحصاء المقالات في موضوع معين، فتعرف مثلاً عدد المقالات ضمن المجالات المختلفة في أرابيكا. من زمان أمكن وضع فقرة المحتوى في المقالة عن أرابيكا العربية بسبب قلة التصنيفات؛ لكن بعد ذلك صار هناك الكثير من التصنيفات الفرعية ولم يعد من الممكن إحصاء المواضيع بسهولة.
abanimaنقاش 10:47، 4 نيسان 2013 (ت.ع.م)

أرابيكا ليست

كثيرا ما أجد مستخدمين يدرجون أرابيكا الإنجليزية أو الفرنسية لمقالة عربية، أما الجديد فهو أني وجدت إصرارا على أن ذلك أمر مقبول وطبيعي. نعم علينا تنبيه الجدد بالقواعد وأسباب وجودها لكن الأمر بات مملا، ذات الظواهر تتكرر - أتسائل كيف نوضح الأمر للجدد... وكيف أتعامل مع معاندة القواعد. خصوصا في هذه الأمور التي تبدو صغيرة لكنها تمس قلب الموسوعة وسلامة محتواها في المدى البعيد.--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 00:36، 7 أبريل 2013 (ت ع م)

عفوا لكن ماذا تقصد تحديدا ب «يدرجون أرابيكا الإنجليزية أو الفرنسية لمقالة عربية»؟--الدبونينقاش 09:24، 7 نيسان 2013
أحيانا اشاهد في المصادر مذكور (أرابيكا الانجليزي) على أساس انه مرجع ، رسالة الترحيب بالجدد يجب أن تركز على مسألة المصار بصورة أوسع --بدارين نقاش! 10:12، 7 أبريل 2013 (ت ع م)
لا يمكن أن تشمل أرابيكا: ليست كل شيء. هناك سياسة المراجع الموثوقة، وهي كافية. بالنسبة للمرجع غير المقبول فيكفي حذفه وربما إزالة النص الموثق به، وإن كنت لطيفاً يمكنك تنبيه المستخدم. على كل، خبرتي السابقة كانت غير مشجعة: وكأن الناس لا يقتنعون أن أرابيكا ليست مصدراً موثوقاً. --abanimaنقاش 13:33، 9 نيسان 2013 (ت.ع.م)

Qatar Computing Research Institute

استدراكًا للجدل الذي دار في ميدان سياسات الشهر الماضي. أطلعنا الزميل طراونة في لقاء عمان الأسبوعي على نتائج اللقاء مع المدير التنفيذي لمعهد قطر الخميس الماضي 4 أبريل 2013، التي كان من بينها توجيه المعهد للشركة المترجمة تحذيرًا بإعادة مراجعة مواقفها، فيما يصدر عنها من كتابات أو أفعال. وأرسل مدير مبادرات المحتوى العربي في المعهد الرسالة التالية:

«Apologies for the barrage of emails. I just wanted to update you on the situation.

I spoke with the head project manager in Cairo and he is fully aware of the situation, apparently they had received the negative feedback and did some investigation to find that all the bad articles were translated by one specific person. They have since retracted those articles and sent them into review mode. Obviously I will wait for your information to confirm this, especially the machine translation aspect.

I confirmed with him the QA process as follows:

  • Translation completed
  • Reviewer reviews the translation
  • Article sent to publishing team that ensures functionality and that all links are correct
  • Article is published
  • Review after publish happens to ensure that the text style is correct in full view

Obviously there was a breakdown in the second step if a truly bad article was published. It is important to distinguish between incorrect and preferential differences.

Insha’Allah as soon as we have all the details, we can set up a conference call together with the project manager and discuss.»

والنص بالعربية هو كالتالي :

«اعتذاراتي عن وابل المراسلات الإلكترونية. أردت فقط أن أعلمكم بآخر تطورات الموقف.

تحدثت مع مدير المشروع (مشروع الترجمة) في القاهرة، وهو مستوعب تمامًا للموقف. فمن الواضح أنهم على دراية بردود الأفعال السلبية، وقاموا ببعض التحقيقات، وتوصلوا إلى أن كل المقالات السيئة ترجمت على يد شخص واحد. ومنذئذ، أعادوا تلك المقالات، إلى مرحلة المراجعة. وبالتأكيد، ننتظر تأكيدكم ذلك، خاصة الترجمات الآلية.

