تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أحمد خالد (وزير تونسي)
أحمد خالد | |
---|---|
سفير تونس في روسيا | |
في المنصب سبتمبر 1992 – أغسطس 1996 (3 سنواتٍ و11 شهرًا) | |
سفير تونس في المغرب | |
في المنصب مايو 1991 – يوليو 1992 (سنةً واحدةً وشهران) | |
|
|
وزير الثقافة والإعلام التونسي | |
في المنصب 3 مارس 1990 – 20 فبراير 1991 (11 شهرًا و17 يومًا) | |
الرئيس | زين العابدين بن علي |
الحكومة | القروي |
رئيس الوزراء | حامد القروي |
كاتب دولة لدى وزير التربية والتعليم العالي والبحث العلمي مكلف بالتربية | |
في المنصب 11 أبريل 1989 – 3 مارس 1990 (10 أشهرٍ و20 يومًا) | |
الرئيس | زين العابدين بن علي |
الحكومة | البكوش القروي |
رئيس الوزراء | الهادي البكوش حامد القروي |
عمدة سوسة | |
في المنصب 1975 – 1980 (5 سنواتٍ) | |
تاريخ الانتخاب | الانتخابات البلدية التونسية 1975 |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 يوليو 1936 سوسة |
الجنسية | تونسية |
الحياة العملية | |
الحزب | الحزب الاشتراكي الدستوري التجمع الدستوري الديمقراطي |
تعديل مصدري - تعديل |
أحمد خالد ولد في 13 يوليو 1936 في سوسة، هو سياسي تونسي.
السيرة الذاتية
الأصول والدراسات
ولد أحمد خالد في مدينة سوسة الساحلية، وإليها ترجع جدته، أما أبوه فهو أصيل قفصة.[1]
تحصل على إجازة في اللغة والآداب العربية من دار المعلمين العليا محرزا جائزة رئيس الجمهورية المحدثة للمرة الأولى سنة 1961. ثم تحصل على التبريز من جامعة باريس متحصلا على المرتبة الأولى في دورة يونيو 1967.[1]
المسار المهني والسياسي
ألقي القبض على أحمد خالد بعد حوادث 26 أبريل 1952 المناهضة للاستعمار وحوكم بسوسة وسجن لفترة وجيزة قبل إطلاق سراحه وهو لم يتجاوز السادسة عشرة.[1]
شارك في الانتخابات البلدية التونسية 1975 فترأس بلدية سوسة بين سنتي 1975 و1980 وشغل خطة نائب رئيس الجامعة العالمية للمدن المتوأمة وهو عضو مؤسس للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ومؤسس جمعية صيانة مدينة سوسة.[1]
تولى في أكتوبر 1980 رئاسة ديوان وزير الثقافة وظل في هذا المنصب ست سنوات مع البشير بن سلامة وزكرياء بن مصطفى، ليطلب التقاعد المبكر ولم يتجاوز الخمسين في 1 يناير 1987، ليتفرغ للكتابة والبحث والتحقيق والتأريخ والتوثيق.[1]
عين في 11 أبريل 1989 ككاتب دولة لدى وزير التربية والتعليم العالي والبحث العلمي مكلف بالتربية في حكومة الهادي البكوش وحكومة حامد القروي، ثم تم تعيينه وزيرا للثقافة والإعلام في 3 مارس 1990 في نفس حكومة القروي حتى 20 فبراير 1991، قبل أن يعين سفيرا لتونس في المغرب بين مايو 1991 ويوليو 1992، ثم سفيرا لتونس في روسيا بين سبتمبر 1992 وأغسطس 1996.[1]
ترأس أحمد خالد تحرير مجلة الحياة الثقافية في بداية الثمانينات، وكانت له فيها عدة مقالات، إلى جانب أنه من مؤسسي مجلة الفكر، وعضو مؤسس لاتحاد الكتاب التونسيين.[1]
مؤلفات
- الطاهر الحداد والبيئة التونسية في الثلث الأول من القرن العشرين، الدار التونسية للنشر، تونس، 1967.
- الأزاهير في جحيم بيت بيريا، منشورات زخارف، 2005.
- كيف زرع الفكر التكفيري في ثمانينات القرن العشرين بتونس؟: شهادة للتاريخ، منشورات زخارف، 2014 (ردمك 9789973885609).
روابط خارجية
- مقالات أحمد خالد[وصلة مكسورة]، أرشيف المجلات الأدبية والثقافية العربية.
المصادر
- ^ أ ب ت ث ج ح خ (بالعربية) «أحمد خالد» (الوزير السابق) ل«التونسية»:السلف الصالح «عمرو ما كان مسكّر» وإلاّ لما تجاوز الإسلام الجزيرة العربية، تورس عن التونسية، 6 أكتوبر 2012. نسخة محفوظة 25 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.