أرابيكا:الميدان/أرشيف/منوعات/2009/أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

قالب نعم لأدولف هتلر

ما رأيكم في هذا الصندوق؟ قالب:مستخدم نعم لأدولف هتلر.--مصطفى هشام\ 01:47، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

تمييز. يجب رفضه.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 08:18، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • لقد نوقش موضوع مماثل سابقاً. ما دمنا بدأنا الحديث في هذا الموضوع يجب أن نأخذ في الحسبان القوالب الأخرى المشابهة، وهي، مع القالب المذكور، هي التالية:
أنا شخصياً ليس لي رأي محدد، لأن حذف هذه القوالب بالذات سوف يستوجب حذف قوالب أخرى تعبر عن آراء أو توجهات سياسية وربما غير سياسية، مثل تلك التي تذكر أن مستخدماً ما يعارض دولة إسرائيل وآخر يحترمها، أو يؤيد اقتصاد السوق، أو يتمنى عودة الخلافة الإسلامية، على سبيل المثال لا الحصر.
من وجهة النظر الإدارية لست متأكداً أيضاً إذا كان من الضروري أن تكون المواد في نطاق القوالب حيادية كما هو مطلوب في نطاقي المقالات والملحق (رأيي الشخصي: يجب أن تكون حيادية). أعتقد، ينبغي مناقشة هذا الموضوع بصورة عامة وصياغة نتيجته على شكل سياسة أو إرشاد ثم الالتزام بها.
إذا اعتبرنا أن نطاق المستخدم الشخصي لا تشترط الحيادية فيه، يمكن نقل كافة صناديق المستخدمين إلى ذلك النطاق، عن طريق إنشاء حساب مستخدم لهذا الغرض (مثلاً مستخدم:صندوق، وتصبح هذه القوالب عبارة عن صفحات فرعية لتلك الصفحة (مثلاً مستخدم:صندوق/إملاء بدل قالب:مستخدم إملاء، وقس على ذلك).
--abanima (نقاش) 12:16، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
الموضوع لا يتعلق بالحيادية أو وجهة النظر. القالب يظهر كراهيته لمجموعة دينية معينة بتمني زوالهم. ربما سيصبح القالب مقبولاً بدون هذه العبارة "ويحتسب عليه عدم قضائه على اليهود كلياً!". --مصطفى هشام\ 18:51، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لابأس بالقالب بدون الفقرة التي ذكرتها بالأعلى، فلا داعي لذكر عرق من الناس ونتمنى زوالهم، فهذا تمييز وعنصرية. أما الباقي فلا بأس به.. Muhends (نقاش) 20:01، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
رغم ان لا أحد دعاني للنقاش او الحديث، اسمحوا لي التدخل. أعتقد ان القالب يعبر عن إنتماء ووجهة نظر معينة. بالنسبه لأخر جزء من القالب، هذا رأي الشخصي. هل يعارض احدكم المستخدم اللاديني مثلا كونه لا دينه؟! لن اخرج عن الموضوع. بإمكان أي أحد إزالة الجملة وتعديل القالب. ولكن اعتقد عندها سوف يحق لي ولغيري الاعتراض على اي ميول شخصي لأي ويكبيدي. --Amr Marzook كلمني!! 21:51، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
أهلا بك. أي نقاش في الميدان يمثل دعوة مفتوحة لجميع المساهمين لطرح آرائهم. أرابيكا موسوعة ترحب بأتباع جميع الأعراق والديانات، هذه حقيقة. بث الكراهية ضد أتباع أي دين أو عرق معين (لمجرد انتمائهم إلى ذلك الدين أو العرق) يخرق هذه القاعدة. من الممكن أن يكتب أحدهم معارضته لدولة معينة (أنا أعارض إسرائيل في صفحتي؛ البعض يعارض الولايات المتحدة)، لكن من المرفوض التهجم على مواطني تلك الدولة (مثلا) الذين قد يكونون مساهمين في الموسوعة.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 22:49، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
اهلاً عزيزي، هل حرضت أحد عند وضعك صورة لا لإسرائيل في صفحتك؟! لا! انت فقط اظهرت انك معارض لإسرائيل، ولكنك لم تحرض أحد على كره إسرائيل! الصندوق ايضاُ عزيزي لم يحرض، بل هو فقط ذكر لتوجه وانتماء المستخدم. مره اخرى، تستطيع حذف ماتشاء من القالب، صدقني انا لا ابالي لكن اعتقد عندها يتوجب علينا جميعاً حذف صورة لا لإسرائيل من صفحاتنا! (انا واحد من مستخدمي الصورة) --Amr Marzook كلمني!! 23:00، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لا بأس من اظهار الاعجاب بشخصية معينة ...لكن العبارة الأخيرة المذكورة في القالب تعتبر تحريضا على العنف والتمييز الديني وهو أمر سيئ أرجو ازالتها!--Elmondo21st (نقاش) 23:08، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
عزيزي، إذا كان لا بأس من اظهار الاعجاب بشخصية معينة. اعتقد انه لا بأس ايضاً من القاء اللوم على شخصيه معينه! لاحظ اني لم اكتب مثلاً مثل ماهو مكتب على صورة لا لإسرائيلة الشهيرة. واللتي تطلب وضعها ونشرها لتخفيف الضغط من ازالة الصورة في الكومنز! لماذا لا يُعتبر هذا تحريض؟! بينما يعتبر إلقاء اللوم على هتلر "لأنه لم يقضي على اليهود" تحريض! لا أفهم --Amr Marzook كلمني!! 23:56، 7 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
الأمر واضح. معارضة إسرائيل هي معارضة لسياسة دولة (وهذا لا بأس فيه؛ لأنه تعبير عن رأي سياسي بحت). كره اليهود/المسلمين/المسيحيين هو بث لكراهية أشخاص قد يكونون مساهمين في الموسوعة لمجرد انتمائهم الديني. انتقد مصر (كدولة)؛ لكن لا تنتقد المصريين. انتقد الدنمارك (كدولة)؛ ولا تنتقد الدنماركيين. هذه الخلط هو الذي دفع البعض إلى المطالبة بحذف علم لا لإسرائيل (ومن بنيهم عرب) لتهم لا تمت له بصلة: كالكراهية و"معاداة السامية".--مستخدم:OsamaK/توقيعي 02:29، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
افعل ماتراه مناسباً. استشر الاعضاء او قم بالامر من دون الرجوع لأحد. انت اعلم مني هنا إضافةً إلى اني حقاً لا اهتم بالموضوع بقدر مارغب بفهم حقيقة معاداة السامية. اخبرني، هل لديك مقياس لمعاداة السامية؟! اخبرني رجاءً بتعريف لمعاداة السامية غير التعريف الذي يتحدث عن اضطهاد اليهود! صدقاً، احتاج لرابط او شيء من هذا القبيل!! --Amr Marzook كلمني!! 02:38، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لاحظ أن العبارة بين علامتي اقتباس؛ وأنها وردت في سياق لا يدل على أنني مؤيد لها.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 02:48، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لول، لاحظت --Amr Marzook كلمني!! 03:21، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
الجملة تتأسف على عدم اكمال إبادة شعب كامل و هي بطبيعة الحال عنصرية و محاسب عليها قانونياً. أؤيد ما طرحه الأخوة من ازالة تلك الجملة و ترك الباقي. سأقوم بتنظيف الصندوق في حال لم يعترض أحد --إلمورو (نقاش) 11:14، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
بخصوص تنظيف القالب: لا داعي لذلك، حيث يوجد، كما ذكرت، قالب قالب:مستخدم أدولف هتلر المصاغ بشكل مجرد التعبير عن الرأي الشخصي، ويمكن استخدامه بدل القالب قيد النقاش. أما هذا القالب فليحذف تجنباً للتكرار (خاصة أن عنوانه أطول)، ومن أراد فليستخدم القالب الموجود سابقاً.
يا Amr Marzook، قالب يقول «هذا المستخدم ملحد» أو ما يعادله مقبول. أما «هذا المستخدم ملحد ويتمنى زوال جميع أصحاب الضلال المؤمنين بالغيب بكل أشكاله» فلا. هذا هو الفرق بين مجرد التعبير عن رأي شخصي وبين الهجوم على فئة من الناس. --abanima (نقاش) 12:21، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • خلاصة:  تم حذف القالب واستبداله بآخر في صفحة المستخدم الوحيدة. --abanima (نقاش) 12:29، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
حسناً، لكم مثل ماأردتم . لكن ماذا عن تغير النص في {{مستخدم لا لأدولف هتلر}} إلى «هذا المستخدم لا يحترم أدولف هتلر»؟! --Amr Marzook كلمني!! 15:42، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لا أرى داعياً لذلك: الآن لدينا قالبان، هما مستخدم يحترم هتلر ومستخدم يحتقره دون أن يطعن أي من هذين القالبين في أي مجموعة من البشر. يمكن إنشاء قالب ثالث يقول هذا المستخدم لا يعرف من هو هتلر ولا يريد أن يعرف --abanima (نقاش) 16:26، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
القضية هي لو أن القالب المحذوف لم يتحسر على قصور هتلر في إبادة اليهود، فلا مشكلة أن يقول مثلاً أنك تحترمه وتعتبره قائداً عسكرياً فذاً. --abanima (نقاش) 16:28، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
إذا هل بإمكانك إسترجاعه مع حذف الجزء المعترض عليه؟! أعتقد أن هذا الحل أوسط =) --Amr Marzook كلمني!! 16:42، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لك ما أردت. ولكن اعتقد من الانصاف ان نجعل نص القالب الاخر «مستخدم يحتقر أدولف هتلر»، من دون شرح او اضافات. للتساوي فقط، لا أكثر. --Amr Marzook كلمني!! 16:45، 8 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

