يُعتبر هذا النهائي هو النهائي رقم 43 في تاريخ البطولة. والنهائي رقم 6 في نظامها الحديث. وصل ريال مدريد إلى النهائي بعد غياب دام 17 عاماً مُنذ النهائي الأخير له في عام 1981. وفاز بهذا النهائي مُنذ 32 عاماً عندما حقق آخر لقبٍ له في عام 1966. نادي يوفنتوس وصل إلى النهائي الثالث له على التوالي وهو الفريق الثاني الذي يحقق ذلك في نظام البطولة الحديث بعد نادي ميلان. يُعتبر هذا النهائي هو النهائي السادس الذي يجمع بين نادي إيطالي وإسباني، بعد النهائيات أعوام 1957، 1958، 1964، 1992، 1994. يُعتبر اللاعب بريدراج مياتوفيتش الذي سجل هدف الحسم في النهائي هو ثاني لاعب صربي يُسجل في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا بالمُسمى القديم والحديث بعد اللاعب فيليبور فاسوفيتش الذي سجل في نهائي 1966.