أرابيكا:الميدان/إدارة/2022/مايو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

تخريب ممنهج من إداري

إدارة أرابيكا العربية المحترمين

كنت أتصفح أرابيكا كعادتي ، ومن مقالة إلى أختها وقعت أما نظري مقالة عن ( الشيخ ناصر محمد خير الحريري ) فتصفحتها ووجدت بها تغيير وتزييف كبير لإسمه من ( ناصر إلى نصر ) لخلط الأوراق ( والإساءة إلى تاريخه السياسي والعشائري ) ، ووضع صورة شخصية ( لشخص آخر يحمل إسم العائلة ) ، وحذف الكثير من المعلومات عن والده وجده ، وكأنها محاولة تحجيم تثير الكثير من التساؤلات ؟؟

فخرجت من أرابيكا وأنا مستاء جدا جدا ، فذهبت أتصفح جوجل للبحث عن آلية عمل أرابيكا تحت عنوان أرابيكا بالعربي ، فوجدت مقالة في جريدة عكاظ السعودية تتحدث عن الفساد في أرابيكا ، أثارت لدي الفضول لقرائتها ، وقد أجابت عن كل تساؤلاتي بكل حذافيرها .

وبعدها توجهت إلى فيسبوك وراسلت أحد إداري أرابيكا لكي أستفسر عن حقيقة الوضع ؟ فقال لي ، مالذي أغضبك وعن أي شئ تبحثين ؟ فقلت له أبحث عن المسؤول الذي خرب مقالة الشيخ ناصر الحريري ، وحذف مقالة ( قبيلة الرفاعي الهاشمية ، والكثير من رموزها وشيوخها ) ؟؟؟؟؟؟

فقال لي الأمر بسيط : فلكل مقالة أرشيف ، وتاريخ محفوظ لكل من يقوم بذلك ، وبالتالي المسئول عن المقالات التي ذكرتها هو الزميل ( الإداري فيصل الوسمي) من ( الكويت ) .

ودار حديث عن معتقده وإنتمائه السياسي الذي تخطى حدود حريته !! 

وعليه أضع شكواي هذه أمام كل إداري في أرابيكا ، وكل محرر غيور على المصداقية .. لإيقاف هذا العبث ، وإعادة كل المقالات التي حذها هذا الإداري ، ومحاسبته وإزالة صلاحياته. والسلام ختام .5.45.133.202 (نقاش) 16:07، 5 مايو 2022 (ت ع م)

  • مرحبا. هذا كلام مُرسل، بدون تفاصيل واضحة أو أدلة من مصادر! فإذا لم تقم بوضع تفاصيل محددة مدعومة بالمصادر فسأقوم بإغلاق هذه الفقرة. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 16:20، 5 مايو 2022 (ت ع م)
الرسالة واضحة إقرأها بدقة وأنظر الى المصادر والصورة الشخصية لصاحب المقالة ، والصورة التي يصر الإداري على تغييرها ، أما باقي التخريب فهو واضح وموثق في ارشيف كل مقالة حذفها الإداري — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 5.45.133.202 (نقاشمساهمات)
  • خلاصة: شكوى كيدية بلا أدلة، من مجهول "معروف"! --Dr-Taher (نقاش) 17:04، 5 مايو 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

ملحوظية مقال محمد مشيع الغامدي

مرحبا انا اتسائل لماذا عندما اقوم بوسم المقال للمناقشة الحذف يتم ازالة الوسم واتسائل حول ملحوظية الشخصية فان كان ملحوظاً فلماذا بعض الاشخاص الذين لا يقلون اهميةً عنه ليس لديهم مقال على أرابيكا وساضع بين ايديكم اسماءً اثبتت نفسها على مستوى العالم وليس فقط على مستوى العالم العربي مثل (جهاد حطاب -عمر فاروق) وغيرهم شكرا جعفر بدران(راسلني)

@جعفر بدران: بداية لا يحق لأي أحد مهما كانت صلاحيته أن يمنعك من ترشيح أي مقالة لنقاش الحذف(هذا لا يعني أنها ستحذف) أعتقد أن التراجع عن تعديلك كان بسبب عدم اتمامك لإجراءات نقاش الحذف، لذا سأرشح المقالة بالنيابة عنك، هذا لا يعني أني أؤيد حذفها ولكن لأن الإجراءات قد تكون معقدة بالنسبة أليك، بالنسبة لباقي الحديث سأتركه ليرد عليه إداري، تحياتي.اباالحسن راسلني 17:11، 21 مايو 2022 (ت ع م)

مستخدم:اباالحسن وائل صدقني لن تستفيد سياتي احدهم ويقوم بازالة الوسم انا اتممت العملية وطرحتها عدة مرات في كل مرة يقوم احدهم بحذفها بين اداري ومحرر وسترى الان — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه جعفر بدران (نقاشمساهمات)

تعليق على كلام جعفر البدران ومقالة محمد مشيع الغامدي اكثر المصادر المضيوفة مدفوعة ويكدر اي شخص اداري او شخص عادي يلاحض المكتوب بلمصادر انو كل المصادر نفس الكلام ونفس تنسيق ويدل عل انو المصادر مدفوعة. Abnsamra (نقاش) 17:52، 21 مايو 2022 (ت ع م)

  • خلاصة: المقالة الآن مطروحة لنقاش حذف حول ملحوظيته، أرجو التناقش هُناك حوله ملحوظيته، والقرار للمجتمع. تحياتي.--فيصل (راسلني) 23:49، 21 مايو 2022 (ت ع م)
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

توضيح

مرحبًا بالزملاء الإداريين، أرجو أن يكون الجميع بخير وعافية، لاحظت بأن هناك كثير من الزملاء الإداريين يقومون بإخفاء "وصلات السبام" وهذا غير صحيح، وغير متفق عليه، والسياسة تنص بشكل صريح بأن «مواد مشوشة بالكامل والتي ليس لها أي علاقة أو فائدة لمشروع أرابيكا. ويتضمن ذلك ادعاءات، تهجم شديد وتهديدات، نص HTML يؤدي إلى فشل عمل المتصفح، صفحات مثيرة للذعر، صفحات هدفها التصيد، صفحات تحوي على فيروسات معروفة، وصلات إلى صفحات وب هدفها التهديد أو الإساءة أو تخريب حواسب المستخدمين، ولكن لا يتضمن ذلك وصلات السبام»

بالتالي، أرجو من الزملاء عدم إخفاء وصلات السبام الدعائية والترويجية إلا بنص في السياسة، أو يُمكن لمن أراد أن يفتح نقاش في الميدان بخصوص هذا الموضوع، لكن في الوقت الحالي السياسة تنص على عدم إخفاءها. ختامًا، أرجو أن نكون أقل صرامة بقصص الإخفاء، وأن لا نُغرق العمل الإداري بمهام لا مغزى ولا فائدة لها. تحياتي.-- فيصل (راسلني) 16:26، 15 مايو 2022 (ت ع م)