المقالة الـ 100.000

  • لا أعرف اذا وضعت سؤالي في المكان المناسب. لكن ما هي المقالة ذي الرقم 100.000 التي أضيفت للموسوعة؟ لأني بصراحة فرحت جدا عندما دخلت الويكي العربية ضمن اللغات الأولى للموسوعة وجعلتني أشعر بالفضول لمعرفة المقالة والعمل على تطويرها, شكرا Nadim Alexander (نقاش) 14:48، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

ويكيـــترجمـــخطأ

لا أدري لماذا تذمر الكثير من ويكيمصري ، و نحن لسنا أفضل منها، فبعد قراءة مقال جوجل إيرث أعتقد أنه من الواجب إعادة تسمية مشروع أرابيكا العربي إلى ويكيــترجمــخطأ، إذ أن الترجمة السيئة جدا أصبحت أفضل على ما يبدو من النصوص الاصلية. الترجمة ليست سيئة فقط و لكنها مهينة للقارئ و الموسوعة. --أحب البتراء (نقاش) 07:50، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

هل تريدين إيقاف مشروع الترجمة؟ (أنا جاد هنا.) أرجو ان يتناقش المستخدمون ولو كانت الأغلبية تريد إيقاف المشروع فسأوقفه؛ من الأفضل أن يشغل هؤلاء المترجمون وقتهم الثمين في شيء آخر بدلا من أن يضيعوه في ترجمة مقالات لا تلقى القبول هنا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 08:11، 19 أكتوبر 2009 (UTC)
أسفة و لكنك تتكلم عن أمر مختلف على ما يبدو ، المقال ليس ترجمة بل نقل لناتج برنامج جوجل. لا يظهر وجود أي جهد من قبل المترجم، الا القص و اللصق. يمكن لسكربت بسيط القيام بذلك. و لا داعي لإضاعة الوقت الثمين للمترجمين. إذا كان الهدف ملئ مقالات يمكن الطلب من مبرمج القيام بتنفيذ السكربت و لننسى الصياغة تحت ذريعة المعلومات و الكميات. إذا أراد المترجم الادعاء انه يترجم و يحمل الموسوعة جميلة جهده الضائع فعلى الاقل ليضع جهدا غير القص و اللصق. ذريعة وجود مقالات سيئة أو أسوأ لا تعني وضع أعمال سيئة إضافية .--أحب البتراء (نقاش) 08:43، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لو أنك تقصدين هذا المقال فقط فما المشكلة؟ مجرد مستخدم ارتكب خطأ بسيطا، من الممكن نقل المقالة إلى النطاق الشخصي لمنشئها أو استرجاعها إلى نسخة سليمة، أنا أتكلم عن المشروع بشكل عام؛ المفترض أن نشكر هؤلاء المستخدمين بدلا من أن ننتقدهم بسبب خطأ بسيط؛ لاحظي خبرتهم في تعديل أرابيكا قليلة؛ لكن استخدام صفحات الميدان في السخرية منهم والقول أن عملهم "مهين للموسوعة" هو أمر غير مقبول؛ من غير المعقول أنه كلما أخطأ أحدهم خطأ يقوم أحدهم بإنشاء قسم جديد في الميدان للشكوى من المشروع؛ طالما أن المشروع يزعجكم هكذا فلنوقفه. --Meno25 (نقاشمساهمات) 09:20، 19 أكتوبر 2009 (UTC)
المشروع بشكل عام جيد وإن شابته بعض الأخطاء، فهذا لا يمنع من وجوده واستمراره وقد يتحسن للأفضل، فالترجمة ليست بالأمر الهين، وكلما استمر الناس باستخدام هذا المشروع كلما تحسن أداء النظام للأفضل، وإن كان هناك من اخطاء فليتفضل الأخوة بعمل مايمكنهم من تعديلات بدلا من التذمر والشكوى.. Muhends (نقاش) 10:24، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • أنا no ضد هذا المشروع بشدة بشكله الحالي، وأحد الأسباب هو ما ذكرته أحب البتراء: ترجمات آلية خام مع طمس مساهمات سابقة. مثل هذا المشروع كان يحتاج إلى تنظيم دقيق، وهو: أولاً، تعريف كافة المشاركين في مشروع الترجمة بأسس العمل في الموسوعة (نظام التحويل، الإنترويكي من أجل التأكد من وجود مقالة بهذا العنوان قبل ترجمتها، النطاق الشخصي، أهمية المحافظة على المساهمات السابقة، إلخ.، إلخ.)؛ ثانياً: وضع الترجمات الخام في نطاق المستخدم حتى تكتمل؛ ثالثاً، في حال وجود مقالة في هذا الموضوع تتجاوز بضعة أسطر ينبغي دمج الترجمة مع ما هو موجود؛ رابعاً، تطوع عدد من المشاركين النشطين بتقييم الترجمات المراجعة (على أساس) قبل نقلها إلى نطاق المقالات.
من المشاكل التي لاحظتها أكثر من مرة، طمس المقالات الموجودة (انظر تاريخ نظرية التطور مثلاً) بنصوص أسوأ منها؛ إنشاء مقالات بعنوان مختلف، مثل استونيا وامستردام بدون همزات، وهذه تم نقلها إلى نطاق المترجم مع جعل الوصلة إلى المقالة الموجودة، ونقلها اليدوي يستغرق وقتاً، وكذلك إعلام المستخدم بكل حالة نقل، وأحياناً الدخول في نقاشات طويلة (انظر مثلاً هذا النقاش، وهو للأسف لا يحوي إلا أجوبتي لأن جميع الأسئلة وصلت عن طريق البريد).
نحن نرحب بالمساهمات، على أن تحقق الحد الأدنى المقبول من الجودة بحيث لا تصبح المقالات أسوأ مما كانت ولا تظهر عندنا مقالات مكتوبة بلغة الآلة. لا أعرف إن كان هؤلاء المترجمون يتقاضون أي أجر على عملهم، ولكن في كل الأحوال، كما ذكرت أحب البتراء، يفترض أن يبذل المترجم جهداً في عمله التطوعي أو المأجور فيعطي نصاً بلغة عربية ونتاجاً أفضل مما كان يمكن أن يحققه سكريبت. حسب ما رأيت، أغلب المساهمات ضمن هذا المشروع حتى الآن، حتى عندما تكون مراجعة، تقع دون الجودة المتوقعة من ناس تم اختيارهم (هكذا يُفترض) بناء على أنهم قادرون على الترجمة، أو على الأقل فهم الموضوع من أجل مراجعة الترجمة. كما أحب أن أقول أن أغلب المواضيع التي نقلتها إلى نطاق المستخدم مع إبلاغهم بموضع المسودة الجديد لم يجر عليها أي تعديلات إيجابية، ولو أنه كان هناك بضعة محاولات لصق النص في نطاق المقالات مرة أخرى دون تحسينه. وأنا أفترض أن بعض المشاركين في المشروع كان تصورهم أن يمرروا النص الأصلي بالمترجم الآلي بدون أي تمشيط أو تنقيح، ثم يبلغوا عن إتمام المهمة، ولم يخططوا لأي عمل ترجمة جدي، ولا أستبعد أن أغلبهم ليس لديه أي خبرة سابقة في فن الترجمة، ولا في مجال المواضيع التي... (كلمة يترجمونها لا تصلح هنا لأنهم لم يقوموا بأي شيء يشبه الترجمة). كما أن أغلبهم لم يفكر أنه سيحتاج إلى اكتساب بعض الخبرات الأساسية في التعامل مع الموقع.
هذا ليس تهكماً، إنما تقييم موضوعي لمستوى مساهمات بعض أفراد المشروع. وأنا شخصياً لم أتفاجأ بهذه النتائج بل كنت أتوقعها. ما أستغربه هو قلة الناس الذين يلاحظون هذه المشاكل أو ينزعجون منها أو يحاولون التخفيف من وقعها.
يا Muhends، المشروع لن يتحسن للأفضل لأن الآلة لا تفهم! ولأن النصوص في أرابيكا مكتوبة بلغة البشر وبأسلوب حر. ما يمكن أن تفلح به الترجمة الآلية هو بعض النصوص التقنية المعيارية مثل براءات الاختراع أو بعض العقود القانونية (مع ضرورة مراجعة أسماء العلم والعناوين البريدية حتى في تلك الحالات)، أو ملفات المساعدة في برامج الكمبيوتر. وقد قلت سابقاً دعهم يختاروا لتجاربهم أماكن أخرى غير أرابيكا العربية. مشكلة الكثير من هذه النصوص أنها غير قابلة للتحسين ولا تصلح إلا للشطب: الأسهل «تحسين» نص أجنبي ملصق.
باختصار، أرى أن الأذى من هذا المشروع حتى الآن أكبر بكثير من فائدته.
--abanima (نقاش) 14:59، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
المشروع غير ناجح من وجهة نظري لأنه لم يساهم حتى اللحظة في كسب مساهمين جدد، إنما عمد على إضافة نصوص ممسوخة لا روح فيها فوق أخرى موجودة فأصبحت أكثر طولا فقط، كما ذكر أبانيما أعلاه، فلا أظن أن أحدا من المترجمين دقق ترجمته بالكامل، ولقد نوهت إلى هذا الأمر منذ البداية وأبديت اعتراضي وامتعاضي، ثم تريثت علّي أجد تقدما، لكن ذلك لم يحدث، فإن كان الأمر وصل إلى مرحلة الجدية في اتخاذ القرار فأضم صوتي إلى إيقاف مشروع الترجمة هذا، وأركز على ضرورة أن هذا لا يعني حظر استخدام تلك الأداة، فمن أيقن أنه بإمكانه استخدامها في النافع فليتقدم، مع أني جربته بنفسي على مقالات قصيرة إلى متوسطة الطول، لكن ذلك لم يلق استحسانا مني البتة، واكتشفت أن الوقت المبذول لتصحيح وتحوير النص يتطلب جهدا يماثل كتابة نص بترجمة أفضل بكثير، لذا أود أن أشكر القائمين على جهدهم لأنهم بدأوا من منطلق حسن النية، وأتمنى أن يساهموا بترجمات من عندهم معنا، أما بالنسبة للترجمة الآلية فالأمر لا يخفى على عين العاقل أن العملية لم تؤت أكلها، اقتضى التنويه مرة أخرى. --C≡N- (نقاش) 20:18، 19 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
شخصيا لست ضد المشروع ففكرته أكثر من رائعة، لكن للأسف ما تمخض عنه من نتائج وتعديلات أصابت الكثير هنا بالإحباط. إن لم يكن هناك أي خطوات واضحة لتحسين المشروع (التحسين ينعكس ببساطة عن طريق مراجعة المقالات التي تضاف هنا لغة وتنسيقا سواء من قبل من يضيفها أم من قبل القائمين على المشروع)، فسأضم صوتي إلى صوت المعارضين للمشروع. تحية --سايفرز (نقاشمساهمات) 05:59، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

