السياحة في المغرب

تلعب السياحة في المغرب دوراً هاماً في اقتصاد المغرب، نظرا للاستقرار الذي حضيت به مقارنة مع الدول الأخرى المجاورة لها في شمال أفريقيا.وقد أنشأت الحكومة المغربية أول وزارة للسياحة في عام 1985.[1] وتعد السياحة في المغرب النواة الأساسية لقطاع الخدمات بالمغرب الذي يتوفر على شبكة طرقية وسككية يصل طولها إلى 59474 كلم و1813 كلم، وتوجد أهم المطارات الدولية بكل من: الدار البيضاء، الرباط، أكادير، فاس، مراكش، طنجة، وجدة والعيون، الناظور، الراشيدية، الداخلة. كما تتمركز أهم الموانئ بكل من الدارالبيضاء، المحمدية، القنيطرة، طنجة، الداخلة والناظور وأكادير.[1][2] وتشرف وزارة السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والإقتصاد الإجتماعي على قطاع السياحة في المغرب.

السياحة في المغرب
مدينة شفشاون
حدائق المنارة

توجد بالمغرب العديد من مواقع التراث العالمي: الموقع الأثري لوليلي، قصر آيت بن حدو، مازاكان (الجديدة)، المدينة العتيقة للصويرة، المدينة القديمة في فاس، المدينة العتيقة لمراكش، المدينة العتيقة لتطوان، المدينة التاريخية لمكناس، الفضاء الثقافي لساحة جامع الفنا، مدينة طنجة ومدينة طانطان.

حديقة أوسيريا المائية
نزل بمدينة مراكش

السياحة التاريخية

مواقع التراث العالمي

وتضم قوائم اليونسكو الخاصة بالمغرب القائمة الرئيسية (الأصلية) ب 9 مواقعٍ جميعها ثقافيّة، وكانت المدينة العتيقة لفاس أولها تسجيلًا إذ سُجلت سنة 1981، وآخرها كانت المدينة العتيقة للرباط المُسجلة في القائمة سنة 2012. أما القائمة الإرشادية المؤقتة لمواقع التراث العالمي فتضم 12 موقعًا أربعةٌ منها طبيعيّة والبقية ثقافيّة، إضافة إلى قائمة اليونسكو لروائع التراث الشفهي اللامادي للإنسانية في المغرب والتي ضمت 6 مواقع مغربية.

الإسم الصوؤة الموقع النوع الرقم سنة التسجيل ملاحظات
المدينة العتيقة لفاس   34°03′40″N 04°58′40″W / 34.06111°N 4.97778°W / 34.06111; -4.97778 (. (فاس بولمان) ثقافي 170 1981 تأسّست في القرن التاسع وبها أقدم جامعة في العالم. كان عصرها الذهبي في القرنَيْن الثالث عشر والرابع عشر تحت حكم المرينيين، أصبحت عاصمة بدلاً من مراكش. وتحتوي على عدد من المباني والينابيع.[3]
مدينة مراكش[4]   مراكش تانسيفت الحوز

31°38′N 8°0′W / 31.633°N 8.000°W / 31.633; -8.000 (مدينة مراكش)

ثقافي 331 1985. أنشأها المرابطون بين 1070 - 1072م وبقيت لفترةٍ طويلةٍ كمركز هام، بها عدد من المباني والحدائق تعود إلى تلك الحقبة منها مسجد الكتُبية والقصبة والأسوار والبوّابات الأثريّة. بالإضافة إلى مبان أنشئت لاحقاً.[5]
قصر آيت بن حدو[4]   إقليم ورززات

31°03′N 7°08′W / 31.050°N 7.133°W / 31.050; -7.133 (قصر آيت بن حدو)

ثقافي 444 1987 يقع بإقليم ورززات هو عبارة عن تجمع بنايات تقليدية، شيدت من الطين ومحاطة بسور دفاعي مقوى بالأبراج، ويتميز بالبساطة والمتانة. ويعتبر هذا القصر، بهندسته المتميزة، نموذجا للسكن التقليدي بالجنوب المغربي. ويشكّل قصر آيت بن حدو نموذجاً للهندسة المعماريّة في جنوب المغرب.[6]
مدينة مكناس التاريخيّة[4]   مكناس تافيلالت

33°53′42″N 5°33′17″W / 33.89500°N 5.55472°W / 33.89500; -5.55472 (مدينة مكناس التاريخيّة)