وأكدت معه على عملية توكيد جودة المقالات كالتالي:

  • الترجمة الكاملة
  • يقوم مراجعون بمراجعة الترجمة
  • ترسل المقالة لفريق النشر الذي يتأكد من صلاحيتها، وأن كل الوصلات صحيحة.
  • تنشر المقالة
  • مراجعتها بعد النشر للتأكد من أن النص يظهر كاملاً بصورة صحيحة

من الواضح أنه كان هناك تجاوز في الخطوة الثانية، إن كان صحيحًا أن مقالات سيئة نشرت. ومن المهم التمييز بين التغييرات غير الصحيحة والتفاضلية.

إن شاء الله متى ما أن نحصل على كل التفاصيل، يمكننا أن نعقد مكالمة تشاركية مع مدير المشروع للنقاش.»

وفي اتصال هاتفي، طلب مدير برنامج المبادرات في المعهد أن يختار مجتمع أرابيكا وينتقي المقالات التي تسند للشركة المترجمة لترجمتها، على أن تكون الدفعة الأولى 500 مقالة يحددها المجتمع. وكإجراءات احترازية، تم الاتفاق على أن يتم تحديد حسابين فقط لا أكثر للشركة، يوضح في صفحة المستخدم أن هذا الحساب خاص بالشركة المترجمة، دون اللجوء إلى دمى الجورب ليسهل تتبع المساهمات. وأن يتم وضع تصنيف مخفي في المقالات يشير إلى أنها مقالات من ترجمة الشركة، حتى يتمكن المحررين والمستخدمين من متابعة مساهمات الشركة. وألا تحصل حسابات الشركة على علم المحرر، حتى تبقى تحت المراجعة دائمًا. أبو حمزة أسعد بنقاشك 17:21، 7 أبريل 2013 (ت ع م)

الاقتراح جيد أن تكون المقالات المترجمة وفق اقتراحات المجتمع، لكن قبل اقتراح المقالات، ماهي قدرة شركة الترجمة أو بشكل آخر في أي المجالات قادرة على الترجمة (طبية، هندسية، رياضيات، تاريخ...الخ) حتى يتم تحديد المقالات المطلوبة. ثانياً يجب أن تعتمد شركة الترجمة على القواميس المعتمدة وخصوصاً في الترجمات الطبية (القاموس الطبي الموحد). أما من وجهة نظري يجب أن يكون تركيز المقالات المترجمة على مقالات طبية وهندسية ورياضيات. نقطة أخرى المقالة المترجمة في المشروع يجب أن تعلم بمراجعة أو بحاجة إلى إصلاح من قبل هيئة تحرير ويكيبيدية (محررين وأعضاء من أرابيكا) حتى تحتسب من ضمن مقالات المشروع والذين يتقاضون عليها أجر Rami radwan (نقاش) 17:55، 7 أبريل 2013 (ت ع م)
في أول قراءة لا يسعنى إلا أن أشجع إستعمال الحساب الواضح و المعرف إلى آخره كما أقترح إنشاء صفحة مشروع توضع فيها كل المقالات --بشـــونـد☯ ✉✎ 19:57، 7 أبريل 2013 (ت ع م)
يبدو أن الصورة اصبحت واضحة ، أهم شيء أنه تم الاتفاق على القواعد التي ستحافظ على الموسوعة ، ومن ناحية أخرى ضرورة إختيار المقالات المناسبة فليس كل ما حوته النسخة الانجليزية هو محتوى موسوعي ، مع ضرورة تضمين المراجع عند الترجمة ، ربما أصبح من الضروري فتح صفحة مشروع مستقلة بذلك --بدارين نقاش! 05:45، 8 أبريل 2013 (ت ع م)

أنا أقف ضد المشروع برمته، المقالات المترجمة، مهما كانت ترجمتها جيدة، تبقى رديئة المستوى. ثم إنها ستكون مستندة بالكامل على مصادر أجنبية، وهو ما أرفضه أيضا.--الدبونينقاش 08:48، 8 نيسان 2013