ولكن يوجد مقالات أخرى جيدة جدا أنشئها هذا المشروع، لذلك فلم لا نحاول ان ننبه المساهمين به بدلا من إيقافه بالكامل --مستخدم:Mohamed Ouda/توقيعي 08:33، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

المشروع مبدئيا رائع لكن التنفيذ لم يكن جيدا في بعض الأحيان. لست متابعا لما يحصل تماما وقد لخصت رأيي في نقاش سابق دون أن أالاحظ (لعدم متابعتي) إن أخذ رأيي بعين الاعتبار. ما أقترحه هو تجميد إضافة المقالات الجديدة والتعاون (من مستخدمين مخضرمين ومشاركين في المشروع) على مراجعة المقالات القائمة وتنقيحها. كما أتمنى لو يتم تعريف المشروع بتفصيل أكبر كي نعرف كيف نتعامل معه، المشروع يبدو لي مبهما وبرأيي زيادة الشفافية ستسهل التعاون بين قدامى المستخدمين ومشاركي المشروع (مرة أخرى عذرا إن تمت هذه الأمور دون أن أنتبه لها). --Histolo2 (نقاش) 08:45، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

فعلا المشروع يحتاج إلى تعاون أكثر بيننا وبينهم، فما رأيكم في ان يشترك منا شخص أو أكثر في المشروع ويراجعوا هذه المقالات وهي في نطاق المستخدم قبل الموافقة عليها أو رفضها بالكامل --مستخدم:Mohamed Ouda/توقيعي 10:15، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

المشروع ليس بحاجة إلى مراجعة من عندنا، فأغلب الموضوعات تكون عن الأعلام أو الدول، وتلك المواضيع تحتاج إلى مراجعة المترجم نفسه لكي يدرجها، أما المقالات ذات الإختصاص العلمي فنحن سنكون لها كل حسب اختصاصه.. Muhends (نقاش) 11:45، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
صديقي مينو، فكرة المشروع رائعة، وحسب ما أذكر أن الهدف من المشروع هو 1- إثراء موسوعة أرابيكا العربية بمقالات كاملة متكاملة في أهم المواضيع 2- تحسين أداة غوغل للترجمة عن طريق تصحيح الترجمة قبل نقلها لأرابيكا وذلك حتى تتعلم أداة الترجمة من التصحيحات (هذا الهدف لغوغل وليس لنا). لكن للأسف ما أراه هنا هو أن كلا الهدفين لا يتم تطبيقهما هنا، فالمستخدمون المشتركون بالمشروع لا يراعون هذين الهدفين لأسباب لا أعرفها. الحل برأيي أنه لا يجب أن نوقف المشروع ولا أن يستمر على هذه الحالة، وإنما يجب تذكير المستخدمين المشاركين في هذا المشروع بالأهداف التي من أجلها أنشئ المشروع والتشديد على ضرورة الالتزام بها. (ملاحظة: لا أعتقد أن شركة غوغل ستكون مسرورة إذا عرفت الوضع الحالي للمشروع) --مستخدم:Osm agha/توقيعي 20:06، 20 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

هذا ليس مشروعا من الأصل. هذه مجرد نقود تمر من خلال القاء القمامة هنا و إلا كيف تفسر التالي:

خمس مما يدعى أنه مقالات تم إدراجها خلال دقائق؟ بالكاد الوقت بينها يمكفي لتشغيل برنامج الترجمة ثم القص و اللصق. طرحتها للشطب، لأنها ترجمة آلية بلا معنى. هل هذا هو الجهد و الوقت الثمين الذي يتحدث عنه Meno25. لماذا نريد ملئ صفحاتنا بهراء محض؟ إذا كان هنالك ما يسمى مشروع فهنالك ما يسمى إدارة مشروع مهتمة بمتابعة مجريات المشروع. لأي مشروع هنالك مدخلات و مخرجات، لأي مشروع هنالك رقابة نوعية، لأي مشروع هنالك تحكم، و لأي مشروع هنالك تقيم. ما يظهر لي هو أن المشروع الوحيد الموجود هو مشروع تبيض سحب أموال تحت مسمى مشروع ترجمة.

أنا أدرك أن جوجل تسعى لتحسين آلة الترجمة و هذا لا يعني أن يدمر المحتوى العربي الأصلي تحت ذريعة مشروع مهم. جوجل لديها البلات فورم لإخراج المقالات بشكل متكامل و قد صممت الفكرة الاساسية على مبدأ المشاركة في الترجمة ضمن جوجل نفسها من خلال عمل عدة مترجمين الترجمة على لمقال الواحد ضمن منصات جوجل و من بعدها يتم نقل النتاج هنا. الأصل لدى جوجل هو إتمام الترجمة بشكل كامل لديهم حتى يتمكن النظام من نسخ الأسلوب، ما يحدث ليس بصالحنا و لا بصالح جوجل، فلا جوجل تأخذ نتائج و لا أرابيكا تأخذ مقالات و يتم سرقة النقود في هذه العملية.

Muhends، طرحك غريب نوعا ما، فعند محاولة حل المشكلة يفترض بك أن تعالج لب المشكلة لا أن تتعامل مع أعراض المشكلة. المشكلة هي النقل الحرفي لترجمات غريبة تحت مسمى مقالات و الحل يتطلب منا النظر في المشكلة و ليس محاولة إخفاء أعراض المشكلة من خلال محاولة إصلاح لن تتم لمقالات مسخ أو تجاهل وجود المشكلة. هنالك قول كانت تردده صديقة مهندسة و هو لا يتوقع من المهندس أن يعرف كيف يحل مشكلة معينة و لكن يتوقع منه تحليل تلك المشكلة و من ثم الحصول على حل بما يملك من معرفة لمشاكل مشابهة. أنت لا تقوم بذلك أنت تتجاهل المشكلة و تتوقع أن يقوم الاخرون بتجاهلها و العمل على إخفاء أعراضها من خلال الإدعاء أنهم لو إهتموا لأصلحوا تلك المقالات. معظم من عمل هنا لسنين و أنت منهم يهتم لما يجري ، فلا ترفع جملة وإن كان هناك من اخطاء فليتفضل الأخوة بعمل مايمكنهم من تعديلات بدلا من التذمر والشكوى في وجه أي فرد أمضى أكثر من سنة هنا. أنت أفضل من تقول هذا و الأخرون أكرم من أن يسمعوا هذا، خاصة بعد أن قدم معظمهم وقته و جهده بدون مردرد مالي.

إذا كان هنالك ما يسمى مشروع ترجمة فهو مشروع جوجل و عليه فليتم ضمن جوجل و ليس هنا، و لتكن هنالك لجنة تقيم من المترجمين أنفسهم تتأكد من نوعية المقالات ( حد أدنى ) . و يتم النقل بعدها إلى هنا. نظام جوجل مصمما أصلا للعمل الجماعي على ترجمة الوثيقة نفسها، التقنية موجودة.

