يرجى إضافة قالب معلومات متعلّقة بموضوع المقالة.

أبالاشيا (حقبة الحياة الوسطى)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

شكل النصف الشرقي من أمريكا الشمالية أبالاشيا (نسبة إلى جبال الأبالاش) خلال معظم العصر الطباشيري المتأخر (منذ 100.5 إلى 60 مليون عام)، وهي جزيرة منفصلة عن لاراميديا من الغرب من خلال الطريق البحري الغربي الداخلي. قسم هذا الطريق البحري أمريكا الشمالية إلى مجموعتين كبيرتين من الأراضي، بسبب الكثير من العوامل مثل التكتنة/ أو تشكل الصخور، وتقلبات مستوى سطح البحر لما يقرب من 40 مليون عام. توسع الطريق البحري في خاتمة المطاف، منقسمًا عبر الداكوتاتين، وبحلول نهاية العصر الطباشيري، تراجعت باتجاه خليج المكسيك وخليج هدسون. أدى ذلك غلى انضمام أراضي الجزيرة إلى أمريكا الشمالية مثلما تكونت جبال روكي. كانت أبالاشيا منفصلة عن بقية أمريكا الشمالية، منذ مرحلة السينوماني وحتى نهاية مرحلة الكامباني من العصر الطباشيري المتأخر. كما تراجع الطريق البحري الغربي الداخلي في الماسترخي، وارتبطت أبالاشيا ولاراميديا في خاتمة المطاف. عُزلت لهذا السبب مجموعتها الحيوانية، وتطورت بشكل مختلف جدًا عن التيرانوصورويدات، ومثيلات قرنيات الوجه، والهادروصوريات، وعظائيات سميكة الرأس، والأنكيلوصورات، وهي المجموعة الحيوانية المسيطرة للجانب الغربي من أمريكا الشمالية، المعروفة باسم «لاراميديا».[1][2][3][4][5][6]

لم تنجو أي رواسب أرضية متشكلة، إذ تأتي أغلب بقايا الديناصورات من الهياكل البحرية والتي نُقلت إلى بيئات بحرية؛ وذلك نتيجة لحقيقة أن أبالاشيا كانت مسطحة إلى حد كبير، وعوامل التعرية أقل فيها مقارنة بلاراميديا. أُزيلت بعض الرواسب بسبب التعرية الجليدية خلال العصر الجليدي الأخير، لكن من الصعب التأكد من مقدار الرواسب التي أزيلت، أو ما إذا كانت تلك الرواسب تتمتع بإنتاجية أكبر من تلك المتبقية. وهكذا هناك القليل مما نعرفه بشكل نسبي عن أبالاشيا مقارنة مع لاراميديا، باستثناء الحياة النباتية، والحياة البحرية، والحشرات العالقة في الكهرمان من نيو جيرسي. إضافة إلى ذلك، أدى نقص الاهتمام بأبالاشيا إلى بقاء العديد من الحفريات التي عُثر عليها في أبالاشيا غير مدروسة، وبقيت مصنفة في فئة غير دقيقة والتي تعود إلى أيام إدوارد درينكر كوب، وأوثنييل تشارلز مارش. أعطتنا فقط قليلًا من حفريات المخلوقات الأرضية، التي عُثر عليها في تلك المنطقة، نظرة مختصرة على ما كانت عليه الحياة هنا خلال العصر الطباشيري. ومع ذلك شهدت المنطقة بعض الاهتمام من جديد، نتيجة للعديد من الاكتشافات التي تمت في السنوات القلية الماضية. وكما هو مذكور سابقًا، ليس هناك الكثير مما هو معروف عن أبالاشيا، لكن بعض المواقع الأحفورية قد أمدتنا بنظرة أفضل في علم الحفريات إلى هذا العالم المنسي، إلى جانب الأبحاث الجارية في المنطقة، مثل تكوين وودباين، وتكوين نافيسنك، وموقع إليسدال الأحفوري، والتكوين الطباشيري لموفيل، والتكوين الطباشيري لديموبوليس، ومجموعة بلاك كريك، وتكوين نيوبرارا.[7][8][9][10][11][12][13][14][15][16][17]

