برعشيت

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
برعشيت

برعشيت[1] هي إحدى القرى الكبيرة اللبنانية من قرى قضاء بنت جبيل في محافظة النبطية.

تقع البلدة في الجنوب اللبناني وهي تتبع إدارياً لمحافظة النبطية / قضاء بنت جبيل / وهي تتوسط بلدات: شقراء، صفد، تبنين، بيت ياحون، كونين، عيترون.

يوجد في البلدة بعض الأثار القديمة ، اجران صخرية ومدافن قديمة (مغارة راشد) ، وكذلـــــك يوجد بعض الأبنية والأقبية القديمة (المسجد، الكنيسة) والعيون و الينابيع المائية والبرك.

يوجد في البلدة 5 مساجد وكنيسة واحدة. تحتوى القرية على العديد من الدكاكين و بعض المطاعم بالإضافة إلى نادٍ صحي تابع للبلدية و ملعب ميني فوتبول. تحتوي البلدة أيضاً على مستوصفين، مكتبة عامة، ومدرسة رسمية واحدة، بالإضافة إلى مركز للدفاع مدني (طوارئ) و فوج إطفاء برعشيت.

التسمية

توجد عدة روايات و نظريات حول اصل اسم البلدة، لكن النظرية السائدة تقول أن البلدة كانت تسمى قديماً ( مرعى شيت ) نسبة إلى النبي شيث ابن آدم (ع) حيث كان يرعى المواشي في ارض البلدة ، ثم تطور الأسم لاحقاً إلى (برعشيت). ويقال أن إسمها يرجع لأصل سرياني أو فينيقي هو «بترا شيتا» يعني نسل شيث أو أبناء شيث.

عدد السكان

عدد السكان حولي 10.000 نسمه (مسلمين ومسيحيين)، منهم 2500 نسمه مقيمين بشكل دائم ، ويرتفع العدد إلى حوالي 4500 نسمه صيفاً ، اما الباقين فهم موزعين في المناطق اللبنانية ومهاجرين إلى مختلف منـاطق العالم وخاصة ( أمريكا وأستراليا وألمانيا وسويسرا وبعض دول الخليج مثل الإمارات والسعودية والكويت)

الموقع

تبعد برعشيت 112 كلم (69.5968 مي) عن العاصمة بيروت وتبعد عن مركز المحافظة، النبطية 33 كلم و تبعد عن مركز القضاء، بنت جبيل 13 كلم.

ترتفع البلدة 750م والتلة (بلعويل) حوالي 850م عن سطح البحر وتمتد على مساحة 631 هكتاراً (6.31 كلم²- 2.43566 مي²).

عائلات بلدة برعشيت:

  • فرحات
  • شهاب
  • عبيد
  • زين
  • مزهر
  • حمود
  • شمّوط
  • ظاهر
  • حمد
  • بعلبكي
  • جغبير
  • الهادي
  • إسماعيل
  • الحسيني
  • عودة
  • حناوي
  • وارداني
  • عبد النبي
  • خليل
  • حيدر
  • شرارة
  • سلامة أو سلامي
  • عاشور
  • رمضان
  • ياسين
  • يعقوب
  • باسيلا
  • أيوب
  • متري
  • جدعون
  • أبوسمرا
  • روماني
  • مشّي
  • بدير
  • كعور
  • جابر

المراجع

  1. ^ معجم قرى جبل عامل - الشيخ سليمان ظاهر - الجزء الأول صفحة 96