لا أحد ضد الآداة و لكن أرى المعظم ضد الاستخدام السيء للآداة. عندما يقوم شخص أو أثنين بذلك فهذا طبيعي و لكن عندما يقوم العديد بفعل ذلك تحت حجة أن وقتهم ثمين و علينا تقدير ذلك أما وقتنا فهو غير مهم و علينا إستغلاله لإصلاح القمامة التي تلقى الينا ، و علينا أن نكون شاكرين لأنهم أفرغوا من وقتهم 3 دقائق ليقصوا و يلصقوا نص ترجمة آلي الينا فهذا هراء. و كما سبق لي القول يمكن لسكربت عمل ذلك و يمكنه العمل على نقل مئات الترجمات الغريبة خلال دقائق بدلا من إضاعة وقت المترجمين الثمين ( سؤال بريء، هل يعرف جميع هؤلاء المترجمين اللغة الإنجليزية؟). --أحب البتراء (نقاش) 02:30، 21 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

جواباً عن السؤال البريء «هل يعرف جميع هؤلاء المترجمين اللغة الإنجليزية؟»: لست متأكداً من ذلك، لكني أعتقد، سواء أكانوا يعرفونها أم لا، على الأغلب لم يقرأ المشاركون الذين نناقش نتاجهم هنا النصوص التي مرروها عبر أداة جوجل، وإن قرأها بعضهم فلم يحاولوا فهمها، ولم يراجعوا ترجمات الأداة هنا في كل الأحوال، وربما ليس لديهم الخبرة الكافية لا في الترجمة ولا في التنقيح. (أعود مؤكداً: أنا أتكلم عن الناتج الذي ننتقده في هذا النقاش، وليس عن جميع المشاركين، فبعضهم راجع الترجمات بصورة مقبولة؛ لكنني أعتقد أن هؤلاء أقلية.) --abanima (نقاش) 19:10، 21 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
كما يقول أبانيما، الذين يراجعون ترجماتهم قليلون، أرى ذلك أيضًا. هذا ما يحدث يقوم المترجمون بإدخال المقالة الإنجليزية إلى تطبيق غوغل، الذي لا يخرج بنتائج مقروءة، ثم ينقلون هذه الترجمة المشوهة إلى أرابيكا العربية. هذا بالإضافة إلى أن المترجم يضع المقالات الكبيرة بقوالبها وروابطها الداخلية في ويكبيديا العربية، ليس لدينا المقالات التي تصل لها هذه الروابط وليس لدينا القوالب الموجودة في الإنجليزية، فنحصل على صفحات من ترجمات مشوهة غير مقروءة أو مقروءة إلى حد يثير تساؤل أو اشمئزاز القارئ حول ومن الكاتب، ملغمة بقوالب غير موجودة ووصلات حمراء كثيرة. إذا فلنوقف هذا المشروع الآن، يجب أن نتخلى عن سياسة التسويف، لا يجب أن نسمح بإدراج منظم لصفحات لا تقرأ، ونقول أننا سنتعامل معها في المستقبل. علينا أن نوقفه في أقرب وقت، ثم نبدأ في إرشاد المترجمين إلى أننا نطمح لترجمة مقروءة!--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 00:00، 22 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لقد سبق لي وراجعت مقالات هتلر و إيرباص كلمة كلمة، حقيقة الموضوع اخد وقت كثير ولكن تم تحسين الكثير من الروابط الحمراء.اعتقد يجب علينا الاهتام بالمراجعه أفضل من إيقاف المشروع --Amr Marzook راسلني!! 00:07، 22 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
لا فكرة عندي عن هتلر، لكن المقالة عن إيرباص كانت مقبولة منذ البداية (طبعاً إذا تجاهلنا المشكلة الشائعة، وهي الطمس التام للمساهمات السابقة، فالمقالة لم تكن مجرد بذرة وساهم فيها عدد من المشاركين خلال ما يقارب ثلاث سنوات). لا أتكلم عن مثل هذه الترجمات المقبولة، إنما عن ترجمات متدنية الجودة والتي لا يجوز أن تظهر في نطاق المقالات، وأعتقد أنه حتى في النطاق الشخصي ينبغي تحديد مهلة لا تتجاوز شهرين في كل الأحوال (أو مثلاً أسبوعين بعد آخر تعديل على المسودة). --abanima (نقاش) 17:07، 22 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
يعجبني في البتراء اسلوبها السينمائي. لكن احب ان اذكرها ان الاستفزاز بعبارات مثل "نقود تمر من خلال القاء القمامة" ربما يشعرها بالرضا عن النفس لكن لن يؤدي بأي حال من الاحوال الي مناقشة مثمرة.
  • عند النقاش يجب التركيز على المشاكل بالترتيب. لكني ارى البتراء تعترض على ان المقالات ذات جودة رديئة فيقوم احدهم بالرد بوضع وصلات لمقالات جيدة لتوضيح ان ليس كل المقالات ذات جودة رديئة ليقوم ابانيما بالرد بأن المشكلة ايضا في طمس المقالات السابقة. اعذروني و لكن هذا "تطفيش" و ليس نقاش الهدف منه الوصول الي حلول.
  • بالنسبة للجودة الرديئة: هل لدي اي من المعترضين تصور -لا يهم ان يكون دقيق- عن نسبة المقالات الرديئة الي الجيدة؟ هل الكل يعتقد ان الرديئة أكثر بكثير من الجيدة بحيث ان لو اثبتنا العكس تحل هذه النقطة؟
  • بالنسبة للنقود و احساس البعض ان جوجل تفرض نفسها على الموسوعة: المشروع الحالي مختلف عن ما قامت به جوجل سابقا بتعيين مترجمين محترفين. المشروع الحالي يقوم بأغلبه متطوعون من جامعة القاهرة -انضم لهم ايضا فريق من جامعة الملك سعود- و كلهم يقومون بالتسجيل كمستخدمين فرادى.
  • اتفق ان طمس المقالات مشكلة يجب ان تحل بالنقاش.
  • في النهاية، أكثر النقاط اهمية اني ارى انه يجب وجود حوار منظم بين الويكيبيدين المخضرمين و بين المشروع. لا ارى اي فائدة تأتي من التراشق من فوق السور. لكن اريد من الحوار ان يكون مثمرا وليس مبنيا على الرغبة في هدم المشروع الذي ارى انه من أهم ما تم بأرابيكا. بالنسبة لكيفية النقاش، انظروا الاقتراح بالاسفل:
    • يمكن انشاء مشروع ويكي لمتابعة مشروع الترجمة، و يحتوى على المعترضين و المؤيدين على حد سواء. يقوم هذا المشروع بترشيح شخصين يكونوا حلقة الوصل بين مشروع الترجمة و مشروع الويكي.
    • يمكن ايضا اختيار بعض اعضاء مشروع الترجمة للمساهمة بمشروع الويكي
    • من المفيد جدا ان يقوم المشروع بتقديم فيدباك لمشروع الترجمة عن اي مقالات مقبولة و ايها رديئة (بدلا من شطبها) و كيفية التحسين، الخ.
    • يختص المشروع ايضا بنقاش المسائل العالقة مثل طمس المقالات القديمة ووضع قواعد لهذا
    • يقوم المشروع بالترحيب بمتطوعي الترجمة الراغبين بالانضمام لمجتمع الويكي و مساعدتهم

