أرابيكا:الميدان/أرشيف/سياسات/2009/فبراير

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

النسخ المعلمة

اقترحتها سابقا و ما زلت أجدها إحدى أهم الميزات الجديدة في الويكي ... خاصية تعليم وثوقية النسخ و المراجعات ان متوافرة ي نسخة من أرابيكا للتفعيل : [1]

ما رأيكم بتقديم طلب --كاوس (نقاش) 06:50، 4 فبراير 2009 (UTC)

ليس عندي مانع في ذلك. كنت أنتظر نتائج التجارب على وب إنغ. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 07:28، 4 فبراير 2009 (UTC)
مما قرأته في الوصلة التي أرسلتها، يبدو أن هذه الميزة مفيدة جدا من ناحية محاربة التخريب وإعطاء وثوقية للمقالات وأيضا المساعدة على مراجعة الصفحات وحصر عددها وإعطاء احصائيات عامة عنه. جربتها على النسخة التجريبية المخصصة لها ولكنها لم تعطني النتائج المطلوبة، ولم استطع تجريبها على النسخة الألمانية بسبب الشروط الموضوعة للاستخدام. إن أردنا أن نفعلها(وأنا أشجع على ذلك) يجب أن نحدد ما هي الخصائص التي يجب أن تعمل ضمنها، مثلا هل هي للكل أم لمجموعة معينة أو لمجموعة جديدة، هل يجب أن تكون على كل الصفحات أم على صفحات معينة فقط، هل يجب تفعيل كل خصائص الراتينغ أم فقط البعض منها، وطبعا الكثير من الخصائص التي يمكن اضافتها وتفعيلها، أرجو أن نناقش كل الحالات قبل أن نقدم طلب التفعيل. --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 08:08، 5 فبراير 2009 (UTC)
هناك معركة حول هذا الموضوع على صفحة نقاش جيمبو، برجاء قراءتها --Shipmaster (نقاش) 08:47، 5 فبراير 2009 (UTC)
يوجد مثال حي عن استخدام خاصية تعليم النسخ في ويكي مجتمع لينكس العربي أرجو إلقاء نظرة عليها ومعاينتها... --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 08:07، 6 ف::هذا الشخص يمكنه طلب براير 2009 (UTC)
النقاش على صفحة جيمبو استحق القراءة فعلاً. أعجبتني عدة آراء للمعارضة منها ما ينطبق كثيراً على واقع موسوعتنا وهو "من سيقوم بتعليم التعديلات؟" راجعت التفكير في الموضوع وشطبت تأييدي في الأعلى. إن الهدف الأكبر من المراجعات المعلمة ليس هو بالكامل محاربة التخريب وإنما بشكل أساسي رفع وثوقية المقالات ضد وضع معلومات مزيفة. بحسبة بسيطة سنجد أنه إذا كنا نستهلك وقت في ملاحقة التخريب الآن فإننا سنستهلك أضعاف ذلك الوقت في تحديث المقالات والتعليم عليها كمراجعة عند تطبيق الميزة، بمعنى آخر أن مقالاتنا إن لم تخرب فإنها ستتطور ولكن سيبقى هذا التطور محصور في تاريخ الصفحة إلى أن يأتي دورها في التعليم من قبل مراجع ما. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 15:37، 6 فبراير 2009 (UTC)
النسخ المعلمة هي المستقبل؛ إن من يعارضها يشبه من يعارض استخدام الحاسب الآلي ويفضل القيام بالحسابات الرياضية يدويا، أنا أؤيد كاوس، وأرى أن نبدأ النقاش حول نقطتين أساسيتين: 1-ما الشروط الواجب توافرها فيمن سيحصل على صلاحية المراجع والمحرر؟ 2-هل سنطبق هذا النظام على المقالات فقط أم في كل النطاقات؟ الصور؟ القوالب؟ التصنيفات؟ --Meno25 (نقاشمساهمات) 01:30، 9 فبراير 2009 (UTC)