الجغرافيا

امتدت أبالاشيا من كيبك، ونيوفندلاند ولابرادور، على طول الطريق إلى شرق الولايات المتحدة، وغربًا إلى وسط غرب الولايات المتحدة. تشير الحفريات التي عُثر عليها في تلك المناطق إلى أن المنطقة كانت مغطاة بالسهول الساحلية والأراضي المنخفضة الساحلية خلال العصر الطباشيري. اقترح بعض العلماء فكرة تشكل أرخبيل من الجزر، خلال الوقت الذي فصل فيه الطريق البحري الغربي الداخلي بين لاراميديا وأبالاشيا، وحتى اقتراب نهاية العصر الطباشيري. وهذا من شأنه أن يسمح للديناصورات بالهجرة إلى ساحل الخليج، وربما قد يفسر سبب وجود بعض الفروق الملحوظة بين حيوانات المنطقة والتي تنقسم إلى مجموعتين في أبالاشيا.[18][19]

المدى

عُثر على حفريات الفقاريات على طول ساحل المحيط الأطلسي، بالإضافة غلى بعض الولايات الأخرى مثل ألاباما، وجورجيا، وكارولاينا الشمالية، وكارولاينا الجنوبية، وميسيسبي، وميسوري، وكنتاكي، وتينيسي، وكانساس، ونبراسكا، وأيوا، ومينيسوتا. واشتملت أجزاء من كندا، والتي كانت جزءًا من أبالاشيا خلال العصر الطباشيري، على مانيتوبا، وأونتاريو، وكيبك، ونونافوت، ونيو برونزويك، ونيوفندلان ولابرادور، ونوفا سكوشا.[20][21][22]

حيوانات المنطقة

الديناصورات

كان يسكن أبالاشيا مجموعات متنوعة من الديناصورات، منذ مرحلة السينوماني وحتى مرحلة الماسترخي، والتي شملت الهادروصورويات، والهادروصوريات، وعظايا مدملكة، وليبتوسيراتوبسيات، وأورنيثوبودات غير محددة، وتيرانوصورويدات، ودرومايوصوريات، وأورنيثوميمدات، ومانيرابتورا غير محددة.[23][24][25][26]

الحياة البحرية

على الرغم من عدم معرفة الكثير حول الحيوانات البرية في منطقة أبالاشيا، وهو الأمر الذي حدث منذ وقت قريب، فإن علماء الحفريات قد درسوا جيدًا طوال سنوات الحياة البحرية التي وجدت في المنطقة، بالإضافة إلى الحياة التي وجدت بالقرب من الطريق البحري الغربي الداخلي. تشمل تلك النماذج من المواقع الأحفورية التي حافظت على بقايا الحياة البحرية منذ ذلك العصر، تكوين نيوبرارا، والتكوين الطباشيري لديموبوليس، والتكوين الطباشيري لموفيل، وهي مجرد أمثلة قليلة للمواقع الأحفورية التي نجحت في الحفاظت على بقايا الهياكل العظمية للعديد من الحيوانات البحرية من العصر الطباشيري. تشمل أمثلة الحيوانات البحرية التي عاشت بالقرب من أبالاشيا أسماك غضروفية، وأسماك عظمية، وسلحفاة بحرية، وبليزوصورات، وموزاصوريات، والتي كانت حيوانات مفترسة في بيئتها في ذلك الوقت.

استُخرجت بقايا الموزاصوريات من ميسوري. تنتشر حفريات الأسماك نوعصا ما في جميع أنحاء أبالاشيا، وخاصة في المناطق الوفيرة بالطين الجيري، والطفل الصفحي، والحجر الجيري. توجد حفريات الأسماك وكذلك العديد من الحيوانات البحرية للعصر الطباشيري، بوفرة إلى حد ما في مناطق مثل تكوين نيوبرارا في كانساس، والتي تتكون من الطفل الصفحي، والحجر الرملي، والحجر الجيري، وكذلك منطقة تكوين وودبوري في نيو جيرسي.[27][28][29][30][31][32][33][34][35][36][37][38][39]