--Shipmaster (نقاش) 10:37، 23 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • نعم، أنا أعتقد أن كمية المقالات الرديئة بين الترجمات الآلية أعلى من المقبولة (لا أقول الجيدة) بكثير. ولكن من الصعب جداً تقدير النسبة بدقة بسبب شطب الكثير من المساهمات غير المقبولة. أنا لا تهمني النسبة كثيراً في الواقع، ما يهمني أن يتم شطب أي مساهمة دون المستوى، والحل الوسط هو وضع المسودات في نطاق المستخدم بحيث يعدلها المشارك في المشروع حتى تصل جودتها إلى مقبولة ثم ينقلها هي وتاريخ تعديلاتها.
نعم، الجودة ليست المشكلة الوحيدة. طمس المساهمات في رأيي مشكلة لا تقل أهمية لأنها تخالف أسس العمل هنا.
لا، لن يكفي إثبات العكس، أي أن المقالات المقبولة نسبتها مثلاً أكثر من الثلث أو أكثر من النصف، فهذا لا معنى له: كأن يشتكي بعض سكان بناء بأن أشخاصاً غرباء يأتون يومياً ويرمون القمامة في الغرف فيأتي مدافع عنهم فيقول انظروا، ليس كل ما يرمونه قمامة، هذا الكيس فيه خيار طازج صالح للأكل تماماً! ولا يهم أنهم رموا هذا الكيس فوق صندوق كرز كان موجوداً عندنا، فصار الكرز مصيره إلى حاوية النفايات...
عندي انطباع أن أكثر من نصف المشاركين في المشروع إما لا يفهمون النصوص التي «يترجمونها» أو لا يقرؤونها أساساً. الترجمة فن وعلم، وجمع متطوعين من طلاب الجامعات من أجل مثل هذا المشروع دون أن يكون لديهم خبرة كافية في الترجمة وفي مجالات العلوم المطلوبة مثل توظيف طلاب جامعات من كليات مختلفة لعمل تطوعي في المناطق النائية والمتضررة من العالم لإجراء عمليات جراحية في الميدان. الفرق الوحيد أن المشروع الأخير سوف يؤدي إلى خسائر في الأرواح، أما مشروع الترجمة فلا يؤدي سوى إلى تدهور جودة أرابيكا العربية.
لقد شرحت في نقاش سابق لماذا لا يمكن إنشاء مشروع ناجح لمراجعة الترجمات: عدد المشاركين في أرابيكا قليل أما الترجمات الآلية فقد أصبحت سيلاً جارفاً. مجرد نقل الترجمات التي تتطلب ذلك إلى نطاق المستخدم يستغرق وقتاً أكثر مما لدينا (زائد إخطار المساهم بهذا في صفحة نقاشه)! فكيف المراجعة؟ حتى الشطب يتطلب وقتاً لأنك قبل الشطب تضطر إلى الاطلاع على النص من أجل اتخاذ القرار المناسب (وأحياناً الرجوع إلى الأصل). وهذه مشكلة ثالثة (أو رابعة؟ أو سابعة؟). ولا أتكلم عن ضرورة الدخول في نقاشات مع المساهمين: صحيح، هذا حقهم وواجبنا أن نجيب عن تساؤلاتهم، ولكن هناك العديد من الأعمال اليومية، التحريرية والإدارية والتنظيمية، التي لا يمكن تجاهلها. هذا عدا عن حياتنا خارج أرابيكا...
بخصوص مشروع ويكي للترجمة: : أعتقد أنه كان من المفروض وضع شروط المشاركة في مشروع الترجمة، أحدها الخبرة الويكيبيدية السابقة، مثلاً، ثلاثمئة تعديل غير مسترجع في نطاق المقالات، من أجل ضمان وجود معرفة أساسية بمشروع أرابيكا عند المترجمين، حتى يُقبلوا في مشروع الترجمة، أو شيء من هذا القبيل.
كل هذه الأمور كان من المفترض أن يُعلن عنها مسبقاً وتتم مناقشتها؛ ثم تحضير صفحات الإرشادات الضرورية للمساهمين وفق نتائج المناقشات؛ ثم التأكد من أن المساهمين قد اكتسبوا الحد الأدنى من الخبرة الضرورية للبدء في العمل وعندهم فكرة بدئية عن ماهية أرابيكا وقواعد العمل فيها والأعراف السائدة؛ ثم إجراء تجربة للمشروع لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر بمعدل مقالتين إلى ثلاث أسبوعياً مع الإعلان عن كل واحدة ومناقشتها، بين هذه المقالات ما هو جديد تماماً وما يحتاج إلى دمج المعلومات مع ما هو موجود؛ ثم تقييم النتائج وتقرير مصير المشروع في ضوئها، مع إجراء التعديلات اللازمة على الإرشادات الخاصة بالمشروع؛ إلخ. عندها كان من المحتمل أن ينجح، أو على الأقل يحظى بقبول نسبة أعلى من المشاركين هنا.
وبالمناسبة، إذا حاولنا التجرد من العناصر العاطفية في تعليقات المساهمين في هذا النقاش واستخلاص الجوهر فقط، فأنا أكرر ما قالته أحب البتراء أعلاه.
مشاكل جوجل لا تهمني: إذا كانت السرية من أولوياتهم ولم يكن بإمكانهم إعلامنا نحن المعنيين مسبقاً ومناقشة الشروط معنا، دعوهم يتحملوا نتائجها: مشروع لم يتم التوافق حوله، يعوزه التنسيق ويثير استياء عدد من المساهمين النشطين، ومن المحتمل أن يفشل كلياً نتيجة سوء تنظيمه منذ البداية. نعم، أنا أشعر بأن المشروع تم فرضه علينا دون استشارتنا ولا يزال يتم فرضه علينا، وكل ذلك لتستفيد منه شركة تجارية على حسابنا وعلى حساب متطوعين آخرين أغلبهم ليس لديه الكفاءة اللازمة في الترجمة. كما يبدو لي أن شروط المشروع تتعارض مع سير العمل المعتاد في أرابيكا، فقط قرأت تلميحاً بأن الترجمة يجب أن يكتمل تعديلها ضمن أداة جوجل كي تستفيد هذه الأخيرة من النتائج، ويلصق النص في جلسة واحدة. لست متأكداً إن كان الأمر كذلك، ولا وقت (ولا رغبة) عندي لتجربتها بيدي.
--abanima (نقاش) 13:29، 23 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • بصراحة أستغرب من طرح شيبماستر وقوله التالي: في النهاية، أكثر النقاط اهمية اني ارى انه يجب وجود حوار منظم بين الويكيبيدين المخضرمين و بين المشروع. لا ارى اي فائدة تأتي من التراشق من فوق السور. لكن اريد من الحوار ان يكون مثمرا وليس مبنيا على الرغبة في هدم المشروع الذي ارى انه من أهم ما تم بأرابيكا ، أشعر أن العملية كلها أقحمت إقحاما وأحيط بها هالة من الغموض وعدم الوضوح. كيف يكون هذا المشروع أهم ما تم في أرابيكا، من أي منظور ترى ذلك ولا يراه الآخرون، ومن تتوقع أن تكون الجهة التي تحقق لك متطلباتك من ينبغي ويجب؟ الطرف الذي أتى بالمشروع وعلى تماس معه هو الذي عليه أن يوضح لهم ما ينبغي ويجب..

رأي جميل مختصر طرحه أحمد غريبة هو التالي لمن لم يقرأه:

«سأوجز رأيي و بعضه مما أسلفتم: كل من يريد المساهمة فأهلا به بلا تحفظات من حيث المبدأ، هذا مفروغ منه فدعونا لا نكرره مثل أبانيما لا تعنيني الأداة، و لا أقبل أن يكون تحسين أداة ما - على أهميتها - على حساب جودة أرابيكا، لقد حذفنا لتونا آلاف المقالات و خضنا نقاش الكم\الكيف . من يريد أن يتبنى أداة معينة فعليه بذل الجهد الإضافي لمراعاة معايير و أعراف أرابيكا، إلى جوار استخدامه الأداة، و نشكره. أكرر أننا بحاجة إلى تنسيق أكثر مع إدارة المشروع، و ربما اللقاء بهم و إدماج أفرادهم في مجتمعنا بشكل أكثر شخصية، لا نريد روح موظفين يترجمون و ينصرفون دون اختلاط بنا. ينبغي أن يعي شباب جوجل أن كونهم يضطلعون بالترجمة في إطار مشروع منظم - و مفيد - لا يعطي عملهم أولوية على غيره، بمعنى أنهم يجب أن يتصرفوا كمحررين عاديين و يبرروا تحريراتهم و يدافعوا عنها لا أن يطمسوا مقالات فائمة دون مطالعتها لمجرد أنهم أعادوا ترجمتها من الإنجليزية. أعارض نقل المقالات قيد الترجمة إلى أي نطاق غير النطاقات الشخصية للمترجمين، لأن نقلها إلى نطاق خاص بها أو إلى الملحق قد يُسهِّل تخلي صاحبها عنها باعتبارها أصبحت في عهدة المجتمع الآن و ليست شأنا يخصه و كان عليه إتمامه. كما أن أن المعنى الضمني لوجود نسختين من مقالتين معترفا بهما و بذات الفحوى يقلقني..لكني لا أرفض وجود آلية ما جديدة لتيسير عمل موظفي مشروع جوجل، و أحبذ النطاق الشخصي، مدعوما بصفحة مشروع للتنسيق و إطهار لكل المحررين، من جوجل و غيره، من يعمل على أي مقالات. --أحمد غربية (نقاش) 13:53، 9 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)»

خلاصة الأمر، ضعوا المقالات المترجمة آليا ضمن نطاق المستخدم إن أردتم الاستمرار في مشروعكم هذا، وأوفوا بعهودكم

«أحب أن أؤكد على نقطة مهمة: لن يتم وضع مقال واحد في أرابيكا العربية قبل أن نراجعه ونتأكد من جودته (نا هنا تعود على المشرفين من أرابيكا العربية وهذا يشملني بالإضافة إلى عدة مستخدمين آخرين). --Meno25 (نقاش • مساهمات) 23:30، 29 يوليو 2009 (UTC)» ،

بصراحة نا غير دالة على الجماعة هنا إطلاقاً، بالمقابل ما الذي حدث؟، أبلغ تشبيه هو عملية إغراق للسوق بمنتجات تتساور الشكوك حول مدى جودتها، ثم يتشدق البعض ويطلب من الآخرين المراجعة، لا، الأمور لا تتم بهذا الشكل، والمستخدمون المعارضون على قدر من الوعي لمعرفة فحوى الموضوع المناقش حوله، ومدركون لمنهجية الأسلوب في الحوار، وبعيدون كل البعد عن تحقيق مصالح شخصية جراء إبداء الرأي المخالف، وذلك نتيجة الحرص على سمعة الموسوعة من خلال جودة مقالاتها، مما ينعكس على الموسوعة ككل، لا على فئة محددة فقط.

من أكثر الأمور التي تجعلني معارضا لهذه الفكرة هي أسلوب الاستخفاف بعقل القارئ العربي، وذلك بمجرد التسليم بأن ما يكتب في الويكي الإنكليزي هو كلام مسلم بصحته وخال من الأخطاء، هل علينا أن نفرح لمجرد ازدياد حجم المقالة فقط، دون تدقيق مضمونها، أم علينا أن نفرح عندما نجد أن أكثر من مستخدم تعاونوا على مقالة ما فعاد النفع عليهم كلهم لا على شركة، بالنهاية ألا تكفينا قوالب الصيانة التي تزخر بها الموسوعة، ولا فخر، لنأتي بقوالب ترجمة إضافية؟ أعيدوا حساباتكم. --C≡N- (نقاش) 19:22، 23 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • راجعت أحدث التغييرات، بينها أمور فظيعة حقاً، مثل طمس بذرة عن مدينة تونسية الكريب (مع أنني شخصياً مقتنع بأنها دون البذرة، حيث لا معلومات عن عدد السكان مثلاً) بمقالة عن الـcrêpes، ومشاكل أصغر مثل لصق نص مكان صفحة تحويل. قمت باسترجاع بعضها. ما يمكن ملاحظته أيضاً أن بعض المشاركين (واحد على الأقل، WikiDocster (ن)) ينقلون النصوص إلى نطاق المستخدم مباشرة، أي عندهم علم بطريقة العمل. لكني لم أنتبه ما مصير هذه النصوص لاحقاً، أهو الدمج أم الطمس؟ --abanima (نقاش) 20:24، 23 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
في الواقع ارى رأي غربية أكثر فائدة و اعتدالا من رأي ابانيما (برغم اعتباره المتطوعين "موظفين" لكن هذه تفصيلة غير مهمة). بامكاننا العمل على تنفيذ بعض ما فيه و مناقشة البعض الاخر ، اما ما قاله ابانيما بالاعلى فملخصه هو انه لا يمكن عمل شيء لارضاء المعارضين غير اغلاق المشروع وصرف المتطوعين عقابا لهم على عدم اعلام البعض هنا مسبقا. انا اعيب على من نظم المشروع عدم الحوار هنا أكثر، لكن لا ارى فيه "غموض"، ربما هم لا يشاركون بالنقاش لكني عددت أكثر من ستة مستخدمين مخضرمين يشاركون به (و للعلم انا شخصيا مشاركتي شبه معدومة).