أنا أؤيد العمل بهذا النظام (حتى لا يقال عني متخلف :-). و أتفق مع مينو في الرأي. يا ليت نسرع في إعتماده. بالنسبة لمن يحصل على خاصية المراجع فلنجعلها مثلا لمن أنشأ 50 أو 100 مقالة و لم تحذف و لمن يطلبها و تتوفر فيه بعض الشروط التي تبين أحقيته بالخاصية. تحياتي مبتدئ (نقاش) 01:36، 9 فبراير 2009 (UTC)
عزيزي مينو، عندما يكون لديك حاسب بحجم ستة غرف ولا يستطيع القيام بعملية تكامل رياضي إلا بعد قضاء ستة أشهر من أجل كتابة كود له فإني أفضل إجراء الحساب يدوياً على الأقل لأعرف الجواب الذي سيجعلني أطور حاسوباً أفضل منه. إن كان سيتم التطبيق فليس على نطاق المقالات حالياً، ولا مانع عندي من التطبيق على النطاقات الأخرى. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 01:51، 9 فبراير 2009 (UTC)
مرحبا سايفر و شكرا لمداخلتك. إطلعت على سبب تحفظك. النقطة هي أنه لا يجب أن نراجع الصفحة حين نستخدم هذا النظام. بقاء الصفحة حتى لسنة أو أكثر غير مراجعة ربما ليس جيد لكنه يعطي القارئ المعلومة أن المعلومة غير مراجعة و غير موثوقة و ذلك قطعا أفضل من بقائها هكذا بدون وصم و يخالها البعض حقيقة. هذا من منطلق كمية العمل. أما عن أن الآداة هي لرفع الموثوقية و ليس مكافحة التخريب فأنا أتفق معك و طبعا مكافحة التخريب هو عرض جانبي لها. أما إذا كان الأمر يتعلق بقلة الخبراء و فرضية مراجعة صفحة من غير ذوي الخبرة فذلك أفضل من عدم مراجعتها أصلا و يمكن بعد فترة عمل بوت يعدل كل المقالات و يجعلها غير مراجعة و نعيد عملية التقييم أو المراجعة إذا كان الخلل في تقييم المراجع هو ما يؤرقك؟ أرجوا التوضيح إن غابت عني نقطة. في النهاية تحياتي و شكرا مبتدئ (نقاش) 02:02، 9 فبراير 2009 (UTC)
نعم، سيعرف القارئ أن هذه الصفحة غير موثوقة وغير مراجعة، وسيستطيع قراءة آخر نسخة والنسخة المراجعة والموثوقة، ولكن ما الذي سيضمن أن تلك النسخة مراجعة وموثوقة فعلاً؟ اليوم لدينا الآلاف، إن لم أقل عشرات الآلاف من المعلومات في المقالات غير موثقة وغير مراجعة وتحتوي أخطاء تكفي لنسف أعتى الموسوعات المطبوعة أو المعتمدة، لكن عزاؤنا أن أرابيكا هي موسوعة غير معتمدة قانونياً أو أكاديمياً مما يخفف من شعورنا بالذنب باعتماد أحدهم على المعلومات المنشورة هنا. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 04:19، 9 فبراير 2009 (UTC)
بالطبع إمكانية الخطئ في التقييم أو المراجعة واردة. وأرابيكا لن تصير أكثر أكادمية أو قانونية عن طريق هذه الميزة أو بدونها. على الأقل ز في أقل الأحوال و في حالة أن المراجع حقا يتطاول و يكابر و يحشر نفسه في أشياء لا يعرفها فإنه على الأقل سوف يتأكد من أن الإضافة ليست من قبيل تلك المصائب التي تنسف اية موسوعة كما تسميها ( و الأمثلة عنها طبعا خاصة في الموسوعة العربية كثيرة). و في أفضل الأحوال سيكون المراجع ملم بما يقرؤه و يراجعه و يقيم تقييم صحيح. لذلك من منطلق الرياضيات و الإحتمالات لديك فرصة 50 % أن يصيب. و أنا أرى أنه لدينا مساهمين جيدين و مثقفين يمكنهم ذلك. ليس بالضرورة أن يكونوا بروفسورات لكن أكيد هم لديهم ما يكفي للتفريق بين جل الجيد و السيء مبتدئ (نقاش) 02:47، 9 فبراير 2009 (UTC)

