هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

الاتصال بالليزر في الفضاء

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
رسم تخطيطي يوضح قمرين صناعيين يعملان بالطاقة الشمسية ويتصلان بصريًا في الفضاء عبر الليزر.

الاتصال بالليزر في الفضاء (بالإنجليزية: Laser communication in space)‏ هو استخدام الاتصالات البصرية في الفضاء الخارجي. قد يكون الاتصال كاملاً في الفضاء (رابط ليزر بين الأقمار الاصطناعية) أو في تطبيق الاتصال من الأرض إلى القمر الاصطناعي (اتصال صاعد) أو تطبيق الاتصال من القمر الاصطناعي إلى الأرض (اتصال هابط). تتمثل الميزة الرئيسية لاستخدام الاتصال بالليزر عن موجات الراديو في زيادة عرض النطاق الترددي، مما يتيح نقل المزيد من البيانات في وقت أقل.

يبلغ مدى الاتصالات البصرية في الفضاء الحر حاليًا عدة آلاف من الكيلومترات،إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref> وهذا المدى يُعد مناسبًا لخدمة الاتصال بين الأقمار الاصطناعية. ويمكن زيادة المدى لتغطية المسافات بين الكواكب لملايين الكيلومترات، باستخدام التلسكوبات البصرية كموسعات لأشعة الليزر.[1]

الاختبارات

قبل عام 1990

في 20 يناير 1968، نجحت الكاميرا التليفزيونية لمركبة الهبوط على القمر Surveyor 7 في استقبال إشارتي ليزر أرجون مُرسلتين من مرصد قمة كت الوطني في أريزونا ومرصد جبل الطاولة في رايتوود، كاليفورنيا.[2] وكان ذلك ما فتح الباب لدراسة إمكانية إرسال إشارات باستخدام الليزر عبر تلك المسافة الكبيرة.

1991-2000

في عام 1992، أثبت مسبار جاليليو نجاحه في الكشف أحادي الاتجاه لضوء الليزر من الأرض، حيث شوهد ليزران أرضيان من مسافة 6 ملايين كيلومتر بواسطة المسبار الخارجي.[3]

نفذت اليابان أول تواصل ناجح لاتصالات الليزر من الفضاء في عام 1995 بين القمر الاصطناعي ETS-VI GEO التابع لـ JAXA والمحطة الأرضية البصرية NICT في طوكيو (اليابان) والتي حققت سرعة 1 ميجابت / ثانية.[4] مما فتح المجال للمزيد من الأبحاث في طرق استخدام الليزر في التواصل ونقل المعلومات في الفضاء.

2001-2010

في نوفمبر 2001، قد تحقق أول رابط بين الأقمار الاصطناعية بالليزر في العالم في الفضاء، حيث قامت وكالة الفضاء الأوروبية بإجراء تواصل بين القمر الاصطناعي أرتميس مع قمر المركز الوطني للدراسات الفضائية CNES المسمى SPOT 4 والمخصص لمراقبة الأرض، وجرى استخدام الليزر لنقل البيانات البصرية بين القمرين.[5] وفي ذلك الاتصال جرى تحقيق سرعة 50 ميجابت في الثانية لنقل البيانات عبر مسافة 40 ألف كيلومتر، وهي مسافة وصلة LEO-GEO.[6] ومنذ عام 2005، يقوم القمر الاصطناعي أرتميس بتبادل الإشارات الضوئية ثنائية الاتجاه مع القمر KIRARI، وهو قمر ياباني لاختبار هندسة الاتصالات البصرية بين الأقمار الاصطناعية.[7]

في مايو 2005، جرى تسجيل رقم قياسي للمسافة ثنائية الاتجاه للاتصالات بواسطة جهاز قياس الارتفاع الليزري على متن المركبة الفضائية ماسنجر. حيث جرى تصميم ليزر النيوديميوم الذي يُصدر الأشعة تحت الحمراء من الصمام الثنائي، والمصمم كمقياس للارتفاع بالليزر لمهمة مدار عطارد، وكان قادرًا على الاتصال عبر مسافة 24 مليون كيلومتر (15 مليون ميل)، حين اقتربت المركبة من الأرض في رحلة طيران.[8]

في عام 2006، نفذت اليابان أول اتصال بالليزر إلى الأرض، بين القمر LEO ومحطة NICT الأرضية للاتصالات البصرية.[9]