اعيب ايضا على مينو وضع وعود مثل المذكور بالاعلى لا يمكن تنفيذها على ارض الواقع، ولكن الخلاصة ان بغير منع تام للأداة، و هو شيء لن يحوذ على التوافق هنا، لا يمكن للمعترضين ايقاف المشروع، و التفكير في هذا اساسا مخالف لمبادىء الويكي القائم على الجرأة في التحرير و عدم وجود شخص يجب اخذ اذنه قبل وضع مقالة. لذا هناك حلان : اما الدخول في حوار بناء مع المشاركين (الذين هم متطوعين و لا يقومون بهذا من اجل عيون جوجل بل من اجل الويكي و نشر المعرفة مثلكم تماما) لتوجيه جهودهم و الوصول لحلول يقبلها الجميع أو الاستمرار في التذمر ووضع تعليق هنا من حين لاخر او استرجاع مقالة كلما سمح الوقت. --Shipmaster (نقاش) 04:34، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

 تعليق: أعدت التفكير في الموضوع، واسمحوا لي بالقول مع احترامي للجميع فإن العيب فينا نحن المتشدقين بأننا الساهرين على حماية أرابيكا، لا بمشروع الترجمة ولا بالمشاركين فيه. لننس أن هناك مشروع وأن هناك أداة، ولنفترض أنه قد تحقق حلم كل واحد فينا بزيادة عدد المستخدمين الراغبين في المساهمة في الموسوعة دفعة واحدة بين ليلة وضحاها، والسؤال هو ماذا قدمنا لهم؟ هل رحب بهم أحد في صفحة نقاشهم غير بوت الترحيب الممل؟ هل مد لهم أحد يد المساعدة؟ هل شرح لهم أحد أخطاءهم؟ أكثر النقاشات التي لاحظتها في صفحات نقاشهم على قلتها بدأت بالتوجيهات والأوامر بالتوقف عن المساهمة أو بالقيام بأشياء لا يفقهون طريقة عملها. أرجو أن لا ننسَ أن هؤلاء ما زالو مستخدمين جدد يودون المساههمة في الموسوعة بشكل أو بآخر لهدف أو لآخر، ومن الواجب علينا مساعدتهم كما ساعدنا من كان قبلنا وكما سيساعدون من سيأتي بعدهم. شخصيا لا يهمني إن أصلحنا المقالات أم حذفناها أم وضعناها في نطاق كذا أو ذاك، كل ما يهمني هو كسب بعض المستخدمين المثابرين، هل هم 100، سأرضى بعشرة بالمائة منهم، وهؤلاء العشرة بالمائة سيقومون بإصلاح مقالاتهم ومقالات غيرهم، هل هذا مستحيل، لا أظن ذلك! --سايفرز (نقاشمساهمات) 06:05، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

أتفق مع سايفرز في طرحه؛ فيجب علينا التحلي ببعض من الشعور الإنساني اتجاه مثل هكذا مستخدمين، وألا ندع تقيدنا بسياسات أرابيكا تأخذ منا ذاك الشعور. أنا لا أقول بأن نتجاوز السياسات، ولكن لنقدم لهم المساعدة التي يحتاجون، وبأسلوب نجذبهم به! والذي أظن بأنه سيجعل مستويات مساهماتهم هنا أفضل بكثير عنها الآن. فإن معظم ما نقل من مقالات إلى نطاقهم الشخصي كما هو، فلم ينقص أو يزيد حرف. وأحسب ذلك مردودا سلبيا لعدم استخدامنا شيئا من تلك العاطفة التي ذكرت في ما نرسله إليهم من رسائل. فإن الغاية هو تحقيق الهدف، والوسيلة ستبررها الغاية بلا شك. --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 07:55، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • آخر ما يلزمنا الآن، هو هكذا طرح، تقييد القضية على مجهول، عزف لحن موسيقى تصويرية حزين، ذرف الدموع على الضحية، دون إلقاء المسؤولية على الجاني. آسف على هكذا تشبيه، لكن هذا ما حضرني، لا توجد جريمة ولا جاني، وأؤكد مرة أخرى على منطلق حسن النية الذي بدأ بها المشروع، وأكرر الشكر للعاملين عليه، لكن كما قالت البتراء ألا ينبغي إجراء وقفة تقييم؟ لا يظنن أحد أن هناك رغبة لركل وطرد أي مستخدم لا يتقيد بالقواعد التحريرية في كتابة النصوص، فلسنا في مدرسة داخلية، والمستخدمين المعارضين في الغالب يمدون يد العون، ولديهم نفس طويل للنقاش البناء، لكن عندما لا تلقى استجابة خاصة بعد مرور وقت طويل نسبيا، بدأ المشروع منذ ثلاثة أشهر تقريبا، فهو أمر لاستمراره على هذه الوتيرة أثر خطير، فلا المقالات، التي أستغرب أن البعض يقر بعدم الاهتمام بإصلاحها، قد أصلحت، ولا المستخدمين قد أدمجوا، فما الحل، أنا مع إيقاف المشروع مؤقتا، وإيصال فكرة ضرورة تنسيق المقالات من قبل الكاتبين أنفسهم، وأعتقد عندما يكون التواصل من قبل المستخدمين المخضرمين الذين هم على تواصل أكبر مع المشروع سيكون لها مفعول أكبر وأسرع وأنجع، فالعين مغرفة الكلام (مثل محلي)، وتأكدوا أنهم سيلقون كل دعم وعون وتأييد من المجتمع، فالجميع هنا تهمه مصلحة أرابيكا، ويعطي من وقته القليل أو الكثير للتحرير ومساعدة الآخرين. بالنهاية أريد أن أؤكد على ضرورة عدم إلقاء توصيات باتخاذ أسلوب معين، فكما أن المخدر ضروري لتسكين الألم، فإن مبضع الجراح ضروري لاستئصال مسبب الألم. --C≡N- (نقاش) 11:11، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

