|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/الحزام العربي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
26 ديسمبر 2018 نقاش لحذف الحزام العربي
- هذه المقالة مرشح لنقاش الحذف لتحديد مدى توافقها مع المعايير، وتم نقل جزء من النقاش الحاصل حول المقالة، ودعوة للزملاء @عمرو بن كلثوم، Sakiv، صالح، وBave Şan:.--جار الله (نقاش) 02:53، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- خريطة معاهدة سيفر عام 1919 التي أقرت إنشاء دولة كردستان لا تلامس حدود سورية. عدد كبير من الأكراد في سورية أتوا بعد 1925 وثورة الشيخ سعيد، ومعظم هؤلاء لا يتقنون العربية أصلا. اختراع الأسماء والقصص على النمط الصهيوني لن يمر هنا وإن كان مر في أرابيكا الإنكليزية وغيرها بسبب الدعم اللامحدود من مستخدمين صهاينة (ولدي أسماء) أو شيوعيين سابقين. هذه المقالة تتحدث عن نقل أربعة آلاف عائلة عربية من الرقة إلى الحسكة ولها مصدر وحيد هو هيومان رايتس ووتش (الآخر يتحدث عن أمكان آبار نفط). هل برأيك هذا يبرر اختراع شيء اسمه الحزام العربي. نقل الناس كان جزءا من سياسة التأميم التي اتبعتها الحكومات في كافة أنحاء سورية، وليس في الحسكة فقط. طالعوا هذه المقالة عن ما يسمى الحزام العربي. ثم إذا نظرتم إلى الخريطة فسترون أن مكان القرى العربية في الحسكة هو جنوب خط القامشلي-عامودا الذي يقع على الحدود التركية مباشرة. خلاصة الموضوع أن التسمية من اختراع البروباغاندا الكردية التي تطبل لها الصهيونية وأطراف رجعية أو استعمارية. واجبنا في أرابيكا أن نكون دقيقين صادقين لدى نقل المعلومة، وليس نقل وجهات نظر ودعاية. تحياتي. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 06:11، 25 ديسمبر 2018 (ت.ع.م)
- @عمرو بن كلثوم: يرجى كتابة محتوى النقاش لو أحببت، أنا فقط نقلت جزء من كلامك.--جار الله (نقاش) 02:53، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
شطب مزاعم، ليس هناك أي دليل على صحتها سوى بيانات حزبية كردية، والحرب الأهلية السورية أثبتت ذلك، فلو كان مثل هذا الحزام موجودًا، لما زحفت قوات حماية الشعب الكردية إلى نهر الفرات دون أن تجد أي مقاومة من تلك العشائر والقبائل التي قيل أن الحكومة السورية قامت بإعادة إسكانهم هناك. هي أرض عربية وسكانها عرب من طوائف عدّة وهم امتداد عرقي وعشائري لمن هم في العراق، لو كانت تلك المزاعم صحيحة، لكان أهل الأنبار ونينوى والأقاليم السورية الشمالية ولواء الإسكندرون من الأكراد لا العرب. نعم هناك أقلية كردية مهاجرة بسبب المجازر التي تعرضوا إليها. مع شطبها، ويمكن نقل تلك المزاعم - إن وجدت مصادر موثوقة وحيادية تسندها - إلى المقالات ذات الصلة، مقالة كردستان أو مقالات الأحزاب الكردية. -- صالح (نقاش) 03:06، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
إبقاء حقائق، ربما الزميل صاحب المقالة يقوم الان بتحسين المقالة ومصادرها. -- Bave Şan (نقاش) 05:23، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- شطب أعتقد أنّ هذه المقالة يجب أن يتمّ حذفها كما قال الأخ صالح أوافقه الرأي -- علي أبو عمر (نقاش) 05:54، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء لقد وفرت مصادر من كتب موضوعية وقد ابتعدت المقالة عن الانحياز لطرف وزاد المحتوى بها تقريبا إلى الضعف. إلى الذين يرفضون بقائها ويشككون في حقيقة تنفيذ هذا المشروع تفضلوا بإضافة قسم جديد يشكك فيها ولا تحذف كامل المقالة كلها بسبب شكوك لا يمكن تأكيدها.--Sakiv (نقاش) 06:21، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
حذف والسبب كل ما ذكر أعلاه من الاخوة الموافقين على الحذف ، ناهيك عن أن المصادر ضعيفة جدا جدا.--عماد الدين المقدسي (نقاش) 19:23، 26 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- أنا طبعا أول الداعين للشطب. مستخدم sakiv أعطانمي سببا جديدا اليوم وهو رقم 30000 أسرة عربية الذي جاء به، والذي يفوق بسبعة أضعاف مصادره السابقة التي تتحدث عن 4000 أسرة.