عزيزي نسخ اللغات الأخرى التي تطبق هذا النظام لديها خبراء في الاختصاصات المختلفة ومقالاتها موثقة بمراجع ولديها الآلاف من المراجعين المستعدين لمناقشة أصغر تعديل لأشهر قبل اعتماده. أما نحن انظر سجل المراجعة يظهر لدينا خمسة أيام ضمن 500 مدخل أي بمتوسط 100 مدخل مراجعة في اليوم أكثر من ثلاثة أرباعها هي مراجعات معلمة تلقائياً من إداريين أو مراجعيين تلقائيين. تخيل لو أصبح هذا الرقم عشرة أضعاف أو أكثر (وهو عدد التعديلات وليس الصفحات الجديدة) وعدد الإدارييين والمراجعين هو نفسه!--ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 04:19، 9 فبراير 2009 (UTC)

نعم هذه معك فيها حق. لكن كما قلت شخصيا لا أرى ضيرا من بقاء المقالات لمدة غير موسومة كمراجعة رغم أني أقر بأن ذلك ليس شيئا جيدا أو جميلا.

هذا من ناحية كمية العمل، أما من ناحية الوثوقية فلنفترض أن شخص أتى اليوم لأول مرة إلى الموسوعة وهو خبير في اختصاصه (وهو ما ينقصنا في الموسوعة) وأجرى تعديل أو كتب مقالة ما ولكن هذا التعديل أو تلك المقالة لم تنشر على النسخة الأخيرة لأنه لا يوجد مراجعين كافين لمراجعتها، ماذا سيكون شعور ذلك الشخص؟ هل سيقوم بتعديل آخر؟ هل سيقوم بالتعديل أصلاً لأنه ينتظر شخص قد يكون أدنى منه علماً ومعرفة ليراجع المعلومات التي كتبها فقط لأنه قد حصل على خاصية المراجعة؟ عندما نتفق على تطوير الموسوعة بالاعتماد على قدراتنا الموجودة حالياً فقط، ولا نريد جذب أي مساهم جديد إلى الموسوعة، فنعم سأؤيد الميزة. أنا لا أقول أن النظام الحالي في التحرير جيد، ونعم قد يكون نظام المراجعات المعلمة نظام جيد لكن من وضعه وضعه ليلائم احتياجات ومقدرات أحد نسخ الموسوعة وليس جميع النسخ. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 02:31، 9 فبراير 2009 (UTC)

هذا الشخص يمكنه طلب الصلاحية و أكيد سيأخذها حين يتبين أنه خبير. و كما قلت الأداة هي أولا لزيادة الموثوقية و ليست لمحاربة التخريب أو إستجذاب المحررين الجدد. هذا المحرر الخبير يتكفل به بوت الترحيب أو أفضل يتكفل بالترحيب به و شكره مستخدم أو محرر منتبه. تحياتي مبتدئ (نقاش) 02:47، 9 فبراير 2009 (UTC)
رجاء من من يطلب إضافة الميزة أولاً كتابة صفحة لشرح الميزة لعرضها على المجتمع لأخذ آراءه، فليس الجميع هنا يستطيع قراءة اللغة الإنكليزية. --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 04:24، 9 فبراير 2009 (UTC)
أنا لم أطلب ذلك. كاوس هو الذي طلب إذا يبدو أن كاوس عليه القيام بالعمل :-) مبتدئ (نقاش) 17:25، 9 فبراير 2009 (UTC)
  • لم أبلور موقفي بعد، إن استخدام هذه الخاصية سيغير أرابيكا تغييرا ملموسا ولا أعلم هل هو خطوة في الاتجاه الصحيح أم لا. إنه دون شك ابتعاد آخر عن مفهوم الويكي. أذكر في الماضي كانت هنالك معارضة جدية لمجرد تعطيل إمكانية المجهولين نشر تعديلات مباشرة وإجبارهم على مشاهدة التعديل قبل ذلك (أتساءل أين هم الآن). المسألة ستتطلب وجود عدد كاف من المستخدمين الموثوقين لمراجعة المقالات، وقد يتطلب ذلك منهم وقتا يكون على حساب مساهمات أخرى. علينا أن نتذكر أننا لا نزال في طور بناء الموسوعة (والمجتمع) ولا زال عدد المستخدمين النشطين قليلا جدا. من ناحية أخرى فأرابيكا العربية مليئة بالمقالات التي تحوي أخطاءا... مما لا شك فيه أن دعم جيمي ويلز لهذه الخطوة يجعلني أعتقد أن التوجه في مختلف الأرابيكات سيكون نحو استخدامها (رغم أنه لم يفرض الأمر على المجتمع وهذه نقطة تحتسب له). لا أعول كثيرا على نتيجة التجربة في وكب إنج لأنني أعتقد أننا مختلفون... يمكننا تجربة الأمر ورؤية ما سيحدث. --Histolo2 (نقاش) 23:17، 9 فبراير 2009 (UTC)
نعم يمكن أن نجرب و نرى إن كان يناسبنا الأمر. بالنسبة لإمكانية نشر مجهولين نشرا مباشرا فذلك مضمون حيث أنه إن لم تخني ذاكرتي تكون النسخة المراجعة و النسخة الغير مراجعة معروضة. تحياتي مبتدئ (نقاش) 18:18، 10 فبراير 2009 (UTC)

