تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
العلاقات السورية الصينية
العلاقات السورية الصينية | |||
---|---|---|---|
السفارات | |||
السفارة الصينية في دمشق | |||
السفير : | تشي تشيانجين | ||
العنوان : | (المالكي شارع عطا الايوبي)دمشق | ||
السفارة الصينية بدمشق | |||
السفارة السورية في بكين | |||
السفير : | عماد مصطفى | ||
العنوان : | (6 Dongsijie, Sanlitun, Chaoyang District, Beijing, 100600) بكين | ||
السفارة السورية في بكين | |||
إحصاء السكان | |||
|
|||
المساحة (كم)2 | |||
|
|||
عاصمة | |||
|
|||
لغة رسمية | |||
|
|||
نظام الحكم | |||
|
|||
ناتج محلي إجمالي | |||
|
|||
تعديل مصدري - تعديل |
العلاقات الصينية السورية هي العلاقات الثنائية بين الحكومة الصينية والحكومة السورية.
بدأت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام 1956 .
العلاقة
نستطيع القول أن العلاقة بين الحكومتين هي نتاج العلاقة القوية بين الحزبين المسيطرين في كلا البلدين . ومما ذُكِر عن العلاقات في موقع حزب البعث العربي الاشتراكي:[1] ويعمل الحزبان الآن على تطوير الاتصال مع الجماهير ورفع المستوى المعيشي لكلا الشعبين، كما يعملان على تعزيز الاستقرار وحمايته، وإن تعزيز تبادل الخبرات بين البلدين والحزبين يحمل الكثير من المعاني والقيم، لطالما أن الجانبين يعبّرا عن ارتياحهما ورضاهما عن التطور المستمر في العلاقات بين الحزبين، ولديهما الرغبة لمزيد من التطور في مختلف المجالات : الاقتصادية والتجارية، وعلى المستويات المختلفة. واللقاءات الهامة المستمرة بين الجانبين يمكنها أن تؤدي دوراً كبيرا في توسيع التفاهم ودفع العلاقات نحو مزيد من التطور، كما يسهم تبادل الزيارات في التعرف على الحضارة العريقة والمعالم الأثرية لكلا البلدين والإنجازات التي تحققت فيهما.
الموقف السوري من القضية التايوانية
زيارة الوفود الرسمية بين البلدين
- زيارة الرئيس الصيني هو جينتاو في عام 2001 سوريا .
- زيارة الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته بكين في حزيران 2004 على رأس وفد رسمي كبير ضم وزراء الخارجية والاقتصاد والنفط والثروة المعدنية والسياحة ورئيس هيئة تخطيط الدولة وعدد من رجال الإعمال السوريين.[2]
- زيارة وفد الحزب الشيوعي الصيني برئاسة وو قوان تشينغ عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب أمين لجنة الفحص والتفتيش المركزية إلى سورية في نهاية تشرين الأول 2003 حيث توصل الحزبان إلى توقيع اتفاق للسنوات (2004 ـ 2006).
- زيارة وفد المجلس الوطني الاستشاري السياسي للشعب الصيني برئاسة لي مينغ نائب رئيس المجلس .
- وفد الحزب الشيوعي الصيني برئاسة هوانغ تشيندونغ عضو اللجنة المركزية للحزب أمين اللجنة الحزبية لبلدية تشونغتشينغ.[3]
- زيارة الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته بكين في تشرين الأول 2023 على رأس وفد رسمي كبير ضم وزراء الخارجية والاقتصاد والنفط والثروة المعدنية والسياحة ورئيس هيئة تخطيط الدولة وعدد من رجال الأعمال السوريين.
حجم التبادل التجاري بين البلدين
التبادل التجاري بين سورية والصين مع نهاية عام 2008 بلغ حوالي 2.27 مليار دولار، وفي الفترة الممتدة بين عامي 2010 و 2012 التي شهدت أولى بدايات الأزمة السورية حوالي 3.5 مليار دولار.
وفي نهاية العام الرابع من بداية الحرب في سوريا عام 2014م انخفض التبادل التجاري إلى ما يقارب 210 مليون دولار وذلك بسبب انخفاض مستوى الطلب على البضائع وامتداد الأزمة الذي أدى لانخفاض مستوى الاقتصاد السوري وتراجع الصادرات والصناعات بشكل إجمالي، حيث بلغت الصادرات السورية إلى الصين فقط 125 مليون دولار مع نهاية ذلك العام.[4]
الموقف الصيني من الثورة السورية
وقفت الصين موقفا معارضا للثورة في سوريا بحكم علاقات الحزب الشيوعي الصيني مع حزب البعث العربي الاشتراكي حيث قامت الصين بالتصويت مع روسيا لصالح الحكومة السورية الحالية ضد القرارات التي حاولت الأمم المتحدة إصدارها.
المراجع
- ^ موقع حزب البعث العربي الاشتراكي نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ موقع سيريا نيوز نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ^ صحيفة الشعب اليومية الصينية نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ موقع دام برس الإخباري، مقال بعنوان: (مديرة هيئة الاستثمار السورية :الصين ستكون شريك فعال في إعادة إعمار سورية)، تاريخ المقال: 11 شباط 2015م. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.