وأنقل فيما يلي ردي على شكوى المستخدم ضدي فيما يخص هذه المقالة.
مصادرك تدحض ادعاءك حول حزام عربي، وهذا ردي مفصلا حسب ترتيب المصدر:
- المصدر يشير إلى أن إسكان الفلاحين تم في مناطق يقطنها أجانب قدموا من تركيا، ومع ذلك لم يتم نزع ملكية الأراضي من هؤلاء الأجانب.
- مقال عن الجزيرة نت لكاتب كردي ينشر الآن أكاذيبه على قناة العربية، ومع ذلك لم يذكر أي معلومة عما يسميه الحزام العربي. هذا ما يذكره عن حزام عربي: "ووفق متابعين فإن مشكلة أكراد سوريا تعود إلى العام 1962 حينما جردت الحكومة السورية أكثر من 150 ألف كردي من الجنسية السورية في ما أطلق عليها "خطة الحزام العربي"، وهو المشروع الذي أقرته الحكومة في العام 1962 الهادف إلى تفريغ منطقة الجزيرة (الحسكة) من الأكراد وتوطين أسر عربية عوضا عنها." انظر التضارب في التواريخ بين 1962 و 1973 حسب المصدر الخامس.
- كتاب مسألة أكراد سورية. أشكرك على لفت انتباهي له، ويبدو أنك لم تكلف نفسك عناء قراءة المحتويات. يمكنك تحميل الكتاب كاملا من هنا. أنقل لك بعض محتويات الكتاب: 1. الهجرة الكبرى الأولى (1925-1939). ص19. 2. موسم الهجرة الكبرى الثانية (1945-1963) 3. الإحصاء الاستثنائي: نشوء مشكلة أجانب تركيا. 4. مشروع الحزام العربي: شعار وأسطورة ص 38. 8. اختراع كردستان الغربية. ص 58. تعبت من النقل، رجاء اقرأه لأنه يلقي الضوء على الأكاذيب الكردية. هذا المصدر يتحدث عن استحداث 35 قرية واستقدام أربعة آلاف عربي، ولم يتم تهجير أي كردي من قريته نتيجة لذلك (ص 41).
- لم يعط هذا المصدر أي معلومة إضافية غير رقم 4000 عائلة عربية، ادعى أنها أدت إلى إحداث توازن ديموغرافي. هذا ادعاء جاهل ومضحك في محافظة عدد سكانها أكثر من مليون نسمة.
الخلاصة أن التضارب في التواريخ والأعداد المذكورة والتنفيذ من عدمه وتارة ادعاء طرد الأكراد ثم التراجع عن الادعاء، كل هذه الأسباب والادعاءات غير المتماسكة تدعو إلى شطب المقالة، تماما كما في أي دعوى قانونية. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 06:46، 26 ديسمبر 2018 (ت.ع.م)
- ولمن لا يعرف المنطقة، هذه المقالة تعطي خريطة للمنطقة تظهر الانتماء العرقي لسكان القرى في محافظة الحسكة. ادعاءات الحزام العربي تتحدث عن إحداث قرى بين القامشلي في الشمال الأوسط والمالكية في الزاوية الشمالية الشرقية. انظروا كم قرية عربية توجد في هذه المنطقة. تواجد العرب على الخط الحدودي قليل جدا، حيث يتركز على الخط الواصل بين اليعربية وتل حميس وتل براك وجنوب ذلك الخط. Uishaki أرجو أن تقرأ المقالة أنها ستحسن من فهمك للوضع في سورية. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 07:23، 26 ديسمبر 2018 (ت.ع.م)
- إبقاء، المصطلح السياسي موجود ومستعمل. مثله مثل الهلال الشيعي. للإنتقادات الشكلية والأصلية توجد فقرة مخصصة لذالك.--Helmoony (نقاش) 13:03، 26 يناير 2019 (ت ع م)
- حذف رواية كردية أو "كوردية" كما يُحب الأكراد أن يسموا أنفسهم. والسؤال يبقى ما هو رأي كاتب المقال بقبيلة شمر في منطقة الجزيرة والحسكة والتي يصل تعدادها للملايين وهذا مثال واحد فقط!ّ --الرشيد (نقاش) 14:52، 14 فبراير 2019 (ت ع م)
- إبقاء مثل ما ذكر الزملاء --Crixuos (نقاش)
خلاصة: إبقاء لا توافق على الحذف.--جار الله (نقاش) 18:03، 29 مارس 2019 (ت ع م)