بوابات مختارة

مرحباً. قمت بتحضير نظام اختيار البوابات المختارة من الإنكليزية. رجاء الإطلاع على المعايير وإبداء الرأي لاعتمادها. تحياتي --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 02:09، 9 فبراير 2009 (UTC)


  • لدي تحفظ على البند 3 المتعلق بالصور (لسنا خبراء قانونيين بالصور)
  • البند 4 لم أفهمه
  • البند 5 يبدو مغرضا فهو يعني أنك للوصول ببوابة إلى مصاف المختارة يجب أن تعمل في المشاريع الأخرى و ربط لتقييم عمل في أرابيكا بعمل خارجها. أعرف أن الأمر جيد في النهاية لكن بهذه الطريقة لن نتمكن من الوصول إلى بوابة مختارة واحدة و لو بعد 3 سنوات. يمكن خفض سقف المعايير الآن ثم إعادة تقييم لاحقا (مثل ما حصل و يحصل مع المقالات) و رفع المعايير إلى مستوى أعلى. تحياتي مبتدئ (نقاش) 02:27، 9 فبراير 2009 (UTC)
شكراً على المراجعة.
  • البند 3 لا غنى عنه، إذ أن الاستخدام العادل يمنع استخدام الصور في غير نطاق المقالات. كيف سأطلب من شخص ترشيح بوابة في أرابيكا لتصبح مختارة في مشروع قائم على الرخصة الحرة وليس عنده معرفة بقوانين حقوق النشر؟ من لا يعرف يسأل ويتعلم كما سأل غيره وتعلموا.
  • معك حق، قمت بتعديل صياغة البند 4. الغرض منه أن تكون الوصلات تشير إلى صفحات مقالات وليس أن تكون المقالات محتواة ضمن نطاق البوابة فقط بهدف بناء البوابة، وليس نشر المعلومة التي يجب أن تكون في نطاق المقالات.
  • "يبدو مغرضاً"؟ مع كامل احترامي لشخصك الكريم، لكن كلمة "مغرض" لا تتناسب على الإطلاق مع العمل في مشروع تطوعي، الفقرة لا تطلب الربط مع صفحة ميكروسوفت بهدف الدعاية لمنتجاتها، بل مع مشاريع ويكيميديا الأخرى. على العموم إن الفقرة تقول "يجب أن تحوي على وصلات إلى مشاريع ويكيميديا الأخرى إن كانت موجودة".
عندما ينتهي النقاش هنا سأنقله إلى صفحة نقاش معايير البوابة المختارة من بعد إذنكم. أطيب التحيات --ш|دـóــソノ (نقاشمساهمات) 04:37، 9 فبراير 2009 (UTC)
لا أعرف ما دخل كامل إحتراماتك لشخصي الكريم في الموضوع :-) و لا المنطق في العلاقة بين لفظة مغرض و مشروع العمل التطوعي و الدعاية. أما بالنسبة للفظة إن وجدت: معك حق لم أنتبه إليها. إذا كان كذلك فالأمر جيد. أما حقوق الصور الصور فقد كرهتها بسبب الأشخاص الذين يقفون وراء التوعية بها مما جعلني حتى أفكر في ثقافة التشويش الحضاري التي لا تعترف بالملكية الفكرية (و خاصة للصور) أصلا. تحياتي و شكرا مبتدئ (نقاش) 17:29، 9 فبراير 2009 (UTC)