الحياة النباتية

تحتوي المواقع الأحفورية من الجزء الجنوبي من أبالاشيا، وأماكن مثل ألاباما، والكارولنتين، على قدر ضئيل جدًا من حفريات نباتات العصر الطباشيري باستثناء جورجيا؛ في حين تحتوي الأجزاء الشمالية من أبالاشيا، مثل نيو جيرسي، وماريلند، وديلاوير، على سجل أفضل كثيرًا من ناحية الأنواع النباتية المكتشفة هناك، وخاصة مع مواقع أحفورية مثل موقع إليسدال الأحفوري، وهو ما أمدنا بلمحة أفضل عن عالم منسي. كشف التنقيب في موقع إليسدال الأحفوري عن وجود نباتات مثل التنوب، وميتاسكويا، وشجرة الزئبق، وربما القندل، كانت متوطنة في المنطقة خلال العصر الطباشيري المتأخر؛ مما يعنى أن البيئة خلال ذلك الوقت كانت غابة ساحلية بها أنواع قليلة من البيئات البحرية، وتتضمن كذلك مصب نهري، وبحيرة، وبيئة بحرية، وأخرى وبرية. كشفت حفريات النباتات الموجودة في الولايات المجاورة مثل ديلاوير وماريلند، عن توطن السرخسانية، وعاريات البذور، وكاسيات البذور في المنطقة بالفعل. اكتُشفت حفريات كاسيات البذور في تكوين داكوتا في نبراسكا. وكما هو مذكور سابقًا، تمتلك جورجيا سجل حفريات ثري للحياة النباتية، والذي يعود إلى العصر الطباشيري. تشتمل بعض الأمثلة للنباتات التي كانت موجودة في تلك الفترة على الصفصافية، والغارية، والسيكوياوات، والتوتية، والمخروطيات، والملبيغيات، وأحاديات الفلقة، والخلنجية، والدار صيني، والحوذانيات، والتورية، والسروية، والماغنولية، والنبقية. كشفت حفريات نباتات مينيسوتا عن وجود النخل السرخسي، ودائم الخضرة، والكُنباث، والغار، والسرخسانية، والصفصاف، والسيكوياوات، والحور، وشجرة الزنبق، والرمان في المنطقة خلال العصر الطباشيري. اكتُشفت أيضًا مجموعة هائلة من حبوب اللقاح المنقرضة، في الجنوب الشرقي للولايات المتحدة، مما يشير إلى وجود جغرافيا نباتية مميزة في شتى أنحاء المنطقة خلال العصر الطباشيري.[40][41]