في عام 2008، استخدمت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) تقنية اتصالات الليزر المصممة لإرسال 1.8 جيجابت / ثانية عبر مسافة 45000 كم، وهي مسافة ارتباط [«[مدار أرضي منخفض|مدار أرضي منخفض LEO]] - مدار جغرافي ثابت GEO». جرى اختبار هذه المحطة بنجاح أثناء التحقق في المدار باستخدام قمر الرادار الألماني TerraSAR-X والقمر الأمريكي NFIRE. جرى بناء محطتي اتصالات الليزر (Laser Communication Terminals LCT)[10] المستخدمتين خلال هذه الاختبارات من قِبل الشركة الألمانية Tesat-Spacecom[11] بالتعاون مع مركز الفضاء الألماني (DLR).[12]

2011-2020

تصوير الوحدة البصرية للـ LLCD
تجربة "OPALS" الناجحة

في يناير 2013، استخدمت وكالة ناسا أشعة الليزر لإرسال صورة الموناليزا إلى المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية لمسافة حوالي 390,000 كـم (240,000 ميل). وجرى استخدام خوارزمية تصحيح الخطأ المشابهة لتلك المستخدمة في الأقراص المدمجة، وذلك للتعويض عن تأثير التداخل الجوي.[13]

في سبتمبر 2013، كان نظام الاتصال بالليزر واحدًا من أربعة أدوات علمية جرى إطلاقها مع مهمة ناسا لاستكشاف الغلاف الجوي وبيئة الغبار للقمر ( مستكشف بيئة الغبار والغلاف الجوي القمريLADEE). وبعد شهر من الوصول إلى القمر و 40 يومًا من فحص المركبات الفضائية، بدأت تجارب اتصالات الليزر على مدى ثلاثة أشهر خلال أواخر عام 2013 وأوائل عام 2014.[14] حددت البيانات الأولية، التي حُصل عليها من مُعِدَّة الاتصالات الليزرية القمرية (مستكشف بيئة الغبار والغلاف الجوي القمري LLCD) الموجودة على LADEE، سجلًا لعرض النطاق الترددي للاتصالات الفضائية في أكتوبر 2013، عندما استخدمت الاختبارات الأولى شعاع ليزر نبضي لنقل البيانات عبر مسافة 385,000 كـم (239,000 ميل) بين القمر والأرض، وجرى نقل البيانات «بمعدل تنزيل قياسي قدره 622 ميغابت في الثانية»،[15] وكذلك معدل تحميل بيانات خالٍ من الأخطاء يبلغ 20 ميغابت / ثانية من محطة أرضية إلى LADEE في مدار القمر. تعد تجربة LLCD أول محاولة لوكالة ناسا للاتصال الفضائي ثنائي الاتجاه باستخدام الليزر البصري بدلاً من الموجات الراديوية، وقد أدت إلى تطوير أنظمة الليزر التشغيلية على أقمار ناسا الاصطناعية في السنوات التالية.[15]

في نوفمبر 2013، عُرض اتصال الليزر من طائرة نفاثة تورنادو بنجاح لأول مرة. حيث جرى استخدام محطة ليزر تابعة لشركة Mynaric الألمانية (المعروفة سابقًا باسم ViaLight Communications) لنقل البيانات بمعدل 1 جيجابت / ثانية على مسافة 60 كم وبسرعة طيران تبلغ 800 كم / ساعة. كانت التحديات الإضافية في هذا السيناريو هي مناورات الطيران السريع والاهتزازات القوية وتأثيرات الاضطرابات الجوية. جرى تمويل التجربة التوضيحية من قِبل إيرباص EADS Cassidian ألمانيا وتم إجراؤها بالتعاون مع مركز الفضاء الألماني DLR.[16][17][18]