الملحوظية التلقائية في الأسر المالكة

  • السبب المباشر لطرح هذا الموضوع هو نقاش حذف الأمير مساعد، وذلك النقاش عبارة عن مثال ويحتمل أن يتكرر. لهذا أقترح مناقشة الملحوظية التلقائية من أجل تعديل الإرشادات الخاصة بها.
كمبدأ، يمكن إقرار أن أبناء الملوك وبناتهم (أو الأمراء في حال الدول التي يحكمها أمير) يحققون الملحوظية تلقائياً، ولكن بشرط توفر التوثيق المناسب كما هي الحال في سير الأشخاص، خاصة المعاصرين: الأحياء والمتوفين حديثاً. يمكن إضافة أزواجهم وآبائهم أيضاً، ولكن يجب أن تكون الإرشادات واضحة نوعاً ما.
أبناء رؤساء الجمهوريات وبناتهم لا يحققون الملحوظية تلقائياً، أي بمجرد انتمائهم للأسرة، على ما أعتقد؛ هؤلاء يجب أن يحققوا معايير الملحوظية من أمور أخرى، مثلاً اهتمام وسائل الإعلام بهم لسبب أو آخر (مثل بنات بوش الابن) أو استلام مناصب وما إليه.
أرجو إبداء الآراء. --abanima (نقاش) 17:07، 18 فبراير 2009 (UTC)
إذا افترضنا تطبيق هذا على أبناء الأسرة المالكة الذكور (في حال أنظمة التوريث الذكري) هل يوجد أي أسباب في تطبيقه على الإناث (والعكس بالعكس طبعاً)؟ بطبيعة الحال نظام التوريث لأحد الجنسين سينفي الملحوظية للجنس الآخر. تعليق: له علاقة بالموضوع لكن أرجو تجاهله: بالنسبة للفقرة الثانية ربما سيكون من المنطقي استثناء أولاد رؤساء دول العالم الثالث --سايفرز (نقاشمساهمات) 17:23، 18 فبراير 2009 (UTC)
  • لن أتجاهل تعليقك: أولاد رؤساء دول جميع العوالم من الأول إلى الرابع لا يحققون الملحوظية تلقائياً، إنما فقط إذا حققوها لسبب آخر، مثلهم مثل غيرهم. وإذا أقررنا ملحوظية أولاد الملوك، فهذا يعني إمكانية إنشاء مقالة عن أي واحد منهم بمجرد مولده (بشرط توفر المصادر الموثوقة التي تسمح بكتابة مقالة أكبر من «قصيرة جداً»)، ويجب ألا ينطبق هذا على أبناء الرؤساء.
موضوع البنات والزوجات مطروح للنقاش أيضاً. وبالمناسبة، رأيي (الشخصي) أن أولاد الملوك قد لا يحقق بعضهم الملحوظية الكافية لإنشاء مقالة منفصلة، بل يكفي ذكرهم ضمن مقالة عامة عن أبناء الملك، مع فقرة أو فقرتين عن كل واحد مع التوثيق. مثل هذه المقالات (عن مجموعة الأولاد) يجب أن تشمل الأولاد الملحوظين أيضاً مع ملخص ووصلة إلى المقالة الرئيسية، ويمكن أن ينتقل أي منهم إلى مستوى المقالة المستقلة في حال توثيق معلومات كافية عنه تتجاوز حجم الملخص في المقالة الشاملة.
أنا أتفق مع سلاكر حول أهمية الروابط العائلية في الأسر المالكة كافة، وفي حال الخلاف بين الملحوظية وإمكانية التوثيق وإلخ.، يمكن أن تكون مثل هذه المقالات الشاملة لجميع الأبناء وربما البنات حلاً وسط مقبولاً لجميع الأطراف المهتمة.
هذا مقارنةً بأشخاص آخرين لا يستحقون حتى الذكر في الموسوعة، مثلاً أحفاد رئيس جامعة ما (إلا إذا كانوا ملحوظين لسبب آخر). الشيء نفسه ينطبق على الزوجات وغيرهم من الأقارب. --abanima (نقاش) 17:51، 18 فبراير 2009 (UTC)
إما أن لا أحد مهتم للموضوع لأنه يتدخل بالسياسة، أو أن الجميع مشغولون. ربما إعلان على القائمة البريدية سينشط الوضع. --سايفرز (نقاشمساهمات) 17:21، 19 فبراير 2009 (UTC)
  • شكراً لك. من جهتي، فقد وضعت وصلة إلى هذا المقطع من نقاش الحذف المذكور ووضعت ملاحظة في صفحة نقاش ملحوظية الأشخاص. --abanima (نقاش) 17:35، 19 فبراير 2009 (UTC)
  • أنا مؤيد للملحوظية التلقائية لأبناء الأسر الحاكمة، سواء كانت ملكية أو أميرية أو مشيخية. أما أبناء رؤساء الجمهوريات فلابد أن يحقق أبناؤهم الملحوظية بعمل ما لإدراجهم. التوثيق بلا جدال يجب أن يلحق بجميع المقالات بطبيعة الحال. تحياتي.-- بروديوسر (حوار مساهمات) 18:37، 19 فبراير 2009 (UTC)
  • عفواً، ماذا تقصد بأبناء الأسر الحاكمة، هل هم أبناء الملوك (أو ما يعادلهم) دون بناتهم مثلاً أم أي واحد أو واحدة اسمه آل فلان؟ --abanima (نقاش) 18:48، 19 فبراير 2009 (UTC)
  • طبعا لا أستثني بنات الأسر الحاكمة إذا توفرت معلومات عنهن، وأعني بالأسر الحاكمة الخط الرئيسي الحاكم فيها، ففي الأردن مثلا لا يطلق لقب صاحب السمو الملكي إلا على نسل الملك عبدالله الأول مباشرة حتى أحفاد أحفاده ويعتبروا الخط الرئيسي الحاكم. وكذلك في السعودية لا يطلق لقب صاحب السمو الملكي إلى على أبناء وأحفاد الملك عبد العزيز آل سعود ونسلهم. في حالة الأردن والسعودية باقي الأسرة الحاكمة يطلق على الفرد منهم سمو الأمير فقط. وبالتالي لا يحظى بالملحوظية. تحياتي.-- بروديوسر (حوار مساهمات) 20:22، 19 فبراير 2009 (UTC)


