تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
المزارع واللقلق
المزارع واللقلق |
المزارع واللقلق هي إحدى حكايات إيسوب والتي اكتشفت مكتوبتاً باليونانيه في كلتا مجوعتي بابريوس وأفتونيوس واختلفا قليلا في سردها على مر العصور.[1]
القصة
تتناول القصة احداث كيف ان مزارعاً نصب شركاً في حقله للاطاحه بالإوز والكركيه الاتي كانتا يسرقن البذور التي يزرعها.[2] وعندما تفقد الشرك وجد بين الطيور لقلقاً يطالبه النجاة لانه غير ضار ولم يشارك في سرقة البذور فرد عليه المزارع بانه بما انه وجده بين الطيور السارقة فسيكون مصيره مثل مصيرهم.[3] المغزى من القصة والتي وردت في روايات من قبل ان الصاحب ساحب فختر من تصاحب.[4]
على الرغم من ان خط سير احداث القصة كان ثابتا الا انها كتبت بعنوان مختلف تماما في perry index (بيري ايندكس) والمرقمه ب 194 انه الصائد الذي اوقع باللقلق في شباكه. ويشير ادرادوس في قائمة حكياته ببساطة ويروي قصة مزارع كما يفعل الشاعر اللاتيني الجديد هيرونيموس اوسيوس. بالنسبة إلى ويليام كاكستون (1484) نعته بانه كادحاً 41 وفي مجموعة صموئيل كروكسال (1722) نُعتَ بالفلاح.
مراجع
روابط خارجية