في نوفمبر 2014، نُفذ أول استخدام على الإطلاق لاتصالات تعتمد على ليزر جيجابت كجزء من نظام تبادل البيانات الأوروبي (EDRS).[19] أُجرايت عروض إيضاحية أخرى للنظام والخدمات التشغيلية في عام 2014. وجرى إرسال البيانات من قمر الاتحاد الأوروبي Sentinel-1A في المدار الأرضي المنخفض عبر رابط بصري إلى ESA-Inmarsat Alphasat في GEO ثم تم نقلها إلى محطة أرضية باستخدام الوصلة الهابطة ذات النطاق Ka-band التقليدي. يمكن أن يوفر النظام الجديد سرعات لنقل البيانات تصل إلى 7.2 جيجابت / ثانية.[20] يُطلق على محطة الليزر في Alphasat اسم TDP-1 ولا تزال تُستخدم بانتظام لإجراء الاختبارات. أُطلقت أول محطة EDRS والمسماة (EDRS-A) للاستخدام الفعلي محمولة على المركبة الفضائية Eutelsat EB9B وبدأت تعمل في ديسمبر 2016.[21] تقوم المحطة بشكل روتيني بتنزيل بيانات كبيرة الحجم من المركبتين الفضائيتين Sentinel 1A/B و Sentinel 2A/B إلى الأرض. وحتى أبريل 2019 كانت قد قامت بتنفيذ أكثر من 20000 رابط (11 PBit).[22]

في ديسمبر 2014، أعلنت وكالة ناسا عن تجربة OPALS التي تًعد طفرة في اتصالات الليزر من الفضاء إلى الأرض، حيث جرى التنزيل بسرعة 400 ميغا بت في الثانية. وكان هذا النظام قادرًا أيضًا على إعادة الحصول على التتبع بعد فقدان الإشارة بسبب الغطاء السحابي.[23] جرى إطلاق تجربة OPALS في 18 أبريل 2014 إلى محطة الفضاء الدولية لإجراء مزيد من الاختبار لإمكانية استخدام الليزر لنقل البيانات إلى الأرض من الفضاء.[24]

تم إجراء أول عرض توضيحي لـ lasercom من المدار الأرضي المنخفض إلى الأرض باستخدام قمر صناعي صغير هو ( SOCRATES ) بواسطة NICT في عام 2014،[25] وأُجريت التجارب الكمية المحدودة من الفضاء باستخدام نفس القمر الاصطناعي في عام 2016.[26]

في فبراير 2016، أعلنت شركة Google X أنها حققت اتصالاً مستقرًا لاتصالات الليزر بين بالونين في طبقات الستراتوسفير على مسافة 100 كيلومتر (62 ميلًا) كجزء من مشروع لوون. كان الاتصال مستقرًا على مدار عدة ساعات وأثناء النهار والليل وبلغ معدل تبادل البيانات 155 ميجابت / ثانية.[27]

في يونيو 2018، أعلن معمل الاتصال على فيسبوك (المرتبط بـ Facebook Aquila ) عن تحقيق اتصال جو-أرض ثنائي الاتجاه بسرعة 10 جيجابت / ثانية بالتعاون مع "Mynaric". أجريت الاختبارات من طائرة تقليدية من طراز Cessna على مسافة 9 كيلومترات من المحطة الأرضية البصرية. في حين أن سيناريو الاختبار كان لديه اهتزازات هي الأسوأ، واضطراب في الغلاف الجوي، وتغيُر السرعة الزاوية مقارنة بمنصة الستراتوسفير، فإن الوصلة الصاعدة (من الأرض إلى الفضاء) عملت بشكل لا تشوبه شائبة وحققت اتصال بنسبة 100٪ في جميع الأوقات، في حين انخفض معدل نقل الوصلة الهابطة (من الفضاء إلى الأرض) في بعض الأحيان إلى حوالي 96٪ بسبب مُعامل برمجي غير مثالي قيل إنه يمكن إصلاحه بسهولة.[28]

في أبريل 2020، قام الرابط البصري الصغير لمحطة الفضاء الدولية (Small Optical Link for International Space Station SOLISS) الذي أنشأته منظمة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا) ومختبرات سوني لعلوم الكمبيوتر، بإجراء اتصالًا ثنائي الاتجاه بين محطة الفضاء الدولية وتلسكوب تابع للمعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في اليابان.[29]

في 29 نوفمبر 2020، أطلقت اليابان القمر الاصطناعي لنقل البيانات الضوئية بين الأقمار الاصطناعية بتقنية اتصالات الليزر عالية السرعة، المسمى LUCAS (نظام الاتصال باستخدام الليزر Laser Utilizing Communication System).[30][31]

من 2021 إلى الوقت الحاضر

في يونيو 2021، أطلقت وكالة تطوير الفضاء الأمريكية اثنين من الأقمار مكعبات 12U على متن رحلة سبيس إكس فالكون9 Transporter-2 إلى مدار متزامن مع الشمس. من المتوقع أن توضح المهمة روابط اتصال الليزر بين الأقمار الاصطناعية و الطائرة بدون طيار إم كيو-9 ريبر MQ-9 Reaper التي يتم التحكم فيه عن بعد.[32]

المهام المستقبلية

تخطط ناسا لإطلاق العرض التوضيحي لاتصالات الليزر كجزء من USAF STP-3 في نوفمبر 2021، للتواصل بين GEO وسطح الأرض.