النقطة الأساسية بالنسبة لمقالات الأسخاص هي أولا و أخيرا التوثيق الذي يدل على وجود ملحوظية ... ما لم يكن الشخص قد جذب فعلا وسائل إعلام للكتابة عن حياته فلا داع للكتابة عنه حتى لو كان ملكا و ليس من أسرة حاكمة ... لذلك لا ننكر على أحد أن يكتب عن فرد من أفراد الأسر الحاكمة لكن يجب أن يكون هذا الشخص قد شارك على اٌل في حدث عام أو حادثة أو شيء تم توثيقه و يستحق أن يكتب عنه سوى أنه مات و عاش و كان ابن الملك الفلاني ... ماذا عن أبناء الرؤساء العرب ... البعض منهم أكثر تأثيرا من الأمراء .... لماذا لا نكتب عن الأحفاد ... و عندها لا أستطيع على أي شخص أيضا أن يأتي هنا لكتابة سيرته الشخصية فربما تكون حياته أغنى بأحداث الحياة من أمير عاش لكي يموت --كاوس (نقاش) 08:44، 24 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)

ماذا عن مثل هذا التصنيف [2] ؟ --قدساوي (نقاش) 08:52، 24 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)


حسنا قدساوي .. يبدو أن الإنكليزية تعتمد الملحوظية التلقائية للأسر الحاكمة .. بجميع الأحوال أنا ضد هذا و هذه إحدى النقاط التي تؤخذ على الإنكليزية .. لاأعتقد أنك ستجد شيئا مثل هذا في الألمانية .. على كل حال نحن لسنا ملزمين بقرارات الإنكليزية و علينا صياغة سياستنا بأنفسنا و احترامها --كاوس (نقاش) 08:58، 24 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)

على قيد الحياة

في الفترة الأخيرة وجدت ضمن الموسوعة الكثير و الكثير من المقالات عن أفراد على قيد الحياة يفترض أنهم يحققون نوعا من الملحوظية ( حسب إعتقاد من وضع المقالات ) و لكن لا مصدر لها. يجب أن يكون عندنا توثيق لأي مقال يتكلم عن أي شخصية، فكيف بمن هو على قيد الحياة. خاصة عندما يتعلق الأمر بشخصيات لها ملحوظية د تكون جدلية. لهذا أعتقد أننا يجب أن نضع سياسة تلزم بوضع مرجع حيادي يتكلم عن تلك الشخصيات ضمن صفحاتها و بدونها تشطب الصفحات خلال بضعة أيام ، ربما أسبوع كما هو الحال في الصور. القالب يمكن أن يوضع في أعلى الصفحة و ليس أسفلها و يحوي وصلة لتبيه الكاتب إذا كان مستخدما مسجلا.