ثقافي 793 1996 أسَّسها المرابطون في القرن الحادي عشر لتكون مقرا عسكريًا. لكنّها أصبحت عاصمة تحت حكم المولى إسماعيل فجعلها على أسلوب أندلسي مغربي، فأحاطها بأسوار عالية تخترقها بواباتٌ أثريّة.[7]
موقع وليلي الاثري[4]   مكناس تافيلالت

34°04′16″N 5°33′13″W / 34.07111°N 5.55361°W / 34.07111; -5.55361 (موقع وليلي الاثري)

ثقافي 836 1997 تأسَّست في القرن الثالث ق.م. وكانت لها أهمية كبيرة في فترة الإمبراطورية الرومانية، ثم أصبحت فيما بعد ولفترة قصيرة عاصمة إدريس الاول مؤسس حكم الأدارسة.[8]
المدينة العتيقة لتطوان[4]   طنجة تطوان

35°34′N 5°22′W / 35.567°N 5.367°W / 35.567; -5.367 (مدينة تطوان (قديمًا تيطاوين))

ثقافي 837 1997 عرفت مدينة تطوان أهمية كبرى في التاريخ المغربي والحضارة الإسلامية ككل، حيث كانت تمثل ابتداء من القرن الثامن عشر منعطفا رئيسيا بين المغرب والأندلس.[9] أعيد بناؤها من طرف المغاربة الذين طردوا من الأندلس. وهذا ما جعل الجمالية المغربية تتمازج بين التأثيرات الأندلسية والتأثيرات الجمالية الأخرى.
مدينة الصويرة (قديمًا موغادور)[4]   مراكش تانسيفت الحوز

31°30′47″N 9°46′11″W / 31.51306°N 9.76972°W / 31.51306; -9.76972 (مدينة الصويرة (قديمًا موغادور))

ثقافي 753 2001 مدينة محصنة تعود إلى نهاية القرن الثامن عشر. بُنيت وفقًا لمبادئ الهندسة المعمارية العسكرية الأوروبية التي كانت سائدةً في ذلك الوقت. أهميتها كانت كونها مرفأ تجاري يربط المغرب وداخل البلاد الصحراوية بأوروبا وباقي العالم.[10]
المدينة القديمة للجديدة (مازاغان)[4]   دكالة عبدة

33°14′N 8°30′W / 33.233°N 8.500°W / 33.233; -8.500 (مدينة مازاكان البرتغالية (الجديدة))

ثقافي 1058 2004 عبارة عن تحصينات تم إنشاؤها كمستعمرة على الساحل الأطلسي في بداية القرن السادس عشر. ومن المباني البرتغالية التي لا تزال حتى الآن هي الحوض وكنيسة الصعود المبنية بحسب الأسلوب المنويلي.[11]
الرباط، العاصمة الحديثة ومدينة تاريخية: تراث مشترك[4]   الرباط سلا زمور زعير

34°02′N 6°50′W / 34.033°N 6.833°W / 34.033; -6.833 (الرباط)

ثقافي 1401 2012 رشحت للقائمة تحت عنوان:"الرباط، العاصمة الحديثة ومدينة تاريخية: تراث مشترك". ومن معالمها بابَيْ "الرواح" و"الأوداية" اللذان يقعان في الجانب الغربي من السور، ويتميزان بهندستهما المعمارية وزخارفهما المشبّكة وأفاريزهما المنقوشة بعبارات بالخط الكوفي، يعتبران من الإنجازات المتميزة للفن الموحدي في أوج ازدهاره.[12]

سياحة المدن العتيقة

 
حديقة التزلج أوكيمدن

تركز النشاط السياحي الرسمي في المغرب، خلال عقود، على الموروث الثقافي الذي تعرضه المدن العتيقة الغنية بمآثرها التاريخية وصناعاتها التقليدية وثقافتها الشعبية فهذه فاس، أول مدينة إسلامية في بلاد المغرب، تعتبر متحفا مفتوحا ينبض بالتاريخ. يضم جامعة القرويين العريقة وسلسلة من الأسواق التقليدية والفنادق التاريخية.وهذه مراكش الحمراء تتوسطها صومعة الكتبية، ويثير اهتمام زوارها قصر البديع واستراحة المنارة وحدائق أكدال، علاوة على عالم الصناعة التقليدية المتنوع. لكن قلبها النابض يبقى ممثلا في ساحة «جامع الفنا» التي صنفتها هيئة «اليونيسكو» تراثا إنسانيا عالميا للآداب والفنون الشفوية، والتي تعتبر فضاء مفتوحا للفرجة الشعبية الأصيلة بمختلف أشكالها وألوانها. وليس صدفة أن يتم اختيار مراكش لاحتضان المهرجان الوطني للفنون الشعبية وهذه مكناس والرباط وسلا، وهذه مدينة طنجة الرائعة الملقبة بعروس الشمال والمطلة على البحر الأبيض المتوسط والمحيط الاطلنتي وقبلها تارودانت، قطع من التاريخ العريق تفتح أبوابها ومكتباتها ومتاحفها وقلاعها للسائح المتعطش للمعرفة..