المراجع

  1. ^ Weishampel، David B.؛ Young، Luther (1996). Dinosaurs of the East Coast. Baltimore, MD.: Johns Hopkins University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19.
  2. ^ Brownstein، Chase D. (فبراير 2018). "The biogeography and ecology of the Cretaceous non-avian dinosaurs of Appalachia". Palaeontologia Electronica. ج. 21 ع. 1.5A: 1–56. DOI:10.26879/801.
  3. ^ Stanley، Steven M. (1999). Earth System History. New York: W.H. Freeman and Company. ص. 487–489. ISBN:978-0-7167-2882-5. مؤرشف من الأصل في 2022-07-11.
  4. ^ Erickson، J. Mark (ديسمبر 1999). "The Dakota Isthmus – Closing the Late Cretaceous Western Interior Seaway". North Dakota Academy of Science Proceedings. ج. 53: 124–129. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-15.
  5. ^ Bertog، Janet (2010). "Stratigraphy of the Lower Pierre Shale (Campanian): Implications for the Tectonic and Eustatic Controls on Facies Distributions". Journal of Geological Research. ج. 2010: 1–15. DOI:10.1155/2010/910243.
  6. ^ Nielsen، Karsten Schjødt؛ Schröder-Adams، Claudia J.؛ Leckie، Dale A.؛ Haggart، James W.؛ Elberdak، Khalifa (ديسمبر 2008). "Turonian to Santonian paleoenvironmental changes in the Cretaceous Western Interior Sea: The Carlile and Niobrara formations in southern Alberta and southwestern Saskatchewan, Canada". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 270 ع. 1–2: 64–91. Bibcode:2008PPP...270...64N. DOI:10.1016/j.palaeo.2008.08.018.
  7. ^ Braun, Duane D. (Sep 1989). "Glacial and periglacial erosion of the Appalachians". Geomorphology (بEnglish). 2 (1–3): 233–256. Bibcode:1989Geomo...2..233B. DOI:10.1016/0169-555X(89)90014-7.
  8. ^ Uren، Adam. "Dinosaurs in Minnesota: Fossil claw found in Iron Range has scientists excited". مؤرشف من الأصل في 2016-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-10.
  9. ^ Sawyer، Liz. "Fossil adds to evidence of dinosaurs in Minnesota". Star Tribune. مؤرشف من الأصل في 2019-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-08.
  10. ^ "Fossil finds behind N.J. strip mall causing excitement". CBS Evening News. مؤرشف من الأصل في 2019-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-16.
  11. ^ Anonymous. "Rare fossil of a horned dinosaur found from 'lost continent'". University of Bath News. University of Bath. مؤرشف من الأصل في 2019-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-30.
  12. ^ Anderson، Natali. "Eotrachodon orientalis: New Duck-Billed Dinosaur Species Discovered". Science News.com. Science News. مؤرشف من الأصل في 2018-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-26.
  13. ^ Griffiths، Sarah (2 أغسطس 2016). "Dinosaurs suffered from arthritis too! 70 million-year-old hadrosaur fossil shows its joints were covered in bony growths". Dailymail.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-02.
  14. ^ Kennedy، William J.؛ Landman، Neil H.؛ Cobban، William Aubrey؛ Johnson، R.O. (13 ديسمبر 2000). "Additions to the ammonite fauna of the Upper Cretaceous Navesink Formation of New Jersey. American Museum Novitates". American Museum Novitates: 31. hdl:2246/2008.
  15. ^ Gallagher، W.B. (1997). When Dinosaurs Roamed New Jersey. New Brunswick, NJ: Rutgers University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19.
  16. ^ "Oceans of Kansas". مؤرشف من الأصل في 2020-02-05.
  17. ^ Brownstein، Chase (17 يناير 2018). "The biogeography and ecology of the Cretaceous non-avian dinosaurs of Appalachia". Palaeontologia Electronica. ج. 21 ع. 1.5a: 1–56. DOI:10.26879/801.
  18. ^ Schwimmer، David R. (1 أبريل 2016). "Was There a Southeastern Dinosaur Province in the Late Cretaceous?". Geological Society of America Abstracts with Programs. ج. 48 ع. 3: 22–3. DOI:10.1130/abs/2016SE-271634.
  19. ^ Brownstein، Chase D. (فبراير 2018). "The biogeography and ecology of the Cretaceous non-avian dinosaurs of Appalachia". Palaeontologia Electronica. ج. 21 ع. 1: 1–56. DOI:10.26879/801.
  20. ^ King Jr.، David T. "Late Cretaceous Dinosaurs of the Southeastern United States". auburn.edu. Auburn University. مؤرشف من الأصل في 2018-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-09.
  21. ^ https://web.archive.org/web/20190414130132/http://webhome.auburn.edu/~kingdat/dino_fig_1.jpg. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  22. ^ https://web.archive.org/web/20190414130051/http://webhome.auburn.edu/~kingdat/dino_fig_2.jpg. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  23. ^ Adams، Thomas (13 مارس 2017). "New Data on Mid- Cretaceous Ecosystems and Faunal Diversity in Appalachia: Insights from the Woodbine Formation (Cenomanian) of North Texas". Geological Society of America Abstracts with Programs. ج. 49 ع. 1. DOI:10.1130/abs/2017SC-289203.