 تعليق: جيد؛ ولكن كان ينبغي مراجعة عبارة: «أريد أن أؤكد... باتخاذ أسلوب معين» وذلك قبل كتابتها. فأنا أرى ضرورة إلقاء التوصيات، وإبداء الآراء المختلفة، وليترك لكلٍ اتخاذ ما يراه مناسبا. لكي نحدد بعدها ما سنقوم به، فنحن هنا من أجل ذلك. --مستخدم:شرف الدين/توقيعي 12:32، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • أعتقد يا Shipmaster أن نقلك لآرائي غير دقيق. لا أحب أن أكرر كل مرة ما قلته في نقاشات سابقة في هذا الموضوع، لكني أضطر إلى ذلك. أنا لا يهمني مصدر النص (عدا مواضيع خرق حقوق النشر طبعاً) وطريقة إنتاجه والأدوات المستخدمة، أكان تأليفاً أم ترجمة أم غير ذلك، إنما تهمني النتيجة النهائية، وهي نص بلغة عربية مقبولة وذو جودة مقبولة. لا مانع أن يستخدم كاتب النص أدوات ترجمة آلية أو مصادر موثوقة من الإنترنت إلخ.، ولكن النص النهائي في نطاق المقالات يجب أن يكون ذا جودة مقبولة. هذا لا يتحقق إلا إذا تعب مؤلف النص عليه، وكان يفهم الموضوع الذي يكتب فيه. وما أعارضه هنا أنني أرى نصوصاً بلغة الآلة، وأن هذه النصوص تحتاج إلى شطب أو نقل إلى نطاق المترجم (مع إخطاره)، وهذا يأخذ وقتاً ليس بقليل فيتم على حساب أعمال أخرى من إدارية وتحريرية وخارج أرابيكا. ثم أن أغلب هؤلاء المشاركين لا يعدلون النصوص بما هو مطلوب بل يتركونها في نطاقهم كما هي لأسابيع؛ بعضهم الآخر يناقشونني (والرد عليهم يستغرق وقتاً أيضاً، لكن يعطي مردوداً إيجابياً في بعض الأحيان). وموضوع آخر لا يقل أهمية هو طمس المقالات الموجودة بأخرى تكون أحياناً في موضوع آخر لا علاقة له بالأصل: انظر تعليقي 20:24، 23 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م). كما توضع مقالات في صفحات التحويل مما يؤدي إلى ازدواج وعرقلة عمل بوتات الإنترويكي. كما كررت غير مرة أنني أتحدث عن هذا المشروع بشكله وتنفيذه الفعلي.
نعم، من أسس أرابيكا الجرأة في التحرير، ولكن الرسالة الرئيسية في تلك الصفحة هي: لا تخش أن تفسد أرابيكا، فإذا أخطأت من السهل استرجاع النسخة السابقة عند الضرورة؛ جرب بجرأة. والجرأة في التحرير وقانون «تجاهل كل القواعد» توازنه ضرورة الالتزام بالركائز والسياسات، إلخ.، حتى الأعراف، ولا يهم إن كان هذا الالتزام نابعاً من الاطلاع على السياسات أم بالفطرة. ويتطلب هذا التوازن توفر عدد كاف ممن يراجعون التغيرات ويتصرفون معها ويقدمون الإرشاد والعون لمن يطلبه. الحق معك، لا يحتاج أحد إلى أذن مسبق لوضع مقالة جديدة ولا لطمس مساهمات سابقة ولا لإضافة نصوص هجومية ولا للكتابة عن نسبه حتى سيدنا آدم، ولكن بعض هذه التغيرات سيتم استرجاعها، ويمكن لكل واحد أن يناقش أسباب ذلك أو جتى يقترح تعديلاً على السياسات. ولا فرق في ذلك بين مساهم جديد أو غير مسجل وآخر مخضرم: كل ما نفعله هنا نفعله على مسؤوليتنا.
سايفرز: أنا شخصياً قمت بإخطار المشاركين الذين اضطررت إلى نقل ترجماتهم إلى نطاقهم الشخصي وشرحت لهم الأسباب، وفي أحيان كثيرة زودت رستالتي بوصلات إلى صفحات إرشاد ذات صلة، كما أجبت عن تساؤلات من سألني. وأعتقد شخصياً أن هذا كاف، ومن أراد يستطيع أن يتعلم. في الواقع، رسائل بوت الترحيب تحوي وصلات إلى أهم الصفحات الضرورية عادة ودعوة للاتصال بمستخدم معين في حال الضرورة. ألا يكفي هذا؟ لذا أرجو ألا تتهمنا بأننا لم نقدم شيئاً لهم. وقتنا محدود، لذلك أنا شخصياً أكتب ملاحظاتي بأسلوب مقتضب وقد يكون جافاً، ولكني لم أقل يوماً (على ما أذكر) لأحد مثلاً «لماذا تحشر نفسك في الكتابة في مواضيع لا تفقه فيها شيئاً؟»، وأحاول أن أبرز عيوب النص وسبل تصويبها وليس عيوب المساهم. وأعتقد أن هذا أيضاً كاف ما دامت العلاقات بيننا هي علاقات التعاون على عمل معين، وليس المجاملة. وطبعاً، ملاحظاتي هي دعوة للحوار لمن شاء، ولست مستعداً لصرف وقت ثمين على ملاحظات قد لا يقرأها المرسل إليه. أما إذا قرأها ورد عليها بأسئلة، فهنا أحاول تقديم ما أستطيع له.
وهناك فرقاً بين مساهمين جدد يتدربون بتعديلات إملائية وأسلوبية وبمحاولة كتابة بذور مقالات جديدة، وبين من يأتي بنص جاهز تحتاج قراءته إلى ثلاثة أرباع ساعة فيلصقه في جلسة واحدة وينساه ولا يستجيب للملاحظات. ليس عندي حلم بأن يزداد عدد (أو حجم) المقالات أو عدد المساهمين فجأة بين يوم وليلة. ما يهمني بالدرجة الأولى هو الجودة، والمحافظة على الجودة عملية ذات نواح متعددة، منها تحرير المقالات وشطب غير المناسب منها، وطرح بعضها لنقاش الحذف، ودمج بعضها مع نصوص أخرى موجودة، ومناقشة المساهمين، وتوجيههم إلى صفحات الإرشادات والسياسات المناسبة لكل حالة، ومنع بعضهم وطرد بعضهم الآخر، ومناقشة السياسات وتعديلها، والكثير غيره. وبشكل عام، أعارض أي زيادة اصطناعية أو مصطنعة هدفها رفع المؤشرات العددية، ومعارضتي لمشروع الترجمة بشكل الحالي هي مثل معارضتي لمقالات البوتات، فالفرق بين الناتج عن كلا المشروعين طفيف: مقالات البوتات لم تطمس مقالات موجودة على حد علمي، ولكنها كانت أصغر وقابلة للمراجعة بسهولة نسبية. لهذا السبب أرى أن الأذى من مشروع جوجل للترجمة بشكله الحالي شبيه بالأذى من مشروع مقالات البوتات الذي لم نتخلص من آثاره السلبية حتى اليوم.
--abanima (نقاش) 13:11، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

النقاط الضرورية لتنظيم المشروع

اليس اقتراحي بالاعلى يحل ما تقدمتم به من مشاكل اذا كان الرأي هو انه يجب التعامل مع المشروع بشكل بناء؟ لا افهم ما الاعتراض علي اقتراحي الان. --Shipmaster (نقاش) 01:58، 25 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

لا يا شيبماستر. أنت لم تقدم إقتراحا منتجا. ثم المشروع لم يتم التوافق عليه اساسا ليبقى و ليس العكس كما يتوهم لك. لا يمكنك أن ترمي شيئا كهذا بدون إجماع ثم تقول لا يزول إلا بإجماع. ما يتوجب فعله وضع آلية عمل و ذلك يتضمن الكثير. لاحظ أن من أراد العمل على المشروع عليه مسؤلية أن يقوم بالترجمة فعلا و لا يقوم بتمويه ناتج جوجل ليظهر على أنه ترجمة. الترجمة هي نتاج فكري و ليس نتاج آلي. لو تعلق النقاش بترجمة نص لفلم أجنبي ليضاف أسفل الفلم فلن تجد أعتراضا يذكر و لكن عندما يتعلق الامر بعمل موسوعي فالترجمة يجب أن تعود إلى أصلها وهو نتاج فكري. يتوجب على المترجمين المفترضين أن يستعملوا الآداة كنظام مساعد و ليس كوسيلة إنتاج أساسية للنص. النص الآلي الناتج ليس نص عربي بل مجموعة كلمات عربية متلاحقة نتجت عن ترجمة كلمات ضمن نص أجنبي. هنالك فرق ضخم. لا يجب استعمال الاداة للترجمة بل لخلق بنية مساعدة للترجمة. عندما نتكلم عن ترجمة نتكلم عن مترجمين و ليس عن مدققي ترجمة آلية. و تصحيح المقالات لا يعني وضع وصلات ضمنها كما يعتقد البعض.

كمقتراحات آلية عمل يخطر في بالي التالي:

  1. التأكد من أن من يترجم يدرك موضوع الترجمة ، ليس من المنطقي أن يترجم طالب هندسة مواضيع لغوية أو يترجم طالب أداب مواضيع طبية. هذا يعني أنه على المترجم إذا أراد العمل ضمن هذا المشروع أن يقوم بالعمل على مواضيع ذات توجه واحد و لا يقفز من جوبيتر إلى فينوس عند إختيار مواضيع الترجمة. على المشارك وضع تخصصه الدراسي و وتحديد المجال الذي سيقوم بالعمل عليه ضمن صفحته الشخصية ليلتزم به.
  2. إبقاء المواضيع المترجمة ضمن جوجل و عدم مسحها و التأكد أن من يقوم بالترجمة يتيح مشاركة المقالات ضمن جوجل مع الاخرين و يقوم وضع وصلات ضمن صفحاته الشخصية هنا لتكفل الوصول إلى المواضيع في جوجلتولز.
  3. يتم توفير آلية لفتح مساريين متوازيين للمقالات. مسار المقال و مسار الترجمة على أن يظهر في أعلى الصفحة الرئيسية ما يشير إلى وجود مسار موازي للترجمة و أن المساعدة مطلوبة ضمن ذلك المسار. عند إنتهاء الترجمة بشكل جيد يتم دمج المساريين. يقوم بذلك أحد الاداريين بعد 3 أيام من وضع طلب دمج المقالتين، حيث يمكن لمن يريد الاعتراض على الدمج قبل الدمج الفعلي. الإعتراض سيوقف الدمج حتى يتم إنهاء الإعتراض.
  4. يتم تحديد حجم كيو للمقالات ضمن الترجمة الغير مكتملة و لا يجب السماح للمقالات المترجمة بالتراكم فوق ذلك الحد ، 500 مقال مثلا. أي إضافة بعد ذلك لا يجب السماح بها و تبقى ضمن جوجل إلى أن يتم فتح مجال لها ضمن الكيو.
  5. أي مقال يتجاوز الشهر في الكيو يشطب بدون طرح لنقاش الحذف إذا لم يتواجد من يتكفل بإنقاذه. المقال لن يفقد لكونه موجود ضمن جوجل لمن يود متالعته بعد ذلك.
  6. يمنع إضافة أكثر من عدد معين للمقالات للحساب الواحد في اليوم الواحد.
  7. أي مساهم يقوم بنقل ترجمة على شكل قص و لصق يمنع بشكل دائم بعد أول تنبيه، من المتوقع أن من قام بتجنيد ذلك المتطوع أخبره عن أنه يقوم بالترجمة و ليس بالنقل.
  8. أي مساهم يقوم بأي خرق للكيو يمنع بشكل دائم بعد 3 تنبيهات.

