عرض العنوان | غورغياس (حوار) |
مفتاح الترتيب الافتراضي | غورغياس (حوار) |
حجم الصفحة (بالبايت) | 3٬026 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1993317 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 0 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
الصفحة المنشئ | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 17:57، 25 يونيو 2022 |
أحدث محرر | عبود السكاف (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 17:57، 25 يونيو 2022 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | غورغياس (باليونانية: Γοργίας) هو حوار سقراطي كتبه أفلاطون حوالي 380 قبل الميلاد.[1][2][3] في هذا الحوار، يسعى سقراط نحو التعريف الحقيقي للبلاغة، في محاولة لتحديد جوهر البلاغة والكشف عن عيوب الخطابة السفسطائية التي كانت شائعة في أثينا وقتها. واعتبر فن الإقناع ضروريا لتحقيق المكاسب السياسية والقانونية في أثينا الكلاسيكية، وأعلن البلغاء عن أنفسهم كمعلمين هذه المهارة الأساسية. وبعضهم، مثل غورغياس، كانوا أجانب انجذبوا إلى أثينا بسبب سمعتها وتطور الفكر والثقافة فيها. في حوار غورغياس، يقول سقراط أن الفلسفة هي فن، في حين أن الخطاب هو مهارة تستند إلى الخبرة فقط. ويرى سقراط أن الخطابة هي مجرد تملق. ومن أجل استخدام الخطابة في الخير فلا يمكن أن تكون وحدها؛ ويجب أن تعتمد على الفلسفة لتوجيه أخلاقيتها. لذلك يعتقد سقراط أن الأخلاق ليست متأصلة في الخطاب وأنه بدون الفلسفة فإن الخطاب يستخدم ببساطة لتحقيق مكاسب شخصية. ويذكر سقراط انه أحد قلة (ولكن ليس الوحيد) من الأثينيين الذين يمارسون السياسة الحقيقية. |