  •   مع تخصيص حسابين فقط ومع عدم إعطاء أي صلاحيات ولا حتي مؤكد تلقائيا ومع وجود صفحة للمشروع على غرار برنامج التعليم وأويد استبعاد أي ترجمة آلية ومنع المستخدم تدريجيًا وقتها لأنهم حسب ما أعتقد أصبحوا على دراية كاملة الآن بأسس التحرير في أرابيكا، حيث الكتابة الموسوعية ذات المصادر الموثقة، والمقالات التي تحقق الملحوظية والتي نسعى إليها دائمًا..ولا أعارض على الإطلاق فكرة الترجمة سواءًا أكانت مأجورة أم لا.. لأن معظم نشاطي الويكيبيدي قائم على الترجمة..ولكن ينبغي إضافة صبغة عربية جمالية للكتابة حتى لا يشعر القارئ أنه أمام مقالة مترجمة..فينفر من الموسوعة.--لا روسا  راسلني!. 16:12، 8 أبريل 2013 (ت ع م)
بداية لا أعرف لماذا تكتب مؤسسة عربية رسالة إلى شخص عربي بالإنكليزية!!!! هل وصل بنا تدني المستوى إلى هذه الدرجة، وخصوصا أن الموضوع يخص إثراء المحتوى العربي!!! أنا لست ضد مشروعهم، ولكن مقالاتهم التي صادفتها كانت سيئة. أقترح رفع معايير الجودة، مثل أن تحصل كل مقالة على درجة الجيدة أو أن توضع كل مقالاتهم ضمن جداول أو قوالب معينة لتسهيل متابعتها ومراجعتها. أرجو أن يبتعدوا عن مقالات الأحياء لأنهم يترجمونها بشكل سيء جدا. إن أرادوا العمل على مقالات علمية فأقترح إلزامهم باستخدام المعجم الطبي الموحد لترجمة المصطلحات. أعتقد أن فتح مشروع خاص بهم سيهل العمل عليهم والمتابعة علينا. يمكننا أيضا اقتراح مقالات للعمل هناك. عمرو بن كلثوم (للمراسلة مساهمات) 12:17، 9 أبريل 2013 (ت ع م)
  • أتفق مع فكرة مشروع، وأقترح أن يكون تحضير المقالات الجديدة في صفحات فرعية من هذا المشروع أو للمستخدمين المساهمين فيه. لا أعرف إلى أي درجة يمكن أن يجد المشاركون المتطوعون في أرابيكا إعطاء النصح وتقديم النقد لتحسين الترجمات، ولكن في كل الأحوال يجب أن تعطى مهلة معينة (مهما طالت) وبانقضائها إما تنقل الترجمة إلى نطاق المقالات أو تُحذف. النقطة الثانية هي أن يكون في الصفحات الفرعية المقترحة قالب مخصص للمشروع من وظائفه منع فهرسة هذه الصفحات حتى يكتمل العمل عليها وتصنيفها في تصنيف خدمي تيسيراً لمتابعتها.
فيما يخص المواضيع، يمكن إعطاء القائمين على المشروع حرية اختيار المواضيع التي يعملون عليها (بمعنى: لا أرى داعياً لمنعهم من إنشاء مقالات عن الأحياء مثلاً)، ومن مصلحتهم تقييم مستوى من يكلفونهم بالعمل مسبقاً تجنباً لخيبات الأمل، باعتبار أن المقالات دون المستوى سوف تحذف.
سؤال هام آخر هو أولوياتنا نحن فيما يخص المواضيع المطلوبة: أنا مثلاً أستصعب اختيار أي شيء لأن الكثير من المقالات ذات المستوى المقبول في أرابيكا الإنكليزية يوجد عندنا ما يقابلها، وبالنسبة للمستخدمين الجدد إنشاء مقالة من الصفر أسهل من تطوير مقالة موجودة؛ أما المقالات التي لا يوجد لها مقابلات فكثيراً ما تكون متدنية المستوى في الإنكليزية. للأسف، لا أستطيع أن أعطي أمثلة الآن لكني لاحظت بضعة أمثلة لمقالات قصيرة جداً عن نظريات أو أمور ثالثية، وهي دون البذرة حتى في أرابيكا الإنكليزية. لا أعتقد أننا بحاجة إلى مثل هذه المقالات.
abanimaنقاش 13:29، 9 نيسان 2013 (ت.ع.م)
في المواضيع التقنية والرياضيات والفلسفةالمحتوى العربي متدني جداً، لكن السؤال هو قدرتهم على الترجمة بمثل تلك المواضيعRami radwan (نقاش) 16:11، 9 أبريل 2013 (ت ع م)
  • في حال كان هنا مهتمون مستعدون للمراجعة والحكم النهائي على الترجمات في الصفحات الفرعية قبل نشرها، فهي نصف مشكلة: ليجربوا، التجارب الناجحة سوف تنشر والفاشلة ستحذف. هذا سيكون حافزاً للشركة كي تعرف انتقاء العاملين. --abanimaنقاش 18:05، 9 نيسان 2013 (ت.ع.م)
§ أرى أن النقاش تطور نحو القبول المشروط و لنلخص في نقاط كل ما جاء في النقاش مع تساؤلات .
• 500 مقالة يتفق عليها المجتمع (ما هي مدة المستغرقة لترجمتها؟).
• حسابين للشركة المترجمة (و لغير الشركة ؟).
• إنشاء صفحة مشروع لمقالات الشركة المترجمة (إذا كان ل500 مقالة فهذه صفحة ضخمة).
• كل مقالة مترجمة يتم وسمها و لا تنشر حتى يتم قبولها (من طرف مختصين؟).
• إستعمال معاجم المصطلحات العربية الموحدة المعتمدة من طرف الجامعة العربية أو ما شابه ذلك
  • فيما يخص جودة الترجمات ما دام المعهد يستأجر شركة مترجمين و يعطي مقابلا ماليا للترجمات أقترح أن يشترط المعهد مراقبة الجودة من طرف مختصين (مأجورين أيضا) في كل مجال يتم ترجمته .
  • بما أن المشروع علني أقترح فتح خط مباشر (صفحة نقاش في الأرابيكا) يمكن التواصل به مع المعهد أو المترجمين للإستماع لطلبات المجتمع

