تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
نقطة زابريسكي (فيلم)
نقطة زابريسكي (فيلم) |
نقطة زابريسكي (بالإنجليزية: Zabriskie Point)[1] هو فيلم دراما أمريكي للمخرج الإيطالي «مايكل أنجلو أنطونيوني» إنتاج عام 1970،[2] من بطولة مارك فريتشت وداريا هالبرين ورود تايلور،[3] ولفت الفيلم الأنظار لأنه جاء يمثل الثقافة المضادة لثقافة المجتمع الأمريكي counterculture[4] آنذاك والتي كانت في أوج إنتشارها وتزايدها بشكل ملحوظ.صُوّرت بعض المشاهد في نقطة زابريسكي بوادي الموت.[5] كان الفيلم إخفاقًا تجاريًا ساحقًا،[6] وانتقده معظم النقاد حال صدوره، لكن قيمته النقدية أخذت في الزيادة، إلى أن أصبح «مذهب cult status» سينمائي، اشتهر بتصويره السينمائي وإخراجه واستخدامه للموسيقى.[7][8]
كان العرض الأول للفيلم في 5 فبراير 1970، وصدر إلى دور العرض الأمريكية في 9 فبراير 1970.[9]
منح موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDB) الفيلم درجة 6.9/ 10.[10]
طاقم التمثيل
- مارك فريتشت: في دور مارك
- داريا هالبرين: في دور داريا
- رود تايلور: في دور لي آلن
- بول فيكس: في دور صاحب منزل على الطريق
- ج د سبرادلين: مساعد لي آلن
- بيل جاراوى: في دور مورتي
- كاثلين كليفر: في دور كاثلين
- أوستين ويليس [11][12]
ملاحظات على طاقم التمثيل
قام هاريسون فورد بدور طالب يتم القبض عليه مع مجموعة من الطلاب ويحتجز في قسم شرطة لوس انجلوس ولم يذكر إسمه في قائمة الممثلين.[13]
شاهدت سالي دينيسون (مديرة توزيع الأدوار) مارك فريتشت على موقف حافلات في مشادة مع شخص يطل من شرفة بالطابق الثالث، ورشحته لبطولة الفيلم وهو الذي تم القبض عليه عدة مرات من قبل، وأخبرت المخرج بأنه شاب في العشرين من عمره وهو «كاره».[14]
داريا هالبرين مؤلفة أمريكية ومعالجة بفنون الجسد التعبيرية ومدربة رقص، ومديرة معهد تامالبا، قامت بالتمثيل في ثلاثة أفلام في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، وهي معروفة في المقام الأول بأدائها الطبيعي، وقعت داريا هالبرين في حب مارك فريشيت وانتقلوا معًا للعيش في مجمع ميل ليمان التجريبي في فورت هيل Mel Lyman's experimental Fort Hill Community، تزوجت في وقت لاحق من الممثل دينيس هوبر لمدة أربع سنوات.[14]
قام مارك فريشيت بسرقة بنك، بالإتفاق مع ثلاثة أعضاء آخرين من مجتمع فورت هيل، في عام 1973، باستخدام بندقية بدون رصاصات، وتوفى في السجن، على ما يبدو نتيجة لحادث أثناء رفع الأثقال.[15]
أحداث الفيلم
يتجادل الطلاب البيض والسود في إحدى غرف الحرم الجامعي عام 1970، حول إضراب وشيك للطلاب، يغادر مارك (مارك فريشيت) الذي أصيب بالملل من الجدل بعد أن يقول إنه «على إستعداد للموت، ولكن ليس بالملل، من أجل القضية»، الطلاب متحمسين لقضيتهم وهناك إنتقادات من بعض الشباب الأبيض المتطرف، بعد إعتقال جماعي في إحتجاج الحرم الجامعي، يزور مارك مركز الشرطة على أمل إنقاذ زميل غرفته من السجن، ويسأل عن مقدار الكفالة، وترفض الشرطة كفالته، يدعو مارك الطلاب وأعضاء هيئة التدريس للتظاهر، يطلق عليه من حوله كارل ماركس، ويتم القبض عليه، ويسجله الضابط المناوب باسم كارل ماركس، بعد إطلاق سراحه، يشتري مارك واحد الاصدقاء أسلحة نارية من متجر أسلحة في لوس أنجلوس، قائلين إنهم بحاجة إليها للدفاع عن النفس وأيضا: «من أجل حماية نسائنا».