سيتم اختبار اتصالات الليزر في الفضاء البعيد في مهمة مركبة سايكي الفضائية Psyche إلى كويكب الحزام الرئيسي 16 سايكي، المخطط إطلاقه في عام 2022.[33] يسمى هذا النظام بالاتصالات الضوئية للفضاء البعيد، ومن المتوقع أن يزيد أداء وكفاءة اتصالات المركبات الفضائية بنسبة 10 إلى 100 مرة مقارنة بالوسائل التقليدية.[33]

سيظهر NICT الياباني في عام 2022 كأسرع وصلة LASERCOM ثنائية الاتجاه بين المدار GEO والأرض بسرعة تصل إلى 10 جيجابت / ثانية باستخدام تواصل عالي السرعة مع آلة ليزر متقدمة (High-speed Communication with Advanced Laser Instrument HICALI) الموجودة على متن ETS-9 (هندسة اختبار القمر الاصطناعي IX )،[34] وكذلك أول وصلة بين الأقمار الاصطناعية بنفس السرعة العالية بين CubeSat في LEO و HICALI في GEO بعد عام واحد.[35]

الإستخدام التجاري

تسعى شركات مثل سبيس إكس وفيسبوك وجوجل وسلسلة من الشركات الناشئة حاليًا إلى اتباع مفاهيم مختلفة تعتمد على تقنية الاتصال بالليزر. يمكن العثور على التطبيقات التجارية الواعدة في الربط البيني للأقمار الاصطناعية أو المنصات العالية الارتفاع لبناء العمود الفقري للشبكة البصرية عالية الأداء. تشمل التطبيقات الأخرى إرسال كميات كبيرة من البيانات مباشرة من قمر صناعي أو طائرة أو مركبة جوية بدون طيار (UAV) إلى الأرض.[36]

العاملين

ترغب العديد من الشركات في استخدام اتصالات الليزر في الفضاء للأقمار الاصطناعية في مدار أرضي منخفض لتوفير وصول عالمي عالي السرعة إلى الإنترنت. يجري متابعة مفاهيم مماثلة لشبكات الطائرات ومنصات الستراتوسفير.

المشروع فكرة المشروع المجال سيناريو معدل نقل البيانات المورد الحالة
نظام تبادل البيانات الأوروبي European Data Relay System (EDRS)[أ] نقل بيانات إلى الأقمار في مدار جغرافي ثابت GEO من مدار أرضي منخفض LEO قمر صناعي لرصد الأرض و مهام استخبارات ومراقبة واكتساب الهدف واستطلاع مدار جغرافي ثابت GEO، مدار أرضي منخفض LEO الفضاء إلى الفضاء 1.8 جيجا بت / ث Tesat-Spacecom[37] جاري العمل
SDA National Defense Space Architecture كوكبة LEO المنتشرة تتكون من طبقات متعددة تخدم احتياجات وزارة الدفاع (الولايات المتحدة)[38] مدار أرضي منخفض LEO الفضاء إلى الفضاء قيد التطوير
DARPA Blackjack

وكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية

جهود الحد من المخاطر لاختبار جدوى القدرات الفضائية العسكرية الجديدة في المدار الأرضي المنخفض.[38] مدار أرضي منخفض LEO الفضاء إلى الفضاء Mynaric,[39] SA Photonics[40] قيد التطوير
اتصالات الليزر الخفيفة كوكبة أقمار اصطناعية للاتصالات اللاسلكية العالمية تُكون العمود الفقري للشبكة في الفضاء مدار أرضي متوسط MEO الفضاء إلى الفضاء، الفضاء إلى الأرض 100 جيجا بت / ث[41] Ball Aerospace Technologies[42] قيد التطوير
WarpHub InterSat خدمات عبر الأقمار الاصطناعية لنقل البيانات في مدار أرضي منخفض LEO لأقمار مراقبة الأرض، والاتصال من الفضاء إلى الأرض باستخدام الموجات الراديوية. مدار أرضي متوسط MEO الفضاء إلى الفضاء 1 جيجا بت / ث[43] قيد التطوير
BridgeComm[44] انتقال هابط للبيانات من أقمار رصد الأرض في LEO إلى الأرض LEO الفضاء إلى الأرض 1 جيجا بت / ث Surrey Satellite Technology[45] قيد التطوير
Cloud Constellation تأمين تخزين البيانات على الأقمار الصناعية واتصالات آمنة عابرة للقارات LEO الفضاء إلى الفضاء Mynaric[46] قيد التطوير
EOS SpaceLink خدمات نقل البيانات من أقمار في المدار الأرضي المتوسط MEO إلى أقمار في المدار الأرضي المنخفض LEO مدار أرضي متوسط MEO، LEO الفضاء إلى الفضاء Mynaric[47] قيد التطوير
LeoSat كوكبة أقمار اصطناعية للاتصالات اللاسلكية LEO الفضاء إلى الفضاء Thales Alenia Space[48] انتهت[49]
Starlink كوكبة أقمار اصطناعية للاتصالات اللاسلكية LEO الفضاء إلى الفضاء SpaceX / Starlink قيد الاختبار[50][51]
OneWeb Gen Two[52] كوكبة أقمار اصطناعية للاتصالات اللاسلكية LEO الفضاء إلى الفضاء قيد التطوير
Telesat LEO constellation كوكبة أقمار اصطناعية للاتصالات اللاسلكية LEO الفضاء إلى الفضاء قيد التطوير
Analytical Space[53] شبكة نقل بيانات بصرية/راديوية هجينة في الفضاء لأقمار رصد الأرض LEO الفضاء إلى الأرض قيد التطوير
Google Loon[54] اتصالات للمناطق الريفية والنائية توفرها شبكة بالونات الستراتوسفير ستراتوسفير من الهواء إلى الهواء (داخل الغلاف الجوي) 0.155 جيجا بت / ث انتهى
Facebook Aquila[55] الاتصالات للمناطق الريفية والنائية توفرها شبكة من المنصات عالية الارتفاع ستراتوسفير من الهواء إلى الهواء، من الهواء إلى الأرض 10 جيجا بت / ث Mynaric[56] انتهى

 

الموردين

قد تنشأ سوق كبيرة لمعدات الاتصالات بالليزر عندما تتحقق هذه المشاريع بالكامل.[57] التطورات الجديدة من قبل موردي المعدات تمكن وجود الاتصالات بالليزر مع تقليل التكلفة. ويجري تعديل شعاع الليزر، وتطوير البرمجيات، والـ gimbals. كذلك يجري العمل على معالجة مشاكل التبريد وتحسن تقنية الكشف عن الفوتون.  ومن الشركات البارزة النشطة حاليا في السوق:

الشركة حالة المنتج
الكرة الفضاء و هانيويل[58] [1] في التطوير
وكالة الفضاء الإكوادورية[59][60] TRL9-في الإنتاج
Hensoldt
ابتكارات LGS[61]
Mynaric
سوني[62] في التطوير
Surrey Satellite Technology في التطوير
Tesat-Spacecom في الإنتاج
تاليس ألينيا سبيس
Transcelestial[63] [5] في التطوير
Mostcom JSC في التطوير

الاتصالات الآمنة

يُفترض وجود اتصالات آمنة باستخدام الليزر "N-Slit interferometer" حيث تأخذ إشارة الليزر شكل نمط قياس التداخل، وأي محاولة لاعتراض الإشارة تسبب انهيار نمط قياس التداخل.[64][65] تستخدم هذه التقنية مجموعات من الفوتونات التي لا يمكن تمييزها[64] وقد ثبت أنها تعمل على مسافات الانتشار العملية[66] ومن حيث المبدأ يمكن تطبيقها على مسافات شاسعة في الفضاء.[64]

على افتراض تكنولوجيا الليزر المتاحة، والنظر في اختلاف الإشارات interferometric، والاتصال بين الأقمار الاصطناعية وبعضها البعض على مسافات تُقدَّر بنحو 000 2 كيلومتر،[67] فإن هذه التقديرات تنطبق على مجموعة من الأقمار الاصطناعية التي تدور حول الأرض. وبالنسبة للمركبات الفضائية أو المحطات الفضائية، يُقدَّر أن نطاق الاتصالات سيزيد حتى 10 آلاف كيلومتر.[67] جرى اختيار هذا النهج لتأمين الاتصالات من الفضاء إلى الفضاء من قبل "Laser Focus World" باعتبارها واحدة من أعلى الضوئيات تطورا عام 2015.[68]