هذا ما توفر لدي من أفكار لحد الساعة --بشـــونـد☯ ✉✎ 14:10، 10 أبريل 2013 (ت ع م)

لم أنتبه: من أين أتت 500 مقالة؟ وخلال أي مدة؟ أخشى أننا ببساطة لن نستطيع مراجعتها لقلة عددنا فيفشل المشروع لهذا السبب. اسمحوا أن أؤكد مرة أخرى: مسودات الترجمات في صفحات فرعية! --abanimaنقاش 19:02، 10 نيسان 2013 (ت.ع.م)

لا عليك أبانيما، سهل أن نجد 500 مقالة ؛ حيث يكفينا إحصاء المقالات في مجال واحد و تصنيف واحد في الويكي الإنجليزية مثلا
يكفينا في كل عملية تخصيص علم محدد من العلوم (كيمياء أو فيزياء طب هندسة ....)
طرحت في مداخلتي السابقة إمكانية قيام المعهد بالتعاون مع خبير إختصاصي في كل مجال تتم ترجمه المقالات ؛ حيث يقوم فيه الخبيرالمختص بمراجعة المقالات مراجعة أولية.
عندها يأتي الدور على المجتمع للمراقبة النهائية.
لاحظو أنه في الأرابيكات الأخرى كالفرنسية مثلا نجد إداريون و مجموعات متخصصه في مجال محدد و لا يتدخلون إلا في مجالهم ؛ بهذه العملية و مع توسع حجم الأرابيكا العربية أرى هذا طبيعيا .--بشـــونـد☯ ✉✎ 16:07، 11 أبريل 2013 (ت ع م)
  • نظرياً، نحن أيضاً عندنا مشاريع، لكني لا أعرف مدى نشاطها الفعلي. لست مع فكرة ترجمة جميع مقالات أي تصنيف: يجب انتقاء الأهم والأعلى جودة إذا لم يكن موجوداً هنا. موقفي أعلاه لا يعني أنني أحب فكرة مشاريع الترجمة «الدخيلة» لأنها لا تؤدي إلى زيادة المساهمين الفعليين، أي الناس الذين يعرفون كيفية تطوير مقالات أرابيكا، لأنني أعتقد أن تطوير المقالات الموجودة قد يكون أهم من كتابة الجديدة. لكني مستعد لإعطاء الفرصة. --abanimaنقاش 17:33، 11 نيسان 2013 (ت.ع.م)
  • لا أعرف لماذا انقطع الحديث بهذا الموضوع ، عموما ، منذ ايام لاحظت ان هناك مستخدمين يبدو انهم يتبعون المشروع وأقصد Fgegypt (نقاش· مساهمات· صفحات جديدة· العداد· صلاحيات· راسل المستخدم) وأيضا Hamoudafg (نقاش· مساهمات· صفحات جديدة· العداد· صلاحيات· راسل المستخدم) ، أحببت التنويه لهذا الامر من ناحية ومن ناحية اخرى ضرورة الانتباه لمقالاتهم ومستوى الترجمة وخصوصا ان المقالات معظمها تتعلق بالطب والحاسوب ، وهي مقالات كثيرة ونعرف أن المصطلحات الطبية والتكنولوجية بحاجة الى مختصين ، لذا وجب التنويه --بدارين نقاش! 16:04، 23 أبريل 2013 (ت ع م)
  • سأحاول متابعة ما أستطيع من مساهماتهما. --abanimaنقاش 16:51، 23 نيسان 2013 (ت.ع.م)