هذا الأمر سيخفف الجدل ضمن صفحات نقاش الحذف، فمن ناحية يتوجب أن يوجد مراجع ضمن مقالات الأفراد ذوي الملحوظية و من ناحية أخرى هنالك صفحات لأفراد فتحت فقط للتسلية و لا معنى لفتح النقاش حولها.

بإنتظار سماع الأراء حتى لا أبدأ بشيء قد أكون مخطئ به. --Tarawneh (نقاش) 15:01، 26 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)

  • أنا مع حذف أي مقالة عن شخصية معاصرة بدون توثيق من مصادر مستقلة موثوقة عالية الجودة، وأقترح تعريفاً موسعاً للشخصية المعاصرة، وهو أي شخص عاش أو توفي خلال القرن العشرين أو بعده، وأن يكون الحذف بدون نقاش. وكذلك أنا مع إعطاء مهلة بضعة أيام لتطوير مثل هذه المقالات وتوثيقها لكي لا يتم شطب مقالة عن شخصية فيها ادعاءات حول الملحوظية خلال ساعات أو دقائق قبل إعطاء فرصة لتوثيقها إن كان ذلك ممكناً. والقالب من نمط قالب الخرق (الذي يبقى له أثر حتى لو تم حذف القالب من المقالة، ويحسب تلقائياً الأيام منذ وضعه) قد يكون حلاً تقنياً مناسباً. وأفضل أن يعمل تلقائياً مثل قالب الحذف في الكومونز الذي يدرج القالب في نقاش الحذف والإخطار في صفحة المستخدم.
وبالتأكيد يجب أن تحوي المراجع المدرجة تأكيداً لكافة المعلومات الواردة في المقالة، ويجب (ليس مجرد يمكن) حذف كل المعلومات غير الموثقة. بعض المعلومات يمكن دعمها من مصادر غير مستقلة (مثلاً تاريخ الميلاد أو اسم الأب يمكن أن يؤخذ من مصدر متعلق أو تابع للشخص موضوع المقالة، أما النسب بن فلان بن فلان حتى سيدنا آدم عليه السلام فلا).
طبعاً ما ورد يخص الشخصيات التي توجد ادعاءات حول ملحوظيتها حسب السياسة النافذة (مثلاً: فلان وزير كذا في بلد كذا أو فنان شهير، إلخ.). أما الشخصيات التي لا تحوي المقالة معلومات تحقق الملحوظية فيجب أن تشطب فوراً (كما هي الحال عادةً) إن لم يتمكن الشخص الذي راجعها تحسينها. --abanima (نقاش) 15:42، 26 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)
  • فعلاً نقاشات حذف سير الأحياء أصبحت مكررة ومملة. ولكن هناك شك من خطأ التقدير لبعض السير، حيث قد يكون شخص غير معروف تماماً بالنسبة لي ولكنه معروف بالنسبة للآخرين (طبعاً عند عدم وجود مراجع على الإنترنت). توجد نقطة أخرى هي ليست في سير الأحياء بل في سير الأموات، حيث يكتب الكثيرين عن أجدادهم أو شخصيات تاريخية مرتبطة بعرق أو عقيدة ما بدون أي توثيق إلا السيرة الشفهية المتناقلة، السؤال هو هل يجب شمل هذه السير أيضاً؟ --سايفرز (نقاشمساهمات) 02:48، 27 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)
  • السيرة الشفهية المتناقلة هي بحث أصلي إلا إذا تمت مراجعتها ومقارنة مختلف المصادر الأخرى حول الموضوع وتوثيقها من قبل باحثين مستقلين متخصصين. --abanima (نقاش) 14:00، 27 فبراير 2009 (ت‌ع‌م)