باشكورستان

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 10:04، 23 سبتمبر 2023 (بوت:نقل من تصنيف:دول وأقاليم تأسست في 1917 إلى تصنيف:دول وأقاليم أسست في 1917). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
باشكورستان

جمهورية باشكورستان أو باشكورتوستان (بالروسية: Республика Башкортостан) هي إحدى الكيانات الفدرالية في روسيا. وهي إحدى الجمهوريات الروسية التي تحكم ذاتياً وتنتسب إلى شعب الباشكير أحد شعوب الأمة التركية.[1] عاصمتها مدينة أوفا.

توجد جمهورية باشكورتوستان في القسم الجنوبي من جبال أورال تحدها جمهورية تتارستان من الغرب وتشيليابينسك أوبلاست من الشرق وأورنبرج أوبلاست من الجنوب ومقاطعتي بيرم سفيردلوفسك من الشمال.

السكان

يبلغ عدد سكان باشكورستان 4,060,957 نسمة (حسب التقدير لعام 2013).

معدل كثافة السكان 28.41 شخص لكيلومتر مربع. وتبلغ حصة سكان المدن 61.07 % (عام 2013).

وفق إحصائيات عام 2010, التركيب السكاني العرقي لباشقورتوستان كان:[2]

الثقافة والدين

الإسلام (المذهب السني) هي الديانة الأكثر انتشاراً في باشكورستان٬ حسب التقديرات ما يقارب 67% من سكان الجمهورية يدينون به. وتبلغ نسبة المسيحيين الأرثوذكسيين حوالي 25%.

الموارد الطبيعية

مجموعة متنوعة من الوقود والموارد المعدنية ؛ مواردها المعدنية تعتبر فيه الكفاية لتوفير المواد الخام اللازمة لإنتاج الوقود والطاقة. الجمهورية من أهم مناطق إنتاج النفط في روسيا.

مدن وقرى باشكورستان

أغيديل، بايماك، بيليبي، بيلوريتسك، بيرسك، بلاغوفيشتشينسك، جمهورية باشكورتوستان، دافليكانوفو، ديورتيولي، إيشيمباي، كومرتاو، مليوز، ميجغوريي، نفتكامسك، أوكتايابرسكي، سالافات، سيباي، سترليتاماك، تويمازي، أوتشالي، أوفأوف، أسكاروفو، بايموف، غابدين.

الطبيعة

البيئة في باشكورستان

يمثل القطاع الصناعي الأساس الاقتصادي للبلاد إذ أنه يشكل نسبة تبلغ أكثر من 60 % من عائدات الدولة. وتحتل الصناعات الثقيلة وتوليد الطاقة الكهربائية واستخراج المعادن وتصنيعها مكانة بارزة أيضا كما تطور تصنيع المكنات بدوره أما بالنسبة للزراعة في هذه الجمهورية فمتطورة وتتم زراعة القمح والذرة والتبغ وزهرة عباد الشمس في سهل القبرداي، بالإضافة إلى زراعة الخضار والفاكهة على أطراف الجبال. وتعتمد أيضاً تربية الحيوانات. وتتضمن أراضي قرى الجبال مراعٍ خصبة. إلى جانب ذلك أصبحت البلاد وجهة سياحية لمزاولة رياضة تسلق الجبال، التي يُعمل على تطويرها.

معرض الصور

مصادر