لا شك في أن هناك تحسن في الترجمة، لكن ما زلت أرى أن الفكرة خطا من الاساس. خذ مثلا الفتوحات الإسلامية في شبه القارة الهندية، أولا المقالة مترجمة من المقالة الانكليزية، لكن المقالات الاسلامية في النسخة الانكليزية مليئة بالأخطاء، فلمذا نترجم بالاساس؟ وهناك أمر آخر وهو المصادر، مثلا المقال يستند الى كتاب فتوح البلدان للبلاذري، لكن يذكر المرجع المترجم الى الانكليزية، وهذا قمة التخلف. يجب أن يتذكر هؤلاء أن القارئ في النسخة العربية هو القارئ العربي، فلا فائدة من اضافة المصادر الاجنبية.--الدبونينقاش 17:07، 23 نيسان 2013

  أتفق معك في هذه النقطة بشكل عام، وبخصوص المراجع الأدق أن نقول أنه في حال توفر مرجع مكافئ أو أفضل بالعربية يجب استعماله هو. الاستنتاج أن ترجمة المقالات في مواضيع تتعلق بتاريخنا قد تكون أصعب من ترجمة مواضيع أخرى لأنها تحتاج إلى البحث عن الأصول العربية، وأبشع ما يمكن أن يحصل أن تترجم اقتباسات أصلها عربي من لغة أجنبية إلى العربية. --abanimaنقاش 07:32، 24 نيسان 2013 (ت.ع.م)

  تعليق: المصدر عموماً يختلف بحسب طبيعة العلم، فعلم مثل علم الطب تكون فيه المراجع الأجنبية أدق وأفضل بكثير من المراجع العربية، لكن مع ضرورة ترجمة النص لأن قارئ أرابيكا عربي كما هو المفروض، وحتى الأمور المتعلقة بتاريخنا وثقافتنا، ربما تكون مصادرها الأصلية عربية، ولكن ليس بالضرورة أن تكون مراجعنا أفضل من مراجع غيرنا، يجب أن لا ننسى أن للمستشرقين تحليلات ونظريات حول تاريخنا وثقافتنا تفوق بكثير ما يكتبه الكتّاب العرب، وبالتالي فإن إضافة هذه المعلومات هو إثراء للمقالات حتى لو كانت المصادر أجنبية. نعم إذا تساوت الموثوقية فالأفضل هو الاعتماد على المصدر العربي.مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 07:40، 24 نيسان 2013 (ت.ع.م)

ما أعارضه تحديداً هو الترجمة المزدوجة: أي ترجمة لترجمة كتاب عربي. أعتقد أني رأيت في مكان ما ترجمة إلى العربية لاقتباس مترجم من كتاب عربي إلى الإنكليزية (ربما في المقالة عن ابن رشد؟). --abanimaنقاش 08:07، 24 نيسان 2013 (ت.ع.م)

نعم أعرف قصدك؛ ولذا عممت كلامي وقلت في بداية التعليق "المصدر عموماً" فنحن لا نختلف على أن ترجمة ما أصله عربي هو خطأ، ولا أظن أن أحداً يوافق على هكذا فعل. القصد يجب أن لا نعمم دعوة إلى اعتماد المصادر العربية فقط وترجيحها على غيرها بدون مرجح أصلاً، تصوّر أن هناك مقالة عن تاريخ فلندا مثلاً، لا أظن بأن مصادرنا العربية أفضل من مصادر أهل فلندا ومؤرخيها الذين كتبوا عن تاريخها، الغربيون أبدعوا في كل شيء حتى في دراسة الأديان الشرقية والألسنيات والبلاغة ... الخ، التي كنا إلى عهد قريب نظن بأننا متقدمون فيها. مثال ابن رشد الذي ذكرته، المصادر الأجنبية عنه أفضل بكثير من المصادر العربية، فالغربيون فهموا ابن رشد أفضل بكثير مما فهمه أبناء جلدته. لذا لا أرى ضرورة للتأكيد على المصادر العربية، نعم يجب التأكيد على ترجمة ما يُنقل إلى أرابيكا (حتى أسماء المصادر الأجنبية) لأنها موسوعة عربية.مستخدم:أسامة الساعدي/توقيعي 08:29، 24 نيسان 2013 (ت.ع.م)

صحيح ، لاحظت ذلك يوم امس لاني كنت ابحث عن بعض المقالات لتطويرها كمقال جيد ، والصحيح تضايقت ، في بعض المقالات يكون المحتوى عن شخصية عربية والمأساة أن المراجع بالانجليزية ، فقط اقول إن ثقافة الاستشهاد بالمراجع ضعيفة ، شاهدت بالامس مقال عن أحمد الجعبري ، بالعربية يوجد مصدر واحد فقط ! بينما بالنسخة الانجليزية يوجد 44 ! ، ولا حجة لاحد عدم وجود مصادر بالعربية لهكذا مقال --بدارين نقاش! 08:21، 24 أبريل 2013 (ت ع م)