تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:اقتباس
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
الاقتباس، هو نسخ جمل. يوضع النص المقتبس في قالب خاص {{اقتباس}} أو ضمن علامات تنصيص "" «» لتوضيح أنه مقتبس وحتى لا يعدله أحد أو مقطع قصير من مصدر معين كما هي دون تغيير أو تحوير. يوضع مصدر الاقتباس كأحد مصادر المقالة مع العزو للمصدر. توضع اقتباسات مفيدة متعلقة بالموضوع لتوثيق المقال ووضع آراء المختصين لكن لا يصنع مقال من اقتباسات فقط. الاقتباس أمر لا يمكن للناشر الأصلي منعه أو تجنبه، فقوانين النشر المحلية والدولية تجيز الاقتباس المحدود بدون الحاجة لإذن. لكن القوانين أيضا تضع حدا لمدى الاقتباس، فبمجرد وجود احتمال ولو صغير بأن يصبح الجزء المقتبس بديلا كاملا عن المصدر الأصلي ويغني القارئ عن الرجوع إليه يتحول هذا الاقتباس إلى خرق غير قانوني لحقوق النشر، وعليه لا يمكن اعتبار نسخ مقالة أو صفحة كاملة اقتباسا.
المصادر الحرة
لنسخ مقالة أو موضوع كامل من أي مصدر لا بد أن يكون المصدر حرا؛ هذا يعني أحد الخيارات التالية:
- مصدر من النطاق العام، مثلا كتاب تم تأليفه منذ مدة طويلة جدا، بحيث سقطت حقوق صاحبه المالية.
- مصدر يصرح بنص واضح لا يقبل التأويل بأنه لا يمانع من وضع المقالات تحت ترخيص جنو للوثائق الحرة.
- مصدر يصرح بنص واضح لا يقبل التأويل بأنه لا يمانع من وضع المقالات تحت أي ترخيص حر يسمح بالاستخدام التجاري للمقالات.
- مصدر غير محمي أصلا ضمن نص القانون.
- نص مستثنى من الحماية بنص القانون.
يفضل دائما وضع مصدر الاقتباس أو النقل المسموح حتى لو كان حرا. يمكن أيضا إعادة صياغة المعلومات العامة والإشارة للمصدر. لا توضع علامات الاقتباس في هذه الحالة.