في إحدى مكاتب وسط مدينة لوس أنجلوس، يراجع المدير التنفيذي الناجح للعقارات لي ألين (رود تايلور) إعلانًا تلفزيونيًا لشركة صني ديونز، وهو تطوير عقاري جديد يشبه منتجع في الصحراء، ويتحدث إلى مساعده أثناء قيادة سيارته عن النمو السريع للغاية في منطقة لوس أنجلوس. يشترك مارك في مواجهة دموية بين الطلاب والشرطة، يتعرض الطلاب للغاز المسيل للدموع وإطلاق النار، ويصاب أحد الطلاب، يمد مارك يده إلى سلاح في حذائه، ويصاب شرطي من لوس أنجلوس بالرصاص، من مصدر مجهول.
يلوذ مارك بالفرار من الحرم الجامعي، ويستقل الحافلة إلى ضواحي هاوثورن بكاليفورنيا، ويتوجه مباشرة إلى مطار هوثورن المحلي، ويستولي على طائرة صغيرة من طراز سيسنا 210 ويطير إلى الصحراء، وفي هذه الاثناء تقود داريا (داريا هالبرين) سيارة بويك من حقبة الخمسينيات لمقابلة رئيسها لي ألين، تبحث داريا على طول الطريق عن رجل يعمل مع أطفال «مضطربين عاطفيا» من لوس أنجلوس، وتجد الصبية الصغار بالقرب من منزل على الطريق في صحراء موهافي، لكنهم يضايقونها ويسخرون منها، تهرب داريا وفي السماء تظهر طائرة كارل الذي يتبعها ويهبط قريبا من سيارتها، يدفعها الفضول لمعرفة من بالطائرة. يلتقيان لاحقًا عند كوخ لرجل عجوز في الصحراء، حيث يطلب منها مارك ان تقله بسيارتها لشراء بنزين للطائرة، ويتجول الاثنان إلى نقطة زبراسكي حيث الطبيعة الخاصة، ويمارسان الحب في مشهد طويل، حيث يظهر مجموعات متناثرة كثيرة من العشاق على الأرض الجبلية المتربة. يوقف أحد رجال الشرطة سيارة داريا ليستجوبها، ويهم كارل بقتله ولكن داريا تحول بينهما، يقص كارل عليها ما حدث له، وتسأله داريا إذا كان هو الذي قتل الشرطي في لوس أنجلوس، ويجيب أنه أراد ذلك، لكن شخصًا آخر أطلق النار على الضابط قبله. يعود كارل وداريا إلى الطائرة المسروقة، ويرسمون عليها شعارات سياسية وألوان متداخلة، تناشده داريا أن يأخذها معه، لكن يبدو مارك عازم على العودة وحده وأخذ المخاطر التي تنطوي عليها عودته. يعود إلى لوس أنجلوس ويهبط بالطائرة في مطار هاوثورن حيث تنتظره الشرطة (إلى جانب بعض مراسلي الراديو والتلفزيون)، وتلاحق سيارات الدورية الطائرة على مدرج الهبوط، ويطلق عليه الرصاص.