 
مدينة إفران
 
حديقة الحيوانات بالرباط

السياحة الجبلية

 
أقشور قرية سياحية قرب شفشاون.

منذ أن بدأ النشاط السياحي يأخذ شكله المعاصر، اكتشف الرواد فضاءات متميزة لممارسة السياحة الجبلية. وتعتبر مدينة أزيلال الصغيرة (شرق مراكش) حاضرة النشاط. ففي الشتاء تشكل جبال الأطلس قطب الجذب السياحي بفضل الثلوج التي تعمم هاماتها. ويتوفر المغرب على مساحات هامة للتزلج على الثلج بمختلف أصنافه، سواء في «أوكيمدن» بضواحي مراكش، أو في «ميشليفن» مدن ازرو إيفران وضواحيها، وتتوفر المنطقتان على تجهيزات رياضية وسياحية.

وفي الصيف يأتي دور هواة رياضات تسلق الجبال التي تنشط بصفة خاصة في ضواحي مراكش، أو قوافل عبور الأطلس الكبير من أزيلال بالسفح الشمالي إلى سكورة أو مكونة أو تنغير بالسفح الجنوبي. كما يصل المولعون بزيارات المغارات العميقة وخاصة منها تلك الواقعة في ضواحي مدينتي أغادير جنوبا وتازة في الشمال الشرقي. كما يتدفق على هذه الجبال هواة المحميات الطبيعية، حيث تتوفر جبال الأطلس وجبال الريف على أهم المحميات في البلاد، وخصوصا محميات سوس ماسة وتوبقال.

السياحة الرياضية

بذلت السلطات المغربية جهودا خاصة لجعل النشاط الرياضي في خدمة السياحة. واعتمدت بصفة خاصة على لعبة الغولف باعتبارها رياضة كبار رجال المال والأعمال، فبنت قرى سياحية حول سلسلة من ملاعب الغولف عبر أرجاء البلاد.

لكن السياحة الرياضية في المغرب لم تولد بهذا القرار الإداري، فقبل ذلك كانت الجبال توفر فضاء ملائما للطيران الشراعي، كما أن البحيرات الطبيعية الواقعة في مختلف جهات البلاد، كانت وما زالت تثير اهتمام هواة ألعاب المياه الهادئة. وفي الوقت نفسه تشكل البلاد في مختلف مناطقها فضاء رحبا لممارسة رياضتي القنص والصيد.

السياحة الدينية

سياحة الطعام

يشتهر المغرب بتنوع مطبخه وبمأكولاته الشهية التي تجذب السائحين من جميع أنحاء العالم، مع مجموعة متنوعة من التوابل والخضروات المحلية واللحوم اللذيذة وهي المكونات الرئيسية للطبق المغربي الذي يمثل أحد مميزات السياحة في المغرب. تعود أصول الكثير من الأطباق المغربية إلى السكان الأوائل منذ أكثر من 2000 عام، سواء طرق الطهي بٱستخدام الطاجين، أو بٱستخدام مكونات مثل الكسكسي أو الحمص والفاصوليا، ويُعد مطبخهم هو المطبخ المؤسس لأغلب وأهم عادات وطرق الطهو في المطبخ المغربي. أما الفتح العربي في القرن السابع فقد أثر على المطبخ المغربي بشكل كبير، حيث جلب العرب معهم إلى المغرب التوابل مثل القرفة والفلفل الحلو والزنجبيل من بلاد الهند والصين، كما أدخلوا المكسرات والفواكه المجففة التي جلبوها من بلاد الفرس، وهو ما أثر في إعداد الأطباق التي تجمع بين الطعم الحلو واللاذع.[13]

إسم الطبق صورة
أملو  
كسكس  
طاجين بأنواعه  
المروزية  
بسطيلة  
رفيسة  
السفة  
السخينة أي الدفينة  
بولفاف  
الدوارة أو التقلية
الخليع [14]  
مرغاز  
مشوي أو

شوي

 
كرات السردين  
الكرعين
دجاج معمر
المدفونة
القديد والكرداس  

السياحة الشاطئية

يتوفر المغرب على 3500 كيلومتر من الشواطئ، ثلثها على البحر الأبيض المتوسط، والبقية على المحيط الأطلسي. وهو ما يجعل منه وجهة مفضلة من وجهات هواة السياحة، مغاربة وأجانب.وقد كانت الشواطئ دوما مقصدا مفضلا لدى السياح خلال فصل الصيف بصفة خاصة.