  24. ^ Drumheller، Stephanie K. (13 أبريل 2018). "Fleshing Out a Lost World: Mid-Cretaceous Diversity in Appalachia with Insights from the Arlington Archosaur Site". Geological Society of America Abstracts with Programs. ج. 50 ع. 3. DOI:10.1130/abs/2018SE-312397.
  25. ^ Brownstein، Chase D. (نوفمبر 2017). "A Tyrannosauroid Metatarsus from the Merchantville Formation of New Jersey increases the diversity of nonTyrannosaurid Tyrannosauroids on Appalachia". PeerJ. ج. 5 ع. e4123: e4123. DOI:10.7717/peerj.4123. PMC:5712462. PMID:29204326.
  26. ^ King، James L. (18 أكتوبر 2009). "DINOSAURIAN FAUNA OF THE SOUTHEASTERN UNITED STATES". Geological Society of America Abstracts with Programs. ج. 41 ع. 7: 106. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-16.
  27. ^ Everhart، Mike. "A Field Guide to Fossils of the Smoky Hill Chalk Part 2: Sharks and Bony Fish". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2018-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  28. ^ Everhart، Mike. "A Field Guide to the Smoky Hill Chalk Part 1: Invertebrates". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2018-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  29. ^ Everhart، Mike. "A Field Guide to Fossils of the Smoky Hill Chalk Part 3: Marine Reptiles". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2018-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  30. ^ Everhart، Mike. "A Field Guide to Fossils of the Smoky Hill Chalk Part 4: Pteranodons, Birds, and Dinosaurs". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  31. ^ Everhart، Mike. "A Field Guide to Fossils of the Smoky Hill Chalk Part 5: Coprolites, pearls, fossilized wood and other remains". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2018-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  32. ^ Everhart، Mike. "M. J. EVERHART'S MARINE REPTILE REFERENCES: MOSASAURS, PLESIOSAURS, TURTLES AND OTHER VERTEBRATE FAUNA". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2019-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  33. ^ Everhart، Mike. "Other references about fossils from the Late Cretaceous Western Interior Sea, including: Invertebrates, sharks and fish". Oceans of Kansas. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  34. ^ Gallagher، William B.؛ Campbell، Carl E.؛ Jagt، John W. M.؛ Mulder، Eric W. A. (2005). "Mosasaur (Reptilia, Squamata) Material from the Cretaceous-Tertiary Boundary Interval in Missouri". Journal of Vertebrate Paleontology. ج. 25 ع. 2: 473–475. DOI:10.1671/0272-4634(2005)025[0473:MRSMFT]2.0.CO;2. JSTOR:4524462.
  35. ^ Cockerell، T. D. A.؛ Stanton، T. W. (1915). "SOME AMERICAN CRETACEOUS FISH SCALES, WITH NOTES ON THE CLASSIFICATION AND DISTRIBUTION OF -CRETACEOUS FISHES" (PDF). United States Geological Survey Bulliten. ج. 603: 34–57. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-20.
  36. ^ Stringer، Gary L.؛ Oman، Luke D.؛ Badger، Robert F. (28 نوفمبر 2016). "Woodbury Formation (Campanian) in New Jersey yields largest known Cretaceous otolith assemblage of teleostean fishes in North America". Proceedings of the Academy of Natural Sciences of Philadelphia. ج. 165 ع. 1: 15–36. DOI:10.1635/053.165.0101.
  37. ^ Rapp، William F. (1946). "Check List of the Fossil Fishes of New Jersey". Journal of Paleontology. ج. 20 ع. 5: 510–513. JSTOR:1299280.
  38. ^ Case، Gerald R.؛ Schwimmer، David R. (مارس 1988). "Late Cretaceous fish from the Blufftown Formation (Campanian) in western Georgia". Journal of Paleontology. ج. 62 ع. 2: 290–301. DOI:10.1017/S0022336000029942. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23.
  39. ^ "OCEANS OF KANSAS PALEONTOLOGY Fossils from the Late Cretaceous Western Interior Sea". مؤرشف من الأصل في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-12.
  40. ^ Lidgard، Scott؛ Crane، Peter R. (Winter 1990). "Angiosperm Diversification and Cretaceous Floristic Trends: A Comparison of Palynofloras and Leaf Macrofloras". Paleobiology. ج. 16 ع. 1: 77–93. DOI:10.1017/S009483730000974X. JSTOR:2400934.
  41. ^ Lauginiger، Edward M. (سبتمبر 1988). "Cretaceous Fossils from the Chesapeake and Delaware Canal" (PDF). Delaware Geological Survey: 61. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-12-29.