تسمع داريا خبر قتل مارك من مذياع سيارتها، وتتجه إلى منزل لي آلن الصحراوي الفخم في صحراء بيرشتسجادن، والذي يقع على صخرة عالية بالقرب من فينيكس، أريزونا، حيث ترى ثلاث سيدات من الأثرياء عند حمام السباحة، بينما الثري لي يبحث في اوراق مشاريعه، ويسعد بوصول داريا وقد خصص لها غرفة لإقامتها معه، تغادر داريا بصمت وتقود السيارة ولكنها تتوقف فجأة وتخرج من سيارتها وتنظر مرة أخرى إلى المنزل، وتظل تحدق في المنزل الكبير، وتراه، في مخيلتها، يتفجر، ويعود المشهد مرات ومرات، والمنزل يتفجر وتطير في السماء أجزاؤه[16]
الإنتاج
أثناء وجود المخرج الإيطالي مايكل أنجلو أنطونيوني في الولايات المتحدة لحضور عرض فيلمه الأول «إنفجار Blowup» عام 1966، والذي حقق نجاحًا مفاجئًا في شباك التذاكر، قرأ أنطونيوني مقالًا صحفيًا قصيرًا عن شاب سرق طائرة وقتل عندما حاول إعادتها في فينيكس بولاية أريزونا. أخذ أنطونيوني هذا كخيط، يمكن من خلاله كتابة فيلمه التالي، ولكن بعد كتابة العديد من المسودات، ثم إتصل بالكاتب المسرحي سام شيبرد لكتابة السيناريو المناسب. عمل على هذا السيناريو كثيرين وليس فقط الكاتب شيبرد، حيث اشترك معه: أنطونيوني نفسه وأيضا المخرج الإيطالي فرانكو روسيتي وكاتب السيناريو تونينو غويرا (المتعاون دائما مع أنتونيوني) وكلير بيبلوي.
بدأ التصوير في شهر يوليو 1968، في مواقع وسط مدينة لوس أنجلوس، وظهر في الفيلم بعض لقطات للفن الزخرفي لبرج ريتشفيلد الشهير قبل أن يتم هدمه في نوفمبر من نفس العام. تم تصوير مشاهد حرم الجامعة في كلية كونترا كوستا المجتمعية في مدينة سان بابلو بولاية كاليفورنيا، إنتقل التصوير بعد ذلك إلى مدينة كيرفري بولاية اريزونا، بالقرب من فينكس، ثم بعد ذلك إلى «وادي الموت». إستأجر الإنتاج قصر في مدينة كيرفري وبنى نسخة طبق الأصل منه، لتصوير مشهد تفجير القصر، كما تم تصوير بعض المشاهد الخارجية في صحراء موهافي وهي صحراء قاحلة جنوب شرق ولاية كاليفورنيا وجنوب ولاية نيفادا[17]
إنتشرت شائعة في الأوساط السينمائية، أن المخرج أنطونيوني سيجمع عشرة آلاف من الشباب من الجنسين لتصوير مشهد الحب فوق الجبال، ولكن هذا لم يحدث أبدًا فقد تم تصوير المشهد بممثلين مغطين بالغبار من طاقم المسرح المفتوح The Open Theater (فرقة مسرحية تجريبية أمريكية مارست نشاطها من عام 1963 إلى 1973). قامت وزارة العدل الأمريكية بالتحقيق في ما إذا كان هذا ينتهك (قانون مان Mann Act) وهو القانون الذي يجرم أخذ النساء عبر خطوط دولة، نظرًا لأن وادي الموت موجود في كاليفورنيا. كما كان مسؤولو الدولة في سكرامنتو مستعدين لتوجيه الإتهام إلى أنطونيوني بـ «السلوك غير الأخلاقي أو البغاء أو الفجور» إذا كان قد نظم عربدة فعلية، وحقق مسؤولو مكتب التحقيقات الفدرالي في الفيلم بسبب وجهات نظر أنطونيوني السياسية، وإتهم المسؤولون في أوكلاند بولاية كاليفورنيا المخرج بتنظيم أعمال شغب حقيقية في مشاهد مظاهرات الطلاب.