انظر أيضًا

ملاحظات

المراجع

  1. ^ Steen Eiler Jørgensen (27 أكتوبر 2003). "Optisk kommunikation i deep space – Et feasibilitystudie i forbindelse med Bering-missionen" (PDF). Dansk Rumforskningsinstitut. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28. (Danish) Optical Communications in Deep Space, University of Copenhagen
  2. ^ "Argon Laser as Seen from the Moon". مؤرشف من الأصل في 2021-04-21.
  3. ^ Berger، Brian (15 نوفمبر 2004). "NASA To Test Laser Communications With Mars Spacecraft". Space.com. مؤرشف من الأصل في 2021-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  4. ^ "Performance evaluation of laser communication equipment onboard the ETS-VI satellite". SPIE. DOI:10.1117/12.238434.
  5. ^ "A world first: Data transmission between European satellites using laser light". 22 نوفمبر 2001. مؤرشف من الأصل في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-05.
  6. ^ "Optical Communications in Space". ESA. أغسطس 1997. مؤرشف من الأصل في 2021-10-22.
  7. ^ "Another world first for ARTEMIS: a laser link with an aircraft". ESA. 19 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2009-09-03.
  8. ^ "Space probe breaks laser record: A spacecraft has sent a laser signal to Earth from 24 million km (15 million miles) away in interplanetary space". BBC News. 6 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28.
  9. ^ "Acta Astronautica "Results of Kirari optical communication demonstration experiments with NICT optical ground station (KODEN) aiming for future classical and quantum communications in space"". مؤرشف من الأصل في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-18.
  10. ^ Laser Communication Terminals: An Overview نسخة محفوظة 2016-09-11 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ Tesat-Spacecom Website نسخة محفوظة 2021-06-15 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ TerraSAR-X NFIRE test نسخة محفوظة 2019-06-08 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ Peckham، Matt (21 يناير 2013). "NASA Beams Mona Lisa Image Into Space". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-22.
  14. ^ "NASA launches robotic explorer to moon from Va.; trouble develops early in much-viewed flight". Toledo Blade. Associated Press. 7 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-15.
  15. ^ أ ب Messier، Doug (23 أكتوبر 2013). "NASA Laser System Sets Record with Data Transmissions From Moon". Parabolic Arc. مؤرشف من الأصل في 2021-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-23.
  16. ^ Belz، Lothar (19 ديسمبر 2013). "Optical data link successfully demonstrated between fighter plane and ground station". مؤرشف من الأصل في 2013-12-30.
  17. ^ Extreme Test for the ViaLight Laser Communication Terminal MLT-20 – Optical Downlink from a Jet Aircraft at 800 km/h, December 2013 نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ "Laserkommunikation zwischen Jet und Bodenstation". مؤرشف من الأصل في 2020-02-26.
  19. ^ "First image download over new gigabit laser connection in space". مؤرشف من الأصل في 2015-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-03.
  20. ^ "Laser link offers high-speed delivery". ESA. 28 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-05.
  21. ^ "Start of service for_Europe's SpaceDataHighway". ESA. 23 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-11.
  22. ^ "European SpaceDataHighway forges 20000 successful laser links". ESA. 2 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-05.
  23. ^ Landau، Elizabeth (9 ديسمبر 2014). "OPALS: Light Beams Let Data Rates Soar". Jet Propulsion Laboratory. NASA. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-18.
  24. ^ L. Smith، Stephanie؛ Buck، Joshua؛ Anderson، Susan (21 أبريل 2014). "JPL Cargo Launched to Space Station". Jet Propulsion Laboratory. NASA. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-22.
  25. ^ "Acta Astronautica "LEO-to-ground optical communications using SOTA (Small Optical TrAnsponder) – Payload verification results and experiments on space quantum communications"". Acta Astronautica. مؤرشف من الأصل في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-18.
  26. ^ Takenaka، Hideki؛ Carrasco-Casado، Alberto؛ Fujiwara، Mikio؛ وآخرون (2017). "Satellite-to-ground quantum-limited communication using a 50-kg-class microsatellite". Nature Photonics. ج. 11 ع. 8: 502–508. arXiv:1707.08154. DOI:10.1038/nphoton.2017.107. ISSN:1749-4885.
