|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
مدرسة الشرطة (قسنطينة)
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
| مدرسة الشرطة بقسنطينة | |
|---|---|
 | |
| الدولة |  الجزائر |
| الإنشاء | 1998[1] |
| الولاء | المديرية العامة للأمن الوطني |
| الدور | تكوين |
| الحجم | 450 طالب متربص |
| جزء من | شرطة |
| المقر الرئيسي | حي سيدي مبروك - قسنطينة |
| القادة | |
| القائد الحالي | مدير المدرسة بودلواج محمد الشريف [2] |
تعديل مصدري - تعديل  | |
مدرسة الشرطة بقسنطينة أو مدرسة الشرطة عمار جفال هي أحد مراكز تكوين الشرطة الجزائرية، تم إنشائها سنة 1998 لتلبية الحاجيات التكوينية للشرطة الجزائرية.[3]
تتوفر المدرسة على عدة مرافق منها مكتبة ونادي للطلبة وآخر للطالبات وجناحين بطاقة 450 سرير وعيادة طبية،
التكوين
تخرج من المدرسة منذ إنشائها الآف الطلبة بعد تلقيهم تدريباً صارماً وتكويناً بيداغوجياً.[2]
التدريب البدني في:[2]
- مادة الرمي
- فنون الدفاع عن الذات
- الرياضات القتالية
- مسلك المقاتل
التكوين البيداغوجي:[2]
- مادة المناجمنت
- مادة تسيير الموارد
- مادة الإعلام الآلي و تسيير النظام العمومي
- مادة التحرير الإداري
- مادة تقنيات الحماية
- مادة التقرب
- مادة اللغة الإنجليزية.
مدراء مدرسة قسنطينة
تداول على إدارة المدرسة التطبيقية للشرطة بالصومعة عدة إطارات مند إنشائها:
- عميد أول للشرطة بودلواج محمد الشريف 2016[4]
دفعات الضباط
| رقم الدفعة | تاريخ التخرج | الرتب | مدة التكوين | المشرف على التخرج | اسم الدفعة |
|---|---|---|---|---|---|
| 5 | 27 ماي 2016 | 246 ملازم أول (منهم 79 إناث)[4] | سنتين | م.م العميد الأول بودلواش محمد الشريف | |
| 4 | |||||
| 3 | |||||
| 2 | |||||
| 1 |
مراجع
- ^ جريدة كواليس مدرسة الشرطة عمار جفال بقسنطينة تفتح أبوابها للصحافة 18 مايو 2015 نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب ت ث يومية النصر يوم في مدرسة الشرطة بقسنطينة "252 مفتش يتدربون على تقنيات متطورة لمحاربة الجريمة" عبد الرزاق / م 19 أيار 2015 نسخة محفوظة 16 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ الموقع الرسمي للشرطة الجزائرية تاريخ الشرطة الجزائرية نسخة محفوظة 19 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب يومية المساء مدرسة الشرطة بقسنطينة 246 طالبا برتبة ملازم أول يؤدّون اليمين القانونية خالد حواس 28 ماي 2016[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