فالبحر الأبيض المتوسط يقترح على زوار الضفة الجنوبية، شواطئ هادئة بمياه صافية ورمال ذهبية، من السعدية إلى طنجة، مرورا بالجبهة والحسيمة وريستينكا والقصر الصغير، فيما يعرض المحيط الأطلسي شواطئ متنوعة الطبائع، من طنجة إلى الكويرة، مرورا بأصيلة ومولاي بوسلهام ومهدية وتمارة والصخيرات والدار البيضاء والوليدية والصويرة وأسفي وأكادير وسيدي إيفني والعيون، علاوة على طنجة التي تعتبر عاصمة لهذا النوع من السياحة.

إحصاءات

مبيانات وملوء مآوي مدن مغربية
مدينة تباين ملء
ورزازات 01۔2008
  
17% 12%-
01۔2009
  
15%
الرباط 01۔2008
  
48% 12%-
01۔2009
  
47%
طنجة 01۔2008
  
43% 5%-
01۔2009
  
46%
الدار البيضاء 01۔2008
  
45% 5%-
01۔2009
  
44%
مراكش 01۔2008
  
50% %5-
01۔2009
  
37%
أكادير 01۔2008
  
49% 3%+
01۔2009
  
50%
فاس 01۔2008
  
28% 8%+
01۔2009
  
31%


أعلنت وزارة السياحة المغربية يوم الأربعاء 5 يوليو أن عدد السياح في المغرب في الخمسة أشهر الماضية من السنة الحالية ارتفع بنسبة 16 في المائة بالمقارنة مع السنة الماضية. وقد زار حوالي 2.09 مليون سائح البلاد في الفترة المذكورة بما فيها 696 ألف مهاجر مغربي في الخارج. وقالت الوزارة إن أعلى النسب سُجلت في طنجة بنسبة 31 في المائة. وفي مراكش بلغت النسبة 27 في المائة و14 في المائة في أكادير و11 في المائة في الدار البيضاء و9 في المائة في مكناس و8 في المائة في الرباط و6 في المائة في الصويرة.

سجلت السياحة في المغرب إنخفاضا في الإيرادات بلغ 43% في مطلع عام 2002 بسبب آثار أحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة وبلغت ايرادات السياحة في الشهر الأول من ذلك العام 102 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من عام 2001 حيث بلغت الإيرادات نحو 179 مليون دولار.

ويعمل في صناعة السياحة المغربية نحو 620 ألف شخص وكانت هذه الصناعة قد شهدت تطورا ملموسا في العامين الذين سبقا 11 سبتمبر ففي عام 2000 زادت إيرادات السياحة 28% ووصلت إلى 8,26 مليار درهم (38.2 مليار دولار) إلا أن المغرب يهدف إلى استقبال عشرة ملايين سائح سنويا بحلول عام 2010 من حوالي 2.4 مليون سائح في العام الماضي. ويحاول المغرب تقليل الآثار السلبية التي تركتها أحداث سبتمبر بالاستمرار في المزيد من المشروعات، فقد بدأ العمل منذ أكتوبر 2002 لتطوير مواقع لبناء 36 فندقا بها نحو 7 آلاف غرفة في مراكش وهو استثمار يتكلف 44,6 مليار درهم إلى جانب بعض المشاريع للعديد من المستثمرين.

وقد يكون المغرب أقل ضررا من الوضع السيئ للسياحة في العالم نظرا للاعتدال الذي يميزه.

وقد شرع المكتب المغربي للسياحة في تحديد أبرز ملامح خطة الطوارئ لمواجهة الأزمة الحالية، فالمغرب يمكنه أن يجذب ما بين 5 و6 ملايين سائح من دون الأخذ في الاعتبار السياحة الحدودية، والتي يمكنها أن تغير إلى حد ما تشكيلة السياحة واستقطاب منها ما يقدر بحوالي مليوني سائح زيادة على سياحة المغاربة الموجودين في الخارج والقيام بحملات إشهارية مدروسة مع إعطاء الأولوية لجميع الأصناف.