نُقل عن أنطونيوني إنتقاده لصناعة السينما الأمريكية من ناحية ممارسات الإنتاج في إهدار الأموال، والتي وجدها «تقريبًا غير أخلاقية» مقارنة بالنهج الأكثر اقتصادًا للاستوديوهات الإيطالية[16][17]
الموسيقى
يشتمل شريط الصوت لفيلم «نقطة زابريسكي» على موسيقى لفريق «بينك فلويد» وفريق الروك الأمريكي «يونج بلودز» والفريق الأمريكي «كالايدوسكوب»، وأيضا المغنية «باتي بيج» وفريق الروك الأمريكي «جراتفول ديد» ورئيسه لاعب الجيتار «جيري جارسيا»، بالإضافة لصاحب عزف الجيتار المميز «جون فاهي» والفريق الإنجليزي الشهير «الرولنج ستونز». كتب أغنية الفيلم الرئيسية الموسيقي «روي اوربيسون» تحت عنوان «صغير جدا So Young» وتعزف الأغنية مع إدراج عناوين العاملين بالفيلم.[18]
موسيقى لم تستخدم في الفيلم
كتب ريتشارد رايت، الموسيقي وعازف الأورج لفريق بينك فلويد لحنًا بعنوان «التسلسل العنيف The Violent Sequence» لتضمينه في الفيلم، لكن أنطونيوني رفض اللحن لأنه كان ضعيفاً للغاية وقام بإستبداله بأغنية للفريق بعد إعادة تسجيلها هي أغنية من ألبوم الفريق «اوما جوما Ummagumma»[19] لعام 1969 تحت عنوان «إحذر من هذه البلطة يا ايوجين Careful with That Axe, Eugene»[20]، ووضع لها اسم جديد «تفضل يا صاحب الرقم 51 وقتك انتهى» Come in Number 51, Your Time Is Up وتلك الأغنية المصاحبة للمشهد العنيف بآخر الفيلم مع إنفجار القصر، علق «روجر وواترز» من فريق بينك فلويد على موقف المخرج ورفضه لأغنية زميله ريتشارد رايت قائلاً: «إن الأغنية جميلة مع إن المخرج قال إنها حزينة للغاية وإنها ذكّرته بالكنيسة»، وأعاد الفريق العمل على الأغنية لتصدر في البومهم «الجانب المظلم من القمر The Dark Side Of The Moon»[21] في عام 1973 تحت عنوان «نحن وهم Us and Them»، ولم تصدر الأغنية الأصلية «التسلسل العنيف» حتى عام 2001 عندما تضمنتها مجموعة أغانى ووضع لها العنوان «نحن وهم» من بروفات ريتشارد رايت.[22]
تم إصدار مقطوعات موسيقية أخرى مهملة تم تسجيلها للفيلم، من الحان البينك فلويد بالإضافة مقطوعات كتبها جيري جارسيا، على قرص مضغوط إضافي كهدية مع إعادة إصدار القرص المضغوط للفيلم عام 1997.[23]
سافر الموسيقى «جون فاهي» إلى روما لتسجيل بعضاً من موسيقى الفيلم ولكن تلك الأجزاء لم تستخدم، ولكن استخدم أنطونيوني بعض ألحان من البوم جون فاهي المسمى «رقصة الموت Dance of Death».[24] زار أنطونيوني فريق «الدورز» أثناء تسجيلهم البوم «سيدة لوس انجيلوس» وعزم على استخدام بعض من موسيقاهم، وقام الفريق بتسجيل أغنية «أمريكا L'America»[25] خصيصاً للفيلم ولكنها لم تستخدم.
كان بطل الفيلم فريتشت يعيش في مجمع ميل ليمان التجريبي في فورت هيل، وكان فريتشت ومالك المجمع السكني «ميل ليمان» يأملان أن يتضمن الفيلم بعض موسيقى من نوع أغنية «أمريكانا» التي سجلها ليمان مع جيم كويسكين وفرقة جوغ، ثم قدم فريتشت بعض من هذه الموسيقى للمخرج الذي لم يبدى اهتمام بها، مما دعى فريتشت أن يترك العمل بالفيلم، ولكنه عاد بعد ستة أيام للعمل.[22][26]
استقبال الفيلم والنقد
بعد فترة طويلة من الدعاية والجدل في أمريكا الشمالية طوال فترة إنتاج الفيلم، خرج الفيلم للجمهور في فبراير 1970، وهكذا وبعد أربع أعوام من الإنتاج وعام ونصف من التصوير، هاجم النقاد والمعلقين من كل الأطياف السياسية الفيلم وأداء أبطاله بشراسة.
