|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات المختارة/عائشة بنت أبي بكر
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
ترشيح مقالة مختارة
مقالة عن أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر، وهي من كتابة الزميلين عبد الرحمٰن السقَّا وناي. سبق للزميل عبد الرحمٰن أن رشَّح المقالة ثُمَّ أعاد سحب الترشيح نظرًا لِعدم استيفاء المقالة لِكامل الشروط تمامًا حينها. وقد أعاد أبو حمزة صياغة عدَّة فقرات وتحييدها، وقمت أنا بإضافة بضعة فقرات عن النظرة الشيعيَّة لِعائشة. أُرشِّحُ المقالة نيابةً عن الزميلين. أرجو الإشارة إلى أي نُقطة أو معلومة قد تمَّ السهو عنها. تحيَّاتي--مستخدم:باسم/توقيع--: 22:28، 31 أكتوبر 2014 (ت ع م)
- مع
مع، لي تعليق بالأسفل.--مستخدم:Sayom/توقيع 22:45، 31 أكتوبر 2014 (ت ع م)- مع. --ناي (نقاش) 02:51، 1 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع، -- MrJoker07 (نقاش) 07:08، 1 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع،--Waso99 (نقاش) 10:01، 1 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع.--مستخدم:لا روسا/توقيعي05:17، 9 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع--مستخدم:عمار اليماني/توقيع 00:22، 11 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- مع --إلمورو (نقاش) 18:58، 18 ديسمبر 2014 (ت ع م)
- مع مجهود عظيم.--الـسّـيْـفراسلني 19:44، 21 ديسمبر 2014 (ت ع م)
- مع،--Khaled (نقاش) 00:06، 22 ديسمبر 2014 (ت ع م)
- مع --Meno25 (نقاش) 13:25، 28 ديسمبر 2014 (ت ع م)
- مع، مع جزيل الشكر . --Waso99 (نقاش) 16:55، 31 ديسمبر 2014 (ت ع م)
- مع لطفاً انظر التعليق. --Bakkouz (نقاش) 16:59، 25 يناير 2015 (ت ع م)
- ضد
- تعليقات
تعليق: ذكر بالمقالة أن أسماء 
أكبر من عائشة بعشر سنين، وهذا أمر مختلف عليه فالذهبي ذكر أن أسماء تكبرها ببضعة عشر سنة (سير أعلام النبلاء، الجزء الثاني، صفحة 288)، كما ذكر في المقالة نقل ابن حجر لكلام أبي نعيم، ولم يذكر ما قاله ابن حجر نفسه بأن عائشة ولدت بعد البعثة بأربع أو خمس سنين.[1] كما يجب برأيي أن نذكر أن عائشة هي من ذكرت بأنها كانت في التاسعة عند زواجها من النبي ﷺ.--مستخدم:Sayom/توقيع 22:45، 31 أكتوبر 2014 (ت ع م)
- سن عائشة وزواجهاأمر مثير للجدل في عصرنا الحديث، فقد ظهرت عدة أبحاث ومقالات تشكك في سن زواجها الشائعة والمتداولة في الروايات التقليدية وفي المقابل رد الفقهاء كذلك بعشرات الردود والبحوث يكذبون تلك الشكوك... المرجو ذكر ذلك في المقال --إلمورو (نقاش) 23:34، 31 أكتوبر 2014 (ت ع م)
- تعليق: أُؤيد مَقولة الأستاذ @Sayom: في ذِكر أنّ عائشة بنت أبي بكر فقط هيّ من قالت بأنها كانت في التاسعة حين تزوج بِها النبي ﷺ ثُمّ من بعد ذلك نَقل عنها هذا الأمر بعض التابعين مِثل إبن أختها عروة بن الزبير
. --ناي (نقاش) 03:00، 1 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @Sayom وناي: تم المعلومات في فقرة نشأتها حول مولدها مع الإشارة لرواية عائشة عن سنها عند الزواج. @Elmoro: أشرنا للموضوع في فقرة مولدها ونشأتها، وأرجو منك قراءتها وأن تُفيدنا بالرأي إن كنّا أغفلنا شيئًا. أبو حمزة أسعد بنقاشك 07:43، 1 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- @Sayom وناي:
- تعليق:، شكرا لكتبة المقال على جهدهم العظيم، إلا أن الموضوع كما نص المقال فيه الكثير من المشاكل البنيوية وكثير من مشاكل الصيغ التي تجعل ترشيحه كمقالة مختارة أمر يحتاج إلى مراجعة، وربما لا أبالغ إن قلت أن ربما يحتاج إلى قالب يسأل بعض الموضوعية! أرجو أن لا يؤخذ كلامي نقدا لكتاب المقال، ولكن ربما نقدا للذين رأوا فيه مقالا صالحا لينال نيشان المقال المختارة، فكتابة مقالة رصينة في هذا الموضوع تحدي كبير! سأحاول الإشارة إلى بعضها ولعلي أجد بعض الوقت على تحسين بعضه الآخر، التقديم في النص ضعيف، فيه كثير من الإفتراض حول خلفية القارئ (والذي نفترض به عدم الخبرة في الموضوع ذي الشأن)، يبدأ المقال بأم المؤمنين (وهو لقب ديني، يجب توضيح ذلك، وليس مكانه الكلمة الأولى)، علاقتها بأبو بكر الصديق لا تذكر في التقديم إلا في سياق ذكر نسبها (ولا وصلة إلى مقالة ابو بكر حتى)، الفقرة الثانية تتحدث عن "بعض علماء الشيعة" و"تفتي" بدوافع وأسباب إصدارهم لفتواهم! كما أن المقال برمته يتحدث بصيغ مطلقة، لعل نسبة الأقوال مهم في نص يتحدث عن شخصية لا شك مثيرة للجدل في التاريخ الإسلامي وكثير من الأحاديث منقولة عنها في المقام الأول (هل من السهل فعلا إلصاق "مقالة مختارة" على مثل هذا الموضوع المعقد، بالكاد أتخيل إمكانية الوصول إلى صيغة جيدة لهذا المقال، ناهيك عن الصيغة الحالية)، المقال يحكم على ما هي طبيعة البشر واقتبس "رغم معاملة النبي محمد الطيبة لأزواجه، إلا أن الطبيعة النسوية في الغيرة بين الضرائر تواجدت بين نسائه"، لا أعتقد أن مثل هذه الصياغة معقولة في أرابيكا! أما آخر فقرات قسم "غيرة الضرائر" فقرأته ثلاث مرات بعين المجتهد، صعب الفهم لإعتماده على فهم الآية ولا يستقيم فيه الكلام المنسوب لحفصة مع النص. وفي فقرة ما كتب العقاد عن حادثة الإفك ما يثير الدهشة، إقتباس لرد على روايات لا يشير إليها المقال... أكتفي بهذا القدر في الشطر الأول من المقال.--ميسرة (نقاش) 04:30، 5 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تم الإشارة إلى كون عائشة إحدى أمهات المؤمنين وأنها ابنة الخليفة الأول أبي بكر. وتم تعديل الصياغة في فقرة "غيرة الضرائر"، وتوثيق ما أمكن من اقتباس العقاد بالنص الأصلي وبلغته الأجنبية. وسأكاتب الزميل باسم حول تعديل فقرة "الشيعة" لتعديلها، رغم انشغاله هذه الأيام.
وإن لم يتمكن من ذلك، سأسعى للتعديل. تحياتي. أبو حمزة أسعد بنقاشك 10:54، 5 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تولّى حيدر تعديل هذه الفقرة مُنذُ بضعة أيَّام مُضيفًا عدَّة معلومات أساسيَّة ضروريَّة--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:30، 5 نوفمبر 2014 (ت ع م)
- تعليق:في المراجع هناك الكثير من الأحاديث مصدرها (طهماز 1994) فما هو طهماز؟ هل هو عبد الحميد طهماز؟ أم كتاب أم ماذا بالضبط؟ على كل حال هذا مصدر غير مقبول، فالأحاديث يجب أن تسند إلى مصادرها الأصلية وليس الثانوية، مثلا حديث رواه البخاري في صحيحه ونقله النووي في رياض الصالحين، لا أعزوه للنووي وإنما للبخاري! فأرجو استبدال طهماز بالرجوع إلى مصدر الحديث الأصلي وعزوه إليه. ويمكنك الرجوع للشاملة لمساعدتك في هذا الأمر. --Bakkouz (نقاش) 16:59، 25 يناير 2015 (ت ع م)
خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها الشروط-- مستخدم:باسم/توقيع--: 16:34، 4 فبراير 2015 (ت ع م)