إحصائيات سياحية

في عام 2007، تمكن قطاع السياحة من توفير 7.55 مليار دولار من الإيرادات. تعتبر السياحة ثاني أكبر مصدر لرأس المال الأجنبي بعد صناعة الفوسفات. في عام 2010، وضعت الدولة برنامج تنمية سياحية جديد. ونتيجة لذلك، اقترب عدد الزوار من 10 ملايين زائر، ليصل بذلك القطاع الصناعي إلى 20٪ من الناتج المحلي الإجمالي. زاد عدد السياح بشكل جيد في عام 2008 كان عددهم 8 ملايين، وفي عام 2007 كان 7.4 مليون. وظل معظمهم من الأوروبيين، وخاصة من فرنسا وإسبانيا. زار الأوروبيون في أبريل أو الخريف، بٱستثناء الإسبان، الذين زاروا في يونيو وأغسطس. في عام 2013، زار المغرب 10 ملايين سائح أجنبي. كان أعلى رقم في أفريقيا في ذلك العام.

تطور قدوم السياح (بالملايين)[15]
1994 1995 1996 1997 1998 1999 2000 2001 2002 2003 2004 2005 2006
2,602
2,693
3,49%
3,072
14,07%
3,095
0,74%
3,735
20,67%
3,817
2,19%
4,278
12,07%
4,380
2,38%
4,453
1,66%
4,761
6,91%
5,477
15,03%
5,843
6,68%
6,558
12,23%
2007 2008 2009 2010 2011 2012 2013 2014 2015 2016 2017 2018
7,408
12,96%
7,879
6,35%
8,341
5,86%
9,288
11,35%
9,342
0,58%
9,375
0,35%
10,046
7,15%
10,282
2,34%
10,259
-0,22%
10,33
0,69%
11,35
9,87%
12,30
8,37%


الدخول إلى المغرب

 
  المغرب
  دخول بدون تأشيرة إلى المغرب
  إذن السفر الإلكتروني

الشواطئ

شواطئ البحر الأبيض المتوسط

شواطئ طنجة - البحر الأبيض المتوسط

  • شاطئ مالاباطا

شواطئ تطوان

  • شاطئ مارتيل

شواطئ الحسيمة

شواطئ الناظور

شواطئ السعيدية

شواطئ الساحل الأطلسي

شواطئ طنجة - المحيط الأطلسي

شواطئ أصيلة

شواطئ العرائش

شواطئ القنيطرة

شاطئ المهدية شاطئ سيدي بوغابة شاطئ الشليحات

شواطئ الرباط

شواطئ الدار البيضاء

شواطئ الجديدة

شواطئ الصويرة

شواطئ أكادير

شواطئ العيون

شواطئ الداخلة

  • شاطئ الوالدية

معرض صور

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ أ ب Hudman, Lloyd E.; Jackson, Richard H. (2003). Geography of Travel & Tourism (بEnglish). Cengage Learning. ISBN:0766832562. Archived from the original on 2019-12-11.
  2. ^ "The Most Visited Countries In Africa" en (بEnglish). Archived from the original on 2019-03-29. Retrieved 2020-01-28. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: بادئة مفقودة (help)
  3. ^ مدينة فاس القديمة: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 19 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د *قائمة مواقع التراث العالمي في المغرب الموقع الرسمي لليونسكو نسخة محفوظة 15 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ مدينة مراكش: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ قصر آيت بن حدو: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ مدينة مكناس التاريخيّة: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ موقع وليلي الاثري: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ مدينة تطوان: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 12 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ مدينة الصويرة: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ مدينة مازاكان البرتغالية (الجديدة): موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ الرباط، العاصمة الحديثة ومدينة تاريخية: تراث مشترك: موقع اليونسكو للتراث العالمي نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ حسين، كاميليا. "سياحة الطعام في المغرب.. تذوق تاريخ وثقافة وطن عبر أطباقه!". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-18.
  14. ^ Kitty Morse؛ Danielle Mamane؛ Owen Morse (2001). The Scent of Orange Blossoms: Sephardic Cuisine from Morocco. Ten Speed Press. ص. 98. ISBN:1-58008-269-6. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.
  15. ^ Office National des aéroports - Statistiques المكتب الوطني للمطارات - إحصائيات

وصلات خارجية