هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

بثينة خضر مكي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 00:48، 12 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بثينة خضر مكي
معلومات شخصية

بثينة خضر مكي روائية وكاتبة سودانية، مؤسس «رابطة الأديبات السودانيات» في جمهورية السودان، ومؤسس «مركز بثينة خضر مكي للإبداع والتنوير والفنون»، وعضو مؤسس في «الاتحاد القومي للأدباء والكتاب السودانيين»، وعضو «اتحاد الكتاب العرب».

شغلت منصب رئيس «رابطة الأديبات السودانيات» كأول رئيس لها، وعضوية «المجلس الوطني السوداني».

لها العديد من الروايات والكتب، منها: روايات «أغنية النار»، «صهيل النهر»، «حجول من شوك»، إضافةً إلى مجموعاتها القصصية، «النخلة والمغنى» 1993، «أشباح المدن»، «أطياف الحزن»، «رائحة الخريف».

نالت «وسام العلم والآداب والفنون الذهبي» من السودان عام 2003، و«جائزة الشهيد الزبير للإبداع والتميز العلمي»، كما كرمت من «سفارة جمهورية السودان» في المملكة العربية السعودية عام 2018.

حاصلة على بكالوريوس في الآداب عام 1978 من «جامعة الملك سعود» في السعودية.[1]

اعمالها

بثينة خضر مكي، رئيسة لرابطة الأديبات السودانيات، يرونها في بلاد النيل، أيقونة الرواية السودانية النسوية، ويراها المثقفون كثيرة الإنتاج، متفردة الأسلوب، تجمع بين الأدب السياسي والاجتماعي والنفسي، تبدع في كل ما تطرحه مستخدمة تقنيات وأساليب كتابة الرواية الحديثة.

رحلة طويلة خاضتها بثينة مكي، بدأت من الكتابة الصحفية والقصة القصيرة، ثم إلى مجال الرواية، فتميزت، وأبدعت في عدة روائع أدبية، هي: "أغنية النار وصهيل النهر وحجول من شوك، وأشباح المدن، وفتاة القرية، ورائحة الخريف، وغيرها[2]".

المراجع

  1. ^ Aliqtisadi. "من هي بثينة خضر مكي؟ | ملف الشخصية | من هم؟". {{استشهاد ويب}}: |archive-date= requires |archive-url= (مساعدةالوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)، والوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)[بحاجة لمراجعة المصدر]
  2. ^ "بثينة خضر مكي.. روائية تنشد طربًا". بلاد النيلين (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-23. Retrieved 2019-12-23.