تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
نظرية ألفريد فيغنر
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (مارس 2016) |
نظرية ألفريد فيغنر هي نظرية قدمها ألفريد لوثر فيغنر مفادها أنه كانت أفريقيا وأمريكا الجنوبية ملتحمتين على شكل كتلة قارية وحيدة. وخلال الكريتاسي تجزأت هذه الكتلة لتصبح قارتين إبتعدتا عن بعضهما كما هو الشكل لقطع من الجليد الّتي تتزحزح على سطح الماء. ولا زالت حدود هاتين القارتين تتطابق بشكل تام بينهما. وتنطبق نفس الملاحظة على أمريكا الشمالية وأوروبا اللتان كانتا تكونان كتلة قارية واحدة.
البرهنة عليها
- البرهان المرفلوجي: هو التطابق الهندسي لساحلي قارتين مطلتين على محيط (ساحل القارة الإفريقية وأمريكا الجنوبية مثلا)
- البرهان الجيولوجي: يتجلى في تطابق البنيات الصخرية القديمة بين القارتين .
- البرهان المستحاثي: يتجلى في تماثل المستحثات في القارات الجنوبية ويعتبر هذا البرهان من اقوى البراهين التي قدمها ويغنير
التطور المحتمل للقارات والمحيطات بعد 50 مليون سنة
ليس هناك أي سبب يوحي بعدم استمرار زحزحة القارات في الأزمنة الجيولوجية المقبلة. حيث ستصبح الوضعية النسبية للقارات كالتالي:
- ظهور كتلة قارية جديدة في منطقة الكاريب
- انفصال كاليفورنيا السفلى عن المنطقة الموجودة غرب فالق سان أندرياس
- زحزحة إفريقيا نحو الشمال مما سيؤدي إلى اختفاء البحر الأبيض المتوسط