وجود نظام مشابه لما أقترحه سيضمن عدم إغراق الموسوعة بالقمامة و سيضمن عمل المترجمين ضمن الموسوعة لإنقاذ مقالاتهم من الشطب بدلا من العمل على مبدأ أطلق و أنسى. --أحب البتراء (نقاش) 05:30، 25 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

  • أرى أن النقاط المقترحة أعلاه مقبولة مبدئياً من أجل المرحلة الأولى من المشروع، وهي المرحلة الاسترشادية (pilot). الآن يجب الاتفاق على مدة المرحلة الاسترشادية والمشرفين عليها وصفحات الإرشادات المطلوبة، وطريقة تقييم نتائجها ومدة هذا التقييم، وفي ضوئه يمكن تعديل هذه النقاط المقترحة للانطلاق بالمشروع الرئيسي (أو اتخاذ القرار بإيقافه نهائياً، حسب نتائج التقييم).
كما أعتقد، بما أن التعديلات التي يقوم بها المشاركون في مشروع الترجمة ليست تعديلات طفيفة، أنه من الضروري المطالبة بوجود مستوىً أساسي للخبرة الويكيبيدية لديهم كشرط للمشاركة في هذا المشروع (حتى في مرحلته الاسترشادية) ما دام يشمل تعديلات على أرابيكا، وقد ذكرت ذلك سابقاً (مثل بضعة مئات من المساهمات غير المسترجعة في النطاق الرئيسي، شيء يشبه شروط المحرر أو المستخدم الموثوق). وتشمل هذه الخبرات: إدراج وصلات داخلية والتحقق من صحتها، التصنيفات والقوالب المحلية، التي قد تختلف عن التصنيفات المعتمدة والقوالب المتوفرة في اللغات الأخرى: معرفة كيفية الاطلاع عليها (خلال الإنترويكي مثلاً وخلال الاطلاع على مقالات في مواضيع مشابهة، إلخ.)، التحقق من عدم وجود مقالة في الموضوع قيد الترجمة، خبرة في دمج المعلومات مع المحافظة قدر الإمكان على المساهمات السابقة، التعامل مع المصادر (مثلاً عدم ترجمة أسماء الكتب والمجلات الأجنبية وعناوين المقالات إلى العربية) والهوامش. وبعض الأمور التنظيمية، مثل استخدام صفحات النقاش للمقالات والمستخدمين.
--abanima (نقاش) 13:32، 25 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • إن النقاط مقبولة من ناحية المبدأ, لكن عندي إعتراض على النقطة الأولى: أن تضع قيود لكاتب المقالة بأن يكون من الإختصاص ذاته, فمثلا لتكتب مقاله عن مدينة أو عن مطرب يجب أن تكون جغرافيا أو فنان لتحقق الشرط. أرجو أن تحدد ماهية المقالات الواجبة كتابتها من قبل الإختصاصي لأنه توجد مقالات من البديهي أن تتم كتابتها من قبل مختض كالمقالات الطبية أو التاريخية. Nadim Alexander (نقاش) 19:19، 25 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • النقظة الأولى لا تطالب بالتخصص، بل بإدراك موضوع الترجمة. في الواقع، لقد نبهتني تواً إلى أن هذا المشروع يتعارض مع أسس العمل التعاوني في أرابيكا، وشكراً على ملاحظتك. فمثلاً، عند ترجمة مقالة كبيرة عن مدينة تجد فيها معلومات عن تاريخها ترد فيها شعوب وممالك مرت عليها، وهذا يعني أنك يجب أن تعرف مقابلات أسماء هذه الشعوب (أو الممالك) المستخدمة في علم التاريخ العربي؛ ثم عن اقتصادها، وهناك مصطلحات خاصة تحتاج إلى ترجمة دقيقة أيضاً؛ ثم عن الآثار والأساليب العمرانية، وهنا يجب أن تكون متمكناً من مصطلحات هندسة العمارة (أو على الأقل أن يكون عندك خلفية في الهندسة المدنية)، ثم الرياضة، ثم الثقافة... وهكذا.
صادفت منذ فترة بعض المصاعب وأنا أحاول أن شرح لأحد المشاركين عيوب ترجمة مقالة عن مطرب (ترجمة بمساعدة الأداة طبعاً). لست مهتماً بهذا المجال واطلاعي عليه محدود، ولكن حتى أنا لاحظت الكثير من آثار الترجمة الآلية التي لم يقم ذلك المساهم بكشفها وتصويبها مما جعل المقالة غير مفهومة إلا بالرجوع إلى الأصل الأجنبي (ماذا استفدنا من الترجمة إذن؟؟). تلك الترجمة تتطلب معلومات أساسية عن بلد المطرب من أجل فهم بعض العبارات، ومعلومات عن الموسيقى والفرق الموسيقية الأخرى والتيارات الموسيقية (مثلاً كيلا يترجم الروك بكلمة صخرة).
الاستنتاج؟ ترجمة مقالات عن المدن أو المطربين، وعن مواضيع أخرى قد تبدو للوهلة الأولى عامة ولا تحتاج إلى تخصص، قد تكون في الواقع أصعب من ترجمة مواضيع تخصصية لأنها تحتاج إلى تعاون بين عدد من الاختصاصيين، أو على الأقل المهتمين والمطّلعين، وهذا لا يتحقق من خلال النظام الحالي: مقالة واحدة يترجمها شخص مسلح بأداة جوجل.
--abanima (نقاش) 19:52، 25 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

حسنا؛ هناك اتفاق على أنه لا يمكن استمرار الوضع الحالي؛ سأقوم بمنع المترجمين من نشر الترجمات في النطاق الرئيسي، لكن سيظل بإمكانهم نشرها في نطاق المستخدم، المحررون فقط سيمكنهم نقل الترجمات من نطاق المستخدم إلى النطاق الرئيسي، سأقوم باسترجاع كل الترجمات المنشورة، فقط لو كان لدي وقت. --Meno25 (نقاشمساهمات) 07:10، 7 نوفمبر 2009 (UTC)

ستقوم بإسترجاع كل الترجمات ¿ ، يجب اختيارها واحدة واحدة، فبعضها مترجم بطريقة جيدة و محترفة، و بعضها تم مراجعتها من قبل المجتمع --إلمورو (نقاش) 13:23، 8 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)
أنا no ضد مشروع الترجمة الآلية، فالموسوعة العربية ليست مجموعة ترجمات، وبخاصة آلية لمقالات تطمس المقالات الذي بذل محررون جهوداً عظيمة فيها، بل لابد أن تكون مقالات أصيلة، يعمل الجميع على تحريرها، ولنترك الترجمة إلى جوجل! إنه لإحباط لكل من يساهم في كتابة مقالات لخير العامة، ولمن يبذل جهداً في إنشاء الموسوعة. لايجب أن يصل بنا اليأس إلى استعمال مثل هذه الأساليب في توسيع الموسوعة. نحن نريد تحريراً أصيلاً، وإن اعتمد المصادر الأجنبية، ولو اعتمد على ترجمة مقاطع من المقالات الأجنبية، ولكن لابد من إعطاء الأولوية للكتاب. أطالب بإيقاف المشروع تماماً. --د. محمد عبد الهادي (نقاشيمساهمات) 14:40، 8 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

سنقوم بفتح الاشتراك في المجموعة المشرفة على المشروع؛ أي مستخدم يريد الاشتراك في قائمة المشروع البريدية والإشراف على المقالات المترجمة فليرسل لي عنوان بريده الإلكتروني وسأضيفه للقائمة؛ تحياتي. --Meno25 (نقاشمساهمات) 17:31، 16 نوفمبر 2009 (UTC)

 تعليق: أعتقد، من المستحسن تنبيه المشاركين المحتملين أن لغة القائمة هي الإنكليزية --abanima (نقاش) 17:39، 16 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)

دعوة: الرجاء الانضمام إلى مجموعة الموسوعة على Identi.ca

مرحبًا. أنشأت مجموعة "أرابيكا العربية" على identi.ca التي تتيح ما يعرف بالتدوين المصغر. هذه الأداة رائعة للنقاشات المصغرة ولنشر الأخبار (الشخصية المتعلقة بأرابيكا أو الويكيبيدية البحتة)في رسالة لا تتجاوز 140 حرفًا. آمل أن أرى مساهمي أرابيكا ومستخدميها هناك!--مستخدم:OsamaK/توقيعي 03:35، 27 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

أهذا مثل Twitter?!
--Amr Marzook راسلني!! 05:04، 27 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
نعم، تمامًا؛ لكنه بديل حر يحترم "استقلال" المستخدمين وخصوصيتهم. راجع الأسئلة الأكثر تكرارًا. كثير من مشاريع البرامج والثقافة الحرة تستخدم هذه الخدمة بفعالية؛ لكن العرب لم يصلوا إليه بعد (على الرغم من أن للفرس تواجد ملحوظ فيه). يمكننا هناك الإعلان عن أسابيع الويكي وأسابيع الدول والمقالات المختارة وجديد الموسوعة وآراء ونقاشات تتعلق بها (ربما نكون النواة الأولى للعرب هناك!).--مستخدم:OsamaK/توقيعي 10:27، 27 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
 تم  شكرًا --Amr Marzook راسلني!! 11:22، 27 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
  • أعتقد أن مجتمع أرابيكا العربية ليس متماسكا كفاية حتى يذهب لتناول مواضيع أرابيكا خارجه، الأولى دعم تواصل المستخدمين في الميدان أو عبر النقاشات، لا أن نفتح نافذة جديدة (خارجه) تزيد علاقة المستخدمين برودًا، لا أحد يعترض على التواصل الشخصي ولكن تناول مواضيع أرابيكا من حيث الاقتراحات وطرح الهموم لم لا يكون هنا، طرحه خارجًا يساهم كما أشرت آنفًا في تشتيت المجتمع --غلام الأسمر (نقاش) 13:47، 8 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)
ميزة هذه الخدمة أنها سريعة ومختصرة وسهلة جدًا؛ يُمكن أن تستخدم للدعوة إلى العمل على مقالة معينة (ليس الميدان ولا القائمة البريدية المكان الملائم لمثل هذه الدعوة حسن ما أظن) أو الكتابة عن خبر مختصر؛ تعتبر القناة وسيلة مساعدة لغاية التواصل وهي مُكملة للميدان والقائمة البريدية وقنوات الحوار.--OsamaK (ناقش) 20:36، 14 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)
  •  تعليق: أعتقد أن الميدان ليس نشطًا بشكل كاف، أتوقع تقديم مبادرات تزيد من حيوية التواصل في مجتمع أرابيكا من الداخل --غلام الأسمر (نقاش) 06:23، 17 نوفمبر 2009 (ت‌ع‌م)