قال الناقد السينمائي فنسنت كانبي في صحيفة نيويورك تايمز: «زابريسكي بوينت له دافع فني نبيل في أرض أجنبية لا نعرفها»،[27] وأضاف الناقد السينمائي الأمريكي روجر ايبرت: «المخرج الذي جعل بطلته الممثلة الايطالية مونيكا فيتي تبدو وحيدة بشكل لا يصدق، هو غير قادر في نقطة زابريسكي على جعل شخصياته الصغيرة تبدو متآلفة معًا بشكل طفيف، أصواتهم فارغة؛ ليس لديهم صدى كبشر، لا يتجاوبون مع بعضهم البعض، ولكن لكل منهم مفاهيمه النرجسية الغامضة، إنها شخصيات لم تكن لتلتقي لولا هذه المصادفة في هوليوود العجيبة»،[28] تجاهل جمهور الثقافة المضادة الفيلم إلى حد كبير خلال فترة عرضه القصيرة وكان شباك التذاكر يمثل مآساة للفيلم الذي تكلف سبعة ملايين دولار وخرج بحصيلة 900000 دولار في الإصدار المحلي فقط.
أدرج الفيلم في كتاب صدر عام 1978 «أسوأ خمسون فيلم في تاريخ السينما»،[29] وقد تم وصفه بأنه «أسوأ فيلم على الإطلاق لمخرج عبقري، لكنه لا يزال قابلاً للمشاهدة من أجل سحر عيون أنطونيوني فقط»، بعد أكثر من عشرين عامًا على إصدار الفيلم ،[30] كتب محرر مجلة رولينج ستون «ديفيد فريك» أن نقطة زابريسكي كان واحداً من أكثر الكوارث استثنائية في التاريخ السينمائي الحديث، وبالرغم من أنه الفيلم الوحيد الذي أخرجه داخل الولايات المتحدة إلا أن انطونيوني حصل على جائزة الأكاديمية الفخرية تقديرًا لمكانته كواحد من المصممين البصريين الرئيسيين في السينما.
في أوائل القرن الحادي والعشرين ومع ظهور المعدات الحديثة مثل الاسطوانات المضغوطة، حصل الفيلم على بعض الثناء النقدي، ومعظمه بسبب الجمال الفائق للتصوير السينمائي والاستخدام المبتكر للموسيقى في موسيقى الفيلم التصويرية ،[31] ولكن الآراء حول الفيلم كانت ولا تزال متباينة، قال المخرج ستيفان صيدناوي إن الفيلم يبدو كبائع آيس كريم يسرق عربة الآيس كريم من مالكها ويهرب إلى الصحراء ويلون العربة بكل الالوان، والعشاق من حوله يقبلون ويعانقون بعضهم البعض.[32]
مراجع
- ^ AlloCine, Zabriskie Point (بfrançais), Archived from the original on 2023-01-29, Retrieved 2023-04-03
- ^ Zabriskie Point (بEnglish), Archived from the original on 2023-04-03, Retrieved 2023-04-03
- ^ Zabriskie Point (1970) (بEnglish), Archived from the original on 2019-08-30, Retrieved 2021-04-09
- ^ "Counterculture | Boundless US History". courses.lumenlearning.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ Zabriskie Point (1969) - Michelangelo Antonioni | Synopsis, Characteristics, Moods, Themes and Related | AllMovie (بEnglish), Archived from the original on 2021-01-22, Retrieved 2021-04-09
- ^ Sieving، Christopher (2 يوليو 2016). "The man can't bust our movies: buying and selling the counterculture with Zabriskie Point (1970)". The Sixties. ج. 9 ع. 2: 218–241. DOI:10.1080/17541328.2016.1248695. ISSN:1754-1328. مؤرشف من الأصل في 2019-08-06.
- ^ "Golden Age Cinema and Bar". www.ourgoldenage.com.au (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-09. Retrieved 2021-04-09.
- ^ "Zabriskie Point". prod-www.tcm.com (بEnglish). Archived from the original on 2023-05-06. Retrieved 2023-04-03.
- ^ "AFI|Catalog". catalog.afi.com. مؤرشف من الأصل في 2023-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-03.
- ^ Zabriskie Point (1970) - IMDb، مؤرشف من الأصل في 2023-04-03، اطلع عليه بتاريخ 2023-04-03
- ^ Zabriskie Point (1970) - IMDb، مؤرشف من الأصل في 2020-11-21، اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09
- ^ "Zabriskie Point (1970) - Cast & Crew on MUBI". mubi.com. مؤرشف من الأصل في 2023-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-03.
- ^ "AFI|Catalog". catalog.afi.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ أ ب "zabriskie point location". fireflyarbooks.com. مؤرشف من الأصل في 2021-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ Zabriskie Point (1970) - IMDb، مؤرشف من الأصل في 2018-03-26، اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09
- ^ أ ب "Zabriskie Point (1970, Antonioni): A Scene by Scene Analysis of a Troubled Masterpiece". offscreen.com (بEnglish). Archived from the original on 2021-01-27. Retrieved 2021-04-09.
- ^ أ ب "zabriskie point". chained and perfumed (بEnglish). Archived from the original on 2020-11-24. Retrieved 2021-04-09.
- ^ "Various - Zabriskie Point (Original Motion Picture Soundtrack)". Discogs (بEnglish). Archived from the original on 2021-02-23. Retrieved 2021-04-09.
- ^ "Pink Floyd - Ummagumma". Discogs (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-02. Retrieved 2021-04-09.
- ^ Careful With That Axe, Eugene - Pink Floyd | Song Info | AllMusic (بEnglish), Archived from the original on 2019-08-20, Retrieved 2021-04-09
- ^ The Dark Side of the Moon - Pink Floyd | Songs, Reviews, Credits | AllMusic (بEnglish), Archived from the original on 2021-04-05, Retrieved 2021-04-09
- ^ أ ب Film, in; September 4th, Music |; Comment, 2017 Leave a. "The "Lost" Pink Floyd Soundtrack for Michelangelo Antonioni's Only American Film, Zabriskie Point (1970) | Open Culture" (بen-US). Archived from the original on 2021-01-14. Retrieved 2021-04-09.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Zabriskie Point (Original Motion Picture Soundtrack) (1997, CD) (بEnglish), Archived from the original on 2021-02-19, Retrieved 2021-04-09
- ^ John Fahey – Volume 3 / The Dance Of Death & Other Plantation Favorites (1967, Vinyl) (بEnglish), Archived from the original on 2021-02-19, Retrieved 2021-04-09
- ^ The Doors – L' America (Dolby HX PRO, Cassette) (بEnglish), Archived from the original on 2021-02-26, Retrieved 2021-04-09
- ^ "The Lyman Family's Holy Siege of America by David Felton". www.trussel.com. مؤرشف من الأصل في 2021-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ Canby, Vincent (10 Feb 1970). "Screen: Antonioni's 'Zabriskie Point'". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-04-09. Retrieved 2021-04-09.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Ebert, Roger. "Zabriskie Point movie review & film summary (1970) | Roger Ebert". https://www.rogerebert.com/ (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-02. Retrieved 2021-04-09.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(help)|موقع=
- ^ "The Fifty Worst Films of All Time". IMDb. مؤرشف من الأصل في 2021-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ "Zabriskie Point by Michelangelo Antonioni". www.phinnweb.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-09.
- ^ Dazed (20 Jun 2015). "Three things you didn't know about Zabriskie Point". Dazed (بEnglish). Archived from the original on 2020-11-09. Retrieved 2021-04-09.
- ^ Rosenbaum, Jonathan. "List-o-Mania". Chicago Reader (بEnglish). Archived from the original on 2021-03-28. Retrieved 2021-04-09.
الوصلات الخارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
نقطة زابريسكي في المشاريع الشقيقة: | |
- الاستشهاد بمصادر باللغة français (fr)
- أفلام أخرجها مايكل أنجلو أنطونيوني
- أفلام أمريكية
- أفلام أمريكية في عقد 1970
- أفلام إنتاج 1970
- أفلام باللغة الإنجليزية
- أفلام باللغة الإنجليزية في عقد 1970
- أفلام بريطانية في عقد 1970
- أفلام تدور أحداثها في طائرة
- أفلام تدور أحداثها في مطار
- أفلام تقع أحداثها في كاليفورنيا
- أفلام تقع أحداثها في مقاطعة إنيو، كاليفورنيا
- أفلام دراما أمريكية
- أفلام درامية 1970
- أفلام طيران أمريكية
- أفلام عن حوادث الطيران
- أفلام كتب نصها السينمائي تونينو جويرا
- أفلام كتب نصها السينمائي سام شيبرد
- أفلام مترو غلودن ماير
- أفلام من إنتاج كارلو بونتي