  27. ^ Metz، Cade (24 فبراير 2016). "Google Laser-Beams the Film Real Genius 60 Miles Between Balloons". Wired. مؤرشف من الأصل في 2021-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  28. ^ Price، Rob (29 يونيو 2018). "Facebook tested plane-mounted lasers that fire super high-speed internet over California — here are the photos". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2018-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-21.
  29. ^ "Small Optical Link for International Space Station (SOLISS) Succeeds in Bidirectional Laser Communication Between Space and Ground Station". JAXA. 23 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-07.
  30. ^ "「データ中継衛星」搭載のH2Aロケット43号機打ち上げ成功". NHK. 29 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-29.
  31. ^ "光衛星間通信システム(LUCAS". JAXA. 30 أكتوبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-29.
  32. ^ "DoD space agency to launch laser communications experiments on SpaceX rideshare". SpaceNews. 2 يونيو 2021.
  33. ^ أ ب Greicius، Tony (14 سبتمبر 2017). "Psyche Overview". Nasa. مؤرشف من الأصل في 2021-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  34. ^ Toyoshima، Morio؛ Fuse، Tetsuharu؛ Carrasco-Casado، Alberto؛ Kolev، Dimitar R.؛ Takenaka، Hideki؛ Munemasa، Yasushi؛ Suzuki، Kenji؛ Koyama، Yoshisada؛ Kubo-Oka، Toshihiro (2017). "Research and development on a hybrid high throughput satellite with an optical feeder link — Study of a link budget analysis". 2017 IEEE International Conference on Space Optical Systems and Applications (ICSOS). ص. 267–271. DOI:10.1109/ICSOS.2017.8357424. ISBN:978-1-5090-6511-0.
  35. ^ Carrasco-Casado، Alberto؛ Do، Phong Xuan؛ Kolev، Dimitar؛ Hosonuma، Takayuki؛ Shiratama، Koichi؛ Kunimori، Hiroo؛ Trinh، Phuc V.؛ Abe، Yuma؛ Nakasuka، Shinichi (2020). "Intersatellite-Link Demonstration Mission between CubeSOTA (LEO CubeSat) and ETS9-HICALI (GEO Satellite)". 2019 IEEE International Conference on Space Optical Systems and Applications (ICSOS). ص. 1–5. arXiv:2002.02791. Bibcode:2020arXiv200202791C. DOI:10.1109/ICSOS45490.2019.8978975. ISBN:978-1-7281-0500-0.
  36. ^ J. Horwath؛ M. Knapek؛ B. Epple؛ M. Brechtelsbauer (21 يوليو 2006). "Broadband Backhaul Communication for Stratospheric Platforms: The Stratospheric Optical Payload Experiment (STROPEX)" (PDF). SPIE. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-25.
  37. ^ "Inside The World's First Space-Based Commercial Laser-Relay Service". Aviation Week. مؤرشف من الأصل في 2015-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  38. ^ أ ب "US Military Places a Bet on LEO for Space Security". interactive.satellitetoday.com. مؤرشف من الأصل في 2021-08-13.
  39. ^ "To boost its military space business, Lockheed Martin turns to commercial players". SpaceNews. 23 نوفمبر 2020.
  40. ^ "DoD to test laser communications terminals in low Earth orbit". SpaceNews. 8 يونيو 2020.
  41. ^ "HALO Global Network by Laser Light Communications". مؤرشف من الأصل في 2021-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-13.
  42. ^ "Ball Corp Prime Contractor for Laser Light's Satellite Fleet - Analyst Blog". nasdaq.com. 11 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  43. ^ "WarpHub InterSat" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-03.
  44. ^ Harris، David L. (12 مارس 2015). "This Boston startup is building a faster way to send data from satellites — using lasers". Boston Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  45. ^ SPIE Europe. "Miniature satellites to transmit optical data from space". optics.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  46. ^ "Cloud Constellation Selects Mynaric Laser OISL Terminals for its SpaceBelt Satellites - Via Satellite -". Via Satellite (بEnglish). 20 May 2021. Archived from the original on 2021-05-23.
  47. ^ "Mynaric, SpaceLink Partner to Accelerate Satellite Laser Terminal Technology - Via Satellite -". Via Satellite (بEnglish). 12 May 2021. Archived from the original on 2021-05-21. Retrieved 2021-06-02.
  48. ^ SPIE Europe. "Thales signs deal on optically connected satellites". optics.org. مؤرشف من الأصل في 2021-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  49. ^ "LeoSat, absent investors, shuts down". SpaceNews. 13 نوفمبر 2019.
  50. ^ "Latest Starlink Satellites Equipped with Laser Communications, Musk Confirms - Via Satellite -". Via Satellite (بEnglish). 25 Jan 2021. Archived from the original on 2021-11-05.
  51. ^ Grush، Loren (3 سبتمبر 2020). "With latest Starlink launch, SpaceX touts 100 Mbps download speeds and 'space lasers'". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2021-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-03.
  52. ^ "OneWeb 'plans optical links' for next generation of satellit". www.capacitymedia.com (بEnglish). Archived from the original on 2021-03-02.
  53. ^ Khalid، Asma (19 سبتمبر 2017). "With US$200 Million, MIT's The Engine Makes Its First Investments In 'Tough Tech'". wbur.org. مؤرشف من الأصل في 2020-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  54. ^ Metz، Cade (24 فبراير 2016). "Google Laser-Beams the Film Real Genius 60 Miles Between Balloons". Wired. مؤرشف من الأصل في 2023-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.Metz, Cade (24 February 2016). "Google Laser-Beams the Film Real Genius 60 Miles Between Balloons". Wired. Retrieved 2018-02-24.
  55. ^ Newton، Casey (21 يوليو 2016). "Inside the test flight of Facebook's first internet drone". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2021-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  56. ^ Price، Rob (29 يونيو 2018). "Facebook tested plane-mounted lasers that fire super high-speed internet over California — here are the photos". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2018-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-21.Price, Rob (29 June 2018). "Facebook tested plane-mounted lasers that fire super high-speed internet over California — here are the photos". Business Insider. Archived from the original on 29 June 2018. Retrieved 21 July 2018.
  57. ^ "Big Gains On Horizon For Laser Communications Suppliers". Aviation Week. 11 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2022-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.(الاشتراك مطلوب)
  58. ^ Russell، Kendall (17 أبريل 2018). "Honeywell, Ball to Develop Optical Communication Links - Via Satellite -". Satellite Today. مؤرشف من الأصل في 2021-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-21.
  59. ^ "RBC Signals and Ecuadorian Civilian Space Agency (EXA) Announce Collaboration For Optical Communication System -". RBC Signals. 4 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-28.
  60. ^ "LASER COMMUNICATIONS FOR CUBESATS: A 50 MBPS LASER/RADIO HYBRID TRANSCEIVER IN A PC-104 FORM FACTOR CARD -". Research Gate. 14 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-28.
  61. ^ Henry، Caleb (18 مايو 2016). "DARPA Awards Optical Satellite Terminal Contract to LGS Innovations". Satellite Today. مؤرشف من الأصل في 2020-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  62. ^ "Sony to launch space business". Nikkei Asian Review. 15 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-21.
  63. ^ Karekar، Rupali (22 مارس 2017). "Space buffs make light work of data transfer". The Straits Times. مؤرشف من الأصل في 2020-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-24.
  64. ^ أ ب ت F. J. Duarte (مايو 2002). "Secure interferometric communications in free space". Optics Communications. ج. 205 ع. 4: 313–319. Bibcode:2002OptCo.205..313D. DOI:10.1016/S0030-4018(02)01384-6.
  65. ^ F. J. Duarte (يناير 2005). "Secure interferometric communications in free space: enhanced sensitivity for propagation in the metre range". Journal of Optics A: Pure and Applied Optics. ج. 7 ع. 1: 73–75. Bibcode:2005JOptA...7...73D. DOI:10.1088/1464-4258/7/1/011.
  66. ^ F. J. Duarte, T. S. Taylor, A. M. Black, W. E. Davenport, and P. G. Varmette, N-slit interferometer for secure free-space optical communications: 527 m intra interferometric path length, J. Opt. 13, 035710 (2011). نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  67. ^ أ ب F. J. Duarte and T. S. Taylor, Quantum entanglement physics secures space-to-space interferometric communications, Laser Focus World 51(4), 54-58 (2015). نسخة محفوظة 2021-04-14 على موقع واي باك مشين.
  68. ^ J. Wallace, Technology Review: Top 20 technology picks for 2015 showcase wide scope of photonics advances, Laser Focus World 51(12), 20-30 (